حسابي

بحث

القائمة

ميساء الخضير

مؤسس مشارك وناشرة في منصة أنوان الإلكترونية. أعمل في صناعة المحتوى العربي ومهتمة بالأدب العربي والثقافة بشكل عام. أم لطفلين صغيرين وشخص اجتماعي يحاول التفكير في أوقات الفراغ.

http://www.anwan.me

99 نقاط السمعة
66.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ 5 سنوات
على الأغلب مزيج من هذا وذلك للأسف.
لا بد من أن ثقافة العملاء عامل مهم في هذه المسألة، لاحظ مثلًا عزوف العديد منهم عن الاستثمار في السيو مقارنة بالإعلانات المدفوعة بسبب كون نتائجه طويلة الأمد. عندما بدأ الناس في إنشاء شركات سوشيال ميديا قبل 15 عامًا كنت أقول في نفسي "ما هذا الهبل!"، ولكن الآن اتضح أن أصحابها كانوا سابقي عصرهم. أعتقد أيضًا أن قلة عدد قصص نجاح القمع التسويقي أو ربما عدم اطلاع العملاء الكافي في العالم العربي عليها قد يكون جزءًا من السبب.
تمامًا واستقطاب العميل الجديد أكثر كلفة من الإبقاء على العميل الحالي.
العفو حسين. أنا بصدد تفصيل بعض عناصر المقال بالفعل فشكرًا لاقتراحك. أعتقد بأن المفهوم ما يزال جديدًا نسبيًا على المختصين، كما دعنا لا ننسى أن أثر الإعلانات أسرع لحظيًا لحد ما، الأمر يشبه مقارنة الإعلانات بالتسويق بالمحتوى في رأيي. كل مفهوم جديد على الساحة يحتاج وقتًا إلى أن يثبت نفسه ويثبّت قدميه.
شكرًا لك حسين. أدرجت المقال كاملًا كما اقترحت من أجل تحقيق المزيد من الفائدة. الطريقة التي اقترحتها من الطرق الممتازة في رأيي خصوصًا إن كانت ثقافة التسويق بالإيميل منتشرة بين عملائك، طبعًا لا يخفى على المختصين كيف يقوم القمع التسويقي بفرز العملاء المهتمين ليحقق أفضل النتائج والمبيعات عند التعامل معهم أثناء رحلتهم للشراء.
صحيح تمامًا وأتفق معك، ولكن ماذا لو كان عدد العملاء الحالي غير كافٍ من الأساس؟ حينها لا بد من رفع العدد بكل تأكيد في رأيي.
مرحبًا بك تقوى. بداية أشكرك على منحك الوقت لقراءة المقالة وسعيدة بأن أفدتِ منها :) نعم هو كما ذكرتِ بالفعل، فالتسويق هو أشمل وأعم من الإعلان وهو علم واسع ومعقد، والإعلان هو تعبير عن الرغبات التسويقية وهو المعروف أكثر بين الناس، ولذا أتفق معك، فكتابة المحتوى التسويقي هي الأشمل والأوسع مقارنة بتلك الإعلانية منه.
العفو أتمنى أن تجد فيها ما يفيدك.
شكرًا لك أسامة على وأحسنت القول فإذا ما تبرمج الإنسان بالهراء استمر فيه فعلًا! يمكنك متابعة مبادرة بدون فلتر إذ يسعى القائمون عليها إلى تفنيد محتوى المؤثرين المغلوط. رابط المبادرة على إنستغرام: https://www.instagram.com/nofilter.jo/
أهلا دليلة، أنا أكتب منذ زمن ولكن لا علم لي إن التقينا سابقًا :) على كل أهلًا بك وشكرًا لتعليقك. أحببت الإضافة التي تفضلت بها وهو كتاب قيم فعلًا.
أهلا آلاء. من تجربة شخصية أعتقد أن الجواب يكمن في عبارة واحدة فقط وهي: اعرف جمهورك! إدراك حاجات الفئة المستهدفة ومشاكلها يساهم في وضع البنود والأسئلة بالصورة المطلوبة.
أتفق دنا. هو من أهم أنواع التسويق وأكثرها تأثيرًا كذلك.
أهلا عمر، بالفعل عندما يخصص الكاتب وقتاً لتحضير محتواه وجدولته فهو يسهل على نفسه عملاً لاحقًا. وجود برامج لحفظ المحتوى وجدولته قد سهلت هذه العملية إلى حد كبير.
أهلا بك أمل. أتفق معك تماما، كلما زاد الوقت المنفق في البحث وزيادة معرفة الكاتب بالمادة المطلوبة، كانت النتائج أفضل كثيرًا.
أشكرك أحمد. وإياكم إن شاء الله.
حقيقة هي عملية تكاملية بين المسؤول عن تطوير الموقع، ومسؤول التسويق الرقمي، والمحرر. فالمسؤول التقني يعمل على تطبيق وإجراء جميع ما يلزم من تطوير وتحديث ليتوافق الموقع مع SEO، ويقوم مسؤول التسويق الرقمي باقتراح الكلمات المفتاحية للنصوص بناء على استخدام أدوات وآليات محددة، وقبلها نخوض نقاشًا بخصوص ما إذا كان الجمهور المستهدف مهتمًا بالموضوع وخلافه. ثم، يتبع المحرر توصيات التسويق الرقمي فيما يتعلق بإدراج الكلمات المفتاحية في النص وتوزيعها بالصورة المناسبة، ثم تأتي عملية النشر ومراقبة الأداء. أتمنى أن أكون
أشكرك إيمان وشكرًا جزيلًا لاطلاعك وتعليقك. نحن في أنوان نقدم المعلومة لكتاب المحتوى في مجالات عدة، وذلك لمساعدتهم على التعلم وإتقان حرفة الكتابة الرقمية. المحتوى العربي بدأ في الانتباه إلى مواضيع متعددة في السنوات الأخيرة، وأعتقد بوجود الكثير منها الذي ما زال بحاجة إلى تعريب وتعريف القارئ العربي به.
أهلًا بك علي، نحن في أنوان نحاول التأسيس لعدة مواضيع في مجال المحتوى الرقمي. قد تعتبر هذه المادة مجرد مدخل تعريفي لتحسين محركات البحث، ولكن باعتقادي أن الممارسة العملية هي الفيصل بما تظهره من نتائج وأرقام بعد إنتاج المقال بالشكل المناسب. طبعًا هذا يتأتى من التعاون بين خبير استخراج الكلمات المفتاحية وتزويد الكاتب بها لتضمينها في مقاله. ولكن، ما رأيك أنت بذلك؟ أحب أن أعرف أكثر باعتبارك تعمل في هذا المجال!
جميل جدًا إيمان! أعتقد ذلك يعود لأنه الرسائل الإلكترونية محددة بأنماط خطوط معينة، بينما تمنح الرسائل المكتوبة خيارات لا عدة لها للكتابة من حيث الخطوط. هناك دراسة عديدة حيال العلاج بالكتابة عمومًا ومؤخرًا العلاج بالفن أو الرسم هو أحد الأشكال المعتمدة للتفريغ وعلاج ما بعد الصدمات عن الأطفال ممن تعرضوا لظروف قاسية أو مروا بأوضاع حرب وما إلى ذلك.
أعتقد يا علي حتى رسائل الواتسآب باتت تحمل ذات المشكلة. حين نرسل نصوصًا جامدة فإنها تبقى ضمن دائرة تفسير الشخص المستقبل وحالته النفسية وما إلى ذلك. أعتقد أن الشخص الصحيح هو من نثق به إلى حد لا تفسده قراءة رسالة جامدة لا روح فيها، أو لا حاجة به إلى رسالة صوتية تشرح أنه المرُسل يخاطبه بكل مودة. ألا ترى ذلك معي؟
جميل جدًا أمل احتفاظك برسائل من ذلك الزمن! فعلاً كنا نعتني أكثر بما نكتب ونرسل، وكان هناك "رواق" عام تجاه الأشياء والحياة.
أتفق معك محمود. الكتابة عمل إبداعي يحتاج إلى ذهن صافٍ للحصول على نتائج مميزة. أيضًا، المزاحمة في الأعمال الكتابية نفسها من صنف أو نوع كتابي لآخر قد تشتت الكاتب في رأيي.
أشكرك على تعليقك الجميل نجلاء. هذه أيضًا إحدى طرق جذب القارئ لعنوان المقال ولذا اخترنا أن نعتمد طريقة تخالف الأسلوب الشائع كما ذكرتِ. :)
أتفق تمامًا. وقد تناولنا هذا الموضوع في درس سابق على منصة أنوان يتحدث عن مهارات الكاتب المحترف: https://anwan.me/9a54d3682d97-10-%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%8A%D8%AC%D8%A8-%D8%A3%D9%86-%D9%8A%D8%AA%D9%85%D8%AA%D8%B9-%D8%A8%D9%87%D8%A7-%D9%83%D8%A7%D8%AA%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AA%D9%88%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%AA%D8%B1%D9%81
أهلًا فاطمة، وشكرًا لتعليقك الوافي. لأ أظن أن المقال يتعارض مع رأيك، بل أعتقد أن الكاتبة تود من خلال مقالها تشجيع منجزي الأعمال على عدم الانطواء على أنفسهم وزيادة مخزون ثقافتهم باستمرار.