Sadam Fakraoui

151 نقاط السمعة
144 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
في الحقيقة لا يوجد عادة سيئة لا تخلو من تأثير سلبي واحد على الأقل، أم عن إيجابياتها فهناك إيجابيات ومنها أني حسنت مهاراتي في اللغات من الأفلام واليوتيوب، وفهمت أمور كثيرة حولة أجهزة الكمبيوتر المخصصة للألعاب وكيفية تركيبها، تمكنت كذلك من تعلم مهارات عديدة مثل تصميم الجرافيك وإتقان برامج أدوبي وتصميم واجهات المواقع، وقد جلبت لي هذه المهارات فوائد مالية جيدة في الفترة الأخيرة، رغم أني كنت أستطيع اكتساب هذه المهارات بطرق مختلفة تكاد تخلوم من كل العادات السيئة سالفة
فقط العادة الأخيرة ( التأكيدات الإيجابية ) رغم أنها لا تبدو كعادة بل هي أقرب إلى صفة أو فِكر إن صح التعبير، بالإضافة إلى التأمل في بعض الأحيان، أما عن بقية العادات فإني أقوم بها جميعا ولكن بشكل معكوس! أنا أعيش بالليل ولا أقوم بأي تمرينات رياضية، كما أني شخص منعزل تماما أحب الهدوء، وجميع من أقابلهم من حين لآخر أشخاص مقربين من العائلة ليسوا جديرين بمناقشتهم في مواضيع جدية، وماهرتي الإبداعية هي مشاهدة اليوتيوب أو ألعاب الفيديو والأفلام، لست
أعتقد أنه رسالة طبيعية لتذكير البشرية مدى ضعفهم، ربما نملك أسلحة قادرة على تحويل كوكب إلى غبار ولكننا أيضا نملك كائن مجهري قادر على قلب حياتنا رأسا على عقب، سواء كان بفعل فاعل أم لا، فالجواب لا يغير من الواقع شيئا، كنت اعتقد ان العالم سينتهي ذات يوم على يد الذكاء الاصطناعي اما الآن فلا أعتقد أن البشرية ستشهد ذلك اليوم. أما نحن العرب مهما تعددت آرائنا فنحن خارج اللعبة منذ زمن وسنضل كذلك دوما..
أعتقد أنه علينا أولا طرح السؤال التالي : هل يمكن بالفعل إحداث تغيير في ثقافة العرب ؟ وما هي نسبة نجاح ذلك ؟ ليس من الصواب أن نحاول حل مشكلة لم نفهمها بعد، فالعقل العربي معقد أكثر من معادلة شرودنجر، أعتقد أن الطريق الوحيد لبناء وعي جديد ومختلف هو العودة إلى التاريخ وقراءته بعين مغايرة تدرس الأسباب وتحلل نتائجها، ربما حينها يمكننا فهم أنفسنا ولو قليلا،
في الحقيقة كمستقل أرى من الصعب وضع خطة لتنظيم الوقت والسير وفقها، لأني أقوم بأعمال كثيرة ويصعب علي الالتزام بوقت محدد للعمل خلاله ، أما الأمر الجيد هو أني لست من مدمني مواقع التواصل الاجتماعي ولا أقضي أكثر من دقائق قليلة في تصفحها، لا أعتبر إهدار الوقت إهدارا بمعنى الكلمة فأنا أعمل عدة ساعات ثم أستريح مع شروق الشمس وأشاهد بعض المسلسلات ثم انام وأستيقظ بعد الغروب، وهذا يناسبني عمليا أما صحيا فأنا أقتل نفسي، أعتقد أن العمل في الصباح
-2
القيمة الحقيقية لأي شيء هي فائدته المادية ثم العاطفية،
نعم أنا أؤمن بأن نظرتنا للأمور يجب أن تتغير كي نفهم أنفسنا والآخرين أكثر وحتى المشاكل المستعصية هي في حاجة ماسة لنظرة مختلفة وفهم جديد،
أرى أن الحكومات العربية ملزمة بشيء واحد لم يتغير منذ عقود وهو تحطيم الرقم القياسي العالمي في إعدام طموح الشباب.
• اذا كانت الفكرة سيئة جداً ولا نفع بها فكيف فكر بها فيلسوف مثل افلاطون - بتأكيد ليست مجرد خواطر خطرت له اثناء الاستحمام - من كلامك هذا أرى أنك تريد أن تقول لا يمكن لـ أفلاطون أو غيره من الفلاسفة أن يخطئوا، حسنا.. كيف وصل أفلاطون لتلك المكانة ؟ هل أصبح فيلسوفا في عشية وضحاها ؟ أم وُلد بتلك المعرفة ؟ بالتأكيد لا، فهو تعلم ومارس وفشل ليصل إلى تلك الشهرة، وهو شخص مثلي ومثلك ويمكنه أن يخطئ حتى
السلام عليكم في الحقيقة لا أنسحب من أي نقاش بهذه الطريقة أبدا وغالبا ما تنتهي نقاشاتي مع أصدقائي بتوسع معرفتنا حول بعض الأمور التي كانت غائبة عن أحدنا، وليس عيبا أن يعترف المرء بجهله للأحداث أو التاريخ بل العيب الأعظم أن يتحدث الشخص في شيء يجهله وكأنه يعلمه علم اليقين، بما أنك يا صديقي طرحت هذا الموضوع المقتبس فأقترح عليك قراءة كتاب فن التعامل مع الناس، لقد أنهيته الشهر الماضي وهو حقا كتاب شيق وممتع ومفيد.
الشعب لم يعد يحكم حتى في بيته، هذا الشعب نصفه يجهل حقيقة الأمور، ولا يمكن أن تلومه فهذا نتاج سنوات من القمع الفكري والتضليل والكذب، لا يوجد شيء أسمه ثورة، الثورات الحقيقية تحدث داخل المصانع والجامعات والمختبرات وليس في الشوارع،
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((سيأتي على الناس سنوات خدّعات، يُصَدق فيها الكاذب ويُكذَّب فيها الصادق، ويُؤتمن فيها الخائن ويُخوَّن فيها الأمين، وينطق فيها الرويبضة))، قيل وما الرويبضة يا رسول الله ؟ .. قال: «الرجل التافه يتكلم في أمر العامة»، من هذا الحديث الشريف نستنتج أن ما يحدث اليوم في الأمة الإسلامية هو أمر محتوم ولا يمكن إنكاره بأي شكل من الأشكال، ولكن السؤال الأهم هنا : هل يجب أن نتقبل
اقرأ موضوعك مرة على الأقل قبل نشره لتصحيح الأخطاء الإملائية، نحن في مجتمع يتحدث ويكتب بالعربية ولسنا في مجموعة فيسبوك لتكتب كلمات إنجليزية بحروف عربية، لا أعرف لماذا تكتب هكذا ولكنك أفسدت متعة القراءة، لا أحاول تثبيطك بهذه الكلمات ولا تعتبرها نقدا بل مجرد نصيحة، إقبلها إن أردت.
السنة الماضية تابعت برنام السديم 2، ( ليس سديم بل السديم ) برنامج حول عِلم الفضاء والكواكب والمجرات، البرنامج من إنتاج جينوميديا ويعرض على قناة جينوميديا على اليوتيوب، ويقدمه سعيد الجرجاوي، ربما يكون هناك جزء ثالث هذه السنة، أيضا برنامج أصوات على نفس القناة يقدمه ياسر حارب، برنام تحفة فنية حول مختلف الأمور والعلوم، ان شاء الله يكون هناك جزء ثاني هذه السنة، وأيضا برنامج لحظة يقدمه ياسر حارب سيعرض على ناشونال جيوغرافيك أبوظبي.
العفو بالتوفيقك
كما قال أحد الاخوة العمر مجرد رقم، قد تكون تكبرني بعشرون عاما ولكنك تقضي اغلب وقتك منغمس في العمل وأمور الحياة العادية، بينما أقضي أنا وقتي في خوض تجارب الحياة واكتشاف العالم بمنظور جديد.
هناك عدة طرق لإيجاد العملاء، انا مثلا قمت بتصميم شعارات بالخط الحر والخط الكوفي المربع لأسماء عادية، وكانت التصاميم بأفكار مخصصة للمحامون، يعني يكون الشعار مصمم بشكل يوحي ان صاحبه محامي، ثم نشرتهم في مجموعة للمحامين، وهكذا تواصل معي العديد منهم يريدون مني ان اصمم لهم شعارات بأسمائهم وهكذا حصلت على اكثر من 10 عملاء من مجموعة واحدة فقط، يمكنك ان تفعل المثل ولكن بأسلوبك الخاص، يمكنك ان تجد مجموعات لأطباء الاسنان او لاصحاب المشاريع الناشئة او أي شيء يخطر
نعم حوالي سنتين في المعتاد ولكن هذا يختلف من شخص لاخر،
نصيحتي لكم يا أصدقاء، إن كنت مبتدئ/ة لا تركز على الربح بتاتا بل اعتبر الربح هدف على المدى الطويل، ويوجد خطوات عليك إجتيازها للوصول إلى هناك وأهم خطوتين هما الإبداع والإتقان إن تمكنت منهم ستحقق مبتغاك، ومهما وصل مستواك في التصميم لا تتوقف أبدا عن التعلم، إحذف من قاموسك كلمة اكتفاء، فهي ليست موجودة في عالم الفن والتصميم، واعمل على ارضاء العميل فهو الشخص الوحيد المهم بعدك انت! لذلك مهما كانت مطالب العميل تقبلها بصدر رحب ولا تلغي ابدا صفقة
ماذا تعلمتم من إسرائيل ؟ ربما هناك سياغة أخرى للسؤالي : ما الذي تعلمتموه من القضية الفلسطينية؟ لقد أنهيت البارحة قراءة كتاب ( أمة الشركات الناشئة ) وبصراحة أنا مذهول بمدى ذكاء اليهود، بغض النظر عن القضية فإن ما قاموا به لتأسيس دولتهم يعتبر إنجاز عظيم، لقد صنعوا علاقات وضعت حجر الأساس لما هم عليه اليوم، قيام دولة إسرائيل كان سببه الأدمغة والعباقرة الذي عملوا ليل نهار من أجل بلادهم، هم إبتكروا وإخترعوا وصنعوا ما يجعلهم ذا أهمية، عرفوا ماذا
لدي صديق يمكنه ان يقدم لك افضل النصائح والكتب التي تحتاجها لتأسيس شركتك، قم بالتسجيل في موقعه واطرح استشارتك في صفحة الاستشارات، وسيجيبك خلا يوم. Edara.com
بادئ ذي بدء هذه وجهة نظرك، ناتجة عن تجربتك في الحياة، والتجارب الحياتية مثل بصمة الأصبع تختلف من شخص لاخر ومن المستحيل ان تكون تجاربنا متشابهة في اغلب الاحيان، ولا اقصد هنا ان وجهة نظرك ومفهومك للشغف خاطئ او صائب، ولكنك تبالغ في اهمية المال، بالتأكيد المال مهم ولكن ليس على حساب سعادتنا وحبنا لما نعمل، فنحن لم نخلق لنجني المال بل خُلقنا لغاية أسمى.
قبل 3 سنوات كنت اعمل عن بعد من تونس مع شركة إماراتية في التسويق الشبكي، في المرة الأولى وجدت فكرة لتطوير فكرة التسويق بشكل عام بحيث يصبح العملاء هم من يسوقون للشركة بطريقة غير مباشرة والنتائج تكون على المدى البعيد، المهم بعد ان درست الفكرة لساعات كتبت رسالة لمديري بكل شغف وحب اشرح فيها الفكرة بالتفصيل، ولكوني كنت مؤمن بهذه الفكرة على قدرتها لتغيير مفهوم التسويق الإلكتروني أكثر من اللازم قلت في نفسي من المستحيل ان يرفضها مديري او ينقدها،
أنا أعمل مستقل منذ سنة 2014 ، في البداية الاهل واصدقائي لم يبدو اي اهتمام عندما احدثهم عن العمل الحر عبر الانترنت ، ولكنهم سرعان ما غيروا رأيهم عندما رأوا أني بدأت اجني مدخول محترم ، واليوم هم مقتنعون تمام الاقتناع باهمية العمل الحر وبعض اصدقائي دخلو هذا المجال، الشيء المهم هو ان يقدر الفريلانسر ما يقوم به ويصر على اتمامه، اعتبر الفريلانسر العرب متأخرين كثيرا عن الغرب وخاصة في امريكا. اعتقد ان العمل الحر مستقبل مشرق لكل شخص شغوف
سأتكلم عن اللغة العربية أجل يمكن أن تكون الترجمة أكثر دقة مما نتوقعه ولكن هذا يعتمد على علماء وأساتذة اللغة العربية وبالطبع يجب على جوجل أن يوظفهم أو يستعين بهم، فالعربية تحتوي على 12 مليون كلمة بينما نظيرتها الانجليزية لا يتجاوز عدد كلماتها المليون. لذلك عندما نتحدث عن دقة توازي دقة المترجم البشري فالأمر يصبح تحدي كبير لجوجل ، ولكن هل تعتقدون حقا ان جوجل سيهتم بلغتنا كما لم نفعل نحن!