اقرا بعناية

مهم جدا

…………………………

‏الزواحف طورت أجنحة عندما بدأت في مطاردة الحشرات الطائرة

حدثت طفرات عشوائيا ثم بدأ الاصطفاء (الأعمى) باختيار الأنسب

ليست نكتة

ولا مشهد من والت ديزني

بل هذا ما تقوله الداروينية....

نكمل القصة...

عندما تكونت الارض كان معظم مساحتها ماء بالتالي فإن اول

الح-يوانات ظهورا هي الاسماك" وعلى حسب النظرية فإن الاسماك

تطورت لتصبح برمائيات ****(1)

ثم تطورت أكثر لتصبح زواحف ثم تطورت أكثر وأكثر لتصبح طيورا ".

لكن هذا تحدي للتطوريين:

أسماك (..) زواحف (..)

طيور (..) ثدييات(..)

املأ الفراغات بأربعة أسماء لأحافير انتقالية.

وقبل ان تتحدث يا مسكين اقرا

في نيتشر التطورية

( نحن لا نفهم تمامًا كيف يعمل التطور على المستوى الجزيئي.)

وهنا أشهر موقع أكاديمي عالمي للطب #NBCI يوجه ضربة قاصمة للسخافة الداروينية وآلية الطفرات والاصطفاء!

رغم التحييز الواضح فيه للنظرية

الا ان ما يعنينا به التالي

((يشير مفهوم التعقيد غير القابل للاختزال إلى أن جميع عناصر النظام يجب أن تكون موجودة في وقت واحد بدلاً من أن تتطور من خلال تحسين تدريجي ومتسلسل

/ كما هو مفترض في التطور الدارويني/

داخل كل #خلية فردية هناك عشرات الآلاف من الإجراءات المعقدة المترابطة الإضافية والخطوات الأنزيمية والعمليات التي تحافظ تلقائيًا على التوازن الخلوي ونقل البروتين والحماية الذاتية والتكرار. إن حقيقة أن هذه الأنظمة المعقدة غير القابلة للاختزال مشفرة على وجه التحديد من خلال الحمض النووي تضيف طبقة أخرى من التعقيد

قدم جيفري سيمونز

( دكتوراة في الطب)

سبعة عشر مثالًا داخل الجسم البشري للأنظمة المعقدة (التي لا يمكن اختزالها والتي لا يمكن أن تتشكل عن طريق طفرة متتابعة أو متزامنة)

(حيث يجب أن تكون جميع المكونات موجودة للعمل بشكل صحيح )

تشمل هذه الأنظمة المعقدة بلا حدود الرؤية والتوازن والجهاز التنفسي والجهاز الدوري والجهاز المناعي والجهاز الهضمي والجلد ونظام الغدد الصماء والذوق

بالإضافة إلى ذلك ، كل جوانب علم وظائف الأعضاء البشرية تقريبًا تحتوي على عناصر تنظيمية وحلقات تغذية ومكونات تتطلب الآلاف من الجينات المتفاعلة التي تؤدي إلى تعبير معين عن البروتين.

(هذه الوظائف والمواصفات المقابلة لكود الحمض النووي معقدة بشكل لا يمكن تصوره بحيث نشأت عن طريق طفرة عرضية)

وفيه ايضا....

(من المهم أن ندرك أن أي انتقال من كائن عاش في الماء إلى كائن أرضي يتنفس الهواء سيتطلب أيضًا آلاف من الطفرات المتزامنة) *** (2)

في فسيولوجيا العين والأنف والجهاز الهضمي الأساسي ، الرئتين والعضلات والعظام ،

وهذا يستلزم آلاف الطفرات المنفصلة في الحمض النووي.

وفيه ايضا

(وهو مهم لمن يحاولون التقليل من معضلة الانفجار الكامبري)

الجدير بالملاحظة أن كل أسرة من هذه الأحافير تظهر انفجارًا افتراضيًا تقريبًا لجميع أنواع........ في مملكة الح-يوانات خلال فترة قصيرة نسبيًا خلال العصر الكمبري من

525 إلى 530 مليون عام

وفيه كذلك

(فإن بيانات التطور الحديثة لا تدعم بشكل مقنع الانتقال من الأسماك إلى البرمائيات ،

الأمر الذي يتطلب كمية هائلة من الإنزيمات الجديدة ، وأنظمة البروتين ، وأنظمة الأعضاء ، والكروموسومات ، وتشكيل مسارات جديدة من الحمض النووي المشفر على وجه التحديد.

حتى مع وجود آلاف المليارات من الأجيال

تُظهر التجربة أن الميزات البيولوجية المعقدة الجديدة التي تتطلب طفرات متعددة لتضفي فائدة لا تنشأ عن طريق الانتقاء الطبيعي والتحول العشوائي....

……………………………………………

(1)

بعض من سخافات وتخيلات ادعياء النظرية

الزعانف تطورت الى اطراف فنشأت الزواحف

كلام تخيلي بلا اي دليل يثبته

وهذا ما تقوم عليه النظرية

(تخيلات وتكهنات)

(2)

الطفرة الواحدة تحتاج لـ 6 ملايين عام.

هناك مئات الصفات تفرق كل نوع عن وهي تتطلب آلاف الطفرات فهل يكفي عمر الارض؟