الأسباب المشروعة لتحويل مبلغ مالي من مصر إلى سوريا

البنوك ستكون صعبة بسبب القيود الدولية، التي تفرض خوفا من تمويلات خارجية، لذا آمن طريقة هي فوادفون كاش أو تطبيق يامرسال.

يمكن التحويل تحت مسمى الفريلانسر "كأنه مقابل عمل", او استخدام Binance وتحويلها في شكل عملات رقمية لكن هذا يتطلب معرفة الطرف الآخر باستخدام التطبيق

أغلب التحويلات تتم عبر وسطاء ...

أنت تحول المبلغ لوسيط في مصر ... وأحد اقربائه يقوم بتسليم المبلغ في سوريا ...

العمولة حسب الاتفاق ربما ٨%

يتطلب الامر ثقة عمياء ... لأنه لو حصل نصب ليس هناك أي قانون يحميك

العقوبات الإقتصادية التي تشلّ حركتنا تقريباً، هذا جزء من يوميات المواطن السوري تقريباً وقدرته اليومية على مواجهة كل هذا عجيبة. بالعموم يمكنك أن تستخدم بحل عملي البايبال، أنت تستطيع بسهولة فعل ذلك من مصر، يتبقى المُرسل إليه في سوريا أن يتواصل مع شركات الوساطة التي باتت كثيرة في البلد لاستلام هذا المبلغ، هذه الشكرات تستلم المبلغ وتقوم بأخذ عمولتها وتسليم المواطن مبلغ حوالته بالليرة السورية، هكذا يعمل المستقلين في سوريا حالياً، طريقة مكلفة بعض الشيء للمواطنين ولكنّها تأتي كحل ترقيعي أو كفجوة في قائمة العقوبات التي تنخر في حياتنا كسوريين ليل نهار.

بالنسبة لسوريا فالوضع صعب بسبب القيود الأمنية وما إلى ذلك، ولكن يمكنك التحويل بمبرر أن هذا راتب عمل حر مثلاً، ولا تذكر ابدا أمر التبرع أو أن المبلغ ليس له سبب؛ لأنهم سيرفضون طلبك دائماً.