لدي موقع موجه لفئة محددة من الناس، ولدينا حسابات تواصل اجتماعي ننشر فيها مواضيع يهتم لها تلك الفئة، ولكن اختيار المواضيع الخاصة بالنشر نوعا ما عملية روتينية جدا. حيث نخرج بفكرة ما، ثم نبدء الكتابة فيها (وقد تحتاج بعض البحث) ثم نحفظها على موقع trello حتى ياتي وقت نشرها. لذلك قررت ان استخدم الذكاء الاصطناعي قليلا -الصراحة كثيرا، ولكن اوضح في اخر التدوينة- وهو ان اعطيه الفكرة كي يخرج لي بالمنشور، وهكذا فقط انسخ كلامه واضعه في trello مع بعض
Mohammed Anwer
مطور العاب مستقل, مهتم بالكثير من الاشياء الغريبة التي لا تجتمع في شخص واحد مثل الادب والانمي, او العلوم الاجتماعية والالعاب!! يمكنكم مناداتي بـlight ايضا
316 نقاط السمعة
26.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
واخيرا، انتهيت من جمع كل اخطاء عربية العصر !
على مدار 3 اشهر عملت على هذا المشروع، فمنذ وجدت هذا الكتاب ولم تفارقني فكرته نهائيا. انا اتكلم عن كتاب باسم "العرنجية" الذي يتحدث عن مشكلة خاصة باللغة العربية العصرية ، فبها الكثير من الاساليب الانجليزية والافرنجية، اي تُستخدم اللغة العربية فقط للتعبير عن المعاني الاجنبية وليس العربية. مثلا يمكنك قول "سوف اقوم بفعلها" ولكن هذه ترجمة حرفية لـ"I will do it"، وفي العربية الاصلية يمكنك قول "فاعلها" وانتهى، لا تحتاج للكثير من الكلمات. اي نعم تصح نحويا، ولكن تفقد
هل يمكن ان تزيد عدد ساعات يومك لاكثر من 24 ساعة؟ [باختصار : نعم]
احد اهم القوى الخارقة التي اردت الحصول عليها وانا صغير هو قدرة الخلود، وذلك لاستطيع تعلم كل شيئ وتجربة كل شيئ وايضا يكون لي من الحكمة الكثيرة التي تؤهلني للحفاظ على هذا العالم من الانهيار مرارا وتكرارا. ولكن كبرت وادركت ان تلك حماقة، لا فائدة من العيش في الدنيا، لان ذلك العالم الذي اريد الاهتمام به، يوجد عالم خلفه في الاخرة افضل بكثير يمكنني العيش فيه مؤبدا كما اشاء. ولكن ظل في خاطري مشكلة كبيرة، اني مازلت اعيش هنا، واريد
لا تحدد اهداف السنة، بل ضع عنوانا لها
سنة 2023 قاربت على الانتهاء، ان سالتك ان تضع كلمة واحدة تعبر عن السنة الماضية، فما هي تلك الكلمة؟ ما رايك ان تفكر بشكل مختلف، بدلا من وضع كلمة للعام الماضي، ما رايك بوضع كلمة للعام القادم؟ اي تحاول يوميا تحقيقها وهكذا في نهاية السنة القادمة تستطيع القول "السنة الماضية كانت ___" هذه كانت فكرة سوسانه كونواي - SUSANNAH CONWAY، كانت تقول ان اتخاذ عنوانا للعام ساعدها كثيرا في التركيز اكثر على الزيادة من المطلوب منها في ذلك العام، فبدلا
هل تعرف شخصا يكره الكتب؟ دعه ياتي ويجلس بجانبي
قديما كنت اظن نفسي قارء نهم, فأقرء هذا الكتاب وتلك الرواية. كل عدة ايام اتصفح مواقع الكتب المجانية لتنزيل كتاب جديد لقرائته. غير مكتبتي المليئة بالكتب والقصص والروايات. ولكن في سنة 2021, قررت ان القراءة ليست لي, وان الكتب ليست للجميع, فحتى الكتب التي كنت اقراها اكتشفت انها مجرد روايات وقصص وبعض من كتب التنمية البشرية, ومكتبتي هي ليست بمكتبي الشخصية, انما مكتبة اهلي التي فقط اورثتها لنفسي بدون حق. اكتشفت اني لا اقرا في كل المجالات مثل بقية القراء,
لما تغيير الثقافة وترك الثقافة الاصلية سيئ؟
استخدام لغة غير لغتك الاصلية، لبس ما لا يلبسه اهل منطقتك، تغير شكل شعرك ومحاولة الانسلاخ من ثقافتك الاصلية. هذه واحدة من آفات جيلنا الحالي، وهذه الآفة تأتي فقط للحضارات المدمرة، فيحاول اهل البلاد التغير عن طريق تغير ثقافتهم واستعمال ثقافة الحضارة الغالبة. حاليا نرى العرب يستخدمون الانجليزية او اليابانية لانها من الدول المتحضرة، فتترك الثقافة العربية لانها مرتطبة بالتخلف المعاصر. ولكن رايت الكثير يذم هذا الانسلاخ، وانا ايضا اذمه، ولكن اليوم كنت اكتب مقالة وجزء منها اتحدث فيه عن
[مُعضلة] : هل يوجد شخص متزوج ينظر لغير متزوج على هذه الطاولة؟
طاولة عليها 3، طارق المتزوج الذي ينظر إلى داليا، وبالنسبة لداليا فهي تنظر لسالم الاعزب في هذه الحالة، هل يوجد متزوج ينظر لغير متزوج(عازب)؟ فكر للامر للحظة قبل ان اعطيك الاجابة. في البداية يظهر انه هذه معضلة لقلة المعلومات، لاني لم اخبرك اذا كانت داليا متزوجة ام لا، ولكن الواقع انه يمكن حل هذه "المعضلة" بسهولة، ففي النهاية داليا قد تكون متزوجة او غير متزوجة، في حالة كانت متزوجة، ففهي هذه الحالة هي تنظر لسالم الاعزب، بالتالي الاجابة ستكون "نعم"
ما قدر ما يجب تعلمه؟
منذ فترة نصحت صديقي بكتاب اعجبني، فأخبرني انه لا حاجة له بقرائة الكتاب، ويكفيه مشاهدة مُلخصا له، وذلك أدى إلى "اذا اردت تعلم شيئ، فلما لا تردسه دراسة علمية". ففكرت، ما هو القدر المناسب من التعلم الذي يجب تفعله اذا اهتممت بموضوع ما؟ لنقل اني مهتم بالعلاقة بين الرجل والمرأة، هل يكفني فيديو؟ هل يكفين كتاب؟ هل اقرأ عدة كتب؟ هل احتاج إلى دورة تعليمية؟ أم يجب علي دخول كلية علم النفس ودراسة علوم الاجتماع وعلم نفس الاسرة وغيرها لأشفي
[حلب] الاصول، هي طريقة المحتوى الجديد، وفرصة للمستقلين
اصنع حلقة بودكاست مدتها ساعتين، ثم قطع منها فيديوهات قصيرة (شورتس)، ليكون لديك قرابة الـ20 فيديو قصير على الاقل، ثم اكتب مجموعة مقالات عن كل كلمة قيلت، ثم اصنع تصاميم بها اقتباسات من الحلقة وضعها على ملابس او لوحات يمكن تعليقها. ومبروك، لقد "حلبت" المحتوى، ومن فيديو واحد مدته ساعتين صنعت محتوى يكفيك عدة شهور. هذه الطريقة اتذكر اني رايتها في احد الفيديوهات، كل ما عليك فعله هو انشاء محتوى طويل، ثم القص منه واستخلاص محتوى كثير معاد، بالتالي من
بدات هذا الاسبوع بـ250 مهمة (task) في قائمتي، واليوم اصبحوا 20 فقط !
حاليا انا في فترة انتقالية، ولا بد لي من تحديد أولوياتي ووضع خارطة طريق للمرحلة القادمة، ومنذ سنتين وحتى بداية هذا الاسبوع، كان دائما لدي مهمة "قلل من مهامك"،. فانا استخدم تطبيق ticktick لوضع المهام وجدولتها وتنظيمها، وكثرت تلك المهام حتى وصلت إلى قرابة الـ250 مهمة يجب علي انهائها، ولكن بالطبع مع مشكلة تحديد الاولويات، بدأت تتخلل تلك المهام إلى عقلي فلا استطيع التفكير بوضوح. فقررت مع بداية هذا الاسبوع انه قد حان الوقت أخيرا لأنهاء كل تلك المهام التي
للمصرين, كيف تستطيع شراء الخدمات عبر مستقل وخمسات بعد الحظر؟
لم اتخيل يوما حاجتي لهذا السؤال، للاسف فان البنوك المصرية وجميع الطرق التي اعرفها للدفع عبر الانترنت توقفت وحظرت. لذا سؤالي لاخوتي المصريين، كيف تتعاملون مع هذه المشكلة؟ وكيف يمكنني شراء خدمات عبر مستقل بعد الحظر؟ هل يوجد بنوك او طرق ما خاصة بمصر للدفع؟
هل لينكد-إن مناسب للمستقلين (فريلانسرز)؟
لي حالة غريبة مع منصة لينكدإن، فتارة اشعر انها المنصة الافضل على الاطلاق من حيث المحتوى والعمل، وتارة اراها مجرد منصة للاعلانات, فكل منشور تراه ما هو إلا إعلان لخدمة او إعلان شخصي او اعلان بحث عن وظيفة او إعلان توظيف. ولكن ذلك كله لا يخفي قيمته في المحتوى والعمل، ولكن هل هو بالفعل مناسب لنا كمستقلين؟ الفارق بين المستقل والموظف التقليدي العديد من الامور، اهمها ان الموظف يحتاج إلى سيرة ذاتية (cv)، ولكن المستقل يستخدم معرض الاعمال، وفي نفس
الفائدة القصوى : هل يمكن تحويل كل ثانية من حياتنا إلى ثانية ذات فائدة ؟
أقرا حاليا كتاب "الماجرايات" وهي اختصار لـ (الذي يجري الان)، يتحدث الكتاب عن مشكلة مهمة وهي متابعة اخر الاخبار ومتابعة التعليقات على تلك الاخبار وحتى الردود على تلك التعليقات !، ليكتشف المرء انه اضاع الكثير من الوقت في شيئ لن يفيديه في شيئ. ولكن الكاتب يقول ان اؤلاك من "يضيعون وقتهم" تصبح لديهم "مَلكة" جديدة، وهي الوعي بأمور الحياة، والتي تسمى في الدين بـ(فقه الواقع)، فيعلم اخر الاخبار ويعرف اراء الناس وهكذا يتابعهم او لا وايضا يتقدم بسهولة. ونظرا لان
سنة كاملة من التطوير والعمل, واخيرا اطلق مشروعي الاول على الاطلاق
اريد ان اقول انه سنة كاملة من التطوير علي هذا المشروع, ولكن فعليا فان هذا المشروع البسيط كنت ازحف له زحفا, لو ان شخصا اخر قام به, لكان قام بعمله في قرابة الـ3 اشهر حتى وليس سنة. ذلك ان دل علي شيئ, فانه يدل علي الكم الهائل من الاشياء التي تعلمتها, ففعليا, لقرابة 6 اشهر كنت اتعلم بعض المهارات حول هذا المشروع, سواء كيفية جمع المعلومات او انشاء نموذج العمل. او الاهم من ذلك كله, كيفية التعامل مع wordpress الذي
لا يوجد عمل بشري كامل, لاننا لا نستطيع فعلها
انا انسان ناقد يميل الى نقد اي شيئ وكل شيئ, في نفس الوقت انا مهتم بالكثير من المجالات المختلفة, الالعاب والافلام والقرائة وغيرها, لذلك دائما ما انتقد الكثير من الاعمال, وفي نفس الوقت ارى مراجعات المختصين في تلك الامور حول تلك الاعمال. لاكتشف اني لست وحدي من تكون تقيماته غير كاملة, فلا يوجد عمل اعرفه حصل علي الدرجة النهائية, الا حالات شاذة, حيث فيها يتم وضع الدرجة النهائية فقط لاهداف شخصية او تسويقية وغيره. حاولت ان اتسائل عن ذلك الامر,
هل الناس تقرا بالفعل مقالات الشركات والبراندات؟
"التسويق بالمحتوى" هي طريقة لتسويق شركة او براند ما عبر انشاء محتوى يهتم له العميل، على سبيل المثال، يمكن لمنصة استشارية كتابة مقالات تعليمية مجانية، وتقديم استشارات مدفوعوعة، وتلك المقالات المجانية كافية لان تسوق المنصة لنفسها وتثبت جداراتها انها بالفعل تعرف الكثير بخصوص ما تقدمه. هذا الاسلوب من "التسويق بالمحتوى" يمكن عمله عبر المقالات والفيديوهات ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها، ولكن اريد التركيز قليلا على المحتوى المقالي. عندما افتح موقع او براند ما، واكتشف بالصدفة البحتة ان لديهم مدونة، فاتسال
من اين تحصل علي كتب تهتم بشيئ محدد بشكل عام؟
عند اختيارنا للكتاب القادم الذي نقراه, يكون هناك ثلاثة خيارات, اما ترى الكتب التي عندك بالفعل في مكتبتك ولم تقراها بعد, او ان تفتح قائمة "الرغبات" خاصتك, التي في الاغلب تكونت من اقتراحات الاصدقاء ومن نثق بهم, او ان تكون انت مهتما بموضوع محدد, فتقرر البحث عن كتب تهتم بذلك المجال او الموضوع, وهو ما اريد افعله الان ولا اعرف كيف واين. اريد التعلم اكثر عن الاجتماعيات وكيفية التعامل مع الاخرين, وادارة فرق العمل, رغم ان هذه المواضيع الافضل ان
تعلمتها متاخرا, ولكني تعلمتها --> العيد يعني الجَمعة
في كل عام كنت ارى استغرب كيف للناس ان تفرح بالعيد وانا لا, فمن بعد صلاة العيد انام حتى الظهر, استيقظ ونتغدى ويمضي اليوم مثل اي يوم عادي. عيد الفطر هذا كان مختلفا قليلا, هذه المرة كنت فرحا اليوم, سعيد بابسط الامور مثل الحلويات او وجود بعض عائلتي معنا, ولكن مازال لدي شعور غريب, شعور ان هذه الفرحة ليست مميزة. في ايام السنة العادية وتقريبا في كل شهر مرة, عائلتي تجتمع ونفرح, نقوم بعمل اكلات جميلة وبعض الحلويات, لذلك ما
متى نخلع قناع الـ"مجهول"
عندما كنت صغيرا, قمنا بتصوير احد الفيديوهات المضحكة انا واخوتي وقريبي, الفيديو كان مجرد ان نتصور باغرب الاشكال علي وجوهنا, ومن ثم دمجناهم مع بعضهم في فيديو بسيط, مع مونتاج عتيق علي اغنية كلاسيكية ــ وقتا طبعا لم تكن كلاسيكية ــ, الفيديو اعجبنا نحن ولكن لم ننشره للعلن وتبقى وسطنا فقط. منذ ذلك الوقت ولم اعد استطيع تصوير نفسي صورة عادية, انما دائما احاول عمل اي شكل غريب بوجهي في محاولة لاخراج اكثر صور مضحكة, لقد اصبحت شيئا في دمي
متى نعطي, ومتى لا نفعل؟
تمشى في الشارع باتجاه عملك, فتواجه سؤال متسول معتاد, تعطيه ما استطعت وتمشى في طريق حالك. بضع دقائق اخرى وتواجه شخص اخر, ولكن هذه المرة يخبرك انه جاء هنا بالخطا, ومحفظته سرقت, ويريد فقط بضع عملات ليرجع بالمواصلات لبيته, يبدو رجلا مهذبا, فتطعيه ما يحتاجه وتذهب الى عملك. بعد بضع دقائق تجده مازال يقول نفس السطر لشخص اخر, يبدو انه كان محتالا وليس محتاجا. وهنا ترجع وتفكر في الحياة والناس وقرارات حياتك, بداية من هنا تبدء في وضع التساؤلات, كيف
أشاركت في نادي للكتب من قبل؟ وما رأيك في هذا الـ"نادي" الالكتروني
منذ فترة وجدت ان منصة "المدرسة" لديها نادي للكتب خاص بها، وهو نادي الكتروني يحددون فيه كتبا معينة لقرائتها ثم مناقشتها أخر كل اسبوع، وذلك ذكرتني بكم كنت أريد الدخول في نادي للقرائة. ولكن لدي الكثير من التخوفات، فمثلا، كيف يتاكد الجميع من توفر الكتاب لجميع الافراد؟ كتاب مثل "الماجريات" لي سنتين ابحث عنه ولا استطيع إيجاد نسخة منه الا نسخ الـPdf المسروقة. فكيف يمكن لنادي القراءة ان يحل مشكلة كهذه؟ وقد سمعت ان في بعض الاحيان يبدء الناس في
ما الفارق بين هذه المعاني (الوعي - الادراك - المعرفة - العلم - الفهم - الفقه - الحفظ)؟
لم ارد اضافة (الحفظ) للسؤال، ولكني أظن أن من الأفضل اضافتهها معهم حتى يتضح الفرق. ايضا من خلال بحثي، وجدت ان للسؤال نفسه مرجعية للجواب، اي ان سالت فقط عن (الوعي والادراك)، اجد ان الاجابات تربط بين الاثنين، وان كانت السؤال عن فقط (الادراك والفهم)، اجد الاجابات ايضا توضح الرابط بينهما، ولكن ما اريده هو الاجابة التي لا تربط بين تلك الاشياء ببعضها (إلا إن وجد طرف ثالث يعقدهم).
القدرات الخارقة بنظرة علمية
عندما افكر في قدرة ايقاف الوقت اتحير كثيرا، فان اوقفت كل شيئ حولك (الا انت)، فكيف لك ان تتنفس؟ الهواء والاكسجين اكيد انه توقف ايضا عن الحركة، فلن يمكنه الوصول اليك، فاما ان يكون لك جهاز تنفس عظيم يستطيع سحب الهواء من بعيد فهكذا لن يفرق معك، او تحبس انفاسك طوال فترة ايقاف الوقت. ولم اتوقف على قدرة ايقاف الوقت فقط، بل ايضا نظرت في بقية القدرات، فاليك بعض القدرات الخارقة مع مشاكل "علمية" -او على الاقل هذا ما اراه
الناس دائما 3
عندما نقرا عن البشر وكتب العلوم الاجتماعية, دائما ما اجد ان البشر يتم تصنيفهم لـ3 تصنيفات. لا اقصد ان تلك الـ3 تصنيفات ثابتة, بل هي متغيرة علي حسب الموضوع, ولكن دائما تكون 3 تصنيفات. مثالا علي ذلك, اراء البشر تبني علي واحدة من 3, الثقة = ان تثق في شخص او هيئة او احد المنطق = ان يكون الراي منطقي ومتوافق مع منطقك القيمة = ان يقدم الراي قيمة ما لك عندما نتكلم عن الفعالية, فان البشر يتم تصنيفهم ايضا
احب الكتاب والتدوين, لكن لا استطيع الكتابة عما اريده
منذ كنت صغيرا وانا احب الكتاب, جربت ان اكتب عدة مرات, كتابة اليوميات, كتابة قصص صغيرة, كتابة مقالات متناثرة, احاول قدر الامكان اخراج ذلك الكاتب الذي بداخلي, وفي كل مرة دائما تخرج مشكلة جديدة. هذه المرة قررت ان ابدء بالفعل بداية جدية, واكمل في الموضوع واستمر عليه, فانشأت مدونتي الخاصة, والتي كنت دائما ما اطمح اليها بسبب ما اراه من بقية صناع المحتوى الكتابي علي الانترنت. ومن ثم بدات في النشر, ولكن هذه المرة, لم انشر علي مدونتي مباشرة, بل