في الرياضيات، وكم يؤخذ بها نموذجا ممتازا للوصول إلى الحقيقة الرياضيات نموذج ممتاز فعلا على الاستدلال للوصول إلى الحقيقة عبر البناء (لا اعرف مصطلحا يعبر عن ذلك فأعذر جهلي)، فيمكن الوصول إلى التفاضل والتكامل عبر مسائل صغيرة كأثبات 1+1 = 2. لذا نعم، يوجد حقائق مع العلم أيضا، أنا ملحد (أو كنت كذلك) جميل انك اخبرتني بذلك، فها قد وصلنا إلى مربط فرس التدوينة، وهي اختلافنا في مصادر معلوماتنا، فبالنسبة لي الحقيقة المطلقة هو الوحي، لذا استطيع البناء عليه، بالنسبة
Mohammed Anwer
مطور العاب مستقل, مهتم بالكثير من الاشياء الغريبة التي لا تجتمع في شخص واحد مثل الادب والانمي, او العلوم الاجتماعية والالعاب!! يمكنكم مناداتي بـlight ايضا
316 نقاط السمعة
26.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
أنها لا وجود لأي حقيقة كيف لا يوجد أي حقيقة؟ قديما على منصة حسوب وجد الكثير من الملحدين، وحادثت الكثير منهم وكانوا يقولون نفس الكلمة، لاكتشف في النهاية ان لديهم مرحلة متقدمة من الـOCD، فيشكون حتى في وجودهم. وللاسف، لا يمكن بناء نقاش ان لم يكن هناك حقيقة للبدء منها، فانت موجود كما انا موجود، وهذه حقيقة، وتلك نقطة بداية، ولكن ان لم يكن هناك وجود لاي حقيقة، فلا يمكنك ان تصل لشيئ. والغريب في الامر قولك الخداع يحمل في
لو كنت انا مقتنع بالارض المسطحة وانت بالكروية، واقنعتني عن طريق محض قاعدتي المعرفية، فهل انت خدعتني ام وجهتني لطريق صواب؟ الاكيد الثانية. الخداع هو تحريف الإتجاه إلى ناحية أنت تريدها بغض النظر عن الوسيلة. الخداع هو الترويج للاعتقاد بشيء غير حقيقي، أو ليس كل الحقيقة (كما في أنصاف الحقائق أو الإغفال). (هذه جلبتها من ويكيبيديا) ما تقوله انت هو تغير الراي وليس الخداع.
إما جدل يؤدي إلى شقاق ان كان الطرف الاخر يسعى للجدال، فتوقف حالا، لا فائدة من النقاش معه من الاساس، وسيظل على قناعته حتى لو أستطعت تحديد الاسلوب الذي بنى عليه قناعته، وذلك يسمى بالانحياز التأكدي أو "اتباع الهوى" إقناع يؤدي إلى خداع. كيف؟ اتقصد انك تقنعه بطريقة مُخادعة؟ لو كان ذلك قصدك فالامر يرجع لك انت، لا أحد يستطيع تحديد لما اقنعته بما اقنعته الا انت والله، فلو كانت نيتك خداعه، فتلك مشكلتك، وان كان نيتك سليمة، فانت لم
كيف ننشئ مساحة مشتركة للتفاهم النقاش والمحاورة. بهما تستنبط نقاط اساسية وتبدء اختبارها. مثلا عندما تحادث مُلحد وتجده يستخدم بعض الاحاديث غير الصحيحة للاستدلال، وتبين له انها احاديث ضعيفة ويظل على استعمالها، فهنا ليست مشكلة مصادر، بل مشكلة ثقة، فعلى ما يبدو ان لديه شخص يثق به قد طرح هذه الاحدايث فهو مُصر على استعمالها ولا يريد غيرها. بالنسبة لمصادر المعتقدات، فيمكن ذلك بسهولة مع قدر علم الطرف الاخر، عندما يستدل بنقاط علمية مختلفة ويظهر من كلامه ان لديه علم
ماذا لو كان لدي معلومة اخرى لم اخبرك بها في المعضلة؟ ثم اخبرتك بها في الجواب، ستظل مقتنع باجابتك الاولى بانها الاجابة الامثل للمعضلة على حالتها الاصلية قبل المعلومة، وذلك حقق بالطبع. ولكن اقتناعي انا وانت على الاجابة، يعني ان مصدر المعلومات كان واحد، وهي المعطيات الموجودة، ولكن لن تقتنع لو كان مصادر المعلومات مختلفة، وهذا شأن هذه التدوينة وما احاول الوصول اليه في جزئها الاول.
لكن هل يجب أن أجعل العام كله مرتكزًا على فكرة واحدة؟ فقط اجعل الفكرة عامة + لا بأس أن تخرج خارجها لفترة، ولكن في العموم، عنوان العام ليس "فكرة" وليس "مهمة" انما هو طابع تريد ان تعيش به حياتك طوال هذا العام. مثلا هذا العام بالنسبة لي كان به عنوانين، الاول هو "تواصل" والثاني هو "دين" حيث اريد ان اكون دائم التواصل ودائم التعلم بخصوص ديني، والحمدلله افعل ذلك تقريبا كل يوم. في نفس الوقت اتعلم امور اخرى مثل مكتبات
ذكرتي بأمر مهم، وهو "علم نفس التسويق" والذي فيه يمكن للمسوق ان يخدع العميل ليظن انه بحاجة للمنتج، اي يجعل العميل يظن انه مثلا يحتاج إلى شراء الساندويتش او الملابس او الهاتف الجديد. وفي الوقت الحالي افكر انه بسبب اننا نرى من حولنا يتعلمون تلك المهارات، واصبحت توضع جمل مثل "هذه هي المهارة الاهم في القرن الـ21" على الدورة او الفيديو او شيئ، فذلك يؤدي إلى خداعنا وظننا اننا ايضا يجب ان نتعلم تلك المهارات وناخذ تلك الدورات، فتكبر قائمة
هل تجد بديلًا مناسبًا من وجهة نظرك؟ جئت للمكان المناسب، انا ايضا لا اضع اهداف، انما اضع "كلمة العام" وهي طريقة التي احب ان اعيش بها عامي القادم، فلو قررت مثلا ان العام القادم سيدور حول الانتاجية، فعندها ساقرا كتب الانتاجية والعادات، وساهتم لعملي وتعلم ما يساعدني للوصول إلى "كلمة العام" تلك. نشرت تدوينة في اول العام عن الامر، ها هي : https://io.hsoub.com/exp/154534-لا-تحدد-اهداف-السنة-بل-ضع-عنوانا-لها
انا مبرمج ايضا، ولم افصل في المهام بكثرة، 250 مهمة كانت مقسمة كالتالي : مشروعي الشخصي افكار المشاريع الجانبية المشروع الجانبي الذي اعمل عليه في وقت الفراغ شخصي اخرى واظن انه يوجد قوائم اخرى نسيتها. في العموم، احب هذ التطبيق بسبب بساطته، بسهولة اضيف وبسهولة اغير مكان الـtask وانقله وبسهولة اشغل برومدورو وامكانية عمل قوائم وتحديد مواعيد لها، والاهم تحديد task دوري يظهر كل فترة في القائمة الرئيسية.
اجل، معك حق، قائمة المهام هي لتلك المهام القصيرة او المتوسطة، او على الاقل اتخاذ مهمة كبيرة واحدة وتقسيمها لمهام صغيرة وهي التي تعمل عليها. لكن اختلف معك في نقطة، فكل ما يخطر على بالنا من أمور مهمة، يجب علينا حفظه بشكل من الاشكال، لانه يفتح مجالات كثيرة امامك ويجعلك تعرف دائما ما هي خطوتك التالية. مثلا انا في نهاية كل سنة، افتح google keep وابدء في اخذ بعض الاشياء منه وصب اهتمامي عليها لتلك السنة.
هذه للمشغولات الاساسية، ولكن في حياتنا يحدث الكثير الذي قد نحتاج لنتعلمه، ان كنت اعمل في شركة برمجية ما، ربما اتعلم اكثر في التقنية التي استعملها. ولكن ماذا عن التريقة، كيف اترقى وكيف اصنع cv جيد لتطلبني شركات اكثر، وماذا عن حياتي، كيف اختار شريكتي بطريقة صحيحة وكيف اصرف واقتصد دون مشاكل، وهناك ديني. فمقصدي انه يوجد شيئ اساسي واشياء جانبية، وتلك الجانبية تظل مهمة بقدر كبير، التقليل من التعلم فيها يظل سيئا.
المشكلة في انه مع كل معلومة جديدة تتعلمها في ذلك الموضوع، ادراكك له يكبر وتصبح اكثر وعيا به، فتتغير نظرتك للواقع من حولك ويبدء بالفعل التنفيذ الحقيقي لتلك النظرة بان تتغير تصرفاتك. لذا الاكثار من العلم شيئ رائع لانه يغري من تصرفاتك للافضل، والتقليل منه سيئ لان الجهل يؤدي إلى التهكلة. ولكن الاكثار من العلم هو دوامة لا تنتهي، بالتالي يجب ان تكون هناك حدود او ميزان، عدم وجوده يعني انك دائما ستقع في تهلكة بشكل من الاشكال.
حتى نصل إلى مستوى الخبرة ماذا لو كنت تهتم للعديد من المجالات، انا احب الفلسفة والادب والدين والبرمجة والعربية والفيزياء والجبر والهندسة الفراغية وريادة الاعمال و. . . . حسنا القائمة تطول الصراحة ولكن اعتقد فهمت الفكرة. يوجد العديد من المجالات التي اهتم لها، فأن قررت ان اصل لمستوى لخبرة في كل واحدة منها، فلن يمكنني اطلاقا.
على حسب قدر احتياجك للمعلومات لن تعرف ما لا تعرفه، عندما اشعر اني وصلت لمرحلة كافية من العلم في شيئ ما، فلا احب قرائة او تعلم اي شيئ جديد فيه، واُفضل الذهاب لفعل شيئ اخر. حتى ابدء في قرائة موضوع ما، ويتلاقي ذلك الموضوع مع العلم الاول، ويبدء بطرح افكار جديدة ومعلومات لم تخطر على بالي السؤال عنها ولها فوائد عظيمة جدا. بالتالي كان يجب علي التعلم اكثر في ذلك العلم وانا لا ادري. الدين هو افضل مثال، دائما اشعر
جهازك الحاسوب، ملف الـscript ما هو الا ملف نصوص عادية كانه ملف txt، ولكن لا يكون بامتداد txt، بل بامتداد py او على حسب لغة البرمجة، فتشغله عادي كانك تفتح صورة، ولكن بدلا من تفتح صورة او يفتح ملف txt عادي، سيعرف الحاسوب ان هذا الملف هو ملف أوامر، بالتالي يبدء في تلقي الاوامر منه. فمثلا من ضمن الاوامر هو "غير اسم الملف X إلى Y"، لذا سيقوم الحاسوب بهذا الامر ويغير اسم الملف X إلى Y. يمكنك تجربة الامر
هل لغة مثل روبي قد تفيد أم لا؟ لا، لن تفيدك في شيئ في هذا الموضوع. ولكن لم أفهم المطلوب لكي أتمكن من أتمتة مثل هذه المهام بفرض انك بالفعل تعلمت بايثون، ففي أي وقت تريد أداء مهمة ما على الحاسوب، ففي العادي ستقوم به يدويا، ولكن إذا كنت تفعلها بطريقة روتينية وليس بها اي نوع من الابداع او التفكير، وقتها تبحث عن طريقة تنفيذ نفس المهمة باستخدام بايثون، وبالفعل تكتب التعليمات (كود) الذي يؤدي المهمة، ومبارك عليك، لديك script
[@omnya_Ahmed] اه نعم، لم تكن جي بي تي، ولكن نعم كانت بالذكاء الاصطناعي، قد استعملته لانشاء منشورات لوسائل التواصل الاجتماعي ثم وضع تلك المنشورات في trello بطريقة مُنظمة دون الحاجة لنسخها يدويا. عموما هذا النوع من البرمجة الخاصة بالـ"أتمتة" ليس لها تخصص مُحدد ولكن نحب ان نقول عليها "برمجة الادوات" وبعض الناس تحب هذا النوع من البرمجة وأنا أعشقها . _. اخر اداة قمت بها كانت قبل البارحة، اعطيها رابط لقائمة تشغيل على اليوتيوب، فتنزل جميع حلقات القائمة بصيغة صوتية