أنا أستخدمه مع الشركات التي توظف موظفين جدد وعدد الأسئلة التي في المقياس الذي معي هي 24 سؤال. وكيف كانت نتائجه بالتوظيف؟
انصحني
38.9 ألف متابع
مجتمع "إنصحني" .
بعيدا عن الأسئلة والإجابات هذا فضاء للنصيحة في كل ميادينها والحياة رهينة النصح برأيي
بإمكانكم فتح مواضيع خاصة بكم والطلب من الآخرين النصيحة .
حاول أن تضرب عصفورين بحجرة واحدة، و إستغل أولا مجالك و هو اللغة الإنجليزية حيث يمكنك تقديم دروس أونلين أي عن بعد أو حتى العمل كمترجم عن بعد، و أيضا جرب التسجيل في المدارس الخاصة بدروس الدعم حيث يمكنك العمل هناك أيضا، و في نفس الوقت حاول تعلم البرمجة حتى لو في اليوم ساعة أو ساعتين فقط، و مع مرور الوقت ستتقنها.
بصراحة شديدة لا أعتقد أن الأمر يمكن تعلمه من خلال دورات وفقط، فتخصص العمارة متشعب وبه تفاصيل وقواعد كثيرة، لكن ما أجده ممكن هو أن تتعلمي أحد المهارات الجزئية بالعمارة مثل تصميم الديكورات الداخلية وستجدي في هذا كورسات على مختلف المنصات وأنا أعرف شخص فعلًا قام بذلك بعد تخرجه من الجامعة وعمله ناجح جدًا الآن.
السبب هو ما يُعرف ب تكيّف المتعة (hedonic adaptation)، وهو ببساطة يمكن شرحه كالآتي، لنعتبر أن مشاعرنا عبارة عن منحنى يصعد ويهبط ثم يصل لنقطة الصفر أو التوازن في هذه الحالة، فعندما يكون لدينا توقعات عالية جدًا قبل الإنجاز ومن ثم تحدث، تخرج دفعات عالية من الدوبامين ثم تعود سريعًا إلى ما كانت عليه، لأن المكافأة الحقيقية كانت في فكرة توقع الحدث الجيد، ونفس الأمر مع الأمور السيئة إذا حدثت، ينزل المنحنى سريعًا لأسفل، ولكن بعد فترة يعود مرة أخرى
فحافظي فقط على روتين يجعلك تنجزين مهمة بسيطة واحدة كل يوم أؤيد فكرة اتخاذ روتين محدد لتعزيز الانتاجية وتفادي لفتور بعد الإنجاز، لأنه عندما يكون لديك جدول زمني محدد للقيام بالمهام، يمكنك ذلك من تنظيم وقتك بشكل أفضل وتحديد الأولويات بشكل أدق، مما يزيد من فعالية عملك، كما يمكنه خلق عادات إيجابية والسير عليها دائما كالنوم المبكر وتخصيص وقت يومي للقراءة وتعزيز التركيز والانضباط لأنه يُفرض علينا للقيام بمهام يومية.
الدموع حق من حقوقك على نفسك ، و لا تهتمي لرؤية و رأي الناس اعتبري أنهم لا شيء و عيشي حياتك و عبري عن حزنك كما هو دون خجل أو اختباء .. فالإنسان ليس صخرا بل هو مخلوق عاطفي يبكي و يحزن و يفرح و غير ذلك .. إنه لشرف و جمال يميزنا كوننا نبكي لأن الجمادات هي التي لا تدمع ، حتى الحيوانات تبكي عند الشعور بالحاجة إلى ذلك ..
أنا أتفق مع ما ذكرته ضياء، وهو سليم 100% من ناحية أن عامل المقارنة هو دائمًا ما يسلب منا فرصة الشعور بأي إنجاز قمنا به، بل ويرجعنا خطوات للخلف، لكن ما أراه في مساهمته، وجود عوامل أكثر حدة وهي التي تسبب له هذا الشعور بالنفور من مواجهة نفسه ومن حوله، وهي "عامل الأفكار النمطية الدفينة" وصدقني تجدها داخلك وتؤرقك دون أن تشعر، وكما ذكر هو "الطب هو المهنة الأسمى" على الرغم من صحة الجملة، ولكنها ترهقه لأنه لا يريد أصلًا
كليات القمة، لم ننتهي إلى هذه اللحظة من هذا الصراع النفسي يبدو! - مع أن كل شيء من حولنا قد تغيّر للأفضل وصار بعيداً عن هذه الخزعبلات حيث نرى حالياً أن جماعة التيكتوك هم في القمة وكثيرة هي الأفرع الاكاديمية التي تسبق هذا الفرع ولكن ما زلنا نتبنى هذا المثال الذي يضللنا في خياراتنا ويلقى قبولاً اجتماعياً غريباً، لو كنت مكانه لرضيت حالياً بكل المشاعر السيئة وفعلت ما أريد حتى أحقق نجاحات، عندها سيقبلني الجميع.
لأنها تتخذ من المواقف عداوات شخصية ؟ هل كنت تعلم هذا الأمر قبل الموضوع أو بعده؟ معظمنا يربك نفسه بنفسه ويورط نفسه بنفسه هذه الآيام، إذا كنت تعرفين مسبقاً بأنّ طبعها هكذا ما كان ينبغي أن تقولي ذلك تفادياً للوصول معها إلى هذه الطرق، وخاصة أنّك أيضاً حددتِ سعر رخيص للتعامل معها، لماذا؟ يبدو أنّك تخافين هذه المديرة ولذلك أقترح عليكِ مواجهتهاـ الناس يجب أن يدخلوا بخوفهم دائماً، كان لدي مشروع قبل شهر تقريباً، مشروع كتابة فأنا مستقل، طلب مني
بالفعل أرى السلامة النفسية دائماً بأن نهتم نحن بأنفسنا بدلاً من أن يهتم بنا أحد ولكن المشكلة التي ألاحظها بطريقة التقاطنا لهذا المعنى عادةً في هذا العصر هو أننا نأخذ الأمر على محمل آلي حين نريد أن يهتم بنا عقلنا، ولذلك أحببت جداً الطريقة التي كتبت فيها علّها تلمّح للمهتم من تلك الآلية السيئة جداً بالتخلي عن الآخرين واستبدالهم بعقل بارد يتعامل معنا ببرود المهمّات، يجب أن نتعامل مع أنفسنا بحنان، ربما أفضل ما سمعته يقال في هذا الباب كان
صدقاً كلمات جميلة صادقة تعبر عن قلب من يكتبها ولكن ماذا يفعل قلب ضرير حقاً حيال الحزن الذي يملئه وتسبب في جعله لا يرى .. بسبب من حنث الوعود .. أتعرفي يا لين أن المواقف السيئة التي تحدث لك من أشخاص وثقتي بهم تظني أنها الأسوأ لكن صدقيني المؤلم حقاً هي الموقف الجيدة التي جمعتك بهم وجعلتك تشعري في يوماً ما أن العالم أجمل لوجودهم .. هؤلاء هم ذاتهم الأشخاص الذين يسببوا لك إيذاء شديد قوي وغير متوقع وغير منتظر
الندم دائماً ينتج عن اللا فعل، هذا ما لاحظته، قلّة من يندم على الفعل، ولذلك برأيي تطويري لطريقة جديدة في التعامل مع الحياة قللت من ندمي على كثير من الأمور وهي السرعة القصوى في تنفيذ الأشياء، أنفّذ أي شيء يخطر على بالي، وأقوم بالتراجع عن أي خطأ مباشرةً عندما أقوم به، اندماج هذين الأمرين قللوا من مستوى ندمي. مثلاً كنت أعمل في مكتبة ومباشرةً حين شعرت بأنني أرغب بالعمل المستقل دخلت فيه وشبّكت مع عملاء، ضيّعت الكثير من الأوقات بسبب
لدينا مثل مصري نقوله عندما يتم الحكم على شخص ما بصورة مسبقة وفيما معناه أنه ما دمت لم تعمل الشخص بسبب تجارب معه كثيرة فأنت حقيقة لا تعرفه! وبالنظر إلى المعنى هنا فبنفس الأمر تتعامل مع الأحكام الموجهة إليك فلن يعرفك في الحقيقة إلا أشخاص قليلون جدا وهؤلاء الأشخاص لا يحكمون عليك بصورة سطحية وحتى لو حكموا عليك في شيء فعلى الأقل لديك القدرة على التحدث معهم لتفهم لماذا قالوا هذا ولكن في المجمل لن يعرفك شخصا أكثر من نفسك
فيما يتعلق بخلق الابتسامة أتذكر دائما هذا الاقتباس لنجيب محفوظ وأعمل به لأنه حقيقي وبسيط ويمزج ما بين البساطة في رؤية الجمال في العالم الخارجي أو الكامن في قلوبنا. "كيف نضجر وللسماء هذه الزرقة ، وللأرض هذه الخضرة ، وللورد هذا الشذا ، وللقلب هذه القدرة العجيبة على الحب ، وللروح هذه الطاقة اللانهائية على الإيمان. كيف نضجر وفي الدنيا من نحبهم ، ومن نعجب بهم ، ومن يحبوننا ، ومن يعجبون بنا."
هذا بالضبط الأمر الذي كنت أعيشه قبل سنتين، يعني تقريباً حين كان عمري 27 واستطعت حلّه بشكل جذري تماماً، كنت في كل نهار أستفيق وأشعر بأنني لا أملك أي رغبة للقيام بما كنت أعتقد أنني أعشق القيام به، شيء ما يحبطني في الداخل، قضيت سنتي ال 27 تقريباً كل يوم أستفيق على هدف وخطة جديدة أعتقد أنّها الأفضل على الإطلاق، وفي اليوم التالي أبحث عن خطة جديدة وهكذا دواليك.. إلى أن أخيراً عثرت على طريقة ولا أبسط ولكن نجحت معي
وانا اعلم بأن تعلمي لكل هذه المجالات لن ينفعني لكن العكس. أختلف معك، أي شيء يتعلمه الإنسان شريطة أن يعطيه حقه في التعلم إلا ما سيستفيد منه الإنسان، بالأخص وأن كل تلك التخصصات التي ذكرتها تقع تحت مجال أكبر وهو مجال البرمجة، وهو مجال مطلوب جدا، وكل باب تجيده فيه يمكنه أن يأتي لك بفرص عظيمة، والحياة هي مجموعة تجارب نتعلم منها، فلماذا لا تجرب وتكتشف بنفسك؟ سيأتي ذلك عليك بخبرات وعلم ومال، ويبني لك مسيرة مهنية محترمة، تجعلك تختار
بصراحة لا يمكننا الهروب من الغضب و لكن يمكننا التحكم فيه حتى الرسول صلى الله عليه و سلم قال «ليس الشديد بالصُّرَعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب»، و يمكن التعامل مع الغضب والضغط النفسي بشكل فعال و لكل إستراتجيته في هذا التعامل من بينها التفكير الإيجابي وممارسة التأمل والاسترخاء لتهدئة العقل والجسم، وممارسة الرياضة لتحرير التوتر، و حتى قراءة القرآن و الصلاة أيضا لهم فوائد عظيمة في التخلص من الضغط النفسي، و الهدف هو تحويل هذا الضغط إلى
مع استمرارنا على إنجاح حياتنا من الخارج سوف نفشل بكل تأكيد، الحياة لا تُعدَل برأيي إلا بالأفكار، ولذلك أنا حين كنت بحالة تشبه حالتك من الضياع وانعدام الرؤية لمستقبل يبدو أمامي أنّهُ مجهولاً، في تلك الفترة كنت مهتم جداً بإصلاح أفكاري، صرت أقرأ الكتب، كتب كثيرة في الفلسفة وفي تجارب الناس وخاصة المشابهين لحالتي، وحتى أنني سجّلت بكورس اسمه كورس قوة الكلمة والتفكير لأتقن هذه الأمور وبالفعل استطعت ذلك أخيراً، وأدركت أنّني إذا أردت أن أصلح الخارجي فعليّ اصلاح الداخلي،
الحياة لا تُعدَل برأيي إلا بالأفكار أتفق معك في هذا الرأي، فالتغير يبدأ من أنفسنا، ولتغير أنفسنا يجب أن نغير نظرتنا للحياة وكيفية تفكيرنا بالامور التي نواجهها، لكن كيف السبيل للفكر الذي يقاوم التغيير، ويمكن أن تكون هذه المقاومة ناتجة عن عدة عوامل، منها الخوف من المجهول، أو الرغبة في الحفاظ على الوضع الحالي الذي قد يكون مريحًا أو مألوفًا، والأفكار أيضا تعاني من التحجر والخوف من الخروج من منطقة الراحة العقلية.
أسوء نصيحة سمعتها في حياتي