"ممكن حدا يحببني او يدخلني عالم القراءة، انا قرأت حوالي ١٢ كتاب لكن خلال سنة أو سنتين*هل لازم اي كلمة ما اعرفها او حاسها مهمة اترجمها وسجلها على الدفتر لو الهاتف؟؟؟" اعتقد أن 12 كتاب خلال سنة هو كم لا بأس به مقارنة بكثير من الناس ، من الجيد ترجمة الكلمات الجديدة وخاصة المصطلحات العلمية المتعلقة بعلم معين (إن كنت تقرأ بغير العربية) ولكن الأهم هو فهم الفكرة والمضمون "*مش قادر اكوّن عادة القراءة نحتاج نصائح." ضع لنفسك خطة :
1
نعم الخوارزميات ضرورية للمبرمج ولا غنى له عن تعلمها وكلما تعمقت في تعلمها تمكنت من تنفيذ برامج أعقد. تريد ترتيب عناصر مصفوفة مثلًا، من دون معرفة بالخوارزميات قد تجد الحل يومًا وما ولكن هل تضمن أن يكون الحل الأمثل؟ أم أن الحل الذي خرجت به يستهل موارد النظام ويستغرق وقت طويل جدًا حتى ينتهي؟ معرفة الخوارزميات تساعدك في تحليل كل حل ممكن ومعرفة عدد العمليات التي يستغرقها الحل ليصل للنتيجة المطلوبة لا أعتقد أن الجامعات يضعون مواد لدراسة تحليل وتصميم
برأيي أن مثل هذه الكتاب تطلب مجهود ذهني أقل فهي لا تحتاج من الكاتب أن يفكر في تسلسل وربط وترتيب بل اكتب ما شئت وضع أي فصل في أي مكان فلا مشكلة في ذلك ولا تتعب نفسك عزيزي القارئ في محاولة إيجاد رابط بين المقال وبين الذي يليه. المعذرة ولكن لا يمكن لي أن أقتنع أن كتابًا كهذا يمكن أن يقدم لي فائدة تماثل كتابًا يمسك بك مؤلفه ليضعك في بداية طريق ما ثم يسير بك على امتداد هذا الطريق
التغيير يضمن لك فرصة أكبر لنجرب التالي: المحاولة الأولى: سأختار باب الماعز الأول (طبعًا دون علمي بما وراءه) --يقوم المضيف بفتح باب الماعز الآخر --أبقى على رأيي النتيجة : خسارة المحاولة الثانية : سأختار باب الماعز الثاني --يقوم المضيف بفتح باب الماعز الآخر --أبقى على رأيي -- النتيجة : خسارة المحاولة الثالثة : سأختار باب السيارة - يقوم المضيف بفتح باب أحد الماعزين -- أبقى على رأيي -- النتيجة : مكسب إذن في حالة عدم التغيير أكسب مرة من ثلاث
عمل ممتاز ولعبة جميلة جدًا وظريفة، أهنئك . 1-لو أمكن أن تجعل إمكانية التحكم بارتفاع القفز مثل لعبة سوبر ماريو حيث يعتمد ارتفاع القفز على مدة الضغط على زر القفز. 2-عند القفز الكاميرا تتبع الشخصية مما يجعل هناك صعوبة في رؤية الأرض وبالتالي قد يحصل خطأ في تقدير مكان هبوط الشخصية ..... هل يمكن استعمال Unity لبناء ألعاب تفاعلية بين عدة لاعبين في نفس الوقت؟
برأيي أن الوظيفة ليست أمرًا سيئًا بالضرورة ، كما أنه ليس بوسع كل الناس أن يصبحوا تجار أو رجال أعمال بل وليس مطلوبًا أن يكون الكل كذلك: لو امتلك كل واحد منا شركته بدعوى أنه لا يريد أن يكون عبدًا لشركة أخرى فلن يجد أحدًا يعمل لديه لأن الأخرين سيكونون مشغولين ببناء شركاتهم الخاصة ! ثم من قال أنك ستتخلص من العبودية تمامًا إن أصبحت صاحب شركة؟ كل ما في الأمر أن ملكيتك انتقلت من إدارة الشركة لتصبح بين يدي
-التلفاز موضوع غالبًا في مكان محدد من المنزل ، لو غادر الطفل هذا المكان فلن يصبح بإمكانه مشاهدة التلفاز بينما الأجهزة الذكية بمتناول اليد يمكن اصطحابها إلى أي مكان . -الملاحظ أن الاجهزة الذكية لها تأثير مختلف عن التلفاز وإن لم نعرف السبب والكل تقريبًا متفق أن للأجهزة الذكية سحرها حتى علينا نحن البالغين فمدة إمساكنا وتصفحنا لهواتفنا الذكية تتفوق بكثير على مدة مشاهدة التلفاز عند كثير من الناس ، ضع طفلًا يبكي أمام التلفاز، على الأغلب لن يسكت ولكن
من الخطأ النظر للقرآن الكريم على أنه نص عادي كغيره من النصوص ، إن لحفظ القرآن مزايا عديدة يختبرها كل من من الله عليه بهذا الحفظ حتى لو لم تكن له دراية كبيرة بتفسيره و معانيه ، نعم الأولى بالطبع هو الاهتمام بالتدبر إلى جانب الحفظ ولكن هذا لا يعني أن مجرد الحفظ بدون تدبر ليس له فوائد ، حافظ القرآن بطبيعة الحال سيكون أكثر قراءة وقربًا للقرآن لحفظ الجديد من الآيات أو مراجعة حفظه القديم وبالتالي نتوقع أنه يكثر
هذه المقولة الشائعة لنيلز بور على ما اعتقد ولكنها ليست بهذا النص بل "أولئك الذين لم يصدموا عندما تعاملوا مع نظرية الكم لا يمكن أن يكونوا قد فهموها" فهو هنا لا يعني أبدًا أنه من الصعب فهمها . عموما مبادئ نظرية الكم ليست بتلك الصعوبة فقط قد تحتاج من غير المتخصصين إلى عقل متفتح لاستيعاب غرابتها ، أما بالنسبة للمتخصصين في مجال الفيزياء فلا يواجهون صعوبة حقيقية في التعامل معها .
أعمل حاليًا على تصميم وبرمجة نظام Student Response System والذي يتيح للطالب الإجابة عن سؤال يطرحه المعلم عن طريق استعمال تطبيق على الهاتف المحمول وقد اطلعت على العديد من الأوراق البحثية لتجارب طبقت على هذه التقنية وأثبتت فاعليتها وجدواها يمكنك الاطلاع على هذه الأوراق : http://gala.gre.ac.uk/20261/2/20261%20COMPTON_Student%20Response%20Systems_%28OA%29_2018.pdf https://www.researchgate.net/profile/Jeryl_Benson/publication/308090745_Student_Response_Systems_and_Learning_Perceptions_of_the_Student/links/5a3a74e0a6fdcc0d34a5dcb6/Student-Response-Systems-and-Learning-Perceptions-of-the-Student.pdf
إن كنت أريد من ابني التركيز على دراسته وإعداد نفسه لتحقيق أهدافه فلا أقل من أدعمه ماديًا بالقدر المعقول وحسب قدرتي خلال هذه الفترة. لو طلبت منه أن يعتمد على نفسه في تحصيل رزقه في هذا السن فقد أحكم عليه بالتقصير أو الفشل في دراسته وبالتالي قد لا تتاح له فرص جيدة في المستقبل وسيبقى في مكانه ولن يبارحه
بعض الكتب كانت إلكترونية والأخرى ورقية بل وأحيانًا كان بعضنا يقتني النسخة الورقية من الكتاب وآخرون يقتنون النسخة الإلكترونية منه أما الاجتماع الأسبوعي فهو اجتماع على أرض الواقع -ومن حسن الحظ أن الثلاثة الذين بدأنا هذه المجموعة نسكن متقاربين من بعضنا حاليًا مما سهل استمرار هذا اللقاء الأسبوعي - ومجموعة الواتساب يتم فيها النقاش بشكل يومي حيث يلتزم كل فرد في نهاية اليوم بذكر القدر الذي أنجزه من باب التحفيز للآخرين ، وهناك لقب أطلقناه "قارئ الأسبوع" يمنح لصاحب أكبر
نعتز ونتشرف بكل محب للقراءة يرغب بالانضمام إلينا وهناك تخطيط في المستقبل لفتح المجموعة لكل من يرغب بالمشاركة ولكننا عندما نفعل ذلك نريد أن نكون قد وصلنا إلى مرحلة متقدمة من الانضباط حتى نستطيع أن نكون قدوات مشجعة لكل مستجد معنا بالمجموعة إلا أننا مع الأسف لازال لدينا الكثير من القصور والتقصير ولازلنا نواجه بعض الصعوبات في الانضباط سواء في ورد القراءة اليومي أو الاجتماع الأسبوعي للأعضاء.
من الواضح أن تدني المستوى الدراسي لديك ليس بسبب ضعف إمكاناتك ولكن بسبب طريقة التدريس ، ولا أظنك تملكين شيئًا لتغيرها ، أقترح أن تتقبلي ما أنت فيه كشخص مصاب بمرض مزمن -والمعذرة على التشبيه - إن تذمر أو لم يتذمر من مرضه فلن يغير ذلك من الواقع شيئًا فالمرض سيبقى ملازمًا له ولكن إن توقف عن التذمر وحاول تجاهل مرضه وعدم التفكير فيه بشكل مطول عندها يمكن أن يلتفت في حياته لأمور أكثر . >بعد قليل سأدخل اختبار لغة
كتاب "وهم الإنجاز" للكاتب الشاب أحمد مشرف , لن أستطيع تلخيص موضوع الكتاب بكلمات مختصرة ولكن لنقل أنه يتحدث في بدايته عن أولئك المولعين بنشر تفاصيل حياتهم على وسائل التواصل الاجتماعي ويرى أنهم يرون فيما يفعلون إنجازًا فهذا سافر إلى تلك الدولة وتلك التقطت "سيلفي" مع أحد المشاهير ويظنون أنهم بذلك حققوا إنجازًا فيتجنبون العمل الحقيقي الذي يقود إلى نتائج ملموسة ومفيدة , فاتخذ الكاتب من هذا الأمر مثالًا على تلك الإنجازات الوهمية ثم تطرق إلى مفهوم العمل الحقيقي أو