Salah Louergli

مبرمج ومحلل بيانات، أحبّ الذكاء الإصطناعي وتعليم الآلة كما أدرسّها أيضًا. تاجر مُعتمد في العُملات الإلكترونية والورقية لدى منصة Binance P2P.. وCEO في شركة Grooget.com - على الرحب والسعة أينما كنتم.

410 نقاط السمعة
778 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
-1
أعتقد أن صاحب المشروع يدفع 2.75% كرسوم لوسائل الدفع، إذًا فليست مجانية بالتمام. تلك الرسوم تعود إلى خاصية الدفع، أو ما يُسمى برسوم لوسائل الدفع، فلا أضن أنها عائدٌ كلمل المنصة. كما أقصد في كلامي، أنّ صاحب المشاريع يُمكنه تقديم أعماله دون دفع أي رسوم، أو يمكنه تلقي جميع العروض مجانًا قبل إختيار المُستقل. حيث أن المستقل عند نفاذ العروض، يجب أن يدفع من أجل عروضه قبل إختياره لتنفيذ المشروع حتى.. هل وصلت الفكرة الآن؟
-1
نعم يمتاز أصحاب المشاريع بميزات أكبر وأكثر من المُستقل، إنه موقع مجاني بالنسبة لهم، هم فقط يدفعون مقابل رسوم خفيفة وقت الدفع في حال إختيار صاحب المشروع للمُستقل. في حين يبقى للمُستقلين إلتزامات أكثر، ومدة إنتظار تصل إلى 21 يوم إذا لم يدفع. كما أكرر، هنالك الكثير من الحلول العمليّة الأخرى، حقًا لا نعلم ما يجري في الكواليس خلف المنصة وإدارتها، ولكن يجب المُقاربة الكاملة بين المستقل وأصحاب المشاريع.
-1
بغض النظر عن عن مدة إغلاق المشاريع، فهي مبالغة فيها حيث تصل إلى الواحد والعشرين يومًا. ولكن لنطرح سؤالاً على أرض الواقع؛ لماذا على المستقل الدفع مرتين (الرسوم + تكلفة إضافة العروض) بدل أصحاب المشاريع من أجل تقديم عُروضه؟ هكذا يُصبح مستقل موقع مجاني فقط لأصحاب المشاريع، ومنصة محدودة ربحيّة بالنسبة للمُستقلين.
نعم كانت هذه أول عينة صوتية لي، على كل حال شكرًا لرأيك المُحترم. أما بالنسبة للتدريب، فهذا ضروري من أجل تطوير أي مهارة نُريدها.
هنالك مجالات ومواد تقنية تأخذ من الأساسيات أكثر من الثانويات. على سبيل المثال؛ البرمجة أو التصميم الإبداعي.. حيث يمتلكان نفس الأساسيات ومفهومها مع تغير الزمن، لهذا الكُتب قد تكون مهمّمة أو مفيدة هنا في أخذ المعرفة اللازمة حول الموضوع المطلوب. أمّا بالنسبة التقنيات الحديثة المُتجددة باستمرار، فكما أخبرتك تابعي الحوارات البنّاءة والمزيد من مقاطع الفيديو.
مرحبًا، شكرًا هُدى على تعليقك ورأيك أحيانًا نشعر بأن اللهجة تؤثر وخاصة عندما تكون من مثل هذه البلاد لكن في صوتك لم أشعر في ذلك. على العكس من بداية الفيديو. بخصوص تنوع اللهجات وتأثيرها على مخارج الحروف في الوطن العربي وبعض البُلدان التي تعد لهجتها من أكثر اللهجات الصعبة؛ أجد أنهم هم من يمتلكون المهارة في سرد اللغة العربية كما ينبغي. لأن دائمًا أصحاب اللهجات الصعبة هم من يتعلمون ويفهمون باقي اللهجات اللغات أسرع من غيرهم. أمّما بخصوص صوتي، لدي
من خلال خبرتي في كتابة المُحتوى التقني والإبداعي، أعتمد بشكل أساسي في فهم الموضوع الذي سأكتب عليه؛ من خلال النقاشات الحيّة والردود المُفيدة في موقع كورا الأجنبي على سبيل المثال أو أي موقع إخر مخصص للنقاشات مثل حسوب I/O. كما أشاهد بعض الفيديوهات التقنية أيضًا، أو الإستماع إلى بودكاست له صلة بموضوع المقال.. يُمكن أيضًا الإعتماد على الكتب الرقميّة كمصادر أساسية للمعلومات، حيث تُفيد الكتب أيضًا في تطوير المهارات الكِتابيّة. حظ موفق الأخت نادي.
لكن لا أجعلهم في المقدمة ثمّ أكتشف في نهاية المطاف أنّهم لا يستحقون هذه المكانة التعامل الإجتماعي بالمنطق :)
لينهض المارد الحقيقي داخلك كي يقهر كل المعيقات والتحديات .. أمامك الكثير من الفرص لتتسلح بالقوة في مجتمعك .. قوتك الكامنة طاقة تبسط أمامك إن استحضرتها لتكتشف كم أنك قوي. شكرًا الأخ مازن لكتاباتك كل هذا، أتشرف بمعرفتك والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لينهض المارد الحقيقي داخلك؛ أحببت جدًا هده العبارة، حث يستخدمها عقلي دائمًا أمام أي معيقات أو مشاكل أو أيً يكن ما يُسميها الناس؛ العامل الوحيد هنا هل أنت قادر هلى كل هذه المسؤوليات التي ستكون على عائقك
مشكلتنا التي نواجهها حقا عندما نرى شخصا يجالس نفسه، صامتا وهادئا في زواية ما نبدأ في تأويلات شخصيته، كإنطوائي، معقد وغيرها... أنا هكذا، وأحب أن أكون ذلك الشخص الهادئ الصامت الذي يُقرر ما إذا كان ذلك المنطق أو الإجراء صوابًا بكل عقلانية وهدوء. لا أهتم ولا أؤمن أصلاً بمقولاتٍ من الشخص المٌعقد وغيرها؛ لأننا نحن من نقرر وعقلنا من يختار ما إذا كنّا سليمين عقليًا في قراراتنا أو لا، إذا كنا سليمين لنخطو إلى الأمام دون أن يُلاحظ أو يتدخل
سأجرب ذلك، شكرًا على النصيحة.
شكرًا لك، ولكن هل يُمكنك إقتراح لي مقالة تشرح عن فوائد هذه النبتة والعُشبة؟ أريد إستخدام كلّ شيئ للتخلص من هذا.
في أي نوع من المحلات يُمكن أن أجد الـ "اوليفيرا"؟ هي عُشبة، نبتة، أو دهن مستخلص من نبات الأوليفيرا..
ترمب النسخة البريطانية.
فيديو رائع، هل لك أن تدلني على إسم أو روابط لهذه التأثيرات الموجودة على هذا الفيديو مثلاُ: https://youtu.be/TDnJH2ndDco أقصد التأثيرات التي تظهر بشكل جليتش، وكذلك تلك النقاط البيضاء المتحركة وغيرها، وشكرًا :)
أفتقر كثيرًا دورات في تصميم واجهات المُستخدم على برنامج الـ Adobe XD، الدورات المجّانية المتواجدة على يوتيوب حاليًا ضعيفة جدًا، بل تُعد بداية مبهمة وغير صحيحة لمن إتّبعها من المُبتدئين وذوي الخبرة الضعيفة في المجال.. ونفس الأمر مع الموشن جرافيك، جميع الدورات الجيدة مدفوعة بأسعار خيالية، إلاّ من رحم ربي.
أعتقد أن من عادتك دائمًا أن تلوح بالجمل المبهمة في الردود كما فعلت معي ووصفتني بأنّي أفكّر بسلبية. مرحبًا بأخي الكريم، أحب دائمًا الدخول هنا وهناك لخلق روح النقاش بجدية لا إستهزاء، على أي حال، أنا آسف جدًا إذا أخطأت معك.
لا تتعجل كثيرًا بإعطاء رأيك بالقُشور، ربّما كان موقعًا لاختِصار الروابط فقط وقد تمّ تصحيحُه كما ظاهر. على أيّ حال؛ حسوب سعيد :)
في رأيي نكره العمل لأنّنا لا نجيده، أو نتماطل كثيرًا في تنفيذه، أو لا نحبّه من البداية أصلاً. فالحل الوحيد هو التشبث في العمل إن كان مُهمًا بالنسبة لك والعمل بجد، أو حاول تغيير مجال العمل إلى شيئ تحبّه يكون أفضل بالنسبة لك *(ولكن هذا الحل يحتاج إلى مزيد الوقت تقظيه في التعلم أو مُحاولة التأقلم)*.
بالتأكيد يُمكنك إخباره، بل يجب عليك ذلك، لأنّه صديقك كما تقول وبالتالي إن إكتشف ذلك فهذه خيانة عظمة من شخصك له، لأنك تعرف بالجريمة ولم تخبره بها.. قد تبدوا فكرتي متخلفًا لدى البعض ولكن هذا شيئ طبيعي، المُهم أيّها الصديق أخبره بتأني وحاول إبعاده بأي طريقة عن إرتكاب جريمة أو شيئ خطأ في حقّ زوجته الحالية.
إقترح المشروع للجهات المعنية، الأمر ليس سهلاً كما تظن. لأنه وببساطة، شركات توفير الغاز والكهرباء وكذلك الإنترنت ليس لك، بل مِلكًا للدولة، لهذا أقترح عليك أن تقترح عليهم فكرة المشروع -أي التطبيق سيكون تابعًا لهم-، وأنّك قادر على تطويره وتوفيره مع فريق العمل.
> إنّ فناناً من بلدي يُعد من النخبة (باسم ياخور) كان يناقش حقوق المثليين وحجّته كانت أنّها حرام دينيّاً، أعتقد أنّ هذا يُعطي فكرة جيّدة عن طريقة التفكير التقدميّة على ذلك المستوى. وكان يُخاطب في ذلك مُجتمعًا دينيًا لا توجهًا آخر، وما المُشملكة في ذلك؟ - هل هي معك؟ نعم ربّما..
> آه ولمن عرفوني هذه الفترة فقط، لا تقلقوا فليست كل مقالاتي تتناول المواضيع الجنسية، هذه الفترة فقط فاعذروني. هاها، وضّحت شيئ كبيرًا بالنسبة لي، كنت أحسبك باحثًا إستراتيجي ودولي عن المواضيع الجنسية وما شابهها.
الفكرة جميلة جدًا، ولكن هل تستخدم في ذلك روابط حية للمنتجات والخصومات بالتسويق للمنتجات؟
لماذا لا يحدث ذلك مع أصحاب المشاريع، لأنهم هم من يطلبون التواصل خارج موقع مستقل وغالبًا على الواتس أب دائمًا وليست مرة واحدة فقط؛ *نعم لأنهم أصحاب النفوذ في مستقل*.. أهم شيئ يا أخي *التواصل مع الإدارة لإرسال أموالك المستحقة من عملك أولاً*، ومن ثمّ حدثهم عن الحساب وأهميته لعملك، حيّاك الله ورعاك في عملك وبيّاك، تحياتي من القلب :)