يؤثر نقص ساعات النوم على جودة النوم، ويؤثر هذا على تركيزنا وإنتاجيتنا، وقد لا نكتشف أن اضطرابات النوم هي المشكلة، ونظل نشتكي قلة التركيز وتراجع الإنتاجية برغم أننا نعمل لساعات طويلة. المشكلة أن البعض يعتقد أن وصفة النجاح السرية بها أقل عدد ممكن من ساعات النوم المُنقَلِب رأسًا على عقب، وبها أكبر عدد ممكن من فناجين القهوة، تلك هي النظرة النمطية المزعومة للناجحين في حين أن الناجحين أنفسهم يشددون على أهمية جودة ساعات النوم خاصة بالليل، ويقولون أن اضطرابات النوم
العمل الحر
103 ألف متابع
مجتمع يشارك المستقلون من خلاله أسرار الحرية المالية، وتجاربهم المتنوعة عبر منصات العمل الحر، مثل: خمسات، ومستقل.
كيف نتخلص من "رواسب الانتباه"؟
أتعرفون ذاك الشعور عندما ننتهي من مهمة ما -مهنية أو حياتية- ثم ندخل في المهمة التي بعدها، فيبقى جزءًا من تفكيرنا عالقًا في التفكير في المهمة السابقة؟ فمثلًا؛ بعدما ننتهي من تصفح الشبكات الاجتماعية ثم نبدأ في العمل على مهمة مهنية، نجد أن بعضًا من الأخبار التي تصفحناها لا تزال تدور في عقلنا، وهذا يستحوذ على جزء من تركيزنا وانتباهنا بدون أن نشعر، لدرجة أننا قد لا نعتقد أن ثمة مشكلة فنحن مستمرون في العمل ظاهريًا، لكن ما لن ندركه
كمستقل، ما السبب الذي يجعلك مستمرا بالعمل الحر حتى اليوم؟
بالطبع هناك أسباب كثيرة لذلك بالنسبة لي، لكن أهمها أنه يتناسب تمامًا مع نمط حياتي، فبإمكاني تحديد مواعيد عملي واختيار مكان العمل الذي يناسبني، وهذا يساعدني على التوفيق بين شغلي وحياتي الشخصية بكل سهولة. هذه المرونة مهمة جدًا بالنسبة لي، لأنها تتيح لي أن أصمم حياتي العملية بناء على حياتي الشخصية لا العكس فأجد الوقت للعائلة، وممارسة هواياتي والدخول بمشاريع جانبية. بكل بساطة، العمل الحر يعطيني الحرية لأعيش حياتي بطريقتي الخاصة، ويدمج العمل بشكل سلس في يومي. هذا هو السبب
تصميم تطبيق متجر الكتروني باستخدام figma
سعيد بمشاركة آخر أعمالي في مجال تصميم تجربة المستخدم! إليكم تصميم تطبيق لمتجر الكتروني قمت بتصميمه مؤخرًا. دائما ما أحاول تبسيط تجربة المستخدم و الارتقاء بتصاميم حديثة في العالم العربي. تفضلوا بزيارة الرابط للاطلاع على المزيد من التفاصيل ومشاركة أفكاركم https://mostaql.com/portfolio/2135737
كيف يمكن مصاحبة الملل؟
أعلم أن الجميع يبحث عن أفضل الطرق وأحدث التقنيات لمحاربة الملل! هنيئًا لمَن وجد سبيلًا لذلك، لكن لمن لم يجد بعد -وأعتقد أنهم كُثُر- أود أن نناقش الملل اليوم من زاوية أخرى، لماذا لا نحاول مصاحبة الملل؟ وكيف يمكن التعايش معه بدلًا من محاولاتنا البائسة للتخلص منه؟ لأننا في النهاية لن نستطع التخلص منه نهائيًا كما يزعم البعض! الملل يا أصدقاء هو حالة إنتاجية لا يجب أن نقطعها، يعني كيف نتوقع حالة ذاك الناجح صاحب الإنتاجية المرتفعة، والذي يعمل يوميًا
كيف أكتب نبذة تعريفية جذابة؟
النبذة التعريفية بالملف الشخصي للمستقل أجدها من الأشياء السهلة الممتنعة، فأغلبنا يُجيد التحدث عن نفسه، لكن قليل من يستطيع إبراز القيمة التي يبحث عنها العميل في نبذة تعريفية جذابة، فنجد نبذات طويلة جدًا ذات طابع إنشائي تشتت العميل وتجعله يصرف النظر عنها، وأخرى قصيرة لدرجة أنها تفتقر لعرض القيمة الذي يحفِّز العميل على التواصل. فما هي استراتيجياتكم في كتابة النبذة التعريفية؟ شخصيًا أفضل أن تكون النبذة التعريفية غير طويلة، وجُمَلها قصيرة، توضح مهارات المستقل بدون استخدام عبارات تسويقية صريحة، مع
كمستقل، ما هو العميل الذين لا يمكنك التعامل معه؟
بدأت العمل على الإنترنت ككاتبة محتوى ومترجمة منذ سنوات عديدة وقد تعاملت مع الكثير من العملاء، وتعلمت خلال تلك الفترة أنه لا يجب التسرع في قبول العمل مع أي عميل بل ينبغي التريث عند اختيار العميل تماماً كما يتريث عند اختياري، وفي الحقيقة صادفت بعض العملاء ممن إذا عاد بي الزمان سأمتنع عن تقديم خدماتي إليهم لا محالة. من أبرز هؤلاء العملاء الذين تعاملت معهم في بداية عملي على الإنترنت هو عميل بخيل كان يحاول دائماً أن يخصم من مستحقاتي
إعلان إيجي بانك: كيف تقنع الناس بعملك كمستقل؟
"ولماذا قد اضطر لإقناع الناس بعملي كمستقل! لا يهمني رأيهم، ولماذا قد يهمني في الأساس!" ربما ستكون هذه إجابات البعض ممن قرأ عنوان المساهمة، وأنا كنت منهم أيضًا، إلا أن لفت نظري هذا الإعلان، الذي اختصر أكثر المشاكل شيوعًا التي تهم المستقلون في مجال العمل الحر، حين عرض نموذجًا لمستقل يتقدم لخطبة فتاة، وعندما سألته والدتها عن طبيعة عمله، تفاجأت من عدم وجود شركة أو مقر يعمل به، ولا تأمين ولا أي شيء له علاقة بنظام العمل التقليدي، فطبعًا لم
كيف ساعدني قَول "لا" في أن أصبح مستقلًا أفضل؟
عندما بدأت في العمل الحر منذ حوالي أربع سنوات، لم أتوقع أن أستمر لليوم صراحةً، لكن في البداية كان لدي حماس شديد وشغف كبير أن أمتهن هذا النمط من العمل، لدرجة أن التفكير وقتها في مهام العمل كان يُؤرِّق ليلي، وأنا التي لم يَزُرني الأرق على الإطلاق ولا حتى ليلة امتحانات الثانوية العامة ولا امتحانات التخرج! المهم أنني توقعت من نفسي أنني سأرفع راية "نعم" لكل فرصة عمل تقابلني، حتى أُثبت نفسي، لكنني اكتشفت أنني مضطرة إلى قول "لا" أمام
التقاعد المبكر، ما رأيكم به؟
بالسنوات الأخيرة أصبح متاح التقاعد المبكر من عمر ال50، وما لاحظته أن هناك إقبال كبير من الموظفين على ذلك، وحسب رد الفعل وقتها على هذا القرار، لاحظت أن هناك رغبة بأن يكون العمر المسموح به أقل من ذلك، بالتأكيد التقاعد المبكر له فوائد عديدة منها القدرة على السفر واستكشاف العالم وأنا ما زلت متمتع بقواي العقلية والجسدية وأيضاً توفير وقت أكبر للأسرة والحياة العائلية وممارسة هواياتي المفضلة مثل الرسم أو ممارسة الرياضة أو العزف الموسيقي. ومع ذلك للتقاعد المبكر بعض
كمستقل، كيف تخطط لإجازة العيد؟
إجازة العيد بالنسبة لنا كمستقلين فيها أقاويل، البعض يعمل بشكل طبيعي والآخر قد يتوقف تمامًا، لذا هذه الفترة تحتاج منا إلى تخطيط مسبق في أي سيناريو سيختاره المستقل، فكيف تخططون للإجازات وما التحديات التي تواجهكم عادةً؟ بالنسبة لي بدايةً هناك استراتيجيتان يمكنني اتباع إحداهما في أواخر رمضان حسب حجم العمل؛ إذا كنت ملزمة بعمل كثير، فأُكثف العمل حتى أُنهيه قبل رمضان، وإذا كانت مهام بسيطة، أنجزها تدريجيًا حسب المطلوب، ولا أُلزم نفسي بأزيد منها، تمهيدًا للتفرغ التام في العيد إن
كصاحب مشروع، كيف تتعامل مع مستقل تلاحظ تراجع أداءه بمرور الوقت؟
في الآونة الأخيرة، لاحظت تراجعًا ملحوظًا وتدريجيًا في جودة العمل وسرعة التنفيذ من قبل أحد المستقلين الذين كنت أعمل معهم لعدة أشهر. في بداية تعاملنا، كان أداءهم ممتاز، حيث كانوا يسلمون الأعمال بجودة عالية وقبل المواعيد النهائية. ومع مرور الوقت، بدأت ألاحظ انخفاضًا في جودة العمل والالتزام بالمواعيد، مما أثر سلبًا على جداول مشاريعي. فرغم تفهمي لأن هناك الكثير من الظروف الخارجية التي قد تؤدي لهذا، إلا اني أجد نفسي في موقف صعب، ممزقًا بين رغبتي في تقديم الدعم للمستقل
التغلب على الوحدة في العمل عن بعد: هل مشاركة المنزل هي الحل؟
من أكثر التحديات بالعمل الحر هي الشعور بالوحدة. حيث أظهر استطلاع للرأي أن 70٪ من العاملين عن بعد يشعرون بأنهم لا يخالطون الناس بما فيه الكفاية، وأن نحو نصفهم يفكرون في ترك وظائفهم عن بعد بسبب مشاعر العزلة هذه. وفي هذا السياق لفت نظري أحد الحلول التي قرأتها هي فتح الباب لاستقبال الضيوف خاصةً بالنسبة لمن يعيشون في نمط حياتي غير اجتماعي، مثلا من يعيش بمفرده، أو يعيش بمدن فيكون حجم اللقاءات الاجتماعية والزيارات محدود، لمجرد الاستمتاع بالضيافة، ومكافحة الوحدة،
الفريلانس و العمل الحر
السلام عليكم احتاج ل افكار اعمال عبر الإنترنت، ب اي مجال لتطوير خبراتي في المجال الوظيفي و دعم نفسي ماديا . مع العلم انني طالبة عمارة . شكرا مقدما
كيف أستفيد من "مبدأ التلعيب" لتحفيز نفسي في العمل الحر؟
نحتاج في العمل الحر إلى زيادة قدرتنا على "التحفيز الذاتي" لأنفسنا، لاكتساب قوة تدفعنا نحو الاستمرار والإنتاجية. لذا، من المفيد اكتشاف استراتيجيات مختلفة للتحفيز لتطبيق مبادئها على أسلوب عملنا، فكيف تحفزون أنفسكم في العمل؟ بالنسبة لي طبقت مبدأ التلعيب أو Gamification؛ ومعناه تطبيق أساسيات اللعب في بيئة لا تتعلق بالألعاب، لزيادة الحماس للاستمرار وتجنب الملل. فمن أساسيات الألعاب: المشاركة : اللعب يحلو بالمشاركة، لذا مهم جدًا أن نجد من نشاركه المراحل التي سنمر بها، والأهم أن يكون هذا الشخص مهتم
لأصحاب المنتجات والخدمات، كيف تتعاملون مع ضعف المبيعات؟
أعاني كثيرًا من قلة طلب خدماتي في بعض الأوقات حتى مع كثرة تسويقها في كل مكان وبالتأكيد يعاني الكثيرون منكم من نفس الأمر، وهذا يتطلب الكثير من الصبر والتفكير في حلول جذرية للتعامل مع هذه المشكلة ومعرفة أسبابها. وأنتم كيف تتعاملون مع ضعف المبيعات وكيف تتغلبون عليها؟ من خلال تجربتي، أعتقد أنه من أهم أسباب ضعف المبيعات سواء للمنتجات أو الخدمات هو: ظهور منافسين جدد يتمتعون بأسعار مميزة خاصة في حالة جودة خدماتهم، وهنا أجد الحل يكمن في تقديم عروض
ما رأيكم في المبادرة بالتواصل مع هذا العميل؟
تواصل معي عميل قبيل رمضان، وطلب مني نماذج أعمالي، فأرسلت له بعضها ونالت إعجابه، ثم طلب عينة تجريبية مخصصة لمشروعه، فنفذتها وأَثنى عليها والحمد لله، لكني تفاجئت أنه قال سيتواصل معي بعد العيد للعمل إن شاء الله! فترجمتُ هذا الرد في عقلي على أن العينة لم تعجبه مثلًا وينسحب بلباقة، فشكرته على تجربة العمل وأخرجت المشروع من حساباتي. بعد ذلك قصصتُ الأمر على صديقة عزيزة وخبيرة في إدارة المشاريع والتوظيف، فوضحت لي أن ما فهمته غير صحيح بالضرورة، ونصحتني بشدة
العمل على مهمات متعددة في ذات الوقت أسلوب مغلوط أم مهارة مهمة؟
اطلعت مؤخرًا على بحث أكّد أنّ تعدد المهام يقلل الإنتاجية بنسبة 40% بدلاً من أن يساهم بزيادتها، فمثلًا عندما نعمل على مهمة أساسية وليكن كتابة مقال، وبجانبه نتابع البريد الإلكتروني وقد نرد على مكالمات الهاتف المتعلقة بالعمل، سنجد أننا أثناء انتقالنا من مهمتنا الأساسية لنرد على الإيميل ثم لنعود مرة أخرى للمهمة التي نعمل عليها، سنحتاج وقتًا يقارب الربع ساعة لنستعيد نفس درجة التركيز بعد التشتت بالرد على الإيميل، هذه الانتقالات الكثيرة تسبب تراكم كبير بإضاعة الأوقات وتقلل من التركيز
لماذا يختار بعض من المستقلين التوقف عن العمل أثناء رمضان؟
يعتمد نظام العمل الحر على المرونة وسرعة الإنجاز لذلك عندما يختار العديد من المستقلين تقليل أعبائهم العملية أو التوقف عن العمل تمامًا خلال شهر رمضان، يظهر هذا تحديًا لهذا النظام خاصة لو هناك تعاون مستمر بيني وبين صاحب المشروع، أو لو كنت جزء من فريق عمل من المستقلين. بالتأكيد هذا سيؤثر على سير العمل. بالمقارنة، تعدل معظم الوظائف التقليدية جداول العمل خلال رمضان لتلبية احتياجات الموظفين المتعلقة بالصيام والعبادات، مما يحافظ على توازن بين الالتزام الديني والإنتاجية في نفس الوقت،
كيف نستفاد كمستقلين من أصحاب العمل ذي الخبرة؟
"تسلح بالخبرة، فإن لم تكن تملكها، فتزود بها من أصحابها" أطبق هذه المقولة ربما منذ الصغر سواء في العمل العادي أو العمل الحر فالتعامل مع صاحب عمل ذي خبرة هو مكسب بحد ذاته وأحيانا أدخل مشاريع أو استمر في مشاريع لاستفاد أكثر من صاحب العمل ذي الخبرة لكي أثقل خبرتي وأطور من نفسي بشكل دائم فالعلاقة لابد من أن تكون تبادلية والمال ليس كل شيء فالخبرة لا يمكن أن تتعلمها بسهولة. ومن المؤكد أن لدينا أيضا تجارب جيدة مع أصحاب
كمستقل، كيف يمكن أن تنسى العمل حين تكون خارج أوقاته؟
كمستقل لاحظت أنني حين أكون بالعمل أفكّر بالترفيه عن نفسي وحين أرفّه عن نفسي أفكّر في العمل وذلك بسبب أنني لم أحدد وقتاً للدوام محدد جداً يومياً وكأنني في وظيفة تقليدية من شروطها عدم الالتفات حتى لأي أمر مشوّش. وهناك سبب ثاني أيضاً كان يمنعني من نسيان عملي بعد الانتهاء منه وهذا تفطّنت لهُ عبر دراسة أثبتت أنّ هناك الكثيرين من الناس يضيّعون أوقات كثيرة من إجازاتهم أو حتى فراغ ما بعد عملهم بسبب عدم قدرتهم على تأجيل مهمة ما
للمستقلين، كيف توفق بين وظيفتك الثابتة على أرض الواقع، ووظيفتك كفريلانسر؟
نشعر جميعاً بضيق الوقت والحيرة ما بين وظيفتنا الثابتة ووظيفتنا كفريلانسرز، فالاولى تشكل الأمان بالنسبة إلينا خاصة عند الوصول لعمر المعاش، وذلك رغم راتبها الثابت وما تفرضه علينا من مهام ومواعيد ثابتة، والثانية تشعرنا بالحرية دون شروط أو قيود رغم كوننا لا نضمن استمرار راتبها. في جميع الأحوال لا يستطيع معظمنا التفريط في إحداهما ونعتبرهما مكملين لبعضهما البعض، ومن خلال تجربتي أجد صعوبة نوعاً ما في التوفيق بين وظيفتي الثابتة كمعلمة ووظيفتي ككاتبة ومترجمة على الإنترنت، فكيف توفقون بين هذه
الموهبة أم المهارة: أيهما الأطول نَفَسًا في العمل الحر؟
الموهبة الفطرية تساعد أصحابها على الإبداع إذا ما أجادوا توظيفها، لكن على ما يبدو أن هناك مزاعم أن الإبداع الناتج عن المواهب هو حِكر على الموهوبين من الصعب مُضاهاته لمن لا يمتلك الموهبة، في حين أننا إذا أمعنا النظر في أغلب المواهب -لا أقول كلها- سنجد أنها قابلة للاكتساب، فقد كنت أعتقد مثلًا أن مهارة التعليق الصوتي والدبلجة ممكنة فقط للموهوبين من ذوي المهارات الصوتية، ثم اكتشفت أن هناك العديد من الكورسات للتدريب على تلك المهارة ونتائجها رائعة! وكذلك الحال
تقنية GTD: كيف نتخلص من فوضى المهام؟
الإبداع يحتاج إلى مساحة ذهنية متحررة من فوضى المهام وتداخل الأولويات، ولن تتوفر تلك المساحة طالما أننا نشغلها بالتفكير في الأهداف وترتيب المهام، يعني نحن حولناها من مساحة للمعالجة والإبداع إلى مساحة للتخزين تزيد من التوتر والضغط والإرهاق. هذا الشعور يحدث معي ومعكم حينما نعمل على أكثر من مشروع في الوقت نفسه، أو على أكثر من مهمة، أو حتى حينما نعمل على مهمة واحدة لكنها تتضمن العديد من المهام الفرعية، ويحدث أيضًا مع المهام غير المهنية مثل المهام الاجتماعية والأسرية.
كصاحب مشاريع، كيف أطبق نظرية إي آر جي لزيادة إنتاجية فريق عملي؟
من خلال تجربتي كصاحبة مشروع كتابة محتوى يضم عدداً من الكتاب المحترفين لفتت انتباهي نظرية ERG التي ساعدتني كثيرًا في التعامل الجيد مع الكتاب لإخراج أفضل ما لديهم من أفكار إبداعية. ولتحقيق احتياجات الوجود عملت على توفير الاحتياجات الأساسية للكتاب مثل أوقات العمل المرنة والإجازات مع تقدير ظروفهم الشخصية، مما انعكس على العمل بشكل إيجابي ملحوظ. ولتطبيق النظرية أيضاً عملت بمبدأ الارتباط عبر اختيار الكاتب الأكثر خبرة وكفاءة وجعله في مهمة عمل واحدة من كاتب أقل منه في مستوى الخبرة