برأي أن النجاح سيبقى محدود بحدود الجغرافية، وانصح بزيادة الطموح ومحاولة كسر حاجز الخوف من المخاطرة.
0
لن يؤثر ذلك على مستقبله وذلك للاسباب الذي ذكرتها سابقاً وهي وجود فريق العمل المطور لهذه البرمجيات وأيضاً الإنتشار الواسع لبرمجيات الشركة والتي تتوافق مع الأجهزة المتوفرة بين أيدي المستخدمين. ولنعلم أن أحد أسباب وجود برامج مفتوحة المصدر هو تطوير هذه البرامج وسد الثغرات للوصول للمثالية في البرامج؛ وهذا متوفر لدى الشركة من خلال وجود فريق العمل.
هناك نوع من هذا الفيروس يصيب الشبكات، واكررها أن مدى إنتقال الفيروس للأجهزة الأخرى تعتمد على مدى إرتباط وتعامل هذه الأجهزة مع الجهاز المصاب. كأن يكون هناك مجلد مشاركة بين الجهاز المصاب والأجهزة الأخرى وهذه الأجهزة تستخدم مجلد المشاركة بشكل كبير، هنا ستكون هذه الأجهزة معرضة للإصابة إن لم يتم تحييد الجهاز المصاب عن الشبكة.
لقد ذكرت في تعليقي أن فيروس الفدية يأتي من خلال رسالة عبر البريد الإلكتروني أو الإعلانات المنبثقة للمواقع، وأيضاً ينتقل الفيروس من خلال الشبكة؛ فلو أن جهاز معين على الشبكة اصيب بالفيروس بالتالي سينتقل الفيروس لباقي الأجهزة ويزيد خطر الإصابة عندما يكون الجهاز المصاب هو جهاز السيرفر. إن لم تكن بحاجة لاسترجاع البيانات تقوم بعمل تهيئة للقرص كما فعلت وأيضاً تغيير كرت الشبكة لأن منفذ الشبكة سيكون معلوم لدى القراصنة ومسجل لديهم.
جميع الأعمال السينمائية يكون أحد أهدافها وربما أهمها هو المال. ولكن يمكن إعتبارها وسيلة لإيصال رسالة معينة وهي معاناة اللاجيء أكان سورياً أم غيره. فلو لم تقم أي وسيلة سينمائية بهذا العمل سيظل الأمر غامضاً وطي الكتمان في عصر لم يعد الكثير منا يقرأ الكتب وخاصة تلك المطبوعة ورقياً. أتفق معك بأنه يوجد شيء من المبالغة في بعض الأمور ولكن هذا كما الملح بالنسبة للطعام.
لا يمكن تعميم هذه النظرية، فبعض التجارب والخبرات تصلح لفترة زمنية ولا تصلح لفترة أخرى، ولكن يمكن الدمج بين همة الشباب وحكمة الكبار في بلورة الأمور والتطرق للقضايا. ولا يعني ذلك أبداً تهميش حكمة الكبار، وأيضاً في المقابل لا يمكن تغافل إندفاع وهمة وإرادة الشباب وبالتالي إختلاف البيئة والعصر الذي نحياه.
موضوع هام للنقاش، ولكن لماذا لا يكون الأمر مغاير لما يتم طرحه. هل افترضنا ورسخنا في أذهاننا أن الطفل يولد مجرماً ويجب معاقبته، فبدأنا بالبحث عن العمر والمكان الذي سيكون فيه والمدة. ألم نسأل أنفسنا أين دور الأهل في تربية الطفل أيضاً أين دور المؤسسات التربوية ومؤسسات الرعاية بالطفل. أعتقد بأن التربية السليمة وأتباع طرق الوقاية من الوقوع في الجريمة سيجعلنا لا نتحدث عن هذه الأمور؛ فالحديث بهذا الأسلوب جاء بسبب زيادة معدل الجريمة لدى الأطفال والذي هو ناجم عن
يجب الإشارة إلى أن وجود الأمن السيبراني أو الإلكتروني مرتبط بوجود الهجوم السيبراني والذي يعصف بهذا العالم الإلكتروني أو الرقمي، ولعل من أشهر هذه الهجمات في الآونة الأخيرة والتي بدأت تظهر منذ عام 2016 ومن ثم بدأت تتطور مع التطور الإلكتروني والبرمجي ألا وهو فايروس الفدية والذي يؤثر على الأفراد والمؤسسات. ويعتبر فيروس الفدية Ransomware من أحد عمليات الإبتزاز الإلكتروني فهو أحد أنواع البرامج الخبيثة المنتشرة في الآونة الأخيرة حيث يقوم بتشفير ملفاتك على أجهزة الحاسوب أو الهواتف الذكية ونوع