Ahmed Abdelkhalig

باحث عن الحرية

64 نقاط السمعة
104 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أليس من الأصح طرح سؤالك >لماذا وجد الشر بعد أن تجد اجابة لهذا السؤال؟ >أليس هناك طريقة لمعرفة الخير غير وجود الشر.
لا توجد علاقة ليست بعلاقة منفعة اساسا، العلاقة العاطفية تكون العاطفة نفسها هي ما يراد منها والا لما كان لها معنى، فوجود الابن و الزوج او الوالد محكوم بمنفعة عاطفية، فلو كان والدك او ابنك او زوجك يسيئ معاملتك بشدة لدرجة لا تطيقينها، فأكيد لن تضحي من اجله، ولو فعلت فلاسترجاعه كما كان قبل ان يسيئ معاملتك وليس ليستمر في ذلك
>لا أعلم دائما ما تُترجم عندي كلمة مقابل وكأنه أمر مادي أكثر نعم هذه هي مشكلتك. لكن عمومًا تكمن المشكلة في هذا الباب في تقديرنا، بم نضحي و لأجل ماذا، لا تكون الأولويات في الحياة عادة واضحة، وقد لا تملك الكثير لتضحي به، كما أنه قد تضيع تضحياتك هباء اذا ضحيت بها بشكل خاطئ "وهنا أعني بأن يكون ما ستملكه نتيجة تضحيتك مستولى عليه من طرف ثالث" ، كما أن شكنا باحتمالية سوء تقديرنا أو قلة معلوماتنا الذي قد يؤدي
حرفيًا لا وجود لتضحية بلا مقابل، قد ترين أن تضحيات الناس العاطفية لا مقابل لها، لكنهم يضحون لانهم يريدون استمرار هذه العلاقة، قد تكون مضرة او لا هذا ليس موضع نفاش، لكن ما يراه هو انها اعلى قيمة من المضحى به، ولذات السبب تجدين مفهوم التضحية من اجل الوطن صار مزحة، بعد ان كان شرفًا
هما نفس الشيء لكن بمعني التضحية كتبادل، انت ضحيت بسفرك لأنك رأيت أن والدك أهم منه مثلًا، لا أحد يضحي بشيء يرى مقابله مكسبًا ضحلًا، تبعًا لفكرة أن لا أحد يؤذي نفسه بشيء يدري أنه سيضره، أو لا يكسب أفضل منه
لا أدري ما سبب تعقيد الموضوع هكذا، التضحية ليست أكثر من عملية تجارية، تترك شيئًا لتحصل على أخر، والإجابة على سؤال لماذا تضحي ولاجل ماذا بسيط، ضحِ بإذا أردت شيئًا ورأيت أنه ذو قيمة أعلى من حياتك أو يساويها وتريده أكثر.
لا اظن ان هنالك معنى يمكن استعادته بعد فقدانه، لو استعدت شخصًا فقدته من فترة طويلة غالبًا لن تستمتعي معه مثلما كنت تفعلين، فلا أنت الشخص ذاته ولا هو الشخص ذاته، ولو كان هو ذاته فعدم تطوير طريقة للتأقلم مع التغيرات في شخصيتك سيحد من إمكانية التفاعل بشكل كبير، يُرى الأمر بصورة أوضح عند تفاعل الأشخاص مع شخص عزيز عليهم تغير فجأة، أو الابناء الذين يكرهون اباهم اذا كان لا يتواصل معهم كثيرا، لذا ارى رد المجهول الذي يريد استعادة
فكرة "شهادة صلاحية الزواج" جيدة لحل مثل هذه المشاكل، بحيث يتم اختبار كل شخص في اهليته للزواج، وبعدها لا يهم عمره ولو كان بلغ منذ ساعة
تدري أنك في القران لم تؤمر فقط بالعبادة؟
غريب أمرك، ملامح الرواية في مطلعها مشوشة ولم تكن كما تقول، لكن تقدم القصة هو الذي كان رائعًا!، أعني بذلك جودة الحوارات خصوصًا بين الملك والراعي وبين الراعي والخيميائي-كون الرواية لا ترتكز على القصة-، لا أدري لكن لم ألتمس جو كتب التنمية البشرية هذا، خصوصًا أنني أكرهها واستمتع بكرهي لها..
ماذا أعلن؟ هذه الايام تلقينا كسودانين مصيبة هذا الثورة واصبح الثائر فيها سجانًا، وتأتيك الصفعات حتى ما تكاد ترى ما يحدث. صراحة صرت أخشى من تعودنا على الذل أن نصبح طالبين للذل
>لا أخفيك سرًا أنا من المؤمنين أن الدين وخاصة الإسلامي مستهدف بشكل ما، لذا أرى في بعض الدعوات كما لو كان هو الهدف المستتر، وليس عادة اجتماعية خاطئة الموضوع - ما أدري إذا ما كان مضحكًا أم مبكيًا - صار يلعب فوق الطاولة، أيام اللعب تحت الطاولة هي للتسعينيات، الأن يتم إذلالك على العلن، بل صار الإبداع بذلك فنًا.
نريد صورة لحسوب io من ايام arabia:-)
لكن أحيانًا يكون الخروج من هذا الوعي مكلفًا أكثر من الفائدة التي تُجنى من حدوثه، أو أحيانًا لا معنى له ببساطة، فمثلًا كنت أرى بعض الحركات النسوية التي تنادي بجعل الأسم منسوبًا للأم:-)، لأنها هي التي تربي وتتعب وتلد وغيرها من العبارات المستهلكة، فهنا ولو فرضنا جدلًا أن هنالك معنى من فعل هذا، فهو مكلف جدًا بما لا عائد منه تقريبًا. كما أن هنالك حالة من الصخب الإعلامي - المخيف صراحةً - حول حالة تقديس الخروج عن وعي الجماعة، خصوصًا
لماذا يحس البعض بأن أسلوبي هجومي:-) انا ايضا قدمت رايي فقط:-)
لا أدري كيف ربطت بين هيئة العبقري وجسده، أشياء مثل النظارات تكثر بين العباقرة لكثرة قرائتهم، لكن لا ربط بين الجسد والهيئة بحيث كلما رأيت صفة جسدية بأحدهم قلت أنه عبقري
نعم فهمتك، وجهة نظر جيّدة.
التصميم جميل والنظام يبدو جيّدًا، وأعجبتني بعض الخصائص المتعلقة بأصل المعنى ومعناه الدلالي. هل يتوفر للمعجم api؟
لا أظن - والله أعلم - أن رفع الثقافة سينفع بشيء، فالمشكلة ليست بوجود الحلول وإنما بالقدرة على تنفيذها، فالحكومة لن تدفع لك فلسًا واحدًا لبناء نظام إلكتروني على سبيل المثال، ليقلل من الضغط على الإجراء الحكومي الورقي، فحتى لو علمت الناس كيف يستخدمونه فلا فائدة من ذلك لعدم وجوده. وبالنسبة لموضوع العدل الإجتماعي، فلا اظنك تستطيع تخصيصهم بفرق، فكل الأشخاص يعانون مثلهم، سواء كانوا بالحكومة او بشركة أو اغتربوا عن اوطانهم لبلاد عربية أخرى، بجانب أنه سيمكنك تحليل أشياء
أعتقد أن مدخل عرضك للموضوع وعنوانه لا علاقة لهما بنهايته، ولو على باب الانتقال من التعميم إلى التخصيص، فقد اطلقت أحكامك على الروتين كله وأنت تقصد جزءًا فيه. وبالنسبة للروتين الحكومي، فلدينا بضعة حلول ممكنة، أولها هي بتغيير الحكومة نفسها، وهذا ما نتج عن ثورات الربيع العربي لتأتي حكومات أسوء، لكن أن حظت بقيادة جيّدة فقد تأتي بحكومة جيًدة،ثاني هذه الحلول أن تأتي بعصبة من قومك لتقضوا مصلحة واحد منكم، فهذا يقف في صف الصرافة وذاك في صف استخراج شهادة
كما قلت، هم لا يريدون الحياة أصلًا لما فيها من لوازم، لذا ينتحرون، كما انه ليس سريعًا ولا في لحظة، بل هو اكتئاب طويل قد يدوم سنينًا طويلة، وكما أنه يكون خلاصًا لحظيًا لهم فعلًا إذا كانوا مؤمنين بالآخرة، ولو كانوا كافرين بها فخلاص أبدي باعتقادهم، ولا ريب بأنها مجرد لحظة يرى فيها سراب النعيم الذي يريده ثم يختفي ليرى حقيقة الموت المرعبة، لذا ترين كثيرًا ممن انتحروا وفشلوا عاشوا حياة أموات بدلًا من أنهاء حياتهم بانفسهم
فرضًا أنك بأمتحان صعب لم تدرسي له لظروف ما، عندما يقول مراقب القاعة بمضي نصف الزمن ستفكرين بجمع الورقة والخلاص من هذا الجحيم، لانك لا تستطيعين فعل شيء ولكن يجب عليك ذلك، هذه هي الفكرة ببساطة، ينتحر الناس ليخلصوا من اتخاذ قراراتهم، لكي يحرروا أنفسهم من لوازم أكمال حياتهم، غير أبهين بما قد يؤثر عليهم هذا، تتضح هذه الفكرة عند ترددك في تسليم الورقة، وترددك في الانتحار
>ماذا لو عاد الزمن بنا إلى الوراء إلى تلك السنوات البعيدة؟ ثم يأتي الجواب من المؤكد أننا كنا سنصبح سوبر هيروز! فلو أنني بدأت تلك الشركة لكنت الآن أناطح جيف بيزوس أو على الأقل بيل جيتس! في الواقع يمكنك صناعة اسم لك الان في المجالات الجديدة ليتمنى شخص ما بعد ٢٠ سنة مناطحتك:-)
ردي يبدو نقدًا غير بناء:-)، لكن اليوم الخميس ولا يمكن حذف تعليق:-)
لا اظن ان هنالك فلم لا يصور الحب طاهرًا(ساتجاهل الافلام التي تفعل لقلتها:-))، المهم اعتقد وصف القصة يسهل عليك التنبؤ بالتسلسل العام لما سيحدث بالقصة