نفضل الماضي لأننا لم نعشه، ونخاف من المستقبل كوننا نضن أنه أسوء من الحاضر. لو سألت أغلب الناس عن الماضي الذي عاشوه او الذي روي لهم سيتذكرون الأيام الجيدة فقط. الحروب ، المجازر، الخوف، الإبادة، الحرمان.... لا نريد ان نتذكرها، عندما يحدث لنا امر سيء ننبش في الماضي بحثا عن ذكرى تهون علينا ما نمر به، أنا لا أدعو لرؤية الجزء الفارغ من الكأس، بل أشير إلى أن أحدا شرب منه ولم يكمله لسبب أو لآخر.
0
ضع ورقة وقلم واستخدام مصفوفة أيزنهاور لأنك أنت الوحيد الذي يستطيع تحديد أولوياته، فبعد ان تحددها عليك العمل على إنشاء جدول زمني لتحقيق أقصى استفادة من وقتك، فقد تتفاجأ بتواجد أوقات لم تكن لتخطر على بالك يمكن استغلالها بأفضل طريقة دون نسيان حقك من الراحة، وبالنسبة للعمل الحر سيكون له مكان في ذلك الجدول. إذا تطلب الأمر بإمكانك تفويض مستقلين آخرين للقيام بالمهام التي تؤخرك عن برنامجك، كما يمكنك الاعتماد على الجدول الزمني لتحديد أوقات العمل و مواعيد التسليم. اقبل
"وإن لجسدك عليك حقا" من هدي نبي الرحمة الضغوط والمسؤوليات المتزايدة ، مجرد الحديث عن هذا الأمر قد يسبب لبعضنا الضغط، هذا إن لم نقل لمعضمنا. من الأهمية بمكان أن نتعلم كيفية الحفاظ على توازن صحي بين متطلبات العمل والاحتياجات الشخصية . ولأن العمل قد يأخذ منا في غالب الوقت جزءا من حياتنا ولربما تجاوز ذلك إلى علاقاتنا الشخصية. ما يُضطرنا إلى إعادة التفكير والبحث عن طرق لإيجاد التوازن بين حياتنا المهنية وحياتنا الشخصية. لنفكر لوهة. صدقا هذا ليس بالأمر
وكما قلتي في العنوان بتجربتي، بالنسية لي أتبنى التوسط، المحافظة على القدامى والبحث عن سوق جديد. يجب على المرا أن يتخذ الأسباب كما ان البيانات تلعب دورا يبدو أن العائد على العملاء الجدد في حالتك لربما افضل من العملاء الأوفياء لكن قد يغيب على احدهم مؤشر التوصية، فنسبة كبيرة من العملاء الجدد سببهم التقييمات على الخدمات وكذا التوصيات التي يقدمونها للعملاء المحتملين. فالعملاء القدامى كانوا جددا فيما قبل لكن يحب أن نقوم ببعض عمليات التصفية فقد يوجد عملاء يطالبون بنفس
إعطاء مهام للطفل في حدود مقدرته والعمل على زرع روح المسؤولية داخله في سن مبكرة تجعله مستعدا لمواجهة تحديات الحياة ،لكن المشكلة لدى معضم البشر هي التمادي في أحد الخيارين، إما بالاجتناب ككل أو استغلال عمالة الأطفال. أي بناء جيل مدلل، مراهق في سن الخامسة والثلاثين (35) ما زال يبحث عن مكانه في الحياة أو أطفال خارج المدارس دون سن الثالثة عشر (13). ونحن لا نتحدث عن الذين قادتهم الضروف القاهرة إلى تلك الحالة، بل نتحدث عن المجتمع الذي توافرت
شكرا على هذه الإضافة، في هذا الطرح لا نطالب أن يكون الجميع في قالب واحد ، الطرح يتحدث عن التواصل الفعال لنأخذ على سبيل المثال طبيب يسأل طبيب عن مرض ما، ستكون الإجابة باسلوب علمي بطريقة يفهمها المخاطب كونهما على درجة معرفة عاليه في مجال تخصصهما، لكن لو طرح نفس السؤال على الطبيب لكن من احد المرضى فسيخبره بان السبب كذا وعليه إتباع الوصفة بغية الشفاء. بالنسبة للمعلم يجب عليه ان يتمتع بقدر من القدرة الإجتماعية على التواصل مع التلاميذ
ومن الضروري أن يكون لدينا تواصل محترم ومفتوح لتبادل الأفكار والمعرفة. الكلمة تصنع حضارات وتدمر أمم. لذا وجب معرفة ماذا نقول ولمن نقول وكذا الكيفية لذلك. بالنسبة للأسئلة التي يعتقد البعض أنها غبية، قد يسأل أحدهم سؤالا وهو يجهل طريقة السؤال قصده السؤال عن شيء وهو يسأل عن شيء آخر كأن يسأل في العموم وقصده الوصول للخاص فإذا وُضع أحدنا في هذا الموقف وكان هو المعلم او المحاضر فمن الحكمة أن يرد السؤال بالسؤال كالطلب منه ما هو المقصد من
من المفترض ألا نكون أغبياء فعلا في طرح الأسئلة أو كسولين أو نفتعل السؤال، وهذه الظاهرة تراها جدا بالمحاضرات التعليمية وبالاجتماعات [@NoraAbdelaziem] فالسؤال يقال من شخص يجهل الشيء [@Andrew2] الهدف الأساسي من الأسئلة هو الحصول على إجابة مقنعة هناك من يطرح الأسئلة بهدف السؤال وفقط وعن الحسن البصري رحمه الله قال: «لِسَانُ الْعَاقِلِ مِنْ وَرَاءِ قَلْبِهِ ،فَإِذَا أَرَادَ الْكَلامَ ؛ تَفَكَّرَ ، فَإِنْ كَانَ لَهُ قَالَ ، وَإِنْ كَانَ عَلَيْهِ أَمْسَكَ ، وَقَلْبُ الْجَاهِلِ مِنْ وَرَاءِ لِسَانِهِ ، فَإِنْ هَمَّ
أي عمل يقوم به المرأ في مدة زمنية يعد خبرة. وتراكم تلك الخبرات في مثل هذه الحالة يجعل من إتخاذ القرار أمر تلقائي، هل يفكر أحدكم كل يوم قبل فتح نفس حنفية الماء أم يفتح الحنفية وقت الحاجة. العمل يتوسع في الإطال الزمني الموضوع له، قد نحتاج لإتخاذ قرارات لحظية بسبب طببعة العمل وأخرى متأنية لأن الخطأ في يعض الحالات يؤثر على الجدول الزمني وكما قال ونستون تشرشل لسائقه تمهل كي لا أتأخر. بالنسبة للقرارات التي تحتاج معطيات محددة فان
ما لا يمكن قياسه لا يمكن تحسينه، لقد اهملت أحد أهم المعطيات الأساسية وهو قياس العجز، حدد مناطق العجز في برنامجك ومدى تأثيرها على بقية البرنامج، حدد أسباب العجز، ضع حلول واقعية ذات اهداف محددة قابلة للقياس وممكنة ذات اهمية في إطار زمني محدد. مثال عملي إذا فشلت في اكمال قراءة كتاب من 200 صفحة إجعل هدفك قراءة ما معدله 30 صفحة أو 20 دقيقة يوميا لمدة أسبوع، فلو كنت تحقق قبلا تقدم من0 إلى 30 بالمائة لقراءة كتاب فقد
قال عز وجل "لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ..." 286 سورة البقرة تخيل أخي العزيز شخصين أحدها بصحة جيدة والآخر مصاب بالربو، ومر كلاهما بطريق وفجأة أمتلأ الجو بالغبار فعلى العموم سيؤثر الغبار على كليهما ولكن بدرجة كبيرة لمصاب الربو قد تصل للإختناق ، هل من حقنا الحكم على الطرفين أن الأول كانت مقاومته أكبر لأنه تحمل ذلك الغبار والآخر بالضعف لأنه لم يبذل الجهد المطلوب. إن هذا النوع من المقارنات احد اغبى
معادلة ذات ثلاث حدود، الرضى والقناعة بالوضع الحاصل ،السعي لتحسين تلك الحالة. والعمل على إبجاد توازن بينهما لا يؤثر سلبا على المتطلبات الأساسية. مثال عملي لديك روتين يومي تحصل على عائد محترم، تكسر هذا الروتين باقتصاص ربع ساعة يوميا من وقت الاستراحة للتعليم، في غضون مدة قصيرة ستتعلم مهارة معينة يمكن استخدامها لتحسين الوضع الراهن، تعتبر مخاصرة صغيرة بتأثير سلبيي تقريبا منعدم بأثر رجعي جيد وهي المهارة الجديدة، تخيل أن تقتص 90 بالمائة من وقت الراحة لمدة سنة دون الاستعداد
الهدف الأساسي من الأسئلة هو الحصول على إجابة مقنعة، وإذا كان هناك سبب منطقي للسؤال فلا يمنع ذلك. وكما توجد أسئلة غبية، ففي مواضع يكون عدم السؤال هو الغباء بحد ذاته بحيث يتم تفضيل الجهل على المعرفة، وتحدث كثيرا في المؤسسات وخصوصا المؤسسات العمومية في محاولة للتهرب من المسؤولية. نحن لسنا في يوتوبيا " المدينة الفاضلة" نحن بشر وتختلف تصرفاتنا وفقا لمعايير معقدة. بطبيعة الحال هناك من يتقبل الأسئلة برحابة صدر وحتى ولو كانت خارج السياق وهناك من يتوقع منك
انظر لهذا السؤال، ما أهمية عملك؟ فلو كان السائل يعرف الاجابة فعلا، سيتحول إلى سؤالا مستفزا، ومع التكرار في كل مرة يحدث فيها تداخل للعمل بين الأقسام وحتى داخل القسم نفسه، وفي حالة عدم التعامل معه بحزم في وقت مبكر قد تتغير لهجة السؤال إلى عدم احترام وتقدير. ليست كل الأسئلة توصف بالغباء، ذكرنا بعض الأمثلة فقط للنقاش حولها، الهدف الأساسي من الأسئلة هو الحصول على إجابة مقنعة، لكن ما قد يكون سؤالا فقط لمجرد السؤال بعيدا عن الهدف الأساسي
إن التحضير الجيد للمحاضرة التعليمية أو الاجتماع يلعب دورا مهما في سيرورتا بالطريقة الملائمة عبر احترام وقت المحاضر ووقت الأسئلة، ففي بعض الأحيان يطلب المحاضر عدم تكرار نفس الأسئلةأو توجيه سؤال خارج السياق أو إمتداد لموضوع آخر وفي الحالة الأخيرة قد يكون رفض السؤال أو اعطاء مرجع للسائل إن أمكن الخيار الملائم، سعيا لتحقيق الاستفادة القصوى من الطرح، أما الأسئلة البديهية أو التى تم إثباتها قبلا ولنتأكد أنه ليس كل طرح صحيح بالمطلق فقد نجد علوما تنفي علوما قبلها وهكذا،
حدث معنا مثال مشابه، في اول سنة جامعية لنا، حيث تم تعيين بروفيسور في الميكانيكا الحرارية وركزا على كلمة بروفسور بمعني يدرس الدكاترة، وعندما شرح مبدأ عمل النار لم نفهمه جيدا، فقال لنا هل تعلمون ان الورقة ليست هي ما يحترق، وستجد رمز الخطأ 404 فوق رؤوسنا، بعدها قال لنا إن هذه الورقة تتحول لغاز ثم تحترق . لكن مع مرور الوقت استوعب غالبيتنا الأمر، النار هي النار. عند تسخين الورقة فهي لا تشتعل باديء الأمر بل تسخن لدرجة خروج
يمكن الاستفادة من كل الأسئلة، قد يعمد بعض الأشخاص بحثا عن إجابات تتلاءم وطريقة تفكيره متجاهلا الاجابات من المختصين وعندما ييأس يتوجه لجوجل سعيا لإيجاظ اجابات تتلاءم وتوجهه حتى ولو كان توجهه خاطيء ( التمسك بالرأي ولو ثبت عكس ذلك) كالسؤال المناقض لنفسه والعياذ بالله "من خلق الله"، والسؤال الذي أحدث فتنة في صفوف المسلمين "مسألة خلق القرآن" أما بالنسبة لعمال الاطفاء، تخيل أن يكون إحدهم مسؤولا عن تشغيل مضخة الماء المخصصة للحرائق وقت الأزمات بالرغم من وجود مخطط زمني
عن تجربة شخصية المؤسسة التي اعمل بها حاليا اعتمدت في التوظيف على اختبارين كتابيين الأول في الاختصاص والثاني في تقني-نفسي ولو تن اعتماد المقابلة لتم رفض كفاءات عديدة. الاختيار الطبي والمقابلة تم اجراؤها بعد النجاح. بالنسبة للمظهر حتى ولو كانت ملابس الشخص قديمة جديدة غالبة الثمن أو منخفضة التكلفة تبقى مسألة ان يكون الانسان مرتب الهندام فقط، ولا تحكم على شخص بأن راىحة العرق تفوح منه وادأنت تعلم أنه أفرغ شنتين من المنتجات يدويا. يعتمد الحكم على المظهر على نعطيات
فيما يخص العمل الإهتمام بالمظهر الخارجي ضروري وحتى خارج العمل، عندما تكون في مساحتك الشخصية انت حر كيف ستكون، لكن في العمل أو الحياة الإجتماعية أنت داخل مجتمع وسيتم استبعادك إذا لم تحترم العرف السائد. الطرح الذي أود التنويه له هو كيف للمظاهر أن تؤثر على قراراتنا بالسلب أو بالإيجاب، وكيف للانطباع الأول أن يكون هو الفرصة الوحيدة لتقبل الشيء من عدمه. فرائد الأعمال عندما يطرح مشروعه في سوق جديد يجب عليه التأكد أن لا يرتبط منتجه أو خدمته بما
مكان العمل بيئة خصبة لانتشار الشائعات، والنميمة بين العمال وحتى في الحالة العادية يحدث ذلك ما بالك أن تهمل إهتمامك بشكلك. الاهتمام بالشكل بعيدا عن المبالغة ضرورة تجعلك مقبولا من نفسك و من المجمتع. ملحق وبالنسبة لاشارتك للمظهر الخارجي، ففي أحد المرات اخبرني زميل لي في العمل قصة مضحكة حدثت في أحد المشاريع الضخمة حيث هناك حركة كبيرة بين دخول وخروج العمال، ومن اجل التنظيم وتسهيل تناقل التعليمات كان يتم تمييز الموظفين من خلال لون خوذة الحماية، الابيض للمهندسين ،