أنا مصطفي شعبان مصمم فيديوهات وايت بورد أنيميشن إعلانية وتعليمية وريلز، إسألنى ماتشاء؟!
أنا مصطفي شعبان مهندس وبدأت العمل الحر كمصمم فيديوهات وايت بورد أنيميشن بتعلم كورس إحترافي فى هذا الأمر، من ثم بدأت أعمل مشاريع تجريبية كبورتفوليو، ومن ثم بدأت الإنطلاق فى تنفيذ كورسات وإعلانات لأشخاص مختلفين، أى تفاصيل تريد معرفتها عن مجال تصميم فيديوهات الوايت أنيميشن وما المميز بها وكيفية تصميمها أو دورة إنشاء الفيديو من البداية حتى النهاية، إسألني ماتشاء؟!
ماهى نصائحكم للتعامل مع الشخص الذى لايرى سوى نصف الكوب الفارغ؟!
كان لدى مدير حينما أتم أى عمل بأفضل إمكانياتي، لايرى فى ما أتممته إلا العيوب أو المشاكل بالرغم من كون معظمها لا أثر له على السيستم كامل، لكنه لايرى دوما سوى الجزء الفارغ من الكوب وكانت تعليقاته دوماً تعكر مزاجى، ماهي نصائحكم للتعامل مع أشخاص مثل هذا المدير؟!
إذا كان بإمكانك الحصول على إجابة لأي سؤال في العالم مرة واحدة فقط، ما هو السؤال الذي ستطرحه؟ ولماذا؟
إذا كان بإمكانك الحصول على إجابة لأي سؤال في العالم مرة واحدة فقط، ما هو السؤال الذي ستطرحه؟ ولماذا؟
كتاب 4 شارع النجاح، كيف نعيش سعداء؟
4 شارع النجاح هو كتاب يتناول فكرة مهمة جدا، وهي إن أردنا السعادة علينا أن نحقق التوازن في حياتنا، ولكي نحقق هذا التوازن يجب أن نحقق معدل نجاح مرضي في أربع جوانب من حياتنا، جسمك، قلبلك، جيبك، عقلك. باختصار نظرية التوازن هى 4 * 3 كالأتى: الجسم: النوم + الغذاء + الرياضة الجيب: المهنة + المشتريات + الموازنة الشخصية القلب : الدين + الحب + الهواية العقل: المعرفة فى الجسم + المعرفة فى الجيب + المعرفة فى القلب لو استخدمنا
"كلما قويت العلاقة أكثر كلما قلت نسبة البوح بالمشاكل والمصاعب فى علاقاتنا"، مامدى صحة هذه الدراسة من واقع حياتك؟!
هناك دراسة تفيد بأن فى العلاقات كلما زاد الود وإقتربت العلاقات أكثر كلما قلت نسبة البوح بالمشاكل والمصاعب التى تواجهنا فى الحياة، كيف ترى مدى صحة هذه الدراسة من واقع حياتك؟!
ما الكتاب التى تتمنى لو أنه كان موجود؟! ولماذا؟!
بمناسبة معرض الكتاب الدولى بالسعودية، بالنسبة لى فى مصر كنت لأتمنى لو أنه موجود كتاب عن خبرات الشباب من عمر 20 عام حتى 30 عام من جيل الإنترنت التى عاش شبابه من عام 2010 حتى 2020 وكيف نجح وحقق من نجح وكيف هلك وضاع من ضاع من هذا الجيل لأن هذا الكتاب كان ليكون مرشداً للجيل التالى من 2020 حتى 2030 مع الكثير من الإختلافات التى لن تمنع الإتفادة!! بالنسبة لك ما الكتاب التى كنت لتتمني لو أنه موجود ومتاح
كلما تقدمنا تقنياً أكثر كلما قل الوعى الذاتي وفقدنا متعة الأشياء البسيطة مع أم ضد؟!
مع تقدم التقنية نفقد الوعى الذاتي بأنفسنا مع أم ضد؟! ولماذا؟
ما هي النصائح التي توجهها لشخص يريد الانتقال لمدينة جديدة؟
في مدينتك التي قضيت فيها طفولتك أو على الأقل سنة يكون لك أصدقاء، وأماكن مألوفة فى مدينة ما ولك أصدقاء وأحبة، ومطعم تحب تناول الطعام فيه، ومقهى تحب الجلوس فيه وسماع المبارايات، وتعرف لكل شيء تريد شراءه أكثر من محل، وتستطيع تنفيذ مصالحك الحكومية بأسرع وقت في هذه المدينة. ولكن تريد النتقال لمدينة جديدة لكثير من الأسباب قد تكون وظيفتك في هذه المدينة، أو أن هذه المدينة أنت تحب أن تسكن فيها ولك هدف منذ مدة أن تنتقل إليها وتعيش
القلق والخوف من الفشل يسبب الفشل، كيف نتغلب عليه؟
أحياناً نمر بمواقف مثل موقف الثانوية العامة ويساورنا الخوف من أن نحقق مجموع ضعيف كيف سيرانا من حولنا وكيف أننا ضيعنا فرصتنا للوصول إلى كليات القمة ومع الإغراق في هذا الأمر تأتى اللحظة الحاسمة وهى الإمتحان فنركز على السلبي فنجد أنفسنا نبلى بلاءاً سيئاً على الرغم من مذاكرتنا بشكل يحقق لنا نتائج أعلى من 90% فيصيبنا القلق والخوف فنبلى بلاءاً سيئاً فنحقق مجموع ضعيف جدا!!، وكذلك فى الإنترفيوهات يصيبنا قلق من أن نُقبَل فى الوظيفة فيصيبنا القلق والخوف من الفشل
عميل طلب منى خدمة تسويق له لمجموعة منتجات كثيرة، ولكن الدفع بالعمولة!!
لو كنت مكانى ستوافق على العمل معه، يريد مني أن أنشئ له صفحة على الفيسبوك والإنستجرام ومن ثم أقوم بإنشاء إعلانات ممولة، وأنفذ له البيع، ولى على كل منتج سيبيعه نسبة أو عمولة، وأسعاره بالنسبة للسوق جيدة جداً، والنسبة أيضاً جيدة بالنسبة لى، ولكنى لا أضمنه شخصياً ولا أضمن أنه يدفع لى العمولة بعد البيع، كفريلانسر هل ترفض المشروع، أم تخاطر وتنفذه وقد يرزقكك الله رزقك كثيراً من خلاله؟
لدى مشكلة وهى الدخول فى كثير من الأمور المختلفة ولا أكمل في معظمها، ماهى تجربتك فى الإستمرارية والمداومة على أى شئ ؟!
إن من أساس النجاح دوما على مر العصور هو الإستمرارية والمداومة، ومدى إلتزامك وإستمرارك على شئ يحدد مدى نجاحك فيه، وأنا أدر هذا جيداً رغم ذلك نحن نعيش فى عصر ملئ بالملهيات والمشتات وكل يوم هناك إتجاه جديد ومسار وظيفي جديد ومستقبل مهنى مختلف لذلك ما أن أبدأ فى شئ حتى أجد شيئاً أخر أفضل وأحسن وأكثر ربحاً منه، فأترك الأولى وأبدأ فى الثانية، وما أن أبدأ بإسبوعين أو ثلاث أجد شيئاً أخر أفضل وأعلى فلا أكمل فى شئ فترات
مدارس تعليم البرمجة للأطفال ستأخذ مكانة أكبر من مكانة المدارس التقليدية، مع أم ضد؟!
ظهر العديد من مدارس تعليم البرمجة للأطفال والتى يخرج منها أطفال عدة قادرين على إنشاء تطبيقات تكنولوجية جبارة فى نفس الوقت هناك الكثير من الآباء والأمهات الحريصين على التعليم التقليدي وإعطائه أهمية أكبر من البرمجة او المهارات عموماً ولكن من وجهة نظرى أن مدارس تعليم البرمجة سيكون لها حظاً أكبر فى الأعوام القادمة، أو يمكننا قول أن مدارس تعليم البرمجة للأطفال ستأخذ مكانة أكبر من مكانة المدارس التقليدية، مع أم ضد؟!
كيف تختار الفيلم الذي ستشاهده؟
أشاهد الأفلام من حين لحين وخصوصاً فى الأجازات، ولكن تقابلني مشكلة أنى لا أحب قضاء ساعة أو ساعتين فى فيلم وفى منتصف الفيلم أو أقل من ذلك أغلق اللاب ولا أكمله بسبب أن جودة الفيلم سيئة أو أن الفيلم ممل!! هل سبق ومررتم بنفس الأمر، كيف إذاً تختاروا الفيلم التى ستشاهدونه؟! وياحبذا لو أن لديكم ترشيحات لأفلام؟!
كيف يمكن للديتوكس الرقمي Digital Detox التأثير على إنتاجيتك الشخصية؟
فى فترة من العام السابق حوالى 5 شهور توقفت عن إستخدام جميع مصادر الإنترنت على الهاتف وأصبحت فقط أستخدم الميزات الأساسية فى الهاتف، ولم أكن أعلم حينها أن هذا يسمي ديتوكس رقمي، ولكني بدأت أستخدم الهاتف بدون جوجل، وجوجل بلاي، ويوتيوب وفيسبوك وإنستجرام وكثير من التطبيقات التى تقوم بعمل تغذية يومية جديدة ومختلفة بالأخبار أو المحتوى الرقمي وحقاً كل التطبيقات التى كانت على الهاتف لايمكنها توصيلي بالإنترنت سوا Gmail لأهميته القصوى أما باقي التطبيقات فهى ماتضيفه تراه غير ذلك لاجديد،
أنت الحالي أفضل أم أنت الذى حقق هدفاً لك من الماضى أفضل؟!
لا أقصد الدخول فى نظرية العوالم المتوازية ولا فى فكرة " لو" التى هي من الشيطان ، لكن ما أريد التحدث عنه هو قراراتك فى الماضي والعيش بناءاً عليها، لنفترض أن هناك قرار كنت تسعى من أجله وتتمني أن تحققه ولكن حدث شيئاً أخر ولم تحققه، مقارنة بنفسك التى حققت هذا الأمر وتعيش بالتوازى معك الأن من سيكون أفضل أنت الحالى أم حياتك الأخرى التى حققت هدفك القديم؟!
هل الروتين اليومي الصارم سبباً للنجاح؟!
يرى الكثير من الناس الروتين على أنه شئ ممل والحياة التى بها روتين أو روتينية هى حياة مملة ويصفونها بالروتينية، لكن هذا عكس مايقوله أكثر الناس نجاحاً، أن الروتين كان أكثر سبب ساعدهم على النجاح، إلى أى مدى تتفق مع أن الروتين هو سباب النجاح الاول وشاركنا روتينك؟!
إذا أتيح لك أخذ ساعتين يومياً للتعلم الذاتى ما هى المهارة التى ستبدأ فى تعلمها؟! ولماذا؟!
التعليم الذاتى من أهم عوامل النجاح ومن المهم أن يكون لك يومياً وقت مخصص للتعلم الذاتى، ماذا لو أتيح لك أخذ ساعتين يومياً للتعلم الذاتى ما هى المهارة التى ستبدأ فى تعلمها؟! ولماذا؟!
الذكاء الإصطناعي يعرف عنا كل شئ؟!
منذ اللحظة الأولى التى إنتشر فيها chatgpt حول العالم لم يتردد الناس لحظة فى طرح الأسئلة والمشاكل الشخصية ونحن حتى هذه اللحظة مر علينا حوالى أكثر من عام ومعظمنا يستخدم الذكاء الإصطناعي بشكل يومي وبشكل مكثف، وكان من أكثر الأمور التى نسأله عنها هي المشاكل الشخصية والتى تؤرق حياتنا فكانت أغلب الأسئلة التى نقدمها للذكاء الإصطناعى لنحصل منها على حل مثالى يساعدنا فى تطوير وتحسين حيواتنا والتخلص من المشاكل، ولكن الذكاء الإصطناعي لايحذف سجل البحث أولاً بأول بل يحافظ عليه
ماهى أهم 3 أولويات بحياتك والتى مهما صار لن تضع عليهم أولوية أخرى؟!
لكُلٍ منا معايير يضعها لنفسه فى حياته هذه المعايير تحدد أولوياتنا فى حياتنا، بالنسبة ليك ماهى أهم 3 أولويات بحياتك والتى مهما صار لن تضع عليهم أولوية أخرى بناءاً على معاييرك وإختياراتك الشخصية فى الحياة؟!
من هو الشخص المثقف من وجهة نظرك فى عصر أصبح الجميع فيه ذو رأي وفتوى؟!
كثر فى هذا الزمان من يتكلمون فى كل شئ وأى شئ، ويختلط علينا أن هناك شخص مثقف، لكن فى النهاية يظهر أنه فقط لديه الكثير من المعلومات التى يكررها لنا مراراً وتكراراً، ولكن يبقي السؤال من هو المثقف من وجهة نظرك فى هذا العصر؟! عصر أصبح فيه الجميع ذو رأي وفتوى؟!
لماذا يشعر الناس - وخاصة الشباب - بالضياع والارتباك وعدم اليقين بشأن مستقبلهم؟!
نجد كثيراً من الأحيان شباب خريجين حديثى التخرج مشتتين ويشتركون فى منح كثيرة ويتعلمون مهارات كثيرة ولايجدون شغفهم ولا أنفسهم ولا يستمروا فى شئ، ونجد أخرون يعملون سواء فريلانسرز أو موظفين ولكن لديهم مشاكل كثيرة فى حياتهم مشاكل فى الوزن/ الصحة ومشاكل فى الماديات رغم الفريلانسينج ورغم الوظيفة، ومشاكل فى الإجتماعيات والكثير والكثير من المشاكل التى لاحصر لها وما يؤسف هو أنهم لايعملون على حل مشاكلهم بل يسيروا فى تطور الحياة الطبيعى والذى عفا عليه الزمن مثل المدرسة.....الوظيفة....الزواج......التقاعد....وروتين حياة مصمم
الشهادة الجامعية سجنٌ لصاحبها
نرى أناساً كثيرين يحاولون العمل بشهاداتهم ورغم قلة الرواتب وقلة الوظائف بهذه الشهادات إلا إنهم يكافحون ويستمرون بالكفاح من أجل العمل بها، وقد تكون هذه الشهادات عفا عليها الزمن، وللأسف النظام التعليمي غالباً يضعنا فى قالب محدد وهو قالب هذه الشهادة، هناك من يتأقلم ويعمل فى أى مجال يجنى عليه الكثير من الأموال بعيداً عن شهادته ومجاله، وهناك من يصمم ويظل متقولباً بشهادته، ما هى الحلول العملية التى يمكنا إتخاذها حتى نتمكن من النجاح وتحقيق أفضل النتائج المادية والعملية بعد
ماهى أهم مهارة تتقنها أو تحسنها من مهارات الحياة ؟!
المهارات هى أهم ما يملكه الإنسان وكلما زادت عدد مهاراتك التى تتقنها، كلما قل حاجتك وإعتمادك على الناس، ماهى أهم مهارة تتقنها أو تحسنها؟!