بالمناسبة، اقتراحاتي فقط كانت لتحويل المحتوى النصي إلى محتوى نصي اخر، ولكن بالطبع يمكن تحويل المحتوى النصي إلى محتوى مرئي، مثل كتابة كتاب ما، ثم اقتصاص اجزاء منه وتحويلها إلى فيديوهات. بعض قنوات اليوتيوب الاجنبية تذهب إلى مجموعات ريديت الخاصة بالاسئلة، فيختارون منشورات رائجة لذلك اليوم، وييستعملون ai صوتي لقرائتها، ثم تجميع ذلك الصوت على فيديو ما، وهكذا يحصلون على فيديو مجاني يُنشر بسهولة.
Mohammed Anwer
مطور العاب مستقل, مهتم بالكثير من الاشياء الغريبة التي لا تجتمع في شخص واحد مثل الادب والانمي, او العلوم الاجتماعية والالعاب!! يمكنكم مناداتي بـlight ايضا
193 نقاط السمعة
17.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
يمكن تحويل المقالات إلى كتاب، ويمكن قصقتها وتحويلها إلى ثريدات على تويتر او انتقاء بعض الجمل منها وكتابتها فيه، وتويتر الان يعطيك مال على التغريدات المشهورة. ويمكن ان تكتب كتاب اولا، ثم تعكس الامر، تكتب مثلا قصة او رواية ما، ثم تحولها اجزاء من القصة إلى تصاميم للبيع، او تسلط الضوء على مقاطع وفقرات من قصتك لزيادة شهرتها، او تلقى دورات (مدفوعة) تتحدث فيها عن الرواية وكيف كتبتها، او تكتب كتاب اخر باسم "كيف تكتب قصة رائعة لاني انا كتبت
تشتريه لانك لا تعرف ان المقال موجود، وهذا ما حدث معي بالظبط رغم كوني تقني. فقد اشتريت كتاب "رائد الاعمال inside-out" وذلك لاني تحدث مع صاحبه مباشرة ونصحني بالكتاب، لاكتشف فيما بعد ان الكتاب ما هو الا مجموعة من المقالات، فقررت دخول مدونته، لاكتشف ان تلك المقالات موجودة. في الوقت الحالي، استطيع اهداء هذا الكتاب لاحدهم لو لم يكن موجودا في عالم الانترنت كثيرا، بالتالي ذلك يفيده اكثر. + قديما كانت هذه الطريقة هي الافضل، لان كُتاب المقالات كانوا ينشرونها
نعم بالطبع، ان يكون في حالاته الثلاث (ورقي، إلكتروني، مسموع) افضل بكثير من وجوده في حالة واحدة، ولكن فقط اكره جمع المقالات في كتب بدون اضافة اي شيئ فيها. عادي ان تجمعهم في كتاب، ولكن المهم ان تتاكد من انهم مربوطين بطريقة صحيحة فتضيف هنا وتحذف من هناك كي يتنسق موضوع الكتاب. تخيلي ان مثلا في المقالة الاولى يتحدث عن فكرته الشخصية في النجاح، ثم في المقالة الـ5 يعيد نفس الامر، ثم في الـ12 يقول نفس الامر مجددا. من ناحية
مهاجمتي للموضوع صغيرة الصراحة، فقط اكره عندما اشتري كتاب ما، واكتشف انه مجموعة مقالات كان يمكن ان اقراها بسهولة على الموقع الاصلي، بل قرائتي لها على الموقع افضل بكثير من قرائتها في الكتاب، فهكذا ارى التعليقات، ولو كان يوجد اي تعديل يظهر مباشرة. ولكن في العموم، هي فرصة جيدة وطريقة ذكية للتعامل مع "الاصول"
فكرت في شأن أرقام الكتب، ولكني لست متاكدا من اين اجدها في الموقعين. بالنسبة للتواصل مع هنداوي، ففاكر في ذلك بما اني احب الموقع، ولكن يجب علي تعلم بعض الامور المتعلقة بتطوير الويب، وانا لا اعلم عنها الا القليل للاسف. غالب ما سافعله هو عرض هذه الفكرة على مجتمع "اسس" والذي بدوره ربما يتواصل مع هنداوي ويحولها لتقينة مُدمجة مع الموقع نفسه.
فهل وجدت حل لتلك المشكلة؟ انا اعرف الحل بالفعل، ولكنه يتطلب بعض العمل، بالنسبة لي لقد وصلت لنتيجة ترضيني، ولكن ان وجدت اقبالا على هذا الملف فربما اطور البرنامج اكثر ويضيف امور اخرى مثل تصنيف الكتاب ولكن أنا بشكل عام لا أفضل أن أحكم على الكتب بناء على تقييمات الآخرين اعلم ان لكل انسانا ذوقه الخاص، ولكن المشكلة تكمن في شيئ بسيط جدا، وهو الا نحكم على الكتب من عناوينها، وان كان كذلك، فكيف نحكم على الكتب اذا قبل قرائتها؟
لغة بايثون، البرنامج ليس برنامج بحق، انما مجرد شيفرة (script) واحدة. لغة بايثون لديها مكتبة تسمى requests مسؤولة عن طلب الروابط من الانترنت, ومكتبة اخرى باسم bs4 بها شيئ يسمى BeautifulSoup ومسؤول عن تنظيم ذلك الطلب الى شكل html، وايضا مسؤولة عن إيجاد معلومات بحد ذاتها من الـhtml ذلك. بالتالي يكفي مثلا ان تذهب الى صفحة الكتب في مؤسسة هنداوي، وتفتح ادوات المطورين من المتصفح، وتبدء بالتاشير على الكتب، حتى تعرف ان لها اسم "books_cover" لذا هكذا امكنني ايجاد كل
المراجعة الشهرية والاسبوعية. يوجد دليل (guide) قامت بعمله سوسانا لمراجعة تقدمك في كلمة العام، لذا فعليا كل شهر اراجع الكلمة باسئلة مثل "ما التغير الذي حصل لي بسبب كلمة العام" او "ما الذي فعلته حتى اصل لكلمة العام"، مع تدوينات شهرية شخصية اكتب اهم افكاري لذلك الشهر. كما زدت عن ذلك بعمل المراجعة الاسبوعية، بل يمكن القول انها تدوينات اسبوعية، حيث يوم الجمعة اكتب احداث الاسبوع الماضي كله، ذلك كي استطيع مراجعتها في نهاية الشهر ونهاية السنة بشكل افضل، حتى
اعترض على فكرة الدحيح ان القدماء لم يكن لديهم deadline، لان في الواقع كان لديهم ولكن لم يتم وضعه من قبل انفسهم، بل من قبل الطبيعة نفسها، جرب الا تستيقظ في الصباح ولن تستطيع صيد الطيور وهي تخرج من عشها. جرب الا تطبخ اللحم بسرعة وستجد ان اسبوع المطاردة خاصتك اصبح لحما عفنا. ولكن انت ادرى بما تريده، فلدي سؤال، اتريد الراحة ام الانتاجية؟
لا افضل تحديد كلمة مباشرة هكذا، يوجد دليل كامل به العديد والعديد من الاسئلة التي تساعدك في ايجاد الكلمة المناسبة، فكلمة "الكتابة" شخصيا ارى انها قد تكون مركزة جدا جدا لدرجة ان تكون كانها هدف وليس طريقة عيش (اي اسلوب تعيش به حياتك اليومية). اليك رابط الدليل، جرب واستعمله، ربما تجد ان الكلمة المناسبة اكثر من مجرد الكتابة : https://www.susannahconway.com/unravel
دونوا آلاف الخطط وعشرات الاهداف وعشرات العناوين سنويا دون اي تحقيق يذكر . . . . . . اللعبة كلها في التطبيق بالظبط، يمكن للمرء تحديد خطط واهداف وتعلم برامج جديدة لتتبع عمله، ولكن في النهاية لا يحقق شيئا، الحقيقة اني كنت كذلك سنة 2021، اماطل ولا اعمل، اعرف ما علي فعله ولكن آجله حتى نهاية الوقت المتاح، اي لا اعمل اطلاقا. ولكن غيرت طريقة تفكيري، بدلا من التركيز على الاهداف، لما لا اركز على نفسي واتخلص من هذه المماطلة؟
فلما نقوم بذلك؟ اعتقد انك ستكرهين الرياضيين اذا، لان فعليا هم طوال الوقت يحاولون ايجاد حلول لمعادلات ليس لها اي فائدة مباشرة على الاطلاق -مثل القسمة على صفر والتي لا معنى لها في حياتنا قبل وجود الصفر- ولكن في العادة بعد فترة نكتشف ان تلك المعادلات لها فائدة حقيقية في الفيزياء او الكيمياء وغيرها. على الجانب الاخر، علماء الفيزياء هم من سيكرهونك، ذلك لان الكثير من علم الفيزياء جاء عن طريق تخيل ما هو غير واقعي -مثل تخيل شكل الثقب