حمزة عباد

26 نقاط السمعة
718 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هل يوجد شركات او مواقع تقوم بالتدريب المدفوع او مجانا حتى اتعامل معهم كما فى سوق العمل وتذيد من خبراتى المواقع التي توفر الدورات هي نفسها المواقع التي يمكن أن تتدرب منها. طريقة التدريس والمشاريع التي يتم تطبيقها تختلف عادة من مدرس إلى آخر، لذلك إن درست من خلال دروس أو دورات أخرى (سواء مجانية أو مدفوعة) فستكون قد اكتسبت خبرة إضافية. احتاج للقيام بمشاريع بمفردى ولا اعلم من اين ابدا ما أنصح به شخصيا هو أن تحاول إنشاء تطبيقات
إذن عليك أن تجعل استخدامها مباشرة عند فتح الموقع. لا يفترض استخدام طريقة IP إذا كانت Geolocation API متوفرة.
أعتقد أن أول شيء يجب أن استخدامه هو Geolocation API الذي توفره كل المتصفحات حاليا. الاعتماد على عنوان IP لتحديد الموقع هو طريقة قديمة وغير دقيقة في كثير من الأحيان. هذا شيء يحتاج منك معرفة بلغة JavaScript، وهو كذلك يطلب الإذن من المستخدم قبل أن يعمل. https://developer.mozilla.org/en-US/docs/Web/API/Geolocation_API
أنا لست طبيبا لكنني مبرمج. أؤكد لك أن الذكاء الاصطناعي لن يستطيع حتى استبدال المبرمجين، فكيف يستطيع استبدال الأطباء؟ يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يكتب برامج صغيرة، أن يشرح كود بطول مقبول، أن ينشئ برامج مكررة وعادية، وغير ذلك من الأمور. لكنه لا يستطيع أبدا أن يقوم بإنشاء مشاريع ذات متطلبات معقدة أو التعديل على مشاريع بذلك الحجم بدون إحداث أخطاء كارثية يصعب على المبرمجين فيما بعد اكتشاف مواضعها وإصلاحها. لذلك، وجود الذكاء الاصطناعي مفيد فقط عند وجود المبرمج الذي يعرف
في العمل الحر، أنا أعتبر مبدئا لأني لم أبدأ سوى من 6 أشهر من الآن، لكني خبير في مجالاتي التي أعمل فيها، خبرة تصل إلى 12 سنة في بعض الأمور. بالنسبة للمهارات، في مجال البرمجة، أنا بالفعل متعدد المهارات، فيمكنني إنشاء تطبيقات سطح المكتب، المواقع الإلكترونية الكاملة، البوتات وأدوات الأتمتة، أدوات سحب البيانات من الويب، وبعض أدوات الذكاء الاصطناعي. وفي كل واحدة من هذه المهارات لدي مثال أو أكثر معروض على معرض أعمالي، ولا زلت مستمرا بالتعلم حتى أتطور أكثر
@مجهول [@Fatema_Alzahra] شكرا لكما على التوضيح.
لست من الإدارة ولا فكرة لدي عن كيفية حل هذا المشكل، لكن أريد أن أشاركك بأني أنا أيضا قبل 3 أيام تم إعلامي بتجميد أرباحي بسبب أنهم لم يجدوا الملفات المصدرية لآخر مشروع عملت عليه على صفحة النقاش، علما أن المشروع كان موقع إلكتروني وكنت أقوم برفعه مباشرة إلى استضافة العميل بعد كل تعديل أو إضافة، والعميل كان ومازال راضيا وأعطاني 5 نجوم في كل شيء! بل إن العميل أكمل معي 3 مشاريع وكنت أحيانا أضيف له ميزات مجانية زيادة
الفكرة ليست أن تقول لهم أنك جيد في استخدام الأوفيس، فهناك 50 شخصا غيرك تقدموا إلى نفس العرض وقالوا نفس الكلام، أو ربما قالوا كلاما أحسن منه بكثير. الفكرة هي أن ترفع أعمالا سابقة مع عرضك تدل على أن مهارتك تلبي مطلب الشخص، وتحاول قدر الإمكان شرح كيف يمكنك القيام بالمطلوب استنادا إلى ما قمت به سابقا. وشيء آخر: لا تقم بالتقديم إلى مشروع فيه الكثير من العروض حاليا، فمجرد كونك في آخر قائمة من 15 عرضا مثلا فهذا قد
هناك فرق بين إذا ما كنت تريد التعلم من أجل التعلم فقط في الوقت الحالي، أم إذا ما كنت تريد الدخول إلى سوق العمل في أقصر وقت. إذا كنت تريد التعلم بشكل عام، فمن الأحسن تعلم كلا اللغتين، لأن كليهما لديهما استخدامات مفيدة. لغة JavaScript تفيدك كثيرا في تطوير الويب بشكل جيد وسريع، سواء في مجال الواجهة الأمامية أو الخلفية، وحتى تطبيقات سطح المكتب والهاتف الذكي. أما بالنسبة لـPython، فسوف تفيدك أكثر في الواجهات الخلفية، السكربتات التي تقوم بمعالجة البيانات،
وعليكم السلام، مطور التطبيقات الكاملة (Full-stack developer) ليس نوعا ثالثا بجانب مطوري الواجهات الأمامية (Frontend developers) ومطوري الواجهات الخلفية (Backend developers). وإنما هو في الواقع شخص يملك المهارات التي يمتلكها الفريقان معا. هذا الأمر يشبه -تقريبا- مدربي الفرق الرياضية، فمدرب الفريق ليس شخصا من خارج اللاعبين درس دراسة خاصة به، بل هو لاعب محترف ولعب مع الكثير من الفرق وقام بالعديد من الأدوار حتى صار مؤهلا لهذا الدور. لذلك، كي تصبح مطور تطبيقات كاملة فما عليك فعله هو دراسة المجالين
حسنا إذا كنت تريد استخدام React حصرا بدون الحاجة إلى دمجها مع Next.js أو أي شيء له علاقة بالواجهة الخلفية، فيمكنك استخدام طريقة CDN (Content Delivery Network) التقليدية التي كان يستخدمها الجميع (ومازال كثير، ومنهم أنا) قبل اختراع Node.js و NPM. الطريقة ببساطة هي تقوم بإنشاء صفحة HTML عادية، ثم تضيف إليها وسوم script التالية قبل كتابة أي شفرة تستخدم React: <script src="https://unpkg.com/react@18/umd/react.development.js"></script> <script src="https://unpkg.com/react-dom@18/umd/react-dom.development.js"></script> هذان السطران يقومان بدمج React و React DOM بصفحتك، يعني أنهما مكافئان للأمر: npm install
وعليكم السلام، أهلا بك، أولا، هل تريد أن تصبح مطور تطبيقات كاملة (Full-stack) أم مطور واجهات أمامية (Front-end) فقط؟ لأن React هو مكتبة لتطوير الواجهات الأمامية فقط وليس موجها لتطوير الواجهات الخلفية. ومع ذلك، مع التحديثات الجديدة ومع استخدام إطار عمل متكامل مثل NextJS، فسيصبح بالإمكان استخدام معرفتك في React لتطوير واجهات خلفية بسرعة أيضا، لأن NextJS يعتمد بشكل أساسي على React . و إذا كنت تحسن Node JS و إطار العمل Express، فيمكنك إنشاء واجهات خلفية بها بالطريقة التقليدية.
إذا كنت قد درست جيدا سابقا فأنت ستكون قادرا على التذكر بسرعة أكبر بكثير ممن لم يدرس من قبل. فعمل التذكر دائما أسرع من التعلم. ما أفعله أنا عند محاولة التذكر هو تجنب الفيديوهات (على الأقل، الطويلة منها)، لأن الفيديو هو من يحدد وقتي وليس العكس. لذلك أتوجه إلى قراءة المكتوب، سواء كان توثيقا من الموقع الرسمي (https://docs.python.org/3/) أو دروسا منشورة في مواقع المتخصصة في تعليم بايثون (مثلا: https://realpython.com/). عندما أمر على شيء لا يهمني أو أعرفه بالفعل، أقفز عليه
بالنسبة للبرمجة، فكلما كان الوصف واسعا ويضمن الكثير من الخدمات كلما جاءتك استفسارات أكثر، وهذا على عكس المتوقع أو النصائح التي أسمعها التي تطلب منك تحديد عملك بدقة، وخلاف شروط خمسات أيضا التي عادة ما يرفضون تعديلاتي على الخدمات حتى وإن كانوا قد قبلوا بها سابقا! (بسبب اختلاف الشخص الذي يقوم بالمراجعة). طبعا الاستفسارات الأغلبية الساحقة منها لا تأتي بأي عملية شراء، فهي إما خارج نطاق عملي أو من أشخاص غير جادين بحيث يهربون بعد رسالة أو رسالتين، أو أشخاص
أنا كنت (ولا زلت أحيانا) مطور تطبيقات سطح مكتب باستخدام Python. بداية يجب أن تصل إلى مستوى متقدم في لغة Python. ليس فقط الأساسيات فيها، بل يجب أن تحسن أيضا مواضيع التعامل مع الملفات والنظام، يعني يجب دراسة بعض الوحدات من المكتبة القياسية الموجودة ضمن الأقسام: File and Directory Access Data Persistence Data Compression and Archiving File Formats Generic Operating System Services وبشكل خاص قسم Concurrent Execution إذا كنت تنوي إنشاء برامج ذات واجهة رسومية، فلا يمكن تقريبا أن يكون
بصفتي مبرمج منذ سنوات فأنا لا أعرف كثيرا عن المجالات الأخرى، لكن يمكنني التكلم جيدا في مجالي. فلو إفترضنا صانع محتوى على اليوتيوب لايجد مشاريع إذا لم يستطع إيجاد مشاريع حقيقية على مواقع العمل الحر لكي يضيفها إلى معرض أعماله، فما هي فرصة أن يعثر على مشروع حقيقي فيما بعد ليكسب منه المال؟ هل هذا الافتراض ممكن أصلا؟ مبرمج وجد لعبة ذهب وبدأ ينفذ لعبة شبيهه بشخصيات مختلفة وبنظام مختلفة ألا يضعها فى معرض أعماله. تغيير الشخصيات في لعبة ليس
بالنسبة للمنصات العربية لا أعرف طريقة غير البحث عن مشاريع على الإنترنت وتنفيذها عن طريق التقليد ومن ثم رفعها فى معرض الأعمال، ولن تكون بقوة المسابقات أو الأعمال الحقيقية. ولم تقليد مشاريع موجودة على الأنترنت؟ بالعكس إذا كان المشروع موجودا مجانا على الأنترنت فهذا يسيء إلى المستقل ولا يدعمه. فمثلا، أنا كمبرمج أعرف أنه في أغلب الدروس التعليمية يتم تدريس كيف تنشئ To-do app أو متجر إلكتروني أو مدونة بقوالب معدة مسبقا. لذلك إن رأيت مبرمجا لديه في معرض أعماله
حدث معي شيء مشابه (لكن أقل حدة)، حين اختفى أحد أصحاب المشاريع الذين كان من المفروض أن أعمل له شيئا مقابل 30 دولار (وكان مبلغا زهيدا جدا لأنه كان أول عميل، وفعلت ذلك فقط من أجل التقييم). فجأة اختفى العميل عند نهاية المشروع وبقيت أراسل الإدارة لمدة شهر، وفي كل مرة يقولون انتظر فلقد نبهنا العميل. إلى أن وصل الأمر إلى قرابة شهر كي مرروا المشكلة إلى الفريق الإداري. ثم بعد أيام يأتيني تقييمهم بأن العمل يساوي فقط 20 دولارا!
كما شرحت في الرد السابق، هذا يعتمد على الهدف من العمل و المشروع و البيئة المستهدفة وغير ذلك. لا يمكن القول أن هناك لغة تصلح لكل شيء ولغة لا تصلح لأي شيئ. شخصيا لم أدرس PHP (أو ربما درستها قليلا ولم تعجبني في السابق فتركتها ولم أعد إليها)، واستمررت بالعمل بلغة Python لأنني كنت أعمل على برمجة أدوات الأتمتة ومعالجة النصوص والذكاء الاصطناعي، وهنا Python هو أحسن خيار. تعلمت أيضا JavaScript في البداية لكن بدون أي أطر عمل. ولكن حاليا،
لا أستطيع أن أحدد ما هي "أفضل" لغة برمجة مفتوحة المصدر، لأن هذا يعتمد على المطلوب القيام به أو الشروط التي يجب استيفاؤها في الموقع. فمثلا، كثير من أطر العمل الشهيرة المتعلقة بإدارة المحتوى مثل Wordpress و Drupal وأخرى خاصة بالمتاجر الإلكترونية مثل WooCommerce و Magento، فهذه مكتوبة بلغة PHP ويجب استخدام هذه اللغة لاستعمالها. كما أن الاستضافات التي تدعم تشغيل المواقع مجانا أو بسعر زهيد يدعم أغلبها PHP. لكن إذا كان الواحد يريد مثلا استغلال قدرات الذكاء الاصطناعي المختلفة،
لا يمكن قول ذلك. كونه مفتوح المصدر لا يعني أنه غير مدعوم. كثير من المشاريع المفتوحة المصدر تنافس المنتجات التجارية بل أحيانا تتفوق عليها. فعلى سبيل المثال، لغة Python مفتوحة المصدر ومجانية بالكامل وهي متفوقة كثيرا على لغة Matlab التجارية في البحث العلمي، مع أن Python لم تكن موجهة للبحث العلمي أصلا. أيضا برنامج Blender لديه من المزايا ما يكافئ وأحيانا يتفوق على البرامج التجارية المنافسة التي سعر النسخة الواحدة منها آلاف الدولارات. وتوجد الكثير من الأمثلة من هذا القبيل.
في الواقع، Java ليست لغة مملوكة لأحد، بل في الواقع هي لغة مفتوحة المصدر. تم تطوير Java في البداية عن طريق شركة Sun Microsystems، ولكن هذه الشركة انتهت تقريبا بعدما اشترتها Oracle منذ سنوات. لذلك، فكل المنتجات التي طورتها Sun (أو ما تبقى منها على الأقل) صارت من مسؤولية Oracle. نظرا لأن Sun جعلت Java مفتوحة المصدر، فهذا جعل شركات وجماعات أخرى غير Oracle يمكنها استخدام Java. لذلك، Google استخدمت Java لإنشاء تطبيقات نظام Android. والمطورون الذي كانوا ضد استيلاء
مبروك عليك هذا العميل. لم ألتق بعد بعميل يطلب مني أن أزيد السعر، فضلا أن يجعلني شريكا في العمل!
لغة Python هي لغة متعددة الاستعمالات وليست موجهة إلى مجال محدد، بينما لغة PHP منذ إنشائها وهي موجهة تحديدا لإنشاء صفحات الويب (حتى اسم اللغة PHP يعني Personal Home Pages). لذلك، المقارنة بين انتشار هاتين اللغتين في مجال الويب سوف يعطي أفضلية لـPHP لأن هذا هو عملها. لكن لو قارناهما في مجالات تعلم الآلة والتعلم العميق، أو معالجة النصوص، أو تطبيقات سطر الأوامر، أو حتى في مجال تطبيقات سطح المكتب، أو غير ذلك من المجالات المختلفة عن تطوير الويب، فهنا
نصيحة من شخص سار في نفس طريقك وعمل على عدة مشاريع منذ صغره لكن لم يكملها بسبب تقلبات الظروف والمسؤوليات: من شبه المستحيل أن تجد شخصا يقبل بالعمل معك من دون مقابل. لقد جربت هذا مع أصدقاء لي في الدراسة وقد توقفوا رغم الموافقة الابتدائية التي أظهروها لي. وهذا ليس في المشاريع التي لم تبدأ بعد، بل في المشاريع التي قطعت فيها شوطا كبيرا. والسبب أنه لا يوجد شخص في العالم يؤمن بفكرتك كما تؤمن بها أنت. بل أنت بنفسك