مرحبًا بك تقوى. بداية أشكرك على منحك الوقت لقراءة المقالة وسعيدة بأن أفدتِ منها :) نعم هو كما ذكرتِ بالفعل، فالتسويق هو أشمل وأعم من الإعلان وهو علم واسع ومعقد، والإعلان هو تعبير عن الرغبات التسويقية وهو المعروف أكثر بين الناس، ولذا أتفق معك، فكتابة المحتوى التسويقي هي الأشمل والأوسع مقارنة بتلك الإعلانية منه.
ميساء الخضير
مؤسس مشارك وناشرة في منصة أنوان الإلكترونية. أعمل في صناعة المحتوى العربي ومهتمة بالأدب العربي والثقافة بشكل عام. أم لطفلين صغيرين وشخص اجتماعي يحاول التفكير في أوقات الفراغ.
94 نقاط السمعة
64.9 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
حقيقة هي عملية تكاملية بين المسؤول عن تطوير الموقع، ومسؤول التسويق الرقمي، والمحرر. فالمسؤول التقني يعمل على تطبيق وإجراء جميع ما يلزم من تطوير وتحديث ليتوافق الموقع مع SEO، ويقوم مسؤول التسويق الرقمي باقتراح الكلمات المفتاحية للنصوص بناء على استخدام أدوات وآليات محددة، وقبلها نخوض نقاشًا بخصوص ما إذا كان الجمهور المستهدف مهتمًا بالموضوع وخلافه. ثم، يتبع المحرر توصيات التسويق الرقمي فيما يتعلق بإدراج الكلمات المفتاحية في النص وتوزيعها بالصورة المناسبة، ثم تأتي عملية النشر ومراقبة الأداء. أتمنى أن أكون
أشكرك إيمان وشكرًا جزيلًا لاطلاعك وتعليقك. نحن في أنوان نقدم المعلومة لكتاب المحتوى في مجالات عدة، وذلك لمساعدتهم على التعلم وإتقان حرفة الكتابة الرقمية. المحتوى العربي بدأ في الانتباه إلى مواضيع متعددة في السنوات الأخيرة، وأعتقد بوجود الكثير منها الذي ما زال بحاجة إلى تعريب وتعريف القارئ العربي به.
أهلًا بك علي، نحن في أنوان نحاول التأسيس لعدة مواضيع في مجال المحتوى الرقمي. قد تعتبر هذه المادة مجرد مدخل تعريفي لتحسين محركات البحث، ولكن باعتقادي أن الممارسة العملية هي الفيصل بما تظهره من نتائج وأرقام بعد إنتاج المقال بالشكل المناسب. طبعًا هذا يتأتى من التعاون بين خبير استخراج الكلمات المفتاحية وتزويد الكاتب بها لتضمينها في مقاله. ولكن، ما رأيك أنت بذلك؟ أحب أن أعرف أكثر باعتبارك تعمل في هذا المجال!
جميل جدًا إيمان! أعتقد ذلك يعود لأنه الرسائل الإلكترونية محددة بأنماط خطوط معينة، بينما تمنح الرسائل المكتوبة خيارات لا عدة لها للكتابة من حيث الخطوط. هناك دراسة عديدة حيال العلاج بالكتابة عمومًا ومؤخرًا العلاج بالفن أو الرسم هو أحد الأشكال المعتمدة للتفريغ وعلاج ما بعد الصدمات عن الأطفال ممن تعرضوا لظروف قاسية أو مروا بأوضاع حرب وما إلى ذلك.
أعتقد يا علي حتى رسائل الواتسآب باتت تحمل ذات المشكلة. حين نرسل نصوصًا جامدة فإنها تبقى ضمن دائرة تفسير الشخص المستقبل وحالته النفسية وما إلى ذلك. أعتقد أن الشخص الصحيح هو من نثق به إلى حد لا تفسده قراءة رسالة جامدة لا روح فيها، أو لا حاجة به إلى رسالة صوتية تشرح أنه المرُسل يخاطبه بكل مودة. ألا ترى ذلك معي؟
أتفق تمامًا. وقد تناولنا هذا الموضوع في درس سابق على منصة أنوان يتحدث عن مهارات الكاتب المحترف: https://anwan.me/9a54d3682d97-10-%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%A3%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D9%85%D8%AA%D8%B9-%D8%A8%D9%87%D8%A7-%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AA%D9%88%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AA%D8%B1%D9%81
في الحقيقة هذه واحدة من أكثر مشاكل الكتاب شيوعًا، وقد حاولنا في منصة أنوان أن نقترح لها حلولًا في المقال التالي: https://anwan.me/78ff38cdd3a9-12-%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%B9%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%AF-%D8%A3%D9%81%D9%83%D8%A7%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA