Mohammed Mumin Ramadan

13 نقاط السمعة
24.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
صديقي. التفوق لا يعتمد دائما على النجاح. فطريق التفوق والنجاح الحقيقي طريق عاثر بالمعوقات والفشل. او ببساطة لا ينجح الانسان سىوى بفشله في بادئ الامر. لا تحزن وابدأ من جديد وارفع ثقتك بنفسك. فانت طبيب رائع وستكون كذلك.
أخي لقد سمعت قصة مشابهة حدثت مع بيت عمتي. كانوا في منزلهم تحدث لهم قصص مشابه. كأن يسمعو صوت قطع المطبخ تتحرك. او حركة في البوب. وبعض الأحيان يطفئ ضوء الغرفة من تلقاء نفسه. وللعلم لم يتعرض اي شخص فيهم لأي اذى. وقد قيل أن البيت يسكنه جن. قد لا يصدق البعض بوجود الجن اصلا. لكن القرأن الكريم يؤكد وجودهم. في قصص مثل قصة سيدنا سليمان عندما جاءت لعنده سبأ حيث قال له جني أنني استطيع أن اجلب عرش سبأ
انا اعيش في تركيا. تقريبا الدخل الشهري للفرد ما يقارب 2000 ليرة تركية. واسعار السيارات متفاوت فمثلا يمكنك اقتناء سيارة بسعر 25 الف ويمكنك اقتناء سيارة بسعر 150 الف. لكن وسطي سعر السيارت ما يقارب 60 الف. وهو ما يعادل ادخار رواتب 3 سنوات. وهذا بالنسبة للشخص العادي العامل. وقد يوجد اشخاص يتقاضون 5 الاف ليرة تركية شهريا. ببساطة ليس بتلك الصعوبة اقتتاء سيارة في تركيا.
يسعدني الإرتباط في فتاة حالمة ومندفعة لنفعة المجتمع والعمل على نهضته. وكلي اعتقاد بأن المرأة والرجل على حد سواء لو أراد أن يصنع تغييرا فلن تهمه الأمور المحيطة او المكان الذي هو فيه. فقد تستطيع المرأة التوازن بين مسؤلياتها في المنزل وبين عمل يساهم في تطور المجتمع. لكن يبقى هناك أولويات وثانويات. فبعد الارتباط تصبح أولويات العائلة في المرتبة الاولى من ثم باقي المساهمات. فمن اراد أن يكون فعالا في مجتمعه فعليه التخطيط جيدا ووضع اساس عملي له قبل الارتباط.
ربما مضغ اللبان قد يساعد في بناء عضلات الفكيين. ولكن لا أظن ان هناك طريقة صحية لبنائهم بشكل ظاهر وواضح، وربما يحدث مع وقت طويل جدا
بوركت أخي وجزيت خيرا
الحمد لله اعرف عنهم جميعهم، وماكان قصدي من تطرقي بالسؤال عن الآريسين الا ان قصتهم تثبت أن الإسلام دين صحيح وخاتم الأديان. وتثبت ان المسيحية قد تم تشويهها واللعب بها من قبل القساوسة. مهاجمتك لي بتلك الطريقة قبل ان تعرف قصة آريوس اظنها غير لائقة. مع احترامي لك وتقديري لحبك للاسلام وعلمائه الأفاضل
موضوع رائع الصراحة، وانا ايضا اشاركك نفس الحلم، وهناك الكثير ممن يشاركنا فيه، اخي لا تيأس من كلام الناس، بل ابقي على حلمك مهما حدث، صحيح ان في اوطاننا العربية قد يكون الامر غريبا، وممنوعا ايضا، لكن ابقي عليه سرا، وطور منه، سواء التحقت بكلية السياسة او لا، تابع به بشغف عبر الكتب والفيديوهات التعليمية والخطط وما شابهه، والاهم ادعوا الله ان يكون لك المعين، واساله ان يعطيك حلمك، فهو من يعطي الملك لمن يشاء وينزع الملك ممن يشاء، وان
اخي سامحني على تدخلي، لكن فقط لدي تعقيب على جملتك "و ايضا لكي نقدم على مثل هاذا القرار يجب ان نكون مثل من ذكرت من الابطال نحن لسنا مثلهم" برايك هل ولدوا هؤلاء ابطالا منذ صغرهم؟؟؟ من المؤكد لا، بل كان لديهم احلام وطموح لان يصلوا لتلك المرحلة، واي شخص في هذه الحياة يمكنه ان يصل، ربما كان الطريق عاثرا، لكن اي شخص فينا يمتلك كل مقومات البطولة، وكل شخص من اؤلئك الابطال كان مثلنا في يوم من الايام تقبل
العفوا صديقي الشكر لك، نعم صحيح فالرواية تخلد الكلمة وتعطي لها الكلمة وصفا عميقا لكل حركة فيها.
ارى ان قرائة الروايات لها كثير من الاهمية وفوائد عدئة ايضا، اولا هناك انواع مختلفة من الناس، فالبعض يحب مشاهدة الافلام، ويحب التخيل الواضح ان صح التعبير، وهناك بعض الناس تفضل قرائة تلك الروايات، المهتمة بالتسلية فقط، فينظر للقصة على انها فلم يشاهده، لكن جميع الشحصيات، والحبكة، يتم رسمها في مخيلته، فهذا لشيء جيد يطور في ترقية مخيلة الانسان وتنشيط الدماغ. ثانيا: الرواية مهمة جدا للكتاب، للاستفادة من اسلوب معين، او مصطلحات معينة، وايضا تفيد الناس الضعيفين في اللغة العربية،
لا عليك اخي الكريم، من اهم الاشياء التي يجب ان تبدأ بها هي تغيير نظرتك لنفسك، انظر الى الاشياء الايجابية في حياتك وفي ذاتك، ستجد العديد من الاشياء السلبية والعديد من الاشياء الايجابية، وقد تكون متفوق عن كثير من اصحاب الشخصيات القوية، ثق بنفسك، طبيعي ان يشعر كل انسان بالنقص ويحدث مع اقوى شخصية في الكون، لكن الثقة بالنفس هي من تعطي وترجح الكفة كما يقولون، اعلم انك قادر على تغيير حياتك فالانسان لاحدود له، وتذكر الاشياء التي تحبها الاشخاص
واضافة الى انه دليل قوة، ايضا هو عامل لتقبل المنتقد افكارك بحيادية، قد يكون تقبلك للنقد وتصليح خطأك دعوة لمعارضك او ناقدك بالانضمام الى فكرتك وتقارب الاراء وزيادة حجم الاحترام بين الطرفين.
صحيح لكن ربما هو عندما اتخذت قرار هذا العمل بدأ من مصدر عاطفي، مثلا لو اردت السفر للعيش في مدينة معينة، فسيكون الاسباب انه ربما المدينة التي تعيش فيها بها غلاء كبير وقلة الامكانيات التعليمية، فتخرج منها لانك تشعر بنقص ما، لكن دراسة المترتبات في المستقبل سيكون اتخاذها عن طريق العقل، فنصل الى قرار عاطفي عقلاني، او ذكاء عاطفي. طبعا هذه وجهة نظري وقد اكون مخطئ بها،
ليطمسوا حقيقة وهوية الدين المسيحي، التي لاتتمشى مع اهواء القساوسة، ونشر فكرة الثالثوث ’’ الاب والابن وروح القدس’’ وظهور الاسلام سبب لهم مشكلة ان الدين الاسلامي ينطبق مع الدين المسيحي الحق، ادى ذلك لدخول المسيح الى الدين الاسلامي، فاحرقت كتبه وحورب اتباعه لكي لايصل الحقيقة للمسيحين، ومع ذلك انتشرت بعض القصص والتاريخ عنه، لكن من الصعوبة ان تجدها على الانترنت. وقد تستطيع ان تستمع الى هذه الحلقة من العظماء المئة لتتعرف عليه اكثر : https://www.youtube.com/watch?v=a6tkXcWIWUo
قد يكون هذا الانسان قد استخدم كل انواع الدعوة معهم ولم يفلح، فلا نستطيع نحن ان نحكم عليه من الظاهر ان كان سيحاسب عليهم او لا انما العلم عن الله، قي رايك سيدنا نوح سيحاسب عن ولده العاق وامراته؟؟ من الحماقة ان نقول نعم، لاننا نعلم ان سيدنا نوح قد بقي يدعوا مجتمعه واهله الف عام تقريبا...
آريوس من الاشخاص المهمين الذي همشهم التاريخ الغربي، آريوس كان المدافع عن الدين المسيحي الحق، الذي يحس على الوحدانية، ذاق ظلما كبيرا من قساوس الكنيسة الكاثوليكية، واطلق اسم الاريسيين نسبة لاتباعه، وقد شهد لهم لرسول صل الله عليه وسلم حين ارسل رسالة الى هرقل ملك الروم يقول فيها باختصار" اسلم تسلم يؤتك الله اجرك مرتين، فان توليت فانما عليك اثم الاريسيين.
شكرا لك
امزح طبعا، لكن علقت بسبب اني فاشل نوعا ما بتنظيم وقتي، فيؤدي الى النظام السابق :D
الطعام**
الطعام**
خطتي مقتصرة على النوم والاستيقاظ لتناول العام ثم النوم وهكذا طبعا الخطة اخذت وقت طويل ريثما اعددتها كانت صعبة للغاية وتنفيذها اصعب بكثير (:
شكرا على هذه التدوينة الرائعة، بالفعل التكرار من افضل الطرق للاحتفاظ بالمعلومة، وهي طريقة من عدة طرق اخرى اهمها رسم صورة خيالية للشيء المراد حفظه،
خلقنا وبعثت معنا امور فطرية، تتفاوت بين شخص لاخر، فالعقل مثلا يمكن ان يزداد تطورا مع التدريب والجهد، ويمكنه ان يزداد تراجعا بسبب الكسل، فمن الطبيعي جدا عندما نفكر في عقلنا ان نتوصل الى اختراعات وصناعات في مجالات عديدة، فربما اخترعنا رجلا اليا او كمبيوتر خارق او نظام تصوير قد يفوق قدرت الانسان، لكن مهما تطورنا في الصناعة لن نستطيع ان نصنع له الجهاز المعقد الذي كان هو الجوهر في الانسان وهو العقل، فلا اظن ان هناك رجل الي يمكنه