من الممكن أن أموت أنا أو أنت أو الأصدقاء اليوم ؟ فلا ندرك فعل الخير في الأيام المقبلة ؟ اطال الله في عمرك أخي وفي عمر أصحابك الاخيار، ونصيحتي لا تأخر خير فلو نويت أن تقول الحمدلله فلا تأخرها ثانية فربما لا تدرك قولها، استبق الطاعة واحرص على إدراكها فربما لن تأتي لحظة أخرى إضافية لفعل ما تؤجله. أنا أعلم طيب نيتك ولكن صدقني الأفضل توزيع الكم كامل فلو يسر الله بخير للغد فخير ولو لم يتيسر فقد فعلت الكفاية
انصحني
39.7 ألف متابع
مجتمع لطلب النصائح في مختلف المجالات. ناقش واطرح استفساراتك، واحصل على مشورة. تواصل مع أعضاء آخرين للحصول على أفكار وحلول تساعدك في اتخاذ قراراتك.
السبب نفسي وهو أمر عادي كلنا نمر بذلك، والحل هنا يكمن في إعادة شحن النفس بالابتعاد عن كل ما يزعجك ويوترك، تبنى عادات تخفف عنك هذا الإرهاق كعادة المشي التي تقلل من التوتر وتحسن المزاج وغيرها من الفوائد. والمشي يساعدك على الدخول في النوم العميق ليلا والنوم العميق الجيد له أثر إيجابي على نفسيتك وصحتك. ولا نسى أيضا الرياضة وحاول أن تبتعد عن كل ما يسبب لك التوتر والازعاج خاصة في هذه الفترة. رفه عن نفسك، قم بإيجاد ما يرفه
الإنسان لديه قدرة معقولة للعمل لا يستطيع أن يتخطاها إلى ما لا نهاية، فإن كانت مهام العمل تثقل في فترة فيمكن تعيين موظف مؤقت ليتولى المهام العادية عنك وعن أي زميل آخر لك يثقل عليه العمل، هذا سيعود بالفائدة على كامل العمل وتقليل احتمالية الأخطاء. بالنسبة للأدوية المنومة والمنبهات فتؤخذ باستشارة طبيب، وإن كنت شخصياً لا أفضلها فهي تزيد التوتر وتضعف التركيز وهذا ما لا نحتاجه، بل نحتاج لتنظيم وقت العمل كمثال: ضبط المنبه كل ساعتين للحصول على نصف ساعة
هذا شعورك أحمد هو مجرد فكرة، وليس حقيقة. أحياناً نضع معايير عالية جداً لأنفسنا، فنشعر بالإحباط. لكن الحقيقة هي أن أي مهارة أو موهبة يمكن اكتسابها بالتدريب والاستمرار. ابدأ بتجربة أشياء جديدة دون ضغط، وابحث عن شيء تستمتع به. لا تحكم على نفسك سريعاً، فكل شخص بدأ من الصفر. ركّز على التقدم البسيط يوماً بعد يوم، وستندهش من النتائج مع الوقت. الأهم هو أن تعطي لنفسك فرصة، لأن الموهبة ليست هبة ثابتة، بل نتيجة للاستمرار والمحاولة
تحتاج لتحديد المسار التي تريد أن تسير به، لتتمكن من تنمية مهاراتك به، فمثلا إن كنت تريد العمل بتطوير الويب فسيكون لديك لغات وأطر يجب عليك إتقانها، وإن كنت تريد أن تعمل بتطوير التطبيقات فسيكون هناك متطلبات أخرى، وهكذا لذا يجب أول خطوة أن تحدد ماذا تريد، ثم كيف تصل إليه، وتضع خطة بمدة محددة لتعلم هذه المهارات والدخول للسوق سواء من خلال العمل الحر على منصات مثل مستقل وخمسات أو وظيفة عن بعد على منصة بعيد يمكنك معرفة الوظائف
أفهم أنك تمر بمرحلة صعبة، والضغوط المتراكمة قد تجعلك ترى كل شيء مظلمًا بلا مخرج. لكن حتى في أحلك اللحظات، هناك دائما طريق للخروج. الخسارة والفشل ليسا النهاية، بل جزء من الرحلة. لا أحد ينجو من الحياة دون سقوط، لكن ما يفرق شخصا عن آخر هو كيف ينهض من جديد. قد يبدو لك الآن أن كل شيء ضدك، لكن ربما تحتاج إلى إعادة النظر في التفاصيل الصغيرة، إلى تغيير زاوية رؤيتك لما يحدث. ابحث عن نقطة يمكنك البدء منها، ولو
أنتِ الآن في موقف يتطلب منك ذكاءً في التصرف، ومرونة في التعامل، وحسن إدارة للعلاقات. لديك هدف واضح: الوصول إلى الدكتورة المسؤولة عن النادي لعرض مشاريعك. وفي طريقك لهذا الهدف، هناك تحديان: الأول، أنكِ غير معروفة لديها، والثاني، أن الوسيط الوحيد المتاح لكِ هو صديقتكِ التي تنتمي لنادٍ منافس وتشعر ببعض الغيرة منك. إليكِ بعض الطرق الذكية للتصرف: 1. الوصول المباشر بطريقة طبيعية: استغلي الحدث الثقافي نفسه. ابحثي عن فرصة لمصافحة الدكتورة، قدّمي نفسكِ بثقة، واذكري أنكِ من النادي وتودين
من يتنازل مرة عليه أن يتنازل للأبد تعلمت أنا منذ التحقت بأول عمل لي هذه القاعدة ونفعتني كثيراً، حيث أدركت قيمة وضع الحدود وعدم السماح لأي شخص باختراقها مهما كان منصبه ودوره، وأظن من البداية لو كانت معاملتك صارمة لما حدث كل هذا حاولي أن تضعي حدود بينك وبينها أو بينك وبين الجميع أن تطلب الأمر ذلك، ولا تسمحي لها بأن توبخك أو تتعدى على مساحتك حتى لو كان ذلك بشكوى رسمية أو موقف عدائي في حالة تطاول وأظن هذا
أولًا، مبارك لكِ هذا الترشيح، فهو دليل على أنكِ تمتلكين المؤهلات التي جعلتكِ تصلين لهذه المرحلة. من الطبيعي أن تشعري بمزيج من الحماس والخوف، لكن تذكري أن التوتر دليل على أهمية الأمر بالنسبة لكِ، ويمكنكِ استغلاله كدافع للتحضير الجيد. أهم ما يمكنكِ فعله هو الاستعداد مسبقًا، فحاولي أن تتعرفي على الشركة من خلال قراءة معلومات عنها وعن خدماتها ورؤيتها، فهذا يساعدكِ في فهم بيئة العمل بشكل أفضل. أيضًا، راجعي الوصف الوظيفي جيدًا وحددي المهارات المطلوبة، وفكري في أمثلة من تجاربكِ
احتاج حل