أغلب أدوات التعلم التي نراها اليوم تركز على التلقين والمعلومة الجاهزة، ولكن نادر ما تساعدنا على التفكير أو اكتشاف الأخطاء، خاصية study mode التى تم الإعلان عنها فى شات جي بي تى ستجعل شات جي بي تى بمثابة معلماً، خاصية مبهرة صراحة أن نستخدم شات جي بي تى فى التعلم وأن نتفاعل معه ستكون أكثر تأثيراً وأفضل من الناحية التعليمية حيث أن الامر لن يظل أسئلة وأجوبة فقط، أصبح هناك تفاعل، لكن هذا بشكل كبير يهدد المعلمين لأن المعلم الذى كان يشرح المواد والعلوم والدروس المختلفة في أي مجال، فى وجود مثل هذه خاصية لا قيمة له للأسف من وجهة نظرى لأن التفاعل الذى سيتم بين الذكاء الإصطناعي والطالب سيكون شئ فردى مميز بناءا على تخصيصات وتفضيلات الطالب وهذا لا يحدث بالواقع وبناءا عليه إن نجحت هذه الخاصية ستحدث طفرة فى التعليم، وفي الأدوات التعليمية إلا لو أصبح هناك توجه للنتائج السريعة بدلا من التعلم العميق
خاصية study mode في chatgpt ستصلح ما أفسدته أدوات التعلم الحالية
أجل سمعت بالخاصية، وبصراحة برغم أني لم أجربها بعد لكني واثق أنها ستحدث نقلة نوعية في التعلم الذاتي بالذكاء الصناعي.
ولكن بخصوص هذه النقطة:
لأن المعلم الذى كان يشرح المواد والعلوم والدروس المختلفة في أي مجال، فى وجود مثل هذه خاصية لا قيمة له للأسف من وجهة نظرى
برأيي الشخصي ورغم اعترافي بتطوره والنقلة التي سيحدثها، لكنه لا يزال يفتقر للعلاقة الإنسانية، للحس التربوي، للعين التي تلاحظ تعب طالب أو شكه أو قلقه.. أمور لا تُكتب ولا تُنطق بل تُفهم من السياق البشري، حتى على المتابعة والالتزام نتيحة الرقابة أيضا. ثم إن التفاعل بين الطالب والذكاء الاصطناعي سيظل في النهاية محكومًا بما يُبرمج له. بينما المعلم قد يخرج عن النص، يناقش قضية آنية، أو يحوّل خطأ بسيط إلى درس عميق. أضف الى أن المعلم قد يلعب دورا كبيرا في جعل طالب يكره المادة الى أكبر معجبيها ومميزيها، وغيرها الكثير.. العلاقة البشرية معقدة جدا وعلاقة المعلم بالتلميذ هي بشرية قبل ان تكون مهنية فقط في النهاية.
بينما المعلم قد يخرج عن النص
من يدرينا لعل الذكاء الاصطناعي يتعاطف في المستقبل، أصلا نحن الآن في مرحلة تطور الذكاء الاصطناعي كخادم أو منفذ مهام لكن ماذا لو وصل العلماء لوقت يكون فيه الذكاء الاصطناعي يحاكي تصرفات البشر وطريقة تفكيرهم.
في الحقيقة هو بالفعل يقوم بذلك، ولو لم يكن قادر على فهم عاطفة البشر لما وجدنا حالات لأشخاص يرتبطون به ارتباط عاطفي مع الوقت ويصبح مثله مثل أصدقائهم المقربين، لأنه مثالي أكثر من البشر العاديين، فلا يغضب ولا يمل ولا يسخر، وبالتالي فمع خاصية study mode أعتقد أن ChatGPT سيصبح معلم مثالي
ولكن هل يحتاج التلميذ أن يكون المعلم مثالي؟! وهل مطلوب من المعلم أن يكون مثالي في التعامل مع الطلاب؟! بالطبع لا، لأن الأسلوب التربوي يحتاج من المعلم أن يكون إنسان بكل جوانبه وكل مواضع نقصه وكماله. بالطبع لن يعجبنا أن يكون لدينا معلم روبوت يكون مثالي جدًا في ردوده بحيث لا نشعر بنبرة غضب أو عتاب او لوم أو نظرة صامتة تقرعنا أو تقرعك على ما قلت أو فعلت دون كلام؟! هذا ما لا يقدر عليه الذكاء الإصطناعي لانه حتى انعدام مثالية المعلم الحقيقي تعلم الطلاب و التلاميذ حدود الصواب و الخطأ و مواضع الإنفعال من عدمه حتى العاطفة و الشعور نتعملها ممن حولنا بالإتصال الإنساني حتى دون ان نتكلم. و حتى تلك الإنفعالات من غضب و سخرية ومن ملل نحتاج أن نتعلمها ونحتاج إن نرى مواضعها من معلم بشري من لحم ودم وإلا هل تريد لنا أن نكون مثاليين في حياتنا العادية في الشارع مثلاً فنكون أمثال الروبوتات؟! بالطبع لا.
ألا تعلم يارفيق أن نماذج الذكاء لإصطناعي بها Machine Learning وهوا أن تتعلم الألة والتعليم المعزز الذى يجعل الألة نفسها تتعلم من المواقف والأمور التى تمر بها فربما أصلا الفترة السابقة والقادمة تكون ماهى إلا فترات تعلم للذكاء الإصطناعي يتعلم منهم الكثير والكثير فى وقت قليل جداً وهذا يجعل سن الذكاء الإصطناعي الذى يصفونه حاليا بأنه طفل عنده 7 سنين وهذا ليس صحيح بالمرة من وجهة نظرى، لكن الطفل ذو السبع سنين من الذكاء الإصطناعي قدرته على التعلم رررهيبة مرة ومش بعيد أن خلال عام تتطور هذه النماذج بشكل جبار أكثر وأكثر وتكون العلاقات الإنسانية ضعيفة مقارنة بهذه النماذج وعلاقتها بالبشر.
وتكون العلاقات الإنسانية ضعيفة مقارنة بهذه النماذج وعلاقتها بالبشر
هذا أبعد ما يكون عن التحقق!
العلاقة الإنسانية لا تُقاس بعدد الجمل المتبادلة، بل بما لا يُقال أصلًا. الصمت، الإحراج، الملامح، النوايا، التاريخ المشترك... كلها لا تُعلَّم ولا تُبرمج. الذكاء الاصطناعي يمكنه أن يحاكي اللغة، أن يتقن الرد، أن يستنتج العاطفة من السياق. لكنه لا يشعر. لا يخاطر. لا يتحمّل وزر صمته. هو آلة توقع لا أكثر..
أما التعليم المعزز، فهو يعلّم الآلة أن تحسّن السلوك الذي "نُكافئه" نحن، لا أن تكتشف وحدها.. فهل ستُنافس العلاقات البشرية بآلة لا تعرف ما يعنيه أن تُخذل؟ غير ممكن. لأن عمق العلاقات لا يأتي من قدرتنا على الفهم، بل من احتمال ألا نفهم، ومع ذلك نبقى، وهذا ما يميز البشر، غياب المثالية، الاصطدام بما يزعجنا، لكننا نتعامل معه كبشر، لا أن نجعله يناسب أهوائنا بالضرورة
مصطفى، يا مصطفى يا أخي أصلا فكرة التعليم المخصص حسب الاحتياج ليس فكرة اليوم وإنما هناك مدرسة كاملة اسمها AltSchool الآن تقوم أساسا على هذا النمط، وبعد أن نجحت فكرتها أغلقت بعض فروعها المدرسية، وركّزت على تقديم التكنولوجيا للمدارس الأخرى لتطبيق هذا النموذج وتحول اسمها الآن إلى Altitude Learning وأصبحت منصة تفاعلية تقدم هذا النهج للمدارس الأخرى، وأظن أن الإمارات حسب ما أتذكر جربت هذا النمط من التعلم في وقت ما.
تعرف ماذا لأول مرة أتمنى أن يستحوذ الذكاء الاصطناعي على وظيفة بشرية ويحرم القائمين عليها منها دون أن أشفق عليهم، لأن المعلم بحق لن يعبث بدوره كما يفعل اليوم، حيث التعليم مجاني لكن الفهم لمن استطاع إليه سبيل، وحيث الضمير المهني أصبح شعارات على الورق بلا أي تطبيق أو أثر ملموس.
أنا بالنسبة لي ادعم هذه الخطوة وبشدة، قبل أن يصبح التعليم مثل اجتماع الآباء، طالب يأتي ويذهب دون أن يتعلم شئ إلى أن أصاب عقل أغلبهم العفن والجهل
أنت هجومى جدا على البشر فى هذه النقطة يا إسلام اليس لك أحدا من أقاربكم يعمل مدرسا أو معلما؟!
أنا معك أن هناك مدرسين متخاذلين والتعليم فى ذمة الله فى المدارس.
أظن أنه سيدفع جميع المعلمين إلى طريق من 2 وأن من لم ينتهج أحدهم سيخرج من السوق التعليمي قريباً جدا، الأول أن يبحثوا عن وظيفة أخرى، الثانية إستخدام الذكاء الإصطناعي فى التعليم وإستشكاف طرق مبتكرة للتعليم والتعلم وهذا يدفع المعلمين للتطور ولتحسين العملية التعليمية.
تعرف لي ستة اقاربي والستة لا اتناول طعامهم ولا احسن التعامل معهم ولا اقبل منهم شئ لقناعة شخصية أن ماله حرام، طالما تهمل وظيفتك بحجة قلة الراتب فلا تشرح حتى يضطر الطالب لدروس خصوصية، ومن يأخذ دروس هو المدلل في الفصل وبالطبع درجات حضور ونشاط كاملة فهذا حرام وأنا لا اشفق حتى على من في عائلتي ولا أجد حرج في الهجوم عليهم
تعقيبا على نقطة لا تتناول طعامهم ولا تقبل منهم شيء...
أنصحك بمراجعة العلماء وطلبة العلم في ذلك، إذ أن أصل مالهم حلال لكنهم بتهاونهم قد يخالطه حرام، والمطلوب منا معاملة الناس بالظاهر وإحسان الظن بهم إلا من علمنا علم اليقين أن ماله كله حرام مثل بائع الدخان أو المخدرات... عياذا بالله.
ثم إن من اختلط ماله حلال بحرام أظن أنه والله أعلم لا يحرم أكل طعامه... وراجع أهل العلم في ذلك.
لاء طبعا ياهارون بل الورع خير فى هذا، ولن يضرك شئ ان امتنعت عن طعامه وشرابه، ولكن تسدى اليه نصيحة وتدعوه بالحكمة والموعظة الحسنة.
موقف كهذا من الصعب اتخاذه، لأنه قد يكون من التنطع والتشدد في الدين الذي لم يأمرنا به الله.
وقد يأخذ لقطع الأرحام، وقد يأخذ لتحريم ما أحل الله وجعل الناس يتعقدون ذلك... وقد وقد وقد
من الحكمة والموعظة الحسنة أن تطيب خاطره بأن تأكل طعامه وتحسن إليه وتدعوه لعله يسمع لك، أما أن تكرهه فهذا لن يزيده إلا عنادا والله أعلم (هو في الأخير ليس مبتدع أو صاحب منهج ضال أو مرتكب لكبيرة واضحة جدا كالربا لنعامله هكذا!)
تنطع وتشدد ؟! هذا أبسط تحري الحلال يا صديقي، أنا أعلم يقين العلم أن هذا ليس حلال صافي، عندما اتعمد الشرح بطريقة لا يفهمها الطالب حتى يضطر لدفع مقابل فأشرح له ويفهم هل ترى هذا حلال ؟
أنا لم أقل أنك أنت بالذات، بفعلك هذا، بحالتك هذه؛ تنطع وتشدد.
وإنما قلت: قد يوصل هذا إلى التنطع والتشدد.
لأنني مررت سابقا بمسائل متعلقة بمن اختلط ماله حلال بحرام هل يجوز التعامل معه وأكل طعامه وما أشبه ذلك، ووقفت على أنه غير حرام على خلاف بين أهل العلم (وهذا في حق من غلب عليه المال الحرام الصريح مثل من يبيع الدخان ويبيع معه أشياء أخرى مباحة).
فما بالك بمن ليس لدينا يقين في أن ماله غلب عليه الحرام؟ (كما في مثالك).
فنصيحتي لك هي أن تتريث، وتسأل أهل العلم، لأن تحريم الحلال أكبر وأشد عند الله حتى من تحليل الحرام، فالإنسان يتورع عن هذا وهذا.
هارون أظن ان هناك لبس!
لو أنا مصطفي أبيع لك شئ وأعلم أن مالك حرام لاعلاقة لى بمصدره طالما أن هناك عملية بيع وشراء بيني وبينك إثمه عليك.
لو أنا مصطفي أشترى منك شئ ولا أعلم أنك سارقه لابأس على.
لو أنا مصطفي أكل من طعامك الحرام "نعوذ بالله " ولا أعلم لا إثم على.
لو انا مصطفي عارف إن طعامك حرام أو مختلط وأكلت منه هناك إثم كبير على إن كان حرام بالكلية مصدراً.
لكن يجوز الأكل من طعامك إذا كان مالك مختلطًا (فيه حلال وحرام)،
لكن الأفضل الورع وتركه إن كان غالب ماله من الحرام.
أنا بحثت في الموضوع، ووجدت كلاما واضحا فيه ولله الحمد، للشيخ ابن باز رحمة الله عليه:
حكم الأكل من مال شخص اختلط فيه الحلال بالحرام
السؤال: تقول عن نفسها: أخي اختلط ماله الحلال بالحرام، ونحن تورعًا لا نأكل من طعامه إلا إذا كنا في داره، والوالدة تريدنا أن نأكل وتغضب إن لم نأكل، فأيهما الأفضل هذا التورع أم طاعة الأم؟
الجواب: لا مانع من الأكل، الحمد لله النبي ﷺ أكل من طعام اليهود وطعامهم فيه الربا وفيه ما لا يحل، مادمت لا تعلم هذا من هذا، اختلط ولا يعلم هذا من هذا فالأصل الإباحة والسلامة، فلكم أن تأكلوا من ماله وتنصحوه أن يحذر الحرام وأن يتصدق من ماله بمقدار الحرام حتى تبرأ ذمته.
المقدم: جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم.
في رأيي الموضوع ليس تهديدًا مباشرًا للمعلم بقدر ما هو دعوة للتغيير فعليًا خاصية مثل وضع الدراسة في شات جي بي تي يمكن أن تغيّر طريقة التعلم تمامًا وهذا أمر إيجابي من وجهة نظري لكن هذا لا يعني أن دور المعلم قد انتهى بل على العكس ربما يكون هذا هو الوقت الذي ينبغي فيه على المعلم أن يطوّر نفسه ويبدأ بالعمل كموجه أو محفز للتفكير بدلًا من أن يكون ناقلًا للمعلومة الذكاء الاصطناعي يمكن أن يساعد الطالب على التعلم بشكل فردي لكنه لا يستطيع أن يعوّض الجانب الإنساني في التفاعل أو الخبرة التربوية التي يقدمها المعلم الفكرة كلها أننا نعيد تعريف دور المعلم لا أن نلغيه وإذا تحقق توازن بين الذكاء الاصطناعي والتعليم التقليدي ستكون النتيجة أقوى بكثير من الاعتماد على أي طرف وحده
قد يكون التفاعل الفردي الذي تقدّمه أدوات الذكاء الاصطناعي مفيد، لكن ما زال هناك جانب إنساني في التعليم لا يمكن تعويضه. وجود المعلم لا يقتصر على الشرح فقط، بل يشمل الإلهام، وطرح الأسئلة المفتوحة، وبناء بيئة حوارية حيّة. حتى الأخطاء التي تحدث أثناء الشرح أحيانًا تكون فرصة للفهم بشكل أعمق. لذلك، لا أرى أن الحل هو استبدال المعلم، بل أن نُعيد توزيع الأدوار، ونجعل أدوات مثل Study Mode جزء من تجربة تعليمية متكاملة، لا بديلاً عنها.
الذكاء الاصطناعي يعمل كأداة للإجابة على الإستفسارات المباشرة. وظيفته الأساسية هي معالجة السؤال وتقديم الإجابة الأكثر صلة ودقة بناءً على المعلومات التي تم تدريبه عليها.
هو لا يبادر بالنقاش أو الكلام من تلقاء نفسه لأنه مصمم ليكون تفاعله مبنيًا على المدخلات التي تقدمها أنت كمستخدم. أنت تسأل، وهو يجيب.
هذا التصميم يجعله فعالًا جدًا في مهام مثل:
- البحث عن المعلومات: كأنك تسأل موسوعة ضخمة.
- توليد النصوص: مثل كتابة وصف أو شروط.
- الترجمة: أو تلخيص محتوى معين.
فكر فيه كأنه مكتبة ضخمة وواسعة المعرفة تنتظر سؤالك لتقدم لك الكتاب أو المعلومة المناسبة.
لذلك لن يكون بديل للمعلم لأنه يفقد ميزة التفاعل .
انا اظن انه سيتفوق على المعلم لأنه يتفاعل معك بناءا على شغفك واهتماماتك وماتريد مزاكرته والعمل علسه الان اما الندرس فلن يعمل ويتفاعل معك مثلا الا فى اللغة العربية فقط ولكن ان ذهبت لل AI وطلبت منه تعلم شئ فضائي مكوكي سيساعدك ويعلمك عنه الكثير افضل من المعلم بل من الممكن ان لم يعجبك اسلبوه تغيره للاسلوب الذي يناسبك وتطلب منه ان يتفاعل معك بالصورة التى تناسبك.
لن يتمكن حتى من التفوق على أبسط معلم في المستوى. فلا داعي للمبالغة والدفاع عن الغباء الاصطناعي بشكل مبالغ فيه. هو يعتمد على البيانات التي يتم إدخالها إليه مسبقاً، وهذا يعد نقطة ضعف، لأنه يمكن أن يتم تزويده بمعلومات خاطئة أو قديمة ولا يستطيع تصحيح المعلومة من نفسه يحتاج إلى تتدخل بشري لا تصحيح .
يامحمد الغباء الإصطناعي مطعم بحاجة اسمها ال machime learning ودى كفيلة انها اصححله اى معلومة غلط وتعلمه معلومات جديدة وتخلى عنده طرق لنقد المحتوى واخراج الغث من السمين والى انت بتقول عليه غباء اصطناعي دة يعتبر حاليا مصادر دخله اعلى مليار مرة من مصادر دخل شركات برمجة المواقع والتطبيقات.
لا تكلمين عن المليار و الخليار .
ما لفائدة من الغباء الاصطناعي إذا كان المتحكم في شركات و تفرض عليه قيود وقضايا وتمر من خلاله بعض الأجندة مثل الشذوذ
انت يابو مليار وخليار , هل تقدر تصحح المعلومة هذه عند الغباء الاصطناعي أنه الأشخاص المثلين مالهم وحقوق والي فيهم مرض ويحتاج علاج وتوجيه ولا راح تقدر ولا بعد مليون سنه لأنه فرض عليه من قبل هالشركات .
شخصيا بدأت بالفعل في استخدام الذكاء الاصطناعي للتعلم وهو في حالته العادية دون أي مزايا إضافية ههههه وكانت النتائج رائعة جدا!
صحيح أنه لن يكون أفضل من التعلم على يد إنسان خبير، لكنه حتما يفوق الكثير من الأساتذة غير الخبراء (الفهلويين) الذين يبيعون الوهم، وسيكون مغنيا عن الكثير من الدورات والمقالات وحتى الكتب!
وإليكم البرومبت الذي أستخدمه لتحويل المحادثة إلى أستاذ يعلمني أي شيء:
Act as an expert tutor who helps me master any topic through an interactive, interview-style course. The process must be recursive and personalized. Here's what I want you to do: Ask me for a topic I want to learn. Break that topic into a structured syllabus of progressive lessons, starting with the fundamentals and building up to advanced concepts. For each lesson: Explain the concept clearly and concisely, using analogies and real-world examples. Ask me Socratic-style questions to assess and deepen my understanding. Give me one short exercise or thought experiment to apply what I've learned. Ask if I'm ready to move on or if I need clarification. • If I say yes, move to the next concept. • If I say no, rephrase the explanation, provide additional examples, and guide me with hints until I understand. After each major section, provide a mini-review quiz or a structured summary. Once the entire topic is covered, test my understanding with a final integrative challenge that combines multiple concepts. Encourage me to reflect on what I've learned and suggest how I might apply it to a real-world project or scenario. Let's begin: ask me what I want to learn. الكلام بالعربية
التعليقات