Jaouad El Kharaz

69 نقاط السمعة
15.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أوافق تمامًا على هذا الرأي. السعي هو واجبنا، ولكن الثقة بالله هي الركيزة الحقيقية التي تعزز من صمودنا أمام الفشل والإحباط. النفس قد تضعف وتتردد، لكن الثقة بالله تعطي المعنى الحقيقي لكل تجربة نمر بها، سواء كانت نجاحًا أو فشلًا. الفشل ليس دائمًا نهاية الطريق، بل هو أحيانًا بداية لفرص جديدة ورحمة خفية
اتفق معك تمامًا؛ لقد عاينت ذلك بنفسي. كنت على يقين بأن ما أنا مقبل عليه سيتحقق بلا شك، لأن كل المؤشرات كانت تشير إلى نفس الاتجاه. ولكن، تفاجأت بأن أمراً بسيطًا جدًا غيّر مسار كل شيء. وباعتباري شخصًا لا يبحث عن أعذار لتبرير الفشل، بادرت بسرعة للبحث عن الحل لتدارك الوقت. لكن الصدمة كانت مرة أخرى أنني لم أكن جزءًا من الحل. ومع ذلك، بفضل الله، جاء شخص آخر لمساعدتي دون حتى أن أطلب منه ذلك
أعتقد أن توجيه المحتوى لحل المشكلات قد يكون غير فعال في بناء علاقة تفاعلية قوية مع الجمهور. على الرغم من أن تقديم حلول للمشكلات يمكن أن يكون مفيدًا في المدى القصير، إلا أنه قد يكون ذو نفع محدود على المدى الطويل. فعندما يكون الجمهور في حاجة إلى حل لمشكلة محددة، فإنه قد يستفيد من المحتوى الذي يقدم الحلول المباشرة. ولكن بعد ذلك، ربما ينتهي اهتمام الجمهور بالمحتوى وقد يبحثون عن مصادر أخرى. من ناحية أخرى، أعتقد أن تقديم المحتوى الترفيهي
أنا أوافقك على أنه يجب إعطاء كل فرد حقه المشروع في الميراث وفقًا للشرع الإسلامي. وفي حالة عدم توزيع الميراث خلال حياة الأب والأم، يتدخل القاضي لتوزيعه بطريقة عادلة ومنصفة وفقًا للأحكام الشرعية. وفيما يتعلق بوجهة نظرك بأن القاضي يجب أن يكون "موثوقًا ونزيهًا"، فهذا يعكس الأمل المشروع في نزاهة القضاة وتطبيق العدل. ومع ذلك، يجب أن نعترف بأنه قد يوجد استثناءات وحالات من الفساد أو التحيز في أي نظام قضائي، وذلك يتطلب تحسين وضمانات للحفاظ على نزاهة وموثوقية القضاء
سؤالك مهم ومعقد في نفس الوقت. الأمل والألم جانبان مترابطان من التجربة الإنسانية. الأمل هو الدافع لنا للعمل الجاد والتطلع إلى حياة أفضل، ويمنحنا القوة والتفاؤل للتغلب على الصعوبات. الألم يعلمنا الصبر والتحمل ويدفعنا للعمل على تغيير الظروف المسببة له. في النهاية، الجواب شخصي لأنه يعتمد على الفرد وظروفه الشخصية. قد يرى البعض الأمل حافزاً للتغيير والتقدم، بينما يرى البعض الآخر الألم حافزاً يحفزهم على السعي للتحسين والتغيير. وبشكل عام، ربما يكون الجواب لصالح الطرفين. الأمل يمنحنا هدفًا ورؤية للمستقبل،
صحيح لقد أبدعتي في تفسيرك. الأبيات تروي قصةً حقيقيةً لطفلٍ فلسطينيٍ اشترى له والده ثياب العيد، ولكن بقدرة الله توفي الأب في قصفٍ من العدو. بعد ذلك، يأخذ الطفل الثياب الجديدة ويضعها بجانبه كل ليلة عند النوم، متمنيًا صباح عيدٍ جميل. ومن كثرة بكائه، تتلاشى فكرة التحرر تدريجيًا. يخترق صوت بكائه أذان حكام العرب الذين يشغلون مقاعد الحكم، ولكن الخوف والقوة السياسية للكيان الصهيوني والدول المناصرة له تمنعهم من رفع شعار التضامن وتقديم المساعدة. وفي النهاية، أرى أن الطفل الذي
كلماتك الجميلة تعكس سحر الإلقاء وتأثير أسلوبي في الكتابة. لقد أضفتَ لمسة من الجمال والإلهام لتعبيري، وأنا ممتن لك على ذلك.
شكرا صديقي على تعليقك الجميل . في الحقيقة المقطع يصف الوضع الذي يمكن أن يكون فيه الإنسان والعالم من حوله. يشير إلى تناقضات المشاعر والأحاسيس التي يمكن أن يعيشها الشخص والبيئة المحيطة به. فعلى الرغم من أن الشخص الأعمى يزعم أنه لا يحب الضوء، إلا أن الشمعة التي غرقت في دمها تضيء غرفته، مما يوحي بأنه قد يكون في حاجة إلى الإضاءة والأمل على الرغم من تصريحاته. وتوحي الأرض الشاحبة والتي تخشى الغيث بسيل يجرف كنزها المخفي بأنها تعيش في
أنا أتفق مع بعض الجوانب التي ذكرتها في تعليقك، ولكن هناك نقاط يمكن تحسينها. أولاً، عندما تقول أن الحكم على الشخص كنرجسي يعد فعلاً نرجسياً في حد ذاته، يمكن اعتبار هذا التفسير مفرطًا. ففي بعض الأحيان، يكون لدينا معايير ومعرفة لتحديد سلوك النرجسية والتفكير الذاتي المفرط. إذا كنا قادرين على تحديد سلوك ما كنرجسي، فلا يعتبر الحكم بنرجسية الشخص تصرفًا نرجسيًا بحد ذاته. ثانيًا، قد تكون قد أشرت إلى أن الأفكار والآراء الشخصية تعتمد على زوايا ومعطيات فردية، وهذا صحيح
ما يُثير القلق فعلاً هو أن المشكلة تمتد إلى حد الخوض في الأمور الدينية، وأصبح لدينا جزر فكرية دينية تقوم بتفسير وتشكيك في الأحاديث والآيات القرآنية . يتولى هذا الجزر الشيخ فلان والشيخ فلان، على الرغم من عدم فهمهم الحقيقة في الدين.
أنا أتفهم وجهة نظرك. في الواقع، قد يستمر الشخص في الاعتقاد بصحة فكرته حتى يُثبت له بواسطة شخص آخر العكس. ومن الضروري أن يكون هذا الشخص مستعدًا للمشاركة في الحوار وتبادل الأفكار. فعندما يواجه الأشخاص حججًا وبراهين تدعم الرأي المخالف، قد يتعذر عليهم قبول الفكرة والتغيير في وجهة نظرهم. وهذا أمر شائع لدى العديد من الأشخاص. مع ذلك، من الجيد أن نتذكر أن الاستمرار في الحوار وتقديم الأدلة والبراهين قد يساعد في فتح آفاق جديدة وتغيير الآراء. فالتواصل الفعال والاحترام
شكرا اخي
مواقع التواصل الإجتماعي أصبحت تعتمد على نظام الترويج مقابل دفع المال يعني انك ملزم على رؤية التفاهات حتى و إن كنت لا ترغب في رؤيتها
انستغرام مجرد موقع استشهاري في الأول يأتون بدمى يحنطونها بالايكات و بمنتجاتهم الجميلة و الباهظة الثمن لتظهر تلك الدمية و هي في افضل احولها ثم يبدأ الأشخاص الذين يشاهدونا يحتقرون أنفسهم لأنهم لم يصلوا الى ما و صلت اليه من الثراء و الرفاهية
الله لا يعبد عن جهل فعندما نقول ان الشخص ملتزم بالدين الاسلامي يعني ان هذا الشخص وجد راحته في اداء الفرائض ليس لأنه كبر في عائلة ملتزمة اتباعا لمبدئ "هذا ما وجدنا عليه ابائنا " فهذا عبارة عن تقليد لا غير ، فلو كان يعرف طيبة و رحمة الذي يسجد امامه ولله لن يجرؤ على اقتراف هذا الذنب العظيم
اللهم ردنا إليك ردا جميلا
كلام جميل نعم أفكر في حفظ القرآن لعله بفضل الله علاج لما بي
ليس بالوقت الطويل فقط في الآونة الاخيرة أصبحت ميل إلى العزلة رغم أنني اكرهها
مرحبا نور الهدى شكرا على النصيحة ما أخشاه حقا أنني قد افقد الكثير من الأصدقاء بسبب سوء فهمهم لوضعي
شكرا اختي على النصيحة لكن في الحقيقة اخاف أن يطول هذا الأمر و يتحول من عزلة إلى اكتئاب لا قدر الله و افقد كل من هم حولي
مرحبا نور الهدى نعم أوافقك الرأي ، من منا لا يحب أن يكون انسان متسامح لابأس أن نسامح مرة او مرتين لكن عندما تكثر الأخطاء فغالبا ما تكون مقصودة و يكون التسامح في هذه الحالة ضعف ليس إلا
مرحبا من وجهة نظري أن الأشخاص الذين يرفضون تقبل حقيقة انهم كبرو في السن هم أكثر الأشخاص الذي يخافون عند ذكر كلمة الموت لأن الإيمان لم يصل إلى قلوبهم بعد يرفضون فكرة أن ما يملكون الآن من خير و نعم سيزول يوما ما
نعم كان قرار صائب رغم انه مؤلم ، الرفض غالبا لا يعني عزت النفس و التكبر بل هو إنقاذ كرامتك التي كدت أن تهوي بها إلى الحضيض ، لكن شيء ما بداخلنا يخبرنا أن الناس ستتغير اذا قدمنا لهم فرصة ثانية لكن يحدث العكس نحن فقط اعطيناهم فرصة أخرى لتدمير ما بقي من كرامتك لانهم فشلوا في المرة الأولى
مؤسف حقا 😒
نعم صحيح . و الغريب أن البعض يتلذذ في الحاق الضرر بالغير