ميساء الخضير

مؤسس مشارك وناشرة في منصة أنوان الإلكترونية. أعمل في صناعة المحتوى العربي ومهتمة بالأدب العربي والثقافة بشكل عام. أم لطفلين صغيرين وشخص اجتماعي يحاول التفكير في أوقات الفراغ.

http://www.anwan.me

94 نقاط السمعة
62.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
مرحبًا بك تقوى. بداية أشكرك على منحك الوقت لقراءة المقالة وسعيدة بأن أفدتِ منها :) نعم هو كما ذكرتِ بالفعل، فالتسويق هو أشمل وأعم من الإعلان وهو علم واسع ومعقد، والإعلان هو تعبير عن الرغبات التسويقية وهو المعروف أكثر بين الناس، ولذا أتفق معك، فكتابة المحتوى التسويقي هي الأشمل والأوسع مقارنة بتلك الإعلانية منه.
العفو أتمنى أن تجد فيها ما يفيدك.
شكرًا لك أسامة على وأحسنت القول فإذا ما تبرمج الإنسان بالهراء استمر فيه فعلًا! يمكنك متابعة مبادرة بدون فلتر إذ يسعى القائمون عليها إلى تفنيد محتوى المؤثرين المغلوط. رابط المبادرة على إنستغرام: https://www.instagram.com/nofilter.jo/
أهلا دليلة، أنا أكتب منذ زمن ولكن لا علم لي إن التقينا سابقًا :) على كل أهلًا بك وشكرًا لتعليقك. أحببت الإضافة التي تفضلت بها وهو كتاب قيم فعلًا.
أهلا آلاء. من تجربة شخصية أعتقد أن الجواب يكمن في عبارة واحدة فقط وهي: اعرف جمهورك! إدراك حاجات الفئة المستهدفة ومشاكلها يساهم في وضع البنود والأسئلة بالصورة المطلوبة.
أتفق دنا. هو من أهم أنواع التسويق وأكثرها تأثيرًا كذلك.
أهلا عمر، بالفعل عندما يخصص الكاتب وقتاً لتحضير محتواه وجدولته فهو يسهل على نفسه عملاً لاحقًا. وجود برامج لحفظ المحتوى وجدولته قد سهلت هذه العملية إلى حد كبير.
أهلا بك أمل. أتفق معك تماما، كلما زاد الوقت المنفق في البحث وزيادة معرفة الكاتب بالمادة المطلوبة، كانت النتائج أفضل كثيرًا.
أشكرك أحمد. وإياكم إن شاء الله.
حقيقة هي عملية تكاملية بين المسؤول عن تطوير الموقع، ومسؤول التسويق الرقمي، والمحرر. فالمسؤول التقني يعمل على تطبيق وإجراء جميع ما يلزم من تطوير وتحديث ليتوافق الموقع مع SEO، ويقوم مسؤول التسويق الرقمي باقتراح الكلمات المفتاحية للنصوص بناء على استخدام أدوات وآليات محددة، وقبلها نخوض نقاشًا بخصوص ما إذا كان الجمهور المستهدف مهتمًا بالموضوع وخلافه. ثم، يتبع المحرر توصيات التسويق الرقمي فيما يتعلق بإدراج الكلمات المفتاحية في النص وتوزيعها بالصورة المناسبة، ثم تأتي عملية النشر ومراقبة الأداء. أتمنى أن أكون
أشكرك إيمان وشكرًا جزيلًا لاطلاعك وتعليقك. نحن في أنوان نقدم المعلومة لكتاب المحتوى في مجالات عدة، وذلك لمساعدتهم على التعلم وإتقان حرفة الكتابة الرقمية. المحتوى العربي بدأ في الانتباه إلى مواضيع متعددة في السنوات الأخيرة، وأعتقد بوجود الكثير منها الذي ما زال بحاجة إلى تعريب وتعريف القارئ العربي به.
أهلًا بك علي، نحن في أنوان نحاول التأسيس لعدة مواضيع في مجال المحتوى الرقمي. قد تعتبر هذه المادة مجرد مدخل تعريفي لتحسين محركات البحث، ولكن باعتقادي أن الممارسة العملية هي الفيصل بما تظهره من نتائج وأرقام بعد إنتاج المقال بالشكل المناسب. طبعًا هذا يتأتى من التعاون بين خبير استخراج الكلمات المفتاحية وتزويد الكاتب بها لتضمينها في مقاله. ولكن، ما رأيك أنت بذلك؟ أحب أن أعرف أكثر باعتبارك تعمل في هذا المجال!
جميل جدًا إيمان! أعتقد ذلك يعود لأنه الرسائل الإلكترونية محددة بأنماط خطوط معينة، بينما تمنح الرسائل المكتوبة خيارات لا عدة لها للكتابة من حيث الخطوط. هناك دراسة عديدة حيال العلاج بالكتابة عمومًا ومؤخرًا العلاج بالفن أو الرسم هو أحد الأشكال المعتمدة للتفريغ وعلاج ما بعد الصدمات عن الأطفال ممن تعرضوا لظروف قاسية أو مروا بأوضاع حرب وما إلى ذلك.
أعتقد يا علي حتى رسائل الواتسآب باتت تحمل ذات المشكلة. حين نرسل نصوصًا جامدة فإنها تبقى ضمن دائرة تفسير الشخص المستقبل وحالته النفسية وما إلى ذلك. أعتقد أن الشخص الصحيح هو من نثق به إلى حد لا تفسده قراءة رسالة جامدة لا روح فيها، أو لا حاجة به إلى رسالة صوتية تشرح أنه المرُسل يخاطبه بكل مودة. ألا ترى ذلك معي؟
جميل جدًا أمل احتفاظك برسائل من ذلك الزمن! فعلاً كنا نعتني أكثر بما نكتب ونرسل، وكان هناك "رواق" عام تجاه الأشياء والحياة.
أتفق معك محمود. الكتابة عمل إبداعي يحتاج إلى ذهن صافٍ للحصول على نتائج مميزة. أيضًا، المزاحمة في الأعمال الكتابية نفسها من صنف أو نوع كتابي لآخر قد تشتت الكاتب في رأيي.
أشكرك على تعليقك الجميل نجلاء. هذه أيضًا إحدى طرق جذب القارئ لعنوان المقال ولذا اخترنا أن نعتمد طريقة تخالف الأسلوب الشائع كما ذكرتِ. :)
أتفق تمامًا. وقد تناولنا هذا الموضوع في درس سابق على منصة أنوان يتحدث عن مهارات الكاتب المحترف: https://anwan.me/9a54d3682d97-10-%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%A3%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D9%85%D8%AA%D8%B9-%D8%A8%D9%87%D8%A7-%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AA%D9%88%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AA%D8%B1%D9%81
أهلًا فاطمة، وشكرًا لتعليقك الوافي. لأ أظن أن المقال يتعارض مع رأيك، بل أعتقد أن الكاتبة تود من خلال مقالها تشجيع منجزي الأعمال على عدم الانطواء على أنفسهم وزيادة مخزون ثقافتهم باستمرار.
أشكرك على تعليقك مينا. أتفق تمامًا، لا يشترط أن ينبع الإبداع من عدم، بل المهم هو الأثر في رأيي.
أهلًا مروة. حقيقة كثيرًا ما أردّد في تدريباتي عبارة أنواع المحتوى "سايحة" على بعضها، أي فعلًا لا يمكن تحديد الحد الفاصل بينها في أيامنا هذه. ما ذكرتِه هو ما أشرنا إليه في المقال باسم "القص الرقمي"، أي استخدام عدة أنواع من المحتوي لسرد قصة ما تدفع للترويج للمنتج. شكرًا لمرورك.
بدأت مسيرتي في كتابة المحتوى من التدوين ثم تحولت للكتابة. في اعتقادي، التدوين هو أن يضفي المدون طابعًا شخصيًًا على كتاباته وحديثه إلى القارئ. حقيقة، لا يزال التدوين الأقرب إلى نفسي برغم أنني لم أدون منذ سنوات! ولا زلت مغرمة بقراءة المدونات إلى يومنا هذا.
صحيح. فكل إنسان يعيش تجربته الخاصة التي تؤثر عليها عوامل مختلفة.
في الحقيقة هذه واحدة من أكثر مشاكل الكتاب شيوعًا، وقد حاولنا في منصة أنوان أن نقترح لها حلولًا في المقال التالي: https://anwan.me/78ff38cdd3a9-12-%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82%D8%A9-%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%B9%D8%A9-%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%AF-%D8%A3%D9%81%D9%83%D8%A7%D8%B1-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA
شكرًا لك عادل على وقتك في ملء الاستبيان ونشكر لك اهتمامك بمنصة أنوان. نتمنى لك التوفيق أيضًا في مدونتك الشخصية.