الماضي يُعيد نفسه (الانتفاضة 1987 ) غزة العزة تقسم حدود فلسطين على قسمين حدود 1948 وا 1967تشكلة بعد هزيمة العرب القاسية سنة 1967 التي تعرف بنكسة بعدها وجدت اقتراحات التسوية الصراع العربي اليهودي تتضمن اقتراح اقامت دولة إسرائيلية على الأراضي المحتلة سنة48 وا اقامت دولة فلسطين على أراضي سنة 67 التي تضم كل من الضفة الغربية والقدس شرقية و غزة و التي تشكل 22% من أراضي فلسطين و لكن هذا ما كتبته الدول و لكن الشعب الفلسطيني ما زل ينظر
سم الاستعمار
كانت هذه السياسة تهدف إلى ترسيخ السيطرة الاستعمارية في العالم الإسلامي من خلال إضعاف الروابط الدينية وتقليل تأثير الإسلام في النفوس. جوهر الفكرة كان واضحًا: تخشى القوى الاستعمارية أن تشتد قوة الروح الإسلامية وتنهض ضدها يومًا ما. النموذج الذي يمكن التوقف عنده هو تصريح مستر جلادستون، رئيس الوزراء البريطاني خلال فترة حكم الملكة فيكتوريا، عندما قال صريحًا أمام مجلس العموم البريطاني إن وجود القرآن بين أيدي المصريين يشكل عقبة أمام استقرار المستعمرين. لذلك، ركز الاستعمار على محاربة الدين كمصدر قوة
شريكي في النهضة الإسلامية
سلام عليكم اخي وا شريكي في الدين وا في حق الحرية من الاضطهاد الغزو الفكري وا تغلغله في مجتمعاتنا الإسلامية لتلعب في أفكار إخواننا عن طريق ما يسمى بجمعيات خيرية او جامعات او مراكز صحية للفقراء وا من جمعيات الحقوق المرأة و حقوق الانسان التي أصبحت مثل مرض يسهل علاجه ولكن نحن اخترنا ان يبقا فينا بسبب الكسل الذي يصيبنا عندما نفكر بذهاب الى الصيدلية الإسلامية التي فيها العلاج من المرض لغزو الفكري و الاحتلال و هدم الاخلاق الحميدة في
علم مصطلح الحديث
مصطلحات علم الحديث من حيث القبول والرفض . 1-الصحيح:هو الحديث الذي يتصل سنده بضابط عدل عن مثله الى منتهاه ولم يكن شاذا او معللا. 2-الحسن:هو الحديث الذي اتصل بضابط عدل و لكن خف ضبطه الى مثله عن منتهاه ولم يكن شاذا او معللا. 3-الضعيف:هو الحديث الذي لم يجتمع فيه شروط الصحيح او الحسن. مصطلحات علم الحديث من حيث عدد الرواة . 1-المتواتر:هو الحديث الذي رواه جمع كبير عن جمع كبير يستحيل تواطؤهم على كذبة وا المتواتر يقسم الى ثلاث اقسام
اخواننا في غزة (قول ابن عباس رضي الله عنه)
عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: حَسْبُنَا اللَّهُ ونِعْمَ الوَكِيلُ، قالَهَا إبْرَاهِيمُ عليه السَّلَامُ حِينَ أُلْقِيَ في النَّارِ، وقالَهَا مُحَمَّدٌ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم حِينَ قالوا: {إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} [عمران: 173] حَسْبُنَا وَنِعْمَ الْوَكِيلُ قَالَهَا كُلُّ مَظْلُومٍ خُذْ مِنْهُ حَقَّهُ قَالَهَا كُلَّ أَسِيرٍ يُعَانِي مِنْ وَيَلْات السِّجْنِ الَّذِي أَكَلَ جِسْمِه وَ عُمْرَةٌ قَالَهَا كُلّ شَابّ قَاضِي شَبَابَه وَهُو يُعَانِي أَلَمْ الضَّمِير قَالَهتا نِسَاءُ غَزَّة الشَّرِيفَات قَالَهَا رِجَال غَزَّة الأَسْوَد قَالَهَا كُلِّ أَهْلِ غَزَّة مُجْمِعِينَ