فكرت في ذلك بالفعل، لكن المشكلة الحقيقية ليست فقط في الآثار الجسدية الظاهرية. على سبيل المثال، ارتداء نظارات حفظ النظر مفيد، لكنه لا يعالج الجهد العقلي الناتج عن التركيز الطويل أمام الشاشات. كذلك، الكراسي المريحة قد تحسن الوضعية، لكن لن تمنع الشعور بالإرهاق العام الذي يمكن أن يؤثر على الأداء والإنتاجية. لكن بشكل عام، أرى نصيحتك هي الخطوة الأولى نحو تحسين الصحة العامة عند استخدام الحاسوب لفترات طويلة.
انصحني
39.6 ألف متابع
مجتمع لطلب النصائح في مختلف المجالات. ناقش واطرح استفساراتك، واحصل على مشورة. تواصل مع أعضاء آخرين للحصول على أفكار وحلول تساعدك في اتخاذ قراراتك.
امض قدمًا، ولا تلتفتي إلى الوراء. التغيير الحقيقي يحتاج إلى وقت وجهد، وإذا كنتِ قد حاولتِ التحدث معه بصدق عن مشاعركِ وطلبتِ منه التغيير ولم تلاحظي تحسنًا ملموسًا، فهذا مؤشر على أنه ربما لا يكون مستعدًا أو قادرًا على التغيير بما يتماشى مع احتياجاتكِ. لا تفرطي في إهدار وقتك في انتظار تغيير قد لا يحدث، ولا أنصحك عمومًا بالزواج من أي شخص على أمل أنه سيتغير في المستقبل حتى يتماشى مع احتياجاتك.
لا تفرطي في إهدار وقتك في انتظار تغيير قد لا يحدث، ولا أنصحك عمومًا بالزواج من أي شخص على أمل أنه سيتغير في المستقبل حتى يتماشى مع احتياجاتك. أعتقد موضوع الارتباط والزواج يجب أن يكون الطرفان لديهما قدر من المرونة يسمح لهم بالتعامل مع عدة سيناريوهات وارد حدوثها بعد الزواج، فاختلاف الطباع والشخصيات وحتى العادات والتقاليد كل هذا يحتاج لقدر من التغيير من الطرفين، وإلا الموضوع سيكون صعبا
أخي العزيز لا يمكنك تلخيص أنثى من أسلوب كتابتها وصورتها الشخصية، فمهارة الكتابة قشرة رقيقة لا تنبىء ولا تدل على دواخل الشخصية، كما أن الصورة على الحساب لا تدل على الطباع ولا على الأفكار، أعتقد أنك حتى إن وُفّقت في تحدثك إليها: إما ستظلم نفسك بتكوين مشاعر تجاه شخصية لم تعرف عنها شيء، أو ستظلمها هي إن تعرفت عليها وأبديت إعجابك وتقبلته هي، ثم فوجئت منها بما لا يعجبك وابتعدت.
إذن هو بحاجة لتوسعة نطاق بحثه، عبر تمكنه من مهارات أخرى، يعني إن كان متخصص ببرمجة الشبكات، يمكنه معرفة أمور متعلقة تدعم هذا المجال، مثلا أمن الشبكات، انترنت الأشياء، الحوسبة السحابية، تطوير الشبكات الافتراضية، ويمكنه خلال ذلك تعلم تخصص مطلوب فمثلا مبرمج لغة روبي مطلوب دوما ما أجد وظائف له، في حين ما أعرفه أن اللغة سهل تعلمها وفقا لأراء المختصين بالبرمجة، ويمكنه من خلال ذلك ومن خلال معرفته التي اكتسبها بالجامعة سيتمكن من العمل بها سواء كمستقل أو كفرصة
انصحك بشده بالانضمام الي منصة Upwork تعد واحدة من أكبر منصات العمل الحر على الإنترنت وهي خيار ممتاز للمترجمين ذوي الخبرة الطويلة. تقدم العديد من الفوائد مثل تنوع المشاريع المتاحة التي تناسب جميع التخصصات، من الترجمة القانونية والتقنية إلى الأدبية والطبية. توفر المنصة فرصة للوصول إلى عملاء دوليين، مما يتيح لك العمل مع أشخاص من جميع أنحاء العالم. كما أن العمل على Upwork يمنحك إمكانية بناء سمعة قوية من خلال تقييمات العملاء، مما يزيد من فرصك للحصول على مشاريع جديدة.
تحياتي للزميل العزيز. عندي ملاحظة تخص الأسلوب.أرى أنه من الأفضل لعين العميل والأنسب للقراءة و التصفح ان تضع إنجازاتك المترجمة في هيئة نقاط تعدادية. على ان تكون مختصرة. ثم بعد ذلك، تكتب العريف الشخصي بك وحياتك الأكاديمية وإن كان هناك ما يعزز ذلك عليه وضعه في معرض الأعمال حتى يتماشى بروفايلك مع الأعمال الحقيقية.
الزواج مثل غيره من المشاريع والأمور المهمة في الحياة، برأيي يستحيل أن يحدث بالإلحاح أو التفكير، هو مشروع يحتاج لعمل وتوازن وصبر. يعني كلما ركز الشخص بشكل مفرط على فكرة الزواج وجعلها هاجسه اليومي كصديقة عندي للأسف زادت احتمالية شعورها بدون قصد بالضغط والقلق والتعب من الموضوع وهذا بدوره يؤثر سلباً على تواصله مع الآخرين. يعني التركيز المبالغ فيه قد يولد تصرفات غير طبيعية، كالتسرع أو الاستسلام لإحباطات بسيطة جداً، أخبرك بناءً على ما رأيت من صديقتي، أنا برأيي التركيز
ربما عليكي عمل ذلك خطوة في كل مرة، إذا كنتي تعولين نفسك ولا تعتمدين على أحد، فعليك بالبدء في ممارسة الرفض مرة بعد مرة على أن يكون له سبباً منطقياً مع الأيام ستجدين أنك أتقنتي هذه المهارة. كذلك عليكي توضيح أنكي ترفضين الإهانة أو التنمر، ليس عليكي رد الإهانة بمثلها إن كان شخص كبير السن، لكن على الأقل عليكي توضيح أنك ترفضينها، ولن يستجيبوا من أول مرة لتأثرهم بطبعك القديم، لكن مع تكرار رفضك المهذب للتنمر سيتوقف عنه من يفعله.
وعليكم السلام ربما مع التدرب كل يوم على الفصل بين الحياة الاجتماعية والعمل، فلا تفكر في مشاكل العمل أو تتصفح جروبات واتساب العمل خارج العمل. لكن إذا كان العمل مثير دائماً للتوتر سيكون من الأفضل البحث عن فرص عمل أفضل، لإن توترات العمل المستمرة قد تؤثر على الموظف شخصياً حتى إذا استطاع فصلها عن حياته الاجتماعية.
هو معيار مهم ضمن عدة معايير بالتأكيد، لكن تخيلي وضعها وسط عائلتها وزملائها، بجانب أنها كانت تخطط للسفر بهذا الوضع لن يكون هناك سفر بدون تخرجه، هناك أمور تترتب على هذا المعيار رنا، الأمر ليس بهذه البساطة، لو كنت تريد شخص لم يكمل تعليمه كانت اختارت شخص أخر به مزايا أخرى، لكن هي اخترت هذا الشخص لأنه متكافىء معها علميا رغم أنه اجتماعيا أقل
بالضبط عثمان، لذلك شاركت الموقف معكم ربما يقترح أحدكم حل يسهل الأمر على صديقتي، خاصة أني رأيي بالموضوع هو ألا تخضع له وتذهب لوالدتها وترعاها بما لا يتعارض مع مصلحة بيتها، وتوضح له أن أمها ليست بمكان للاختيار أو المنع، صديقتي تخضع وتبان ضعيفة، ربما هذا ما يجعله يمارس هذه الطريقة بالسيطرة دون اعتبار للمشاعر في حين هو يبر والدته يوميا رغم أنها لم تعامل صديقتي بطريقة جيدة من أول الزواج فهل تمنعه هي أيضا تفكير غريب
أود أن أضيف أن إحدى الطرق الفعالة لتقوية الذاكرة كما سمعت من أحد الأطباء في أحد مقاطع اليوتيوب ذات مرة، هي التكرار النشط، يعني أن تحاول استذكار المعلومات التي تعلمتها حديثًا دون الرجوع إلى المصدر.(اثناء المراجعة) هذا يقوي الروابط العصبية في الدماغ الخاصة بهذه المعلومات ويجعل التذكر أكثر سهولة لاحقا لفترة طويلة.
يجب أول شيء أن نبدا بالاعتراف بنجاحاتنا وإنجازاتنا، مهما كانت بسيطة، هذا جزء من السعي للتطور وتجاوز الرضا السلبي، بأن نكون ممتنين لما حققناه حتى الآن، لإن هذا الامتنان يجعلنا نرى أننا في الوقت ذاته الذي استطعنا به تحقيق كذا وكذا بالتفصيل ما زال يمكنني تحديد المجالات التي أرغب في تطويرها، معرفتي بما أتممت تعرّفني بما أنقصت، وامتناني لما نجحت به يخلق شعور الرغبة بملاحقة نجاح آخر ولذلك يترافق عندي كل امتنان مع وضع أهداف واضحة جديدة وقابلة للتحقيق والقياس.
الشغف، بالنسبة لي، هو مثل تلك الحوافز الخفية التي تدفع الإنسان للتقدم في حياته. ربما يعاني المرء من فقدانه أحيانًا، لكنه لا يعني بالضرورة نهاية الطريق، بل بداية لاكتشاف جديد. من خلال التجارب والتواصل مع الآخرين، نكتشف أحيانًا أشياء كنت قد نسيت شغفك بها أو أشياء جديدة تشعل فيك الحماس. ربما يكون شغفك موجودًا في زاوية من الحياة لم تزرها بعد.
أوافقك تمامًا، التعلم المستمر أصبح ضرورة ملحة في هذا العصر المتسارع. وكل يوم يحمل فرصة جديدة للنمو الشخصي. لا يمكننا الركون إلى ما تعلمناه سابقًا، بل يجب أن نواكب التطورات ونستمر في تحديث مهاراتنا ومعارفنا. كما ذكرت، ليس من الضروري أن تكون المعرفة دائمًا من خلال الشهادات الرسمية، فالتعلم الذاتي والمستمر من خلال القراءة والدورات التدريبية يعزز من قدرتنا على التكيف مع تحديات العصر.
أعتقد أنه في بعض الأحيان القسوة مثل التوبيخ الحازم أو العقاب المنطقي يمكن أن تكون أداة فعالة في غرس الشعور بالمسؤولية والانضباط. الحياة نفسها مليئة بالتحديات والقرارات الصعبة، ومن الضروري أن يتعلم الطفل من خلال تجربة العواقب الصارمة في بيئة آمنة قبل أن يواجهها في العالم الخارجي حتى إذا وجدها الطفل عقوبات تعسفية أو غير مبررة.
الحياة بعد التخرج