علياء ماضي

44 نقاط السمعة
18.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تعريف اللغة غير واضح تماماً بالنسبة لي، فجميع الكائنات يمكنها التواصل وتمتلك طرقاً خاصة لذلك ولازلت لا أعلم لمَ لا نطلق عليها اسم لغات. حتى وإن كنا لا نستطيع فهم القردة والشمبانزي فهي بالتأكيد تمتلك طريقة ما لفهم بعضها البعض، اقرأ هنا لتفهم ما أعنيه https://io.hsoub.com/science/125523-%D9%87%D9%84-%D9%86%D8%B3%D9%85%D9%8A-%D9%86%D8%B8%D9%85-%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%AA
التركيز والتواصل البصري وحركات الجسم أيضاً تعتبر عوامل مهمة أثناء التقدم لمقابلات العمل وليس فقط امتحان الآيلتس، ليست بالمهارات الصعبة ويمكن اكتسابها بالتدريب وعدم التوتر.
حتى لو كان الغرض من القراءة الاستمتاع فقط فإنها تحقق الإفادة وإن لم يكن على صعيد التجارب أو العلم سيكون على صعيد اللغة واكتساب كلمات جديدة ونمو طرق التعبير عند القارئ. القراءة دوماً مفيدة ودوماً ما نستطيع اكتساب المعرفة عن طريقها.
تذكرت قصة جحا وابنه وحماره، عندما مشى وهو راكب على حماره وابنه يمشي قال الناس انظروا إليه تاركاً ابنه المسكين الصغير يمشي في الحر وهو راكب على الحمار، وعندما ترك ابنه يركب على الحمار قال الناس أن الولد عاق وكيف له أن يترك والده يمشي في هذا الحر، فركب هو وابنه معا على ظهر الحمار فقال الناس ليس في قلبه شفقة على الحيوان المسكين فنزل جحا وابنه من على الحمار فقال الناس أحمق، لم لا يركب على الحمار بدلاً من
أتفق معك تماماً، و إن الأسوأ من ذلك كله هو تلك الشريحة من الأشخاص في المجتمع الذين يقللون من شأن إنجازاتك التي حققتها بينما أنت راضٍ عنها كل الرضا، لا أقول أنه من الخطأ أن يكون لدى الإنسان طموح عالٍ ولكن على الأقل ألا يعتبر ما فعله من الإنجازات الصغيرة فيه حياته مجرد عبث . لا بأس في أن يطلب الإنسان حياة بسيطة بعيدة عن الأضواء وبريق النجاح والتنافس والأموال، ولكن في يومنا هذا أصبح التنافس على ذلك كله موضة
المهندس والطبيب والفيزيائي والمترجم والصحفي كل هؤلاء عندنا يعانون في توفير تكاليف الدراسة بسبب الغلاء المعيشي وبعد التخرج بمعدل عال وتفوق بالطبع سيبدأ بالبحث عن مكان مناسب ليعمل فيه فيجد البطالة تنتظره وهو شاب في مقتبل عمره فيضطر للعمل كسائق أو بائع متجول حتى يعيل أسرته أو على الأقل يدفع قسطاً من الديون المتراكمة عليه ليحصل على شهادة تخرجه من الجامعة. الدولة الأم يجب أن توفر أبسط الحقوق لمواطنيها من بينها عمل بأجر معقول وإيجاد الحلول لمشكلة البطالة المتفشية والغلاء
المسلسلات وخصوصاً الطويلة منها جداً مملة، وأعتقد أنها تفقد المشاهد حماسته بسبب زيادة الأحداث التي لا فائدة منها وفقط وظيفتها تمديد الحلقة إلى ساعة أو أكثر، ليست سوى وسيلة لإهدار الوقت عبثاً وأشعر أني أحياناً لا أكون في المزاج الذي يسمح لي بمشاهدة مسلسل والدوام عليه، ميزة الأفلام أنك تتابع القصة من بدايتها وحتى نهايتها في فترة قصيرة نسبياً (جلسة واحدة) وهكذا تكون حققت الغاية بالترويح عن نفسك واستمتعت بالساعة التي عرض فيها الفيلم.
رائع! لوهلة شعرت وكأن الحديث موجهٌ لي، في زحام الحياة والعمل والدراسة ننسى مواهبنا والأشياء التي نحبها و أعتقد أن هذا القانون ناسبني تماماً، لم أتخلَّ عن أيٍّ من الإنجازات التي أريد تحقيقها ولكني قلصت من وقتها وداومت عليها والآن أشعر بفرق وتحسن كبيرين جداً. بالفعل الصبر هو المفتاح لتحقيق النجاح.
أما بالنسبة للتطبيقات لم أستخدم إلا دولينجو وأعتمد على المعاجم والقراءة بشكل أساسي في اكتساب الكلمات.
لا يوجد طريقة منهجية ومُثلى لتعلم لغة ما، يجب عليك أن تجد الطريقة التي تناسبك في التعلم. أنا شخصياً أفضل القراءة والاستماع لكسب اللغات وعادة ما تكون عملية اكتساب المفردات عشوائية ولكن أوظفها في كتاباتي حتى لا أنساها.
نعم أوافق اوشو في جملته ولطالما كنت حبيسة تجارب الآخرين، دوماً قبل بدء مرحلة جديدة أو الإقدام عليها كالثانوية العامة مثلاً تجدين الناس فجأة أصبح كلُّ واحدٍ منهم حكيم زمانه وكلٌّ يحكي تجربته الخاصة فتشعرين بالضياع وتتأثرين بأفكارهم، أعلم أن نقل الخبرات والتجارب والتعلم منها مهم جداً ولكنه لا يكون بهذه الطريقة فعندما يعطي شخص ما رأيه لا يشرح لك الرحلة التي خاضها بتفاصيلها والمعطيات التي كانت لديه هو فقط يطبع صورة سلبية وهذا يجعلنا نقف لنعيد التفكير في ما
وأنا أتفق تماماً مع هذا القول، الحياة تشاركية وليست تنافسية ولا حاجة لأحد الجنسين لأن يثبت قوته أو هيمنته على الآخر، هما الاثنان شريكين في صنع القرار.
مرحباً بالنسبة لحديثك عن سؤال الطفل عن التخصص الذي يريد أن يصبحه عندما يكبر فيجيب ب طبيب أو مهندس فهذا لا علاقة له بنظرة الطفل المادية، هو لا يفكر بهذه الطريقة فقط لأن البيئة التي حوله تعتبر أن الطبيب أو المهندس من أسمى المراكز في المجتمع و أن هذين التخصصين "برستيج" لصاحبهما، فدائماً ما يسمع الطفل أمه تقول: "أنا ابني بده يصير دكتور بس يكبر" أو "أنا ابني بده يصير مهندس" فيتأثر بذلك القول ويصحبه طوال مراحل طفولته وربما حتى
لم أعمل به ولكن أتطلَّع لذلك قريباً إن شاء اللَّه، له مميزات جمَّة إلى جانب أنه مربح فهو برأيي البوابة للتعرف أكثر على فوائد ومضار بعض المنتجات التي قد تدخل في استعمالنا اليومي. أحب الكتابة وكتابة المحتوى جداً ولكني لا أعتقد أن عملي في مجال وصف المنتجات سيشعرني بالملل بل على العكس سأتعرف على طريقة تصنيعها ومعلومات أكثر عنها.
كتاب الأيام لعميد الأدب العربي طه حسين، حيث يروي قصة حياته منذ الطفولة حيث عاش في ريف مصر ثم ذهابه للأزهر وانتقاله للقاهرة وبعد ذلك سفره لفرنسا للحصول على الليسانس وغيرها الكثير من المحطات التي تنقل بينها حتى وفاته.
العجيب أن وسائل الإعلام تتناقل صورة عن تغريدة كان قد كتبها في عام 2017 وهو يتساءل عن شعور القاتل بالخطأ وقد رد عليه أحد متابعيه بأنه التالي ويقصد أنه سيقتل شخصاً بالخطأ.
أتفق معك إلى حدٍ ما فكل الخصال التي ذكرتها تندرج تحت مظلة القناعة والرضا فطالما كان الإنسان قنوعاً و راضياً سيشعر بالسعادة الغامرة ولو لم يملك شيئاً من متاع الدنيا، ولكنِّي لست أدري إن كنتُ أوافقك الرأي في الجزئية الأولى عن أن "السعادة تساوي عدم البحث عن إنجازات أكبر من حجمنا" يا أيمن، فكيف للإنسان أن يكبر ويطور من نفسه إذا ما بقي يحسبها بهذه الطريقة. فكر جيداً في هذه النقطة، كلُّنا مررنا بصعوبات ودوماً ما نمر بصعوبات عند بدء
كيف لكلٍ قصتها؟ القصة هي نفسها فقط رويت من وجهة نظر ماليفسنت وليس الملك والملكة.
لا أعلم إذا ما كان محالاً أن ينال الإنسان حريته تماماً ولا يخضع لأي ضغوط أو مشاكل في الحياة لكن يمكنه هزيمتها، بالطبع الضغوط تجبرنا على تغيير مساراتنا في الحياة وربما أحياناً التخلي عنها تماماً ولكن هذا لا يعني أنها تلغي إرادة الإنسان فهناك منا الشجعان الذِّين يصرون على إكمال الطريق لآخر نفس رغم أنف الضغوطات.
نعم، شاهدتُ فيلم ماليفسنت وهو إعادة لفيلم الحسناء النائمة الذي هو في الأصل قصة شعبية قديمة، أعجبني وأحببته جداً حيث إنه يسلط الضوء على فكرة أنك يجب أن تستمع للرواية من كافة الأطراف، أعتبر هذا العمل تحفة فنية وهو الوحيد الذي أعجبني من فئة الريمك عدا ذلك لم أستطع أن أجد أفضل من النسخات الأصلية للأفلام.
نعم أوافق العقَّاد، بالرغم من كوني غير خبيرة في مجال الاقتصاد ولكن يتضِّح الأمر جليَّاً أن نظام الرأسمالية يتعامل مع الموظفين كالعبيد حيث يقضون ساعات عمل طويلة وشاقة مقابل أجر زهيد يكاد يكفي شهراً أو أقل بعد توزيعه على المصروفات الضرورية والضرورية فقط. أعتقد أنه لحل المشكلة يجب علينا توظيف الروبوتات والآلات الصناعية الحديثة ودمجها في العمل لكن بالطبع تحت إشراف الإنسان.
أتفق معك تماماً، أعتقد أن المبالغ التي تدفع في الجامعة مهولة ومبالغ فيها نوعاً ما وبالنهاية فإن ما تكسبه من علمٍ وخبرة-لا أقول بنسبة 100% ولكن بنسبة كبيرة جداً-يكون من جهدك الخاص وتعلُّمك الذاتي، هذا بالإضافة إلى أن هذه الأموال لا تغطي تكاليف المواصلات، الكتب، السكن وإلى آخره. أعتقد أن الجامعات الآن أصبحت مؤسسات ربحية للتجارة فقط وبعدت كل البعد عما كانت عليه في الماضي، الجامعة تعني مجتمعاً يلتقي فيه الفرد بالمتعلمين من كل المجالات فلمَ كل هذا العناء والديون
هذه الأبيات للشافعي تتحدث عن الحياة و تقلباتها و هي نسج من الحكمة وتجارب الحياة.
أعتقد أنه نوع من الذكاء ويسمى الذكاء العاطفي وهي هبة لا يمتلكها الجميع، مررت بمواقف مشابهة ولكن لا أعتقد أنِّي كنت مصيبة 100%
عزيزتي عفاف، هنا كنت أتحدث عن مسألة إلغاء الآخر في حياتنا اليومية ولست أتفق كثيراً مع ما قلته عن أنها تنطبق على شكسبير و المتنبي.