الحمد لله رب العالمين برغم كل المعاناة وصعوبة العيش وكل ما تسمعونه وتشاهدونه نحن بخير وبفضل من الله عزوجل .. نزحنا من مدينتنا وتدمرت شقتي وشقى العمر وننتظر الفرج من الله ان يفرج الكرب عنا ويزيل الغم والهم ... دعواتك الطيبات .. وارجو ان نطمئن على الجميع هنا.
0
الجميل هنا صهيب، أنك اضفت جانبا انسانيا ومفهوما فلسفيا على ما تعمقت فيه، وهذا ما يمكننا بالفعل التعرف عليه، حين نقرأ ما يلي: الخيميائي هو شخص يمارس الخيمياء، وهي فلسفة وعلم قديم يحاول الخيميائيون من خلاله تحويل المواد الطبيعية الأساسية إلى مواد أخرى أكثر قيمة، مثل تحويل المعادن الرخيصة إلى ذهب أو فضة، وكانت هذه الفلسفة تسعى أيضاً إلى تحقيق الحياة الأبدية والكمال الروحي. وقد ازدهرت الخيمياء في العصور الوسطى والحديثة المبكرة، وعلى الرغم من أن الكثير من نظرياتها وتقنياتها
لعل المرة الأولى التي أدركت أهمية استخدام خريطة المفاهيم، هي تلك المرة التي كنت أعمل عن بعد مع مؤسسة كبيرة وكان ذلك في نهاية فترة كورونا، وكنا نتبادل في كل مرة خريطة جديدة للمفاهيم. وبعد انتهاء المشروع، شعرت بأنني أنجزت فيه بسرعة وقدرة على الالمام بكافة الجوانب. وكان المشروع عبارة عن استيراتيجية دائرة الموارد البشرية ووضع خطة حتى 2027م. وبعد أن قرأت منشورك صديقي علي [@alyfarghaly] علي، عدت لأنظم معك أهمية استخدام خريطة المفاهيم. ويمكننا اختصارها في الفقرة التالية: التمكن
مرحبا اختي عفيفة صحيح لدينا اكثر من نموذج لتطبيق الاستيراتيجية المستدامة، مثال البنوك تحول التعامل مع الاوراق الى التعامل مع التطبيقات الرقمية. لدينا شركة تعمل في بيع الزيوت .. طلبت من الزبائن الاحتفاظ من العبوة الاصلية ومنحتهم رقم مجاني لاعادة تعبئة العبوة باضافة زيوت مع خفض 40% من قيمة وسعر العبوة وبالتالي اترك لك السؤال: كيف تحققت الاستدامة هنا وكيف استفادت الشركة في تعزيز هويتها التجارية وثقة المستهلك وكيف استفاد المستهلك وكيف حصل الرضا من العملية الاقتصادية وكيف انعكس ذلك
جميل جدا صديقي علي، انتظرت حضورك، فتالقت فيما اضفته .. سعيد جدا بالفعل لكل حرف قراته هنا. وقد شجعني ذلك لكي اقدم لك مشاركة اخرى وهي: هل بناء القرارات في المؤسسات اليوم، اصبح اكثر سهولة مما سبق حيث كانت القرار يعتمد على احتياج الجمهور ومستوى الارباح وقرارات المنظمة "المؤسسة"، أم اصبح اكثر تعقيدا؟ ولماذا صديقي العزيز؟