طارق الجعبري

75 نقاط السمعة
15.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
برأي أن النجاح سيبقى محدود بحدود الجغرافية، وانصح بزيادة الطموح ومحاولة كسر حاجز الخوف من المخاطرة.
لن يؤثر ذلك على مستقبله وذلك للاسباب الذي ذكرتها سابقاً وهي وجود فريق العمل المطور لهذه البرمجيات وأيضاً الإنتشار الواسع لبرمجيات الشركة والتي تتوافق مع الأجهزة المتوفرة بين أيدي المستخدمين. ولنعلم أن أحد أسباب وجود برامج مفتوحة المصدر هو تطوير هذه البرامج وسد الثغرات للوصول للمثالية في البرامج؛ وهذا متوفر لدى الشركة من خلال وجود فريق العمل.
باعتقادي يجب أن يكون النموذج كامل ليتم الاعتماد عليه، أي يحتوي على تحديد المشكلة والأسباب وأيضاً الحلول والحلول البديلة.
ولكن برأيك كيف سيتم إيصال هذه المعاناة أو القصص الواقعية، هل يوجد طريقة بديلة ومتوفرة في الوقت الحالي وتستطيع الوصول للجميع دون الإستغلال المادي؟!
ربما هناك نموذج مشابه وهو تجزيء المشكلة الكبيرة إلى مشاكل صغيرة ودراسة أسباب كل مشكلة ولا نقف عند الأسباب وإنما إيجاد حلول لكل مشكلة والحلول البديلة مما يقلل في الوقت والجهد وأيضاً يعطي جودة في الحلول المتوقعة لهذه المشكلة.
هناك نوع من هذا الفيروس يصيب الشبكات، واكررها أن مدى إنتقال الفيروس للأجهزة الأخرى تعتمد على مدى إرتباط وتعامل هذه الأجهزة مع الجهاز المصاب. كأن يكون هناك مجلد مشاركة بين الجهاز المصاب والأجهزة الأخرى وهذه الأجهزة تستخدم مجلد المشاركة بشكل كبير، هنا ستكون هذه الأجهزة معرضة للإصابة إن لم يتم تحييد الجهاز المصاب عن الشبكة.
إذاً ما هي حاجتها لهذا الحساب، أحد اهداف هذا الحساب هو التوسع في الوصول للجمهور لتخرج خارج الحدود الجغرافية مع بقاء التعامل مع البيئة المحيطة بها، وهذا هو النجاح الحقيقي؛ ألا وهو الإنطلاق والوصول للجميع، فالبقاء في حدود الجغرافية سيحد من النجاح.
يعتبر إمتلاك متجر إلكتروني من الوسائل العصرية المهمة ولكن يجب عدم الإعتماد عليها بشكل كلي؛ فنحن في عالم متغير وربما نقول أنه متسارع التغير؛ فلذلك على التاجر الناجح أن لا يضع جميع البيض في سلة واحدة وأن لا يستخدم وسيلة واحدة لعرض منتجاته.
صحيح؛ إن لم يتم تحييد هذا الجهاز بسرعة وقبل الإنتشار. فالوصول إلى جميع الأجهزة يحتاج لوقت، فالاسراع بتحييد الجهاز المصاب سيحمي باقي الأجهزة، ويزيد من فرص الإصابة مدى إرتباط باقي الأجهزة في الجهاز المصاب بفيروس الفدية.
برأي تحديد نوعية الكتب التي تحتاجين والذي تتشوقين لقراءته يساعد على تسهيل المهمة.
لقد ذكرت في تعليقي أن فيروس الفدية يأتي من خلال رسالة عبر البريد الإلكتروني أو الإعلانات المنبثقة للمواقع، وأيضاً ينتقل الفيروس من خلال الشبكة؛ فلو أن جهاز معين على الشبكة اصيب بالفيروس بالتالي سينتقل الفيروس لباقي الأجهزة ويزيد خطر الإصابة عندما يكون الجهاز المصاب هو جهاز السيرفر. إن لم تكن بحاجة لاسترجاع البيانات تقوم بعمل تهيئة للقرص كما فعلت وأيضاً تغيير كرت الشبكة لأن منفذ الشبكة سيكون معلوم لدى القراصنة ومسجل لديهم.
ربما لو فكرت لإنشاء موقع إلكتروني وتضع به خاصية الاستشارة الطبية وتغذيته ببعض المواد مثل الأمراض والأدوية ومن ثم تنشره على حساب google my business سيكون ذلك أفضل بكثير ومن ثم ربط حساب الفيسبوك بالموقع، ولكن إن بقيت على حساب الفيسبوك فلا أعتقد أن ذلك سيفيدها بشيء.
جميع الأعمال السينمائية يكون أحد أهدافها وربما أهمها هو المال. ولكن يمكن إعتبارها وسيلة لإيصال رسالة معينة وهي معاناة اللاجيء أكان سورياً أم غيره. فلو لم تقم أي وسيلة سينمائية بهذا العمل سيظل الأمر غامضاً وطي الكتمان في عصر لم يعد الكثير منا يقرأ الكتب وخاصة تلك المطبوعة ورقياً. أتفق معك بأنه يوجد شيء من المبالغة في بعض الأمور ولكن هذا كما الملح بالنسبة للطعام.
لا يمكن تعميم هذه النظرية، فبعض التجارب والخبرات تصلح لفترة زمنية ولا تصلح لفترة أخرى، ولكن يمكن الدمج بين همة الشباب وحكمة الكبار في بلورة الأمور والتطرق للقضايا. ولا يعني ذلك أبداً تهميش حكمة الكبار، وأيضاً في المقابل لا يمكن تغافل إندفاع وهمة وإرادة الشباب وبالتالي إختلاف البيئة والعصر الذي نحياه.
ربما أختلف معك في طريقة التعلم، فكيف لي أن أتعلم شيء لا أمارسه. فهو إهدار للوقت بلا فائدة، كأن تقرأ كتاب فقط للاختبار وبعد الإختبار تقوم بتمزيق وحرق هذا الكتاب، فلا يرسخ هذا العلم في عقلك ولا تستفيد منه سوى أرقام وضعت على ورقة الإختبار بها علامتك اللحظية وليس المعرفية.
موضوع هام للنقاش، ولكن لماذا لا يكون الأمر مغاير لما يتم طرحه. هل افترضنا ورسخنا في أذهاننا أن الطفل يولد مجرماً ويجب معاقبته، فبدأنا بالبحث عن العمر والمكان الذي سيكون فيه والمدة. ألم نسأل أنفسنا أين دور الأهل في تربية الطفل أيضاً أين دور المؤسسات التربوية ومؤسسات الرعاية بالطفل. أعتقد بأن التربية السليمة وأتباع طرق الوقاية من الوقوع في الجريمة سيجعلنا لا نتحدث عن هذه الأمور؛ فالحديث بهذا الأسلوب جاء بسبب زيادة معدل الجريمة لدى الأطفال والذي هو ناجم عن
هذه التسمية جاءت لوصف الكود بأنه سيء وليس به تخطيط أو تنظيم ولا يعتمد على استراتيجية برمجية واضحة ومليء بالأخطاء. وبالعامية يمكن أن نقول عليه يعتمد مبدأ اللف والدوران.
ولكن لكل مؤسسة أسبابها للخوف من المخاطرة، ولعل عدم تنوع موارد الشركة وضعف رأس المال هي أحد هذه الاسباب.
جيد وضع الأولويات في المعايير
يجب الإشارة إلى أن وجود الأمن السيبراني أو الإلكتروني مرتبط بوجود الهجوم السيبراني والذي يعصف بهذا العالم الإلكتروني أو الرقمي، ولعل من أشهر هذه الهجمات في الآونة الأخيرة والتي بدأت تظهر منذ عام 2016 ومن ثم بدأت تتطور مع التطور الإلكتروني والبرمجي ألا وهو فايروس الفدية والذي يؤثر على الأفراد والمؤسسات. ويعتبر فيروس الفدية Ransomware من أحد عمليات الإبتزاز الإلكتروني فهو أحد أنواع البرامج الخبيثة المنتشرة في الآونة الأخيرة حيث يقوم بتشفير ملفاتك على أجهزة الحاسوب أو الهواتف الذكية ونوع
برأي الشخصي لسهولة الوصول إلى هاتين المنصتين وسهولة التعامل معها وتطويرها
بالفعل قامت مايكروسوفت ومنذ سنوات باطلاق بعض البرامج مفتوحة المصدر مثل ال framework ولكن من المستبعد أن تقوم بتطبيق ذلك على أنظمة التشغيل، ويتبين ذلك من كثرة الإصدارات لأنظمة التشغيل وإعتمادها الكبير على طاقم العمل لديها في تطوير تلك الأنظمة بعكس لينكس.
المسميات تدل على الشيء ، ولا تعطيه قيمة، فعلى سبيل المثال هناك لغات برمجة كثيرة ، ولكن لماذا نقول هذه لغة سي أو لغة جافا أو بي إتش بي؟ فقط للدلالة على هذه اللغة وتمييزها عن اللغات الأخرى. وهنا المقصد من المسميات وليس زيادة القيمة.
هناك فرق بين المخاطرة المدروسة والمخاطرة المتهورة. فالمخاطرة المدروسة يكون لديك علم بهذا الشيء ولكنك لم تقدم على العمل به من قبل أما المخاطرة المتهورة أن لا يكون لديك علم بهذا الشيء وتحتاج لتعلمه من جديد. وبرأي الشخصي أن ما قمت به أثناء تنفيذ مشروع الووردبرس هو مخاطرة ولكن مدروسة وليست متهورة.
لا أرى مشكلة في ذلك إن قام بكتابة هذا الكود مبرمج نينجا، فيكون العمل ملاصق لصاحبه.