لا أعلم إن كان الأمر متعمدا، لكن فيسبول وصف دقيق للشبكة.
1
حسبما أعرف لأني بحثت في الموضوع لنفسي سابقا، وقد أكون مخطئا، أغلب تمارين زيادة التركيز تحسن معدل نتائج اختبارات التركيز على المدى القصير لكن تأثيرها شبع معدوم على المدى الطويل. توجد أسباب تقلل من قدرتك على التركيز المطول والابتعاد عنها قد يفيد، مثل مصادر الاinstant gratification كوسائل التواصل الإجتماعية التي تعطيك منشورا جديدا مقابل مجهود قليل. غير ذلك أمراض مثل الADHS تقلل من فترة تركيز وعليك استشارة طبيب لتشخيص وجوده عندك.
سواءً كانت حرب أهلية أم لا، هذا لا يغير حقيقة أن سوريا دولة وضعها الأمني غير مستقر مما يزعزع اقتصادها. رغم ذلك أظن أن الوضع في سوريا هو تطبيق حرفي لتعريف الحرب الأهلية. توجد عدة جماعات مسلحة تقتتل بين بعضها البعض (النظام السوري، الحرس الثوري الإيراني، الأكراد، الثوار المدعومون من تركيا، الثوار المدعومون من السعودية، جبهة النصرة وداعش). كل من هذه الجماعات له أهدافه وداعموه الخاصين. مثلًا منذ سنة تقريبًا وُجد اقتتال بين الأكراد والثوار المدعومين من تركيا والثوار بأنفسهم
أوافقك الرأي نوعًا ما. فرنسا ما زالت تستغل مستعمراتها السابقة. فمثلًا عملة الCFA franc تجبر أعضائها على وضع نصف احتياطياتهم من العملات الأجنبية في الخزينة الفرنسية بالإضافة ل20% أخرى. وإن أرادت هذه الدول استخدام أموالها، لا يمكنها الحصول عليها إلا بواسطة ديون عليها فوائد من الخزينة الفرنسية. هذا استغلال واضح. غير ذلك، فرنسا تدفن قمامتها ومخلفاتها الإشعاعية في دول إفريقيا وهذا يلوث مياه المنطقة ويصعب الزراعة. >نحن دول غنية جدا بثرواتها الباطنية وهنا تقع المشكلة. الثروات الباطنية يمكن استخراجها مع
>الكيان الإستعماري الصهيوني الذي لا علاقة له بإسرائيل سواء التوراتية او الإنجيلية أو القرأنية او التاريخية لكن له علاقة بالدولة إسرائيل التي هي عضو في الأمم المتحدة وتعترف بها 163 دولة. استخدامي للمصطلح محايد يهدف لتحليل الوضع الاقتصادي ولا أعني بكلامي تبرير تصرفاتها أو اتخاذ جانبها. >يبدوا من كلامك أنك حقاً لا تعرف تاريخ المنطقة ولا صراعاتها من أقصى الغرب إلى الشرق . أرجوا منك عدم إلقاء الاتهامات بدون توضيح مقصدك منها. حرب الخليج الأولى بين العراق وإيران لم تقلل
لأن الذاكرة البشرية طويلة المدى أكثر تعقيدًا مما تتصور. توجد لها عدة أقسام مختلفة وليس من الضروري أن تتضرر كلها دفعة واحدة عند فقدان الشخص للذاكرة. أقسام الذاكرة طويلة المدى: الذاكرة العرضية (Episodic Memory) وهي الذاكرة التي تجعلك تتذكر الأشياء التي حصلت لك أو لمعارفك أو في لشخصيات في الأفلام على شكل حلقات أو قصص. الذاكرة المسؤولة عن المعلومات والحقائق التي تعرفها واللغة وتدعى (Semantic Memory) الذاكرة المسؤولة عن المهارات التي تعرفها مثل الطبخ والعزف وغيرها وتدعى (Procedural Memory)
محتوى الفيديو بالمختصر يقول أن نشأة الحياة نادرة جدًا ولذلك لا يوجد تفسير آخر لها غير إله شخصي خلقها. الناطق صنع الفيديو بالتعاون مع PragerU التي توجه كلامها للمسيحين المحافظين، الذين هم بدورهم معادون لهجرة المسلمين لبلاد الغرب. لذلك على الأغلب لو أكمل الناطق كلامه لقال أن هذا الخالق انتظر 4 مليارات سينين واختار شعب إسرائيل كشعبه المفضل وبعدها بعدة آلاف السنين أرسل ابنه للأرض ليصلب لكي تنزل الرحمة على بقية البشر. العلم لا ينفي وجود خالق، لكنه لا يؤكد
أصل المشكلة يعود للعربية الفصحى، التي تفتقد لصوت الg، ولذلك لم تخصص حرف له. طرق الكتابة الحالية المختلفة تعكس تطور نطق الأحرف في المناطق المختلفة الناطقة بالعربية. مثلًا، في مصر حرف الجيم غالبًا ما يلفظ ك(g) ولذلك يستخدمون حرف الجيم للتعبير عن هذا الصوت. بينما في الجزائر وتونس ودول الخليج يتم استخدام حرف القاف نظرًا لتغير طريقة لفظ القاف ل(g) في هذه المناطق. الكاف يستخدم في العراق والمناطق المجاورة لها، لأن إيران واللغات الكردية تستخدم ال(گ) للتعبير عن هذا الصوت.
آمل أنك لا تنكر أن البشر وكل الكائنات الحية مصنعون من مركبات كيماوية عضوية التي هي بدورها مكونة من ذرات كربون، هيدروجين، نيتروجين وأكسجين وغيرها. المادة التي أنت مصنوع منها قليلة الأهمية بحد ذاتها. ما يهم هو التشكيل الذي تأخذه والمعلومات المحفوظة فيها. مثلًا قطع الحجارة لوحدها لا تفعل أي شيء، لكن بالتصفيف المناسب تبني بيتًا. توجد فروع علمية كاملة تتخصص بدراسة الآليات التي تقوم بها مركبات عضوية بتأدية مهام معينة شديدة التعقيد. مجددًا ذرات السيليكون الموجودة بوفرة في تراب
لديك نقد جيد للتعليق فوقك. فـ"هذا كلام علماء" بدون شرح للمحتوى وطرح مبرهنات، يُعد إحتكامًا للسلطة. لكنك نفسك تقع تحت هذه المغالطة عندما ترفض نظرية التطور. أنت تبرر ذلك ﻷن السلطة (الدينية) التي تحتكم لها، في رأيك، أعلى من العلماء، وهذا يجعل إحتكامك لها أمرًا صحيحًا في نظرك. طبعًا هذا لا يغير حقيقة أن ما تفعله يُعد مغالطة منطقية.
لا يمكن الإجابة على هذا السؤال بدون الإستدلال بنظام أخلاقي (ethical system)، فالإجابة على هذا السؤال مربوطة بالإجابة على السؤال "هل يتوجب علينا القضاء على أصحاب العاهات؟" والجمل التي تحتوي على فعل "يتوجب" لا يمكن اشتقاقها منطقيًا من الجمل التي تحتوي على الحقائق (في الفلسفة يسمى هذا المفهوم بـ"مقصلة هيوم" أو Is–ought problem). الإجابة في أغلب المناظيم الأخلاقية الديني مثل الإسلام هي لا قطعية وهذا أمر واضح. إن أخذنا منظوم الفيلسوف كانت الأخلاقي الناتج عن الحتمية القاطعة (categorical imperative)، نجد
يبدو لي أنك في باطنك تُحبها كثيرًا لكنك لا تجدُ نفسك جديرًا بحبها لك. أنت تخشى أن ترفضك ولذلك تحاول إبعادها عنك بمحاولة إقناع نفسك بأنك لا تحبها. الحل البسيط لمعضلتك هو أن تُصارحها بمشاعرك. إن كانت تشعر بنفس الشيء بإتجاهك هنيئًا لك، ستعيش حياة سعيدة معها لسنة أو اثنتين. إن كانت لا تشعر بنفس الشيء بإتجاهك فهنيئًا لك أيضًا. في هذه الحالة ستكون علمت الواقع الذي لا يمكن تغيره وستكف عن تضييع وقتك بالتفكير فيها.
بالنسبة لي كنت أجيد الإنغليزي منذ مراهقتي وتعلمت اللغة اﻷلمانية في وقت قياسي. مستواي الحالي في اﻷلماني هو C2 والوصول لهذا المستوى استغرقني حوالي الثلاث سنين. السكن في البلد الناطق باللغة واستخدامها بشكل يومي كان عامل مهم لي، لكن أغلب الناس لا يمتلكون هذه الفرصة. مع ذلك تعلم لغة جديدة بشكل سريع وتحقيق مستوى عالي هو أمر ممكن. طريقتي كانت أني بعد تعلم القواعد المناسبة لمستواي أبدأ باستهلاك كافة أشكال الميديا المناسبة لمستواي بدون ترجمة وفي حال لم أفهم المفردة
مرحبًا مجهول، سأحوال جعل كلامي مختصرًا. إن كنت تريد مستقبلًا سهلًا من الناحية المادية عد لعائلتك، إن كنت تريد أن تكوّن لنفسك شخصية تابع ما تفعله. في رأيي لكل شخص الحرية في إتخاذ قراراته، لكن على الشخص تحمل عقباتها مهما كانت. على اﻷغلب ستكون فرصك الإجتماعية والإقتصادية لتكوين مستقبلك أسوء في حال لم تحصل على مستوى تعليم جامعي، لذلك من ناحية مادية على المدى الطويل القرار اﻷفضل هو البقاء مع عائلتك. محاولة أهلك للتضحية في حياتك الإجتماعية وإهتماماتك الشخصية لتحسين