الــوهــا , كيف الحــال ؟ , كيف العيــال ؟ هل افتقدتمــوني أيــها الغــجر ؟ :D
Okay , ربما لست كاتبا بارعا ينظر إلى السقف و الشرار ينبثق من لوحة المفاتيح محدثا بلبلة داخل الشاشة المسطحة ( لا علم لي إن كانت حامل :p ) , الكلمات تأتي من حيث لا أدري , كاتب فذ يضع نظاراته السوبر كوول و يفكر بمأدبة العشاء و الكلمات تتلاحم وسط الشاشة لتأخذ كل منها مكانا بين زوايا الموضوع بعد أن حاربت حتى آخر قطرة حبر , و لكنني كتبت السطور التالية لغاية سامية .
أعلم .. أعلم .. أنا كاتب بارع .. لا داعي للمديح .. ثانكس ا لوت .
صلب الموضوع .. من منا لم يعش طفولته .. من منا لم يولد ليكتشف و يبحث .. من منا لم يرتكب حماقات في عز شبابه ( أو حتى في صغره ) .. لا أحد فينا كامل .. فالكمال لله - عز و جل - .
كلنا مررنا بمثل هذه المواقف , بلا اسثناء , مررنا بتلك اللحظة البغيضة التي نحاول فيها الحفاظ على رباطة جأشنا الفانية لنرضيَ نفسا غدارة , و لكن ما الهدف من هذا كله , أهو سعي الإنسان المتواصل للكمال , أم هو كونج فو نفسي , أخبرني أيها الزنجي .. هيا أخبرني >_> قبل أن أستخدم قوة النين الخاصة بي لإرسالك إلى بحر الظلمات ._.
مما لا شك فيه أنك ومنذ دهور , أو حتى أيام , و من يدري إن كانت دقائق أو ثواني , إرتكبت حماقة شعرت وقتها بأنك هزمت فيجيتا برشة ملح , فعلى سبيل المثال لا الحصر , كتابتك لتعليق على هذا الموقع البغيض ( لا ضغائن , إتفقنا .°. ) تظن نفسك مصيبا و أنت بعيد كل البعد عن الصواب , أو حتى نشرت موضوعا و حاولت جاهدا إخفاءه , حتى أنك توسلت الإدارة لحذفه , ولكن لا حياة لمن تنادي وسط الربع الخالي , ولكن أوتعلم ما السبب يا كتلة الشحم , إنها حماقتك التي تعدت حدود مجرة درب الذبانة ( أعتقد أن أغلبكم فهم أن هذه الكلمة تعني الذباب بالخصوص ) و التي شكلت غشاء أعمى بصيرتك عن تفريق الصواب من الخطأ .
إنه الإنسان .. يخطىء ثم يلعن حياته البائسة - الفيلسوف جعفر -
لم ينتهي الموضوع بعد .. تحية لمن أدرك قصدي من كتابة الموضوع .. أعتذر عن عدم تسلسل الأفكار و لكنني أكتب بسرعة فتاة يطاردها تشيواوا مسعور .
دمتم سالــميــن ... أيها الغجـــر .
التعليقات