أصبح العمل الحر خيارًا شائعًا لدى كثيرين ممن يبحثون عن الاستقلال المهني والتحرر من قيود الوظيفة التقليدية. لكنه، في الوقت نفسه، يثير تساؤلات جوهرية حول مدى قدرته على تحقيق الاستقرار المادي وتحمل مسؤوليات الحياة. الحرية المالية هي الوجه المشرق للعمل الحر حيث يمنح العمل الحر صاحبه مرونة في اختيار المشروعات وتحديد أوقات العمل، كما يتيح إمكانية زيادة الدخل دون سقف ثابت. ومع اكتساب الخبرة وبناء السمعة المهنية، قد يتحول إلى مصدر دخل يفوق الوظائف التقليدية. ضغط عدم الاستقرار التحدي الخفي
العمل الحر
114 ألف متابع
مجتمع لمناقشة وتبادل الخبرات حول العمل الحر. ناقش استراتيجيات النجاح، التسويق الذاتي، وإدارة المشاريع. شارك قصصك، نصائحك، وأسئلتك، وتواصل مع محترفين في مختلف المجالات.
كيف نتعامل مع كثرة الاجتماعات؟
خلال عملي على أحد المشاريع، لاحظت أن وتيرة الاجتماعات كانت مرتفعة ومتقلبة في مواعيدها. في بعض الأحيان يكون الموعد محددًا مسبقًا، وفي أحيان أخرى تصل الدعوة بشكل مفاجئ أثناء الانشغال أو التواجد خارج المنزل، وهو ما يجعل الالتزام صعبًا أحيانًا رغم الحرص على المتابعة. واليوم الذي فوتت فيه اجتماعًا ناقش مع باقي الفريق كيفية سير العمل وتوزيع المهام الجديدة. المشكلة مع كثرة الاجتماعات هي أنها تستهلك قدرًا كبيرًا من الوقت، ورغم أن بعضها يكون مفيدا، لكن قد تكون إضاعة للوقت
ماذا زرعتم وما هو حصاد 2025
في بداية كل عام جديد على كل إنسان أن يضع أهدافه وفي نهاية العام لابد أن ينظر في الحصاد. في 2024 وبعد الطوفان تعرضت حساباتي كلها على منصات التواصل للحذر وبدأت من جديد ووضعت أهداف جديدة فكنتُ أبحث عن شيءٍ يشبهني… بدأت في بناء براند شخصي "مهندس محتوى" Conteneer" وبدأت في صناعة فيديوهات وإعداد برامج جديدة. في نهاية 2025 وعندما أنظر في حصاد العام الذي كان مليئ بفضل من الله ونعمه أجد أنني قد قدمت: رحلتين إلى معرض الكتاب 2025
العمل الجانبي بعد الدوام استنزاف نفسي أم قيمة إضافية؟
يعمل البعض بوظيفة واثنتين وثلاثة، جزء منهم مضطر لذلك من أجل كسب لقمة عيشه، والبعض لا.. غير مضطر. حديثي ليس عن الفئة الأولى بل عمن يشتغل بأكثر من وظيفة وهو ليس محتاج لها، فتكون حياته عبارة عن عمل × عمل. بدلًا من أم يستثمر في وظيفة واحدة، هو يحرق نفسه بالقفز من ساعات دوام إلى ساعات دوام أخرى، وهكذا. بشكلٍ عام، من الصعب جدًا أن نحدد إلا بعد فترة ما إذا كان الوظيفة الجانبية بعد الدوام الأساسي هي حرق للوقت
كيف احصل على مشروع
انضممت الى مستقل منذ أكثر من شهر ومازلت لا استطيع الحصول على فرصه . كيف احصل على مشروع
“اعمل أكثر، كن مستقلًا، اشتغل ليل نهار، اصنع نفسك، كن مليونيرًا” هل هذا الخطاب فعلاً في مصلحة الفرد؟
خطاب “اعمل أكثر، لا تتوقف، كن مستقلًا، اصنع نفسك، كن مليونيرًا” أصبح حاضرًا في كل مكان. لكن هل تساءلنا يومًا: لمن يخدم هذا الخطاب؟ أم أنه يخلق ضغطًا نفسيًا ويخدم النظام الرأسمالي والأغنياء أكثر مما يخدم الإنسان العادي؟ هل هو فعلًا لتحرير الإنسان وتمكينه؟ أم أنه يخلق أفرادًا مرهقين، يشعرون أن قيمتهم مرتبطة فقط بالإنتاج والربح، بينما تستفيد الشركات والنخب الغنية من هذا الجهد المستمر؟ إلى أي حد يمكن اعتبار هذا التحفيز شكلًا من أشكال إعادة إنتاج الرأسمالية، بدلًا من
روتين يوم الأجازة
روتين الإجازة هي استراحة محارب ولا تعني التوقف عن السعي نعيش في عالم ريادة الأعمال والعمل الحر الذي لا يؤمن سوى بساعات العمل والإنجاز والمهام المنتهية والمجدولة وقد تبدو الإجازة رفاهية لا وقت لها، أو ربما يعتقد بعض العملاء أنها ترفًا لا مكان له في جدول الأعمال والأهداف والسعي المتواصل نحو الطموحات. لكن الحقيقة أن الإجازة ليست هروبًا من العمل، بل استثمار في الذات وعن نفسي فمواعيد الراحة عندي مقدسة مثل مواعيد العمل بالضبط ويوم الجمعة هو اليوم الوحيد الذي
لماذا لا يكون ضمن سياسات مواقع العمل الحر، منع حل الواجبات للطلاب؟
لماذا لا يكون ضمن سياسات مواقع العمل الحر، منع حل الواجبات للطلاب؟ أليس في حل واجبات الطلاب تدمير للعملية التعليمية؟ من يدفع ينجح، مثلما يكون في الألعاب، ادفع لتفوز Pay to win وأريد طرح تسائل حول (هل حل الواجبات من قبل المستقلين، فعل "أخلاقي"؟) ولكنني لن أطرح هذا السؤال، وسأتركه لضمير المستقل. لدي مثال مر علي للتو، على أحد مواقع العمل الحر https://drive.google.com/file/d/17JsuSNaFKmiKKM--DPiRP1HdUHNhoXzh/view?usp=drive_link ومن الواضح حسب خبرتي في الطلب والملفات المرفقة، من الواضح لي تماما أن صاحب المشروع طالب يبحث
من المفترض ألا نعمل أكثر من 40 ساعة أسبوعيًا
عندما بدأت العمل الحر، كنت أظن أن علي أن أعمل أربعين ساعة أسبوعيًّا مثل الموظفين، لكنني اكتشفت سريعًا أن الأمر مختلف تمامًا. فالمستقل لا يعمل فقط في مشروعه، بل يقضي وقتًا طويلًا في البحث عن عمل، والتسويق لنفسه، وكل هذا لا يُحسب ضمن ساعات العمل المدفوعة. أضف إلى ذلك أن العمل الحر أحيانًا مرهق أكثر، فنحتاج ساعات راحة إضافية كي نستعيد طاقتنا. ومع وجود أسرة وعمل ثابت والتزامات يومية، يصبح من غير الواقعي أن نضغط أنفسنا كأننا في وظيفة ثابتة
أهمية مشاركة تقييمات المشاريع
منذ عدة أيام قمت بفتح حسابي على منصة لينكدن وظهر أمامي حسابًا لشخص يعمل في مجال العمل الحر قام بمشاركة تقييمًا إيجابيًا حصل عليه على منصة مستقل ويبدو أنه كان سعيدًا للغاية بهذا التقييم خاصةً أن حساب منصة مستقل الرسمي على لينكدن قد قام بتهنئته أيضًا. بالطبع أدرك أن الكثير ممن يعملون في مجال العمل الحر تمثل التعليقات الإيجابية لهم الكثير ويقومون بنشرها على سبيل الفخر بجهودهم وربما كنوع من الدعاية لأنفسهم أيضًا، لكنني شخصيًا وبالرغم من أنني بدأت في
كيف يمكنني الخروج من هذه المرحلة بطريقة صحّية؟
أحيانًا نكون كمستقلّين منشغلين أصلًا بمشاريع قائمة، ومع ذلك ينتابنا قلق مستمر من عدم الاستمرارية بعد انتهائها، فنجد أنفسنا نتقدّم لمشاريع جديدة رغم ضيق الوقت وكثرة الضغط. هذا القلق هو ما يدفعنا غالبًا إلى قبول كل عرض يصلنا، حتى لو كان على حساب راحتنا وصحتنا وأوقاتنا، خوفًا من أن تضيع فرصة لن تتكرر. أنا حاليًا أحاول الخروج من هذه المرحلة؛ أحاول أن أُقنع نفسي بأنّه لا ضرورة لأن أكون منشغلة على الدوام، وأن الاعتذار أو التوقّف مؤقتًا لا يعني أن
أول دخل من العمل الحر!! ماذا فعلت به؟؟
شعور رائع ... أن تتحصل على نقود في مقابل ما تحب أن تفعله. ما هي موهبتك التي تحولت إلى عملك الحر والمستقل وماذا كان أول أجر أو راتب تقاضيته وفيما أنفقته؟؟ بالنسبة لي موهبتي هي الكتابة وكان أول راتب 50 ج عن كتابة 5 مقالات قصيرة على صفحة موقع خدمات ليموزين لصديق في عام 2015 وكانت خدمة لصديق في زيارة له في المكتب خلال 30 دقيقة. واشتريت بها حلويات لأبنتي وأيس كريم لي ولزوجتي في طريق العودة للمنزل. #أحمدمجدي
الصداقة بين العميل والمستقل تضيف للعمل أم تعيقه؟
مع مرور الوقت، أحيانًا تصبح علاقتنا كمستقلات مع بعض العميلات أكثر سلاسة ووضوحًا بفضل التفاهم المشترك حول طريقة العمل وإنجاز المهام. تجربتي مع إحدى العميلات كانت مثالًا رائعًا على ذلك. في البداية كان التواصل منصبًا فقط على المشروع والمهام اليومية، نرسل الملاحظات، ونناقش التعديلات، وننسّق الخطوات القادمة. ومع مرور الوقت، بدأنا نفهم بعضنا البعض بسرعة أكبر، وبدأت تبادل الأفكار والآراء يصبح أكثر سلاسة وودًا، مع قليل من التفاعل الودي أثناء الاجتماعات أو تبادل الرسائل المهنية. هذا التفاهم المهني جعل إدارة
هل يؤثر اول تقييم في العمل الحر ؟
أنجزت اول عمل لى في مجال العمل الحر عموما ، لكن في مجال ليس مجال عملي حاليا لم اهتم كثيرا بالتقييم اثناء العمل لكني دائما ما كان يبهرنى عندما يبدأ أى شخص مشوار عمله في العمل الحر ويكون حاصل على خمس نجوم حتى لو من شخص واحد ، يعطيه دفعة لانجاز كل الاعمال القادمة بكل احترافية للأسف اخذت تقييم 4 فقط وسيظهر هذه من اول تقييم ومن اول عرض اقدمه على منصة مستقل ، هل يعتبر تقييما سيئا واهتم هذه
هل تقبل بزواج شقيقتك أو ابنتك من مستقل دون عمل ثابت
عندما تقدمت للزواج كنت أعمل مهندس إنتاج في مصنع وكان العمل - كمهندس - واحدة من أهم أسباب قبول أهل زوجتي بي وهي - وقتها - طالبة في كلية من كليات القمة. بعد الزواج بخمس سنوات تركت العمل في مجال الهندسة وأصبحت مستقل - كانت نكبة وأيام عصيبة بالفعل - سمعت وقتها كلمات مؤلمة مثل "لو كنت تقدمت للزاوج بتلك الوظيفة الغريبة ما زوجناك" وإلى الآن أجد كثير من الأسر والعائلات والبنات تصر على رفض الشباب من المستقلين حتى وإن
أشياء في مجالك وتخصصك ترفض أن تفعلها ولو أعطوك الماس والذهب
لكل واحد منا مبادئة وأفكاره وقناعاته الشخصية وفي مجال العمل الحر وتحديدا في العمل المستقل لديك حرية القبول والرفض واختيار العميل عن نفسي أنا أرفض كتابة أي محتوى له علاقة بالسياسة وخاصة فيما يتعلق بتفخيم وتقديس ولي الأمر والكتابة في الفعاليات أو المشاركة في أحداث متعلقة بالحكومات والأشخاص من أصحاب التوجهات السياسية - حتى والمتفق مع شخصيا في وجهة النظر - وبالطبع أرفض الاباحية وما يخالف الدين والعقيدة ولكن ماذا عنك أنت؟ اخبرني عن طلبات أومهام رفضتها لأنها لا تتناسب
ما الذي يجعلنا نرضى بسعر لا يعكس قيمة عملنا؟
مررتُ بتجربة أحببت مشاركتها لأنها غيّرت طريقة تفكيري في التعامل مع العملاء كنت أعمل على مشروع كتابة وأبذل فيه مجهود كبير في البحث ومراجعة التفاصيل ومع الوقت لاحظت أن السعر المتفق عليه لم يعد مناسب لحجم العمل ولا للوقت الذي أخصصه له فكرت قبل أن أتحدث مع العميل هل أطلب زيادة أم أستمر كما أنا حتى لا أخسر المشروع لكن في النهاية قررت أن أتكلم بصراحة واحترام شرحت له أن الجهد تضاعف وأنني فقط أطلب سعر يعكس قيمة العمل وكان
متى أصبحت عطلة نهاية الأسبوع وقت من أوقات العمل؟
حاولت لفترة من حياتي ان اوقف العمل تمامًا في عطلة نهاية الاسبوع وجعلها ايام للراحة وقضاء وقت مع الاهل، ولكن الامر لم يكن ممكنًا، ف دائمًا ما كنت اجد عمل يجب القيام به سواء لم اجد وقت لإنهائه خلال الاسبوع، او عمل مرسل في نفس اليوم، او اجتماعات لا يمكن الغائها او تأجيلها الامر مزعج للغاية ويشعرني بان العمل متداخل في كل شيئ في الحياة قررت يوم الجمعة ان لا اقوم ب اي شيئ وان يكون اليوم للعائلة فقط، وفي
كيف أحافظ على تقدمي وحماسي حتى مع تحقيق نتائج جيدة؟
لاحظت أنني عندما تحقق مشاريعي نجاحًا سريعًا أو أربح أكثر من المعتاد في فترة قصيرة، أجد نفسي أرتاح قليلًا أو أؤجل بعض المهام، وكأنني أستحق استراحة بسبب النتائج الجيدة. المشكلة أن هذا الشعور أحيانًا يبطئ تقدمي ويجعلني أقل تركيزًا. لذلك بدأت أغير طريقة تفكيري: بدل أن أركز على الكفاءة المطلقة 100%، أركز على التقدم نحو أهداف محددة أو مراحل ملموسة. بهذا الشكل، كل خطوة إضافية أعملها لا تصبح مجرد رقم أو روتين، بل وسيلة للوصول أسرع للمرحلة التالية. أيضًا، تعلمت
هل يسمح "مستقل" بالتقدم إلى المشاريع كشركة أو جهة متعهدة للتنفيذ؟
المعتاد في حسابات المستقلين أن تعبر عن أشخاص، ولكن هل تسمح سياسة "مستقل" أن يكون الحساب لجهة/شركة ؟ وما المانع عمليا من ذلك؟
أسوأ عميل مر عليك
لابد أنك في فترة ما من الفترات مررت على هذا السؤال.. من هو العميل الذي لا يمكن أن تنساه أبدا؟ ولو دفعوا لك أموال الدنيا لن تعمل معه أبدا مطلقا! بالنسبة لي. جاء أسوا عميل من خلال أقرب صديق في إتفاق على أن أتولى كتابة محتوى للبراند الجديد الخاص به. اتفقنا على راتب شهري ودفع لي مقدم وبعد يومين تم ترقيتي لمدير التسويق - إدارة المحتوى - وطلب مني الاستعانة بفريق وبالفعل تحدثت مع 3 من الأصدقاء في مختلف التخصصات
عميل يغير شكل العمل بعد شهر كامل من الجهد
أنا كاتبة محتوى مستقلة، وعندي حالة أربكتني جدًا. قبل حوالي شهر بدأت العمل مع عميلة، وكانت تريد مني كتابة محتوى كامل لعلامتها التجارية الجديدة. طوال الأسابيع الماضية كنت أرسل لها التحديثات أولًا بأول، وكانت تبدو مرتاحة جدًا لشغلي وتطلب تعديلات بسيطة فقط. لكن فجأة، وبعد أن أرسلت لها أحدث مسودة، تغير كلامها تمامًا. طلبت مني أن أعيد صياغة نص كانت قد أرسلته في بداية المشروع، واكتشفت أنه في الحقيقة نص مولد بالذكاء الاصطناعي. الغريب أنها من البداية قالت إنها لجأت
خاطرة: متناقضة العمل الحر
هذه خاطرة بسيطة أحببت أن أدونها، حيث تشرح "متناقضة" يقع فيها المستقل. ## نصّ المتناقضة العمل "الحر"، لا يصير "عملًا"، حتى يتوقف عن كونه "حرًّا" ## الشرح :) لا يمكنك الاعتماد على العمل الحر حقًّا كجزء حقيقي من دخلك، إلا إذا توقفت عن كونك "حرًّا"، وذلك بسبب ارتباطك بزبائنك الأكثر أهمية، ورغبتك في الحفاظ عليهم. ## شرح مستفيض بعض الشيء لا أشك أن كل من عمل حقًّا كمستقل، اكتشف أنه لن يستقر حتى يأتيه "ذلك" الزبون، *الملائم*، متوافقنا على السعر
نصيحة غيرتك كثيرا في العمل
في زحمة المهام والتاسكات والبحث عن عمل جديد وعميل جديد وسط ضغوط الحياة المهنية، قد تمرّ علينا لحظات نكتشف أننا قد انجرفنا بعيدا عن أهدافنا أو حياتنا ونحتاج كلمة أو نصيحة تعيد ضبط حياتنا المهنية وتغيّر مجرى تفكيرنا، وفتح لنا أبوابًا جديدة من الفهم والتطوّر. شاركونا: ما هي النصيحة التي سمعتها أو قرأتها يومًا، وكانت نقطة تحوّل في مسيرتك المهنية؟ هل كانت عن إدارة الوقت؟ أم عن التعامل مع الزملاء؟ أم عن تطوير الذات؟ اكتبوا لنا تلك النصيحة التي غيّرتكم
اكتر عميل كنت مستمتع بالشغل معاه وأكتر تاسك كنت بتحبه
كل فرد فينا في مجال العمل الحر والمستقل مر بتجارب شغل مختلفة، لكن هناك دائمًا عميل معين أو تاسك محدد بيكون ليه مكانة خاصة عندنا… العميل اللي بيقدّر شغلك، بيسهّل التواصل، وبيخليك تحس إنك بتبدع فعلًا. والتاسك اللي بتشتغل عليه وأنت مستمتع، وبتنسى الوقت وانت غرقان فيه! شاركني: - مين أكتر عميل استمتعت بالشغل معاه وليه؟ - وإيه أكتر تاسك بتحبه وبتحس إنه "على مقاسك"؟ #أحمدمجدي