ياسر راتب

78 نقاط السمعة
14.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
فين الخط الأحمر؟ الكرامة مش رفاهية، لكنها جزء من هوية الإنسان. لما يتنازل عنها، حتى لو مؤقتًا، بيحصل "خصم داخلي" من رصيده النفسي. والخصوصية؟ هي المساحة اللي بيتنفس فيها الإنسان بعيدًا عن أعين الآخرين، ومسها مقابل المال بيحوّل الحياة إلى عرض مفتوح… بس مين الجمهور؟ وهل يستحق ده؟
تجربة التعليم في مصر تُعد نموذجًا غنيًا بالتحديات والدروس، خاصة إذا نظرنا إليها من زاوية مسؤول تخطيط أو وزير تعليم يسعى لإحداث تغيير حقيقي. فالمشكلة ليست فقط في الميزانية، بل في إدارة الموارد، وضبط الأولويات، وتغيير الثقافة التعليمية نفسها. إذا كنت في موقع المسؤولية، فهذه هي الآلية التي سأتبناها: 1. إعادة تعريف الهدف من التعليم ليس المطلوب تخريج أعداد، بل بناء إنسان قادر على التفكير، الإنتاج، والمشاركة المجتمعية. سأبدأ بسؤال جوهري: ما نوع المواطن الذي نريد أن نصنعه؟ ثم أُعيد
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، طرحك يصور واقعًا أصبح مألوفًا عند كثير ممن يُحاولون النصح في زمن اختلطت فيه المبادئ بالعواطف، والخطأ بالتمرد، والصواب بالتشدد في نظر البعض. حين يُقال "بعض الناس يفعلون كذا" فهذا ليس تعميمًا، بل هو توصيف لظاهرة، والغرض من التنبيه إليها هو الإصلاح لا الإدانة الشاملة. المشكلة ليست في التعميم، بل في من يرفض النقد ولو خصَّه بالاسم. هؤلاء يتفادون مواجهة الحقيقة، فيلجؤون إلى تشويه النوايا والاتهام بالتعصب. أما عن من يُبرر الأخطاء بحجة الحرية أو
فهم أن الظروف ليست هي من تُشكلنا بالكامل، بل طريقتنا في تفسيرها والتفاعل معها. وحتى لو عاش الأخوان نفس البيئة، فلكل منهما ذاتٌ لها عدستها الخاصة في رؤية الألم. وقد يكون الفرق بينهم في: التكوين النفسي والفطري: فالبعض يولد بطبع يميل للمواجهة، وآخرون تميل نفوسهم للهرب أو الانطواء. اختلاف في العلاقات العاطفية والرسائل المتلقاة: قد يسمع أحدهم كلمة تشجيع تُنقذ روحه في لحظة، بينما يُهمل الآخر في اللحظة ذاتها. الحظ في التوقيت والفرص: فالقسوة ليست فقط في الظروف، بل في
"ما بين صوت التمرد وصوت البرّ، يعيش كثير من الأبناء صراعًا صامتًا... أحدهما يقول: ضع حدودك واصنع ذاتك، والآخر يهمس: تذكّر أن والدك لا يعوّض. الحل ليس في كبت أحدهما، بل في خلق صوت ثالث: صوت الحكمة. ذلك الذي يقول: ‘يمكنني أن أضع حدودًا بحب، وأن أمارس البرّ بكرامة.’ حينها، تتحول العلاقة من صراع إلى تفاهم، ومن جدران إلى جسور."
ما يعمّق الطرح أكثر هو هذا التوازن الجميل بين الواقعية والأمل: لا تنكر قسوة الظروف، ولا تتعامل معها كـ"محفز مضمون"، بل تفتح باب التساؤل الحر حول أثرها في تكوين الذات، في بلورة الحس، وفي إشعال الشعلة التي تدفع نحو التغيير. فصلاح الدين لم يولد في قلعة من ذهب، بل في لحظة خشي والده فيها أن يتلاشى. ومع ذلك، صنع مجده. وأنت هنا، تؤكد أن العظمة ليست ميراثًا، بل خيارًا... وأن البدايات لا تحدّد النهايات، بل تحدّي الإنسان في التعامل معها
حين تكون الأسرة مصدر أذى، فإن الموقف لا يُقاس بالمشاعر فقط، بل يتطلب شجاعة عقلية: أن نفرّق بين الصبر النبيل، والرضا المهين. أن نفهم أن العلاقة الأسرية لا تبرر العنف، ولا تُشرعن الاستغلال، مهما كانت القربى. ففي عمق الحب أيضًا يوجد حدود، وداخل الانتماء توجد مساحة للقرار. تصرف صديقك في الابتعاد، لم يكن تمردًا بل محاولة لحماية النفس، ولعل "الغياب" أحيانًا يكون أصدق من "البقاء الصامت". لكن المجتمع، كما وصفت، يعيد تحميل اللوم عليه، وكأن عليه أن يتحمل نتائج قرارات
اختبارك العميق لهذا المسار يكشف عن لحظة نادرة من الوعي: أن النجاح الحقيقي ليس في عدد المشاريع، ولا حجم الأرباح، بل في مدى قربنا من "جوهرنا" ومن القيمة التي نودّ أن نتركها خلفنا. كثيرون يعيشون أعمارهم في مطاردة رموز النجاح المفروض، دون أن يسألوا أنفسهم: هل هذا النجاح يعكسني فعلًا؟ وأنت هنا، لا تكتفي بطرح السؤال، بل تتجرأ على الإجابة، حتى لو كانت مؤلمة. قضيت وقتًا في "اختبار الطريق"، وهذا بذاته خبرة لا تُختصر في نتيجة مالية. بل هي خريطة
تعليقك عن عقلية الفضول في مواجهة الإحباط يستحق أن يُدرّس، لأنه لا يكتفي بتشخيص الحالة النفسية، بل يقدم منظارًا فلسفيًا يعيد صياغة التجربة من الداخل. ربما الأعمق في طرحك هو أنك لا تحاول إبطال الألم، بل تعترف به كجزء من الرحلة الإنسانية، وتمنحه شرعية الوجود دون تجميل أو مبالغة. وهذا في ذاته شكل من أشكال التحرر النفسي، حيث لا يُنظر إلى المشاعر السلبية كفشل، بل كمدخل للوعي والتطور. حين نختار الفضول بدلًا من الحكم، فإننا نعيد بناء علاقتنا بالواقع، لا
البطل – ENFP البطل شخصية تتميز بالقدرة على الإستقراء، مدفوعة من القيم، ملهمة، إجتماعية وفصيحة للغاية. بشكل مستمر يقوم البطل بإطلاق أفكاره للعالم كطريقة لجذب الإنتباه لما يعتقد بأنه مهم، والذي في العادة ما يكون على علاقة بالأخلاق أو الأحداث الجارية. البطل شخصية دعائية بالطبيعية، لديه قدرة فائقة على جذب انتباه الناس له أو للقضايا التي يؤمن بها، مستخدماً بذلك مهاراته في الإجتماعية، صدقه، طاقته وإيجابيته. يمكن وصف البطل بأنه شخص مبدع، ذو حيلة، عفوي، محب للحياة، صاحب كاريزما، وعاطفي.
الطفولة لها تأثير كبير على الحالة النفسية والمادية للفرد عند الكبر. إليك بعض الأسباب والآثار: ### التأثيرات النفسية 1. **التنشئة والبيئة**: - العلاقات الأسرية، مثل الدعم العاطفي أو الإهمال، تشكل الأسس النفسية للثقة بالنفس والقدرة على بناء العلاقات. - التجارب السلبية مثل الصدمات أو التنمر يمكن أن تؤدي إلى مشاكل مثل القلق والاكتئاب. 2. **التعليم والقيم**: - القيم والمبادئ التي يتعلمها الطفل تؤثر على سلوكياته وقراراته المستقبلية. - التعليم الجيد يعزز التفكير النقدي والقدرة على حل المشكلات. ### التأثيرات المادية
نعم السهولة والتيسيلر على عباد الله كذلك التسامح والتساهل في معاملة الأخرين والحمد لله ..
هذا سؤال مهم يطرح قضية التنافر المعرفي، وهي الفجوة بين ما نعتقد ونؤمن به وبين ما نختار أن نفعل في الواقع. هناك عدة أسباب تؤدي إلى هذا التنافر: 1. الخوف والكسل: كثيرًا ما نؤمن بأشياء معينة، لكن عندما يتطلب تنفيذها بذل جهد أو تحمل مخاطر، نتراجع ونختار الطريق الأسهل. 2. التعود والعادات: بعض السلوكيات والعادات السيئة قد ترسخت فينا على مدار الوقت، رغم معرفتنا بأنها خاطئة. 3. التأثير الاجتماعي: الضغوط الاجتماعية وما يتوقعه الآخرون منا قد تدفعنا للتصرف بطريقة تتناقض
لقد قدمت تحليلاً ممتازًا لهذه القضية المعقدة. لقد لخصت بوضوح المكونات الرئيسية لنظرية التنافر المعرفي وكيف تفسر سلوكيات الأفراد التي تتعارض مع معتقداتهم. أنت على حق في أن عوامل نفسية مختلفة مثل الشعور بالتوتر والحاجة إلى تبرير السلوك تلعب دورًا مهمًا. وكذلك العقلانية المحدودة والتي تجعل الناس يختارون السلوكيات الأسهل أو الأكثر ملاءمة في اللحظة بغض النظر عن اتساقها مع المعتقدات. كما أشرت بشكل صحيح، فإن تأثير المجتمع والمعايير الاجتماعية هو عامل مهم آخر، حيث قد يتبنى الأفراد سلوكيات مخالفة
اسم "ياسر" هو اسم عربي ذكوري له عدة معان ودلالات، نذكر منها: 1. السهل والميسر: أصل الاسم "ياسر" يرجع إلى الجذر اللغوي "ي س ر"، الذي يعني السهولة والتيسير والميسر. لذا فإن اسم "ياسر" يدل على الرفق والسهولة والتيسير في الأمور. 2. المتسامح والمتساهل: مشتق من نفس الجذر اللغوي "ي س ر"، فإن اسم "ياسر" قد يشير أيضًا إلى الشخص المتسامح والمتساهل في تعامله مع الآخرين. 3. المنتصر والمؤيد: في بعض السياقات، يُفسر اسم "ياسر" على أنه مشتق من "النصر"
التعامل مع الأشخاص المسيطرين في بيئة العمل يمكن أن يكون تحديًا كبيرًا، ولكن هناك استراتيجيات يمكن أن تساعدك على التعامل معهم بطريقة فعّالة وتجنب المشاكل. إليك بعض النصائح: ### 1. **افهم دوافعها** حاول أن تفهم دوافع زميلتك المسيطرة. قد يكون سلوكها ناتجًا عن القلق، الحاجة إلى السيطرة، أو حتى الرغبة في تحقيق النجاح. فهم دوافعها يمكن أن يساعدك في التعامل معها بصورة أكثر تعاطفًا وفعالية. ### 2. **البقاء هادئًا ومهذبًا** حافظ على هدوئك عندما تتعامل معها. الاستجابة ببرود وبطريقة مهنية
الذكريات هي جزء لا يتجزأ من قصتنا الشخصية. قبولها والتعلم منها يمكن أن يساعدنا على النمو والتطور كشخصيات أكثر قوة وحكمة.
التركيز على العمل وإظهار الاحترافية في الأداء يعد استراتيجية فعالة ليس فقط لتحقيق النجاح المهني، ولكن أيضًا لكسب احترام وتقدير الزملاء. هذا النهج يمكن أن يوفر أساسًا قويًا لبناء علاقات مهنية صحية ومستدامة.
مرحبًا، أنا آسف لسماع ما تمرين به في مكان عملك الحالي. يبدو أن اللطافة والطيبة التي تمتلكينها قد تم استغلالها من قبل بعض الأشخاص. قرارك بالانتقال لمدرسة أخرى للتخلص من هذه المشاكل يمكن أن يكون خيارًا جيدًا لك إذا كنت تشعر بأنه سيساعدك على التعامل مع الأوضاع الصعبة بشكل أفضل. من الجيد أن تبحثي عن مكان جديد حيث يمكنك البدء من جديد وتكوين علاقات جديدة. ومع ذلك، قد تواجهين بعض التحديات في التعامل مع الزملاء الجدد والتكيف مع البيئة المدرسية
المقولة التي طرحتها تتناول موضوع تحميل المسؤولية في التعامل مع الغضب والاستفزاز. هناك وجهات نظر مختلفة بشأن هذا الموضوع، وأنا سأقدم لك وجهتين ممكنتين للنقاش: وجهة النظر المؤيدة: بعض الأشخاص يرون أن الغضب والاستفزاز يجب أن يتعامل معهما على حد سواء. إذا كانت هناك دورات تعليمية للتحكم في الغضب وتنمية مهارات التعامل معه، يمكن أن يكون لها آثار إيجابية على الأفراد الذين يعانون من صعوبة في التحكم في غضبهم ويساعدونهم على التواصل والتعبير بطرق أكثر بناءً. ومن الجيد أيضًا تعليم
هذا موضوع يثير جدلاً واسعًا، والإجابة عليه ليست بسيطة. الزواج والنجاح المالي علاقتهما متشابكة وتتأثر بعضها ببعض. من جانب واحد، يمكن أن يؤدي النجاح المالي إلى استقرار أفضل في الحياة الزوجية وتوفير الاحتياجات الأساسية للأسرة. يمكن للثبات المالي أن يخلق بيئة أكثر أمانًا وراحة للزوجين والأطفال، ويقلل من التوتر المالي والضغوط المالية التي يمكن أن تؤثر على العلاقة الزوجية. من جانب آخر، يمكن أن يكون الزواج نافذة للنمو والتطور المهني والمالي. يمكن للشريكين أن يدعما بعضهما البعض في تحقيق أهدافهم
قد يكون من الصعب التنبؤ بالتأثيرات الكاملة لتطبيق سياسات التنافسية أو أي تغيير في البيئة العملية حتى يتم تطبيقها ومراقبة النتائج المباشرة. في بعض الأحيان، يمكن أن يكون هناك تناقض بين التعاون الجيد والإنتاجية الفردية. قد يحدث ذلك عندما يكون هناك تنافس حاد على المكافآت أو الاعتراف، مما يؤدي إلى قلق أو عدم رغبة في المشاركة المفتوحة أو المساهمة بشكل كامل. من الضروري أن يتم مراعاة العوامل المتعددة التي تؤثر في البيئة العملية، بما في ذلك الثقة والتعاون والتوازن العادل
مدير ينشر الفتنة ويشجع المنافسة السلبية بين الموظفين. هذا النوع من السلوك الإداري غير صحي وقد يؤثر سلبًا على البيئة العمل والعلاقات بين الموظفين. من الواضح أن هذا المدير ليس من يهتم بالنفسية والرفاهية العامة للموظفين. بعضهم يحتاج إلى علاج نفسي لقد مررت بهذه التجارب من قبل وبكل أسف يكون موقف الموظفين هو الأضعف.
قرار إنشاء حالة منافسة في بيئة العمل أو إنهائها يعتمد على عدة عوامل وظروف محددة. لا يمكن الجزم بأنه يجب على المدير أن يخلق حالة منافسة في جميع الأحوال أو أنه يجب أن ينهيها في جميع الأحوال. هناك بعض النقاط التي يجب مراعاتها عند اتخاذ القرار: 1. طبيعة العمل: يعتمد قرار إنشاء حالة منافسة على طبيعة العمل ونوع المهام التي يقوم بها الموظفون. في بعض الوظائف مثل المبيعات، قد يكون الدفع بواسطة المنافسة مفيدًا لتحفيز الموظفين وتحقيق أهداف المبيعات. ومع
للخروج من دائرة القلق والانتقال إلى دائرة التأثير، يمكنك اتباع الخطوات التالية: 1. تحديد القلق: قم بتحديد وتحليل مصادر القلق التي تؤثر عليك وتحدد تأثيرك السلبي. قد تكون هذه المصادر متعلقة بالعمل، العلاقات الشخصية، أو غيرها من الجوانب الحياتية. 2. تحويل القلق إلى تحفيز: حاول تحويل القلق إلى حافز للتحرك والتأثير بشكل إيجابي. قد يتضمن ذلك تحويل القلق إلى طاقة إيجابية وتحفيز نفسك للعمل على تحقيق الأهداف والتغييرات التي ترغب فيها. 3. وضع أهداف واضحة: حدد أهدافًا واضحة وقابلة للقياس