ولكن ما علاقة هذه الخطوات بحل مشكلة الكسل يا أحمد ؟ أعتقد انك اخطأت بين مناقشتي ومناقشة المبدعة عفيفة والتي كانت تتحدث عن القلق الذي ينتاب الفرد قبل المقابلة.
0
هذا الشعور يا آية، هو شعور نفسي بحت، كان يراودني كثيرا حينما تنتهي عطلة نهاية الأسبوع بعد دوام طويل شاق في الوظيفة، كنت أتذمر من السرعة الرهيبة التي تنقضي بها العطل وكنت أراها مجحفة في حقنا كموظفين، بعد دخولي عالم العمل الحر وجدت أنه يمكننا التحكم أكثر في أعمالنا ومواقيتها، يمكننا أن نصنع لأنفسنا عطلا وإجازات دونما أن يفرض علينا أحد ذلك، لكن هنالك أمر ما يجعلنا ننهض كل صباح من أجل العمل، إنها مشاغل الحياة والشغف الذي يختبئ وراء
بالنسبة للتخطيط، فأنا أحب العفوية طبعًا. لكنها تضيع عليّ فترة السفر. فما هي مقترحاتكِ حيال تنظيم الرحلة بشكل معتدل؟ أحب وضع الأولويات في البداية، على سبيل المثال أنا أريد الذهاب إلى مدينة مرسى مطروح لقضاء العطلة الصيفية في أسبوع، أبسط ما يمكن فعله حول التخطيط والانشطة هو تحديد الشواطيء التي أريد الذهاب إليها فلا أترك الأمر للمناقشة بعد الوصول هناك. اليوم الأول : شاطيء الأبيض ثم التفكير فأي أنشطة أريد إدراجها وتكون ضرورية مثل ركوب البيتش باجي وغيره وهكذا أقوم
باختصار، معدل الدوران الوظيفي المرتفع في مصر يمكن أن ينسب إلى عدة عوامل، بما في ذلك نظام التعليم، عدم الاستقرار الاقتصادي، البعد عن الموقع المناسب، وقلة الفرص الوظيفية المناسبة. من المهم أن يتعاون أصحاب العمل والحكومة معًا لتحسين هذه الظروف وتوفير بيئة عمل مستدامة ومثيرة للاهتمام، وذلك من خلال توفير فرص تعليمية عالية الجودة وتعزيز الاستقرار الاقتصادي وتوفير فرص عمل ملائمة ومشجعة للتطور المهني. والأهم من ذلك هو وجود بعض الشركات والتي تمارس تعسف إداري يا علي وخلل في تنظيم
وبنفس الوقت يا آية هناك أساليب أكثر فعالية للحصول على الخبرة بالإضافة إلى أنني أرفض أي عمل إضافي وذا ومنصب أعلى بدون اقترانه بزيادة في الأجر. ولذلك ففكرة الترقية الوهمية مرفوضة من أساسها. بكل تأكيد وهذا ما أعتقده أن عملية إسناد مهام أخرى للفرد في نفس الوظيفة أو عندما يترقى إلى وظيفة أخرى بدون زيادة في الأجر تعد إهانة وعدم احترام لحقوق العامل.
برأيي لا تعتبر زيادة الأجر شرطا لازما للترقية فاطمة؛ فبعض الموظفين تتمثل ترقيتهم في تغير المهام الموكلة لهم، كمن يتم ترقيته من عامل إلى مشرف على العمال.. وبذلك تكون الفائدة العائدة عليه تتمثل في إعفاءه من بعض الأعمال المجهدة نسبيا. إذن لا تعتقدين يا أماني أن الترقي في السلم الوظيفي يجب أن يقترن بزيادة في الأجور ؟
ولكن ماذا عن السعي لمسائلة الشخص المسؤول حتى لا يكون له أي ضحايا مستقبليين؟ ففكرة الترقية الوهمية مرفوضة جملة وتفصيلا إذ أنها تكون استغلالية وبدون زيادة في الأجر. زلذلك يمكن الإبلاغ عن الشخص إلى الجهة المسؤولة للتحقيق في الأمر وإيقافة. وماذا إذا كانت الإدارة العليا في الشركة يا فاطمة تدرك الأمر وماهية الترقية الوهمية ؟ أم هل تقصدين التعامل مع الأمر بشكل قانوني والذهاب إلى مكاتب العمل لتسوية الموضوع.
اعتقد ان هذه ه يالكارثة الحقيقية التي تتسبب في الكثير من الطلاقات والنتائج الكارثية في العلاقات الحاسمة بالتحديد، وهي اغفال الصوت الداخلي لمجرد الشعور بلذة الحب وراحة وجود الاخر وتمنيات يظعها كل منا في نفسه، لكن السؤال هو متى نستمع الى صوتنا الداخلي ونضع حدا لرغباتنا وتننياتنا التي تتعارض معه؟ نستمع إلى صوتنا الداخلي يا خلود عندما نضع المشاعر والأمور العاطفية بالزاوية وأدرك أنه ليس بالأمر السهل والذي يمكن فعله بل من الصعب نزع الإنسان لمشاعره في بعض الأمور. هل
بغض النظر عن الاستعداد المالي، يعتمد الأمر على العديد من التجهيزات. خصوصًا أنّني أرغب في أن أحصل على عطلة طويلة نسبيًّا لا تقل عن الأسبوع، وذلك نظرًا لأنني لم أحصل على عطلة صيفيّة منذ سنوات. فما هي الاستعدادات التي سنجهّزها ونحضّر لها في هذه الحالة من أجل عطلة صيفيّة مثاليّة؟ عطلة سعيدة يا علي أولاً: الاستعداد المالي بالطبع ولكنك ذكرت بأن نترك هذا الأمر ونتوجه لباقي الاستعدادت ثانياً: الاستعداد النفسي وتهيئة العقل بأنك ستذهب إلى عطلة إذن من الأفضل ترك
ما هي النصيحة التي تقدمونها لي لتجاوز هذا القلق والخجل والتحدث بثقة ويقين خلال هذه المقابلة؟ وما هي الطرق الممكنة التي يمكنني الاعتماد عليها للتغلب على هذه الفوبيا؟ أولاً: بالتوفيق يا عفيفة ويجب أن تعلمي أن القلق هو شعور طبيعي وبشكل خاص في حالتك لأنك لم تخوضي هذه التجربة من قبل ولكن يوجد بعض الأليات التي يمكن اتباعها من أجل تخفيف الأمر ومنها: إعداد ورقة بها كافة الخطوط العريضة لما سيتم مناقشته حول المشروع لأن القلق قد يضعك في حالة
لا يعتمد الأمر في رأيي على التكاليف الباهظة أو المعاملات المتكلّفة. وإنما يعتمد على قدرتنا على التحسين المستمر في علاقتنا بهم، على أن نشعرهم بالدفء والدعم العاطفي والترابط الذي لم تذهب حياتهما سدى من أجله. إن الأمر بسيط، وأعي تمامًا أنني نسعى إلى أن نحقّق لهم كل ما يتمنّونه أحيانًا. لكن في الحقيقة، يكفي جدًّا أن نعتمد على أنفسنا في القيام بما هو مستطاع وبصدق، وبدافع الحب قبل الواجب كي نشعرهم بالدعم المطلوب. إذن الألية ستكون تحسين العلاقات بشكل تدريجي
في رأيكم ماهي الطريقة المثلي لمعرفة مدى صحة ما نعرفه؟ وهل تكفي طريقة واحدة للحكم بالصحة المطلقة؟ ماهي طريقتك الخاصة في التحقق مما تعرف؟ لا يوجد طريقة مثلى مع الأسف يا خلود لمعرفة مدى صحة ما نعرفه فقد يرى البعض أن المعرفة الصحيحة هي ما نجده في الواقع ويمكن تطبيقه مثل الواقعية التحقيقية ولكن ما الواقع ؟ إن تفسيراتنا للواقع والعالم مختلفة لذا ألية التطبيق لن تكون واحدة وهنا نحن بصدد التفاعلية البنائية ومع ذلك كله نرجح أن تكون المعرفة
ما هي حلولكم المقترحة حيال حماية مشاريعنا من هذه الظاهرة؟ وكيف نطوّر نظام العمل أو نحدّثه دون أن نضرب برضا الموظّفين عرض الحائط؟ يجب أن يكون التطوير بشكل تدريجي ومع تهيئة الموظفين واستعدادهم لتقبل المهام الجديدة، فإذا فكرت الشركة في إضافة تقنيات أو مهام أخرى لبعض الأقسام يجب أن يتم ذلك بعد موافقة الموظفين وليس تهميشهم ! للأسف يا علي قطاع خدمة العملاء وبالتحديد في مصر يتمتع بمعدل دوران وظيفي مرتفع للغاية.
والآن ما رأيكم بما فعلته إدارة القناة، وهل يختلف رد الفعل وفقا لنوع الشركة أم حرية الموظف خارج العمل شأن شخصي؟ لقد رأيت العديد من هذه الحالات يا نورا والتي تتداخل فيها الحياة الشخصية مع المهنية، فمنذ فترة تم معاقبة استاذه جامعية وفصلها من المهنة نتيجة نشر فيديو ترقص فيه. لا أفهم ماهية هذا التداخل، فكل شخص يجب معاملته في إطار المهنة وما يقدمه لها من مهام وليس عملية حشر لحياته الشخصية وأفكاره وارائه بالمهنة ! ليس لدى تعقيب حول
صداقة بنكهة الربحية؟ لا أعتقد أن الأمور يمكن أن تبلغ هذا السوء فعلاً برأيي، أنا أحب صديقي ولم أقول أنني أريد أن أكتب اسمه أو حتى أشهّر به نهائياً، لا أعتقد بأنه يعرّف حياته بهذه القصة أو هذه التجربة، أي أنني حتى لا أثوم بكتابة سيرته الذاتية، أنا أنقل زاوية من زوايا كياة إنسان، إنسان مجهول كان وسيبقى مجهولاً (على الأقل عن طريقي) لا أعتقد أنني استحق أن أكون ضمن الفئة اىتي صنفتيني بها يا آية ولذلك أعتقد بأنه لي
باختصار، طباعة العملات الورقية الجديدة تعتبر عملية اقتصادية هامة تترتب عليها آثار إيجابية وسلبية. فهي تخفض تكلفة التصنيع وتساهم في التحكم في ظروف التضخّم، ولكنها قد تواجه تحديات متعلقة بالتضخم المحتمل. لذلك، من الضروري أن يقوم الجهات المعنية بتنفيذ سياسات مالية ونقدية مناسبة لضمان الاستقرار الاقتصادي والمالي للدولة. قد قرأت منذ فترة يا علي أن الدولة ستقوم بزيادة الكمية المطبوعة منها فقط عند الاحتياج وذلك خوفاً من حدوث مشكلة تضخم بشكل غير مباشر.
أعتقد هذه المرة الأمر أصبح مقبولا، خاصةً أنها ليست المرة الأولى، فعند إصدار العشر جنيهات البلاستيكية كان هناك عدم تقبل لدرجة غريبة فكنت أندهش من رفض الأشخاص لها رغم أناقة التصميم وكذلك الخامة التي لن تتأثر بعوامل كانت تؤثر سلبا على العملات الورقية قبلها، أما الآن في حال العشرين جنيها فوجدت نسبة كبيرة تسأل عن توفرها بالعيد لجمال التصميم. إذن هل تظن أن جمال التصميم سيطغى على موجة الأثار الاقتصادية ؟
تكلفة إنتاج العملات البلاستيكية أقل بكثير من تكلفة إنتاج العملات المعدنية، بكثير جداً، هذا ما علينا أن نضعه في الحسبان، وخاصّة في مصر، وطباعتها بلاستيكياً هو أمر رائع لتكون مضمونة بأنّها لن تتمزّق، خاصة في تعداد سكاني رهيب كمصر، البلدان التي تتحول إلى عملات معدنية بلاستيكية يمكن أن توفر مبلغ كبير من المال على ميزانية طباعة النقود وهذا الأمر أعتقد أنّ مصر نجحت به نجاحاً رائعاً. طبعاً هناك أمور من الصعب أن تحيط بها العملات البلاستيكة وخاصة في مصر وأوّلها
أريد صنع فيلم قصير لي، ولديّ قلّة في مسألة الأفكار التي تقنعني، على أنّ صديقي يملك تجربة مميزة جداً في حياته تصلح أن تكون كفيلم قصير، أريد نصيحتكم الآن، برأيكم الشخصي: استخدام أسرار صديقي لصنع فيلم قصير عنه بدون ذكر اسمه ، خيانة صداقة أم عمل مهني موضوعي برأيك؟ صداقة بنكهة الربحية والتجارية بكل تأكيد يا ضياء يجب إعلامه لأنه أمر أخلاقي من الناحية الاجتماعية والمهنية.