محمد أمين دمان

تقديم محتوى عن المهارات الوظيفية بطريقة مختلفة عن المالوف عن طريق شرح مفاهيم الإدارة بطريقة ممتعة

523 نقاط السمعة
98.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
[@Eslam_salah1] عن تجربة شخصية، لا يمكنك ذلك، عندما توفي والدي أحسست بأنني قُسمت إلى نصفين، وأصبح يبدو لي المنزلي فارغا وواسعا جدا. صديقي العزيز، أقدم لك نصيحة أخوية، قم بدورك كأخ على أكمل وجه، ولأنك أصبحت ركيزة الأسرة ، فستقدم الكثير من التنازلات، وستتغير شخصيتك نحو الأحسن، وستؤجر بإذن الله عز وجل. ستعرف جوانب كثيرة عن عائلتك لم تكن لتلاحظها قبلا، إن كانت لك أم فأكرمها وإن كانت لك أخت فأحسن لها متزوجة أو غير متزوجة وإن كان لك أخ
أساس بعض الإتفاقيات ما يهمك ليس بالضروة نفس الشيء الذي يهمني، هذا ما تستند عليه أغلب الإتفاقيات، بل قد يتم استغلال ما يهمك كي يتم الوصول لما يهمهم كورقة ضغط، كالغذاء والمأوى مثلا، وليس الهدف دائما إيجاد حل، بل قد يكون التصعيد أحد الأهداف. توجد العديد من العوامل التي تضبط الإتفاقيات يمكن أن نقسم تلك العوامل إلى داخلية وخارجية ونذكر بعض الأمثلة: عامل داخلي: الاتفاقيات تضبط المصالح وتقيد القرارات، في أحيان كثيرة قد يرفض المواطنون حلول منطقية فقط وفي غالبيتها
لنقم بتصنيف الناس على أساسين التأثير، والأهمية: التأثي القدرة على التأثير علينا وعلى من يهمنا، ودرجة التأثير هذا تصنيفي الشخصي مع بعض الأمثلة: يمكن إعادة تصنيف الأشخاص بناءً على الأهمية والتأثير كالتالي: مهم ومؤثر   الأصول: أفراد العائلة والأقارب .   الأصدقاء المقربون: الذين لهم تأثير كبير في حياتك. مهم وغير مؤثر   الأصدقاء: الذين يهمونك ولكن تأثيرهم في قراراتك محدود.   الزملاء: الذين تؤثر علاقتهم بك على العمل، لكن ليس بشكل كبير. غير مهم ومؤثر   بعض الزملاء: قد يكون لديهم تأثير في بيئة
المقصد من حديثي هو نوع الإتفاق عند الزواج أكان مبنيا في غالبه على مصلحة مادية أم إجتماعية وروحية...، فإن كان مبنيا على توافق مبدئي وتتام ثنائي بأن أن يحب في شريكه ما يعجبه وأن يتقبل ما لا يفهمه، وتأكد أنه لا يمكنك العيش مع شبيه لك طوال حياتك وخصوصا إن كان يقرأ عقلك، لا تقلق هذا غير ممكن. أما العقد المحدد بمدة فهو العقد المبني على مصلحة حيث يتجدد مع تجدد المصلحة، ويلغى فورا عند مخالفة الشروط والاحكام. أما العقد
يعتمد على نوع العقد الذي تم توقيعه في البداية، عقد مفتوح، محدد بمدة أو إلى غاية إكمال المشروع
[@mahmoud_ahmed2004] الحياة ليس أبيض وأسود بل هناك دائما جانب رمادي بالنسبة للعمل ككل فهو مصدر للدخل وكونه كذلك لا يعني بالضرورة مصدرا للرزق، الرزق يقسمه الله تعالى ولكن السعي أحد شروطه وقد يأتيك الرزق لك دون الذهاب إليه، إنها أمور غيبة ومن حكمة الله كونها كذلك، ويجب أن نتعامل معها وفق ما نعرفه وليس وفق ما لا نعرفه، نحن نعرف ما لدينا والله يعرف ما لدينا وما سيصير لدينا. وبالعودة للعمل فهو لا يحدد هويتك فكونك تعمل كمبرمج لا يعني
مثال عن سوبر ماركت: حيث تشير التقارير إلى عجز في المخزون بنسبة 1%. لنعتبر أن عملية الفرز والترتيب تمت كما ينبغي مع احترام طرق التخزين ومثال السوبر ماركت حيث تم اعتماد FIFO ما يدخل أولا يخرج أولا، لكن خطأ من قبل العامل أثناء عملية مراقبة الفواتير(الروتين، الثقة، إهمال، ضغط العمل ...) تم استلام المنتج بدون رقابة. في مثل هذه الحالة لو لم يتم استكشاف العجز مبكرا فمع مرور الوقت سيكون مستحيلا. حتى أثناء عملية الجرد، ستكون الأوراق صحيحية لكن كمية
نحن لا نعترض على تقسيم الله عز وجل للأرزاق ، وأعتقد أن ما طرحته الأخت [@rana_512] هو من باب إتخاذ الأسباب والتوكل على الله، والزواج ليس مسألة مادية بحتة بل هو حاجة طبيعية لكلا الطرفين ومسؤولية إجتماعية من إنشاء أسرة وجيل أحسن من الجيل الذي قبله، قد تكون هناك بعض التقاليد الغير منطقية لكن المجتمع يتمسك بقوة إلى درجة أنها تنتقل من جيل لآخر، قد تواجه خطيبتك بعض الضغط من الأسرة لكن قرار القبول والرفض يعتمد على نظرتها لك. وبالنسبة
الرأي: إذا تمت خيانتك مرة، فهل ستثق. مجددا بمن خانك . الجواب العقلاني هو لا ، لنعتبر أنك قلت نعم باعتبار الخائن قد ندم على ما فعل. نعم أو لا كلاهما إجابة صحيحة، فرفضك للخيانة أمر طبيعي وعفوك عنها أو مغفرتك لها هو الحِلم بعينه وتؤجر عنه ولكن تذكر دائما أن هناك حدود. نفس الرأي : لنفترض أنه تمت خيانتك للمرة الثانية، من نفس الشخص واعلن توبته مجددا، هل ستكون غبيا، تأكد لو علمت أن من عفوت عنه قد يتجبر
بما إن المال مقياس للتأثير على القرار، تحدث أن لديك علاقات عمل مع اجانب، وأنك تحقق دخل مادي فقط باستخدام الحاسب ، وانك تعمل على مشاريع مختلفة. ان كان بمكانك تولي مسؤولية عائلتك فإمكانك تولي مسؤولية أسرتك الجديدة. السؤال الأهم أجب عن هذا السؤال؟ هل أنت مقتنع بعملك، فان لم تكن كذلك فلا يمكنك اقناع غيرك.
تتم عملية فرز، مطابقة مع الفواتير وترتيب للمنتجات من قبل عمال المخزون، وتتم عملية ادراج المدخلات الجديدة إلى قاعدة البيانات من طرف قسم الفوترة وتتم عملية البيع عبر نقاط للبيع ولمتابعة العملية يتم جرد للمخزون بصفة دورية. والسؤال المطروح هو: من يتحمل العجز إن وجد؟ طريقة طرح السؤال تبدو وكأنها محاولة لتبادل التهم . لكن بالفعل هذا واقع، تلجأ بعض الادارات في المؤسسات إلى تحميل الحلقة الأضعف مسؤولية العجز. لنغير طريقة طرح السؤال من من؟ إلى كيف؟ ، أي كيفية
نفضل الماضي لأننا لم نعشه، ونخاف من المستقبل كوننا نضن أنه أسوء من الحاضر. لو سألت أغلب الناس عن الماضي الذي عاشوه او الذي روي لهم سيتذكرون الأيام الجيدة فقط. الحروب ، المجازر، الخوف، الإبادة، الحرمان.... لا نريد ان نتذكرها، عندما يحدث لنا امر سيء ننبش في الماضي بحثا عن ذكرى تهون علينا ما نمر به، أنا لا أدعو لرؤية الجزء الفارغ من الكأس، بل أشير إلى أن أحدا شرب منه ولم يكمله لسبب أو لآخر.
ضع ورقة وقلم واستخدام مصفوفة أيزنهاور لأنك أنت الوحيد الذي يستطيع تحديد أولوياته، فبعد ان تحددها عليك العمل على إنشاء جدول زمني لتحقيق أقصى استفادة من وقتك، فقد تتفاجأ بتواجد أوقات لم تكن لتخطر على بالك يمكن استغلالها بأفضل طريقة دون نسيان حقك من الراحة، وبالنسبة للعمل الحر سيكون له مكان في ذلك الجدول. إذا تطلب الأمر بإمكانك تفويض مستقلين آخرين للقيام بالمهام التي تؤخرك عن برنامجك، كما يمكنك الاعتماد على الجدول الزمني لتحديد أوقات العمل و مواعيد التسليم. اقبل
"وإن لجسدك عليك حقا" من هدي نبي الرحمة الضغوط والمسؤوليات المتزايدة ، مجرد الحديث عن هذا الأمر قد يسبب لبعضنا الضغط، هذا إن لم نقل لمعضمنا. من الأهمية بمكان أن نتعلم كيفية الحفاظ على توازن صحي بين متطلبات العمل والاحتياجات الشخصية . ولأن العمل قد يأخذ منا في غالب الوقت جزءا من حياتنا ولربما تجاوز ذلك إلى علاقاتنا الشخصية. ما يُضطرنا إلى إعادة التفكير والبحث عن طرق لإيجاد التوازن بين حياتنا المهنية وحياتنا الشخصية. لنفكر لوهة. صدقا هذا ليس بالأمر
لنغير السؤال إلى لماذا يصعب علينا التغيير؟ من اجل أن نقوم بعملية التغيير بغية التحسين فهناك عوامل داخلية وعوامل خارجية تحول دون ذلك فعبر دراستها تصبح لدينا رؤية أحسن لهذا الموضوع، بالنسبة للعوامل الداخلية أهم عامل هو المعتقد، ام أهم عامل من العوامل الخارجية هو الإلتزام الإجتماعي.
وكما قلتي في العنوان بتجربتي، بالنسية لي أتبنى التوسط، المحافظة على القدامى والبحث عن سوق جديد. يجب على المرا أن يتخذ الأسباب كما ان البيانات تلعب دورا يبدو أن العائد على العملاء الجدد في حالتك لربما افضل من العملاء الأوفياء لكن قد يغيب على احدهم مؤشر التوصية، فنسبة كبيرة من العملاء الجدد سببهم التقييمات على الخدمات وكذا التوصيات التي يقدمونها للعملاء المحتملين. فالعملاء القدامى كانوا جددا فيما قبل لكن يحب أن نقوم ببعض عمليات التصفية فقد يوجد عملاء يطالبون بنفس
أنا لا أثق بذاكرتي، أدون الأفكار المهمة من الكتب التي أقرؤها، فالعلم صيد والكتابة قيد.
مالذي يجعلنا نطالب بالتحسن ونرفض القيام بالخطوة الأولى، ربما تكون منطقة الراحة، مالذي قد يعيقنا ؟ أفكارنا وبحثنا عن الكمال في عالم مليء بالعيوب، ما الذي قد يجعلنا نتبى الأحسن، تقسيم الأهداف الكبرى إلى أخرى أصغر وقابلة للنفيذ، وقبل كل ما سبق معرفة السبب الذي يدفعنا لذلك.
إعطاء مهام للطفل في حدود مقدرته والعمل على زرع روح المسؤولية داخله في سن مبكرة تجعله مستعدا لمواجهة تحديات الحياة ،لكن المشكلة لدى معضم البشر هي التمادي في أحد الخيارين، إما بالاجتناب ككل أو استغلال عمالة الأطفال. أي بناء جيل مدلل، مراهق في سن الخامسة والثلاثين (35) ما زال يبحث عن مكانه في الحياة أو أطفال خارج المدارس دون سن الثالثة عشر (13). ونحن لا نتحدث عن الذين قادتهم الضروف القاهرة إلى تلك الحالة، بل نتحدث عن المجتمع الذي توافرت
شكرا على هذه الإضافة، في هذا الطرح لا نطالب أن يكون الجميع في قالب واحد ، الطرح يتحدث عن التواصل الفعال لنأخذ على سبيل المثال طبيب يسأل طبيب عن مرض ما، ستكون الإجابة باسلوب علمي بطريقة يفهمها المخاطب كونهما على درجة معرفة عاليه في مجال تخصصهما، لكن لو طرح نفس السؤال على الطبيب لكن من احد المرضى فسيخبره بان السبب كذا وعليه إتباع الوصفة بغية الشفاء. بالنسبة للمعلم يجب عليه ان يتمتع بقدر من القدرة الإجتماعية على التواصل مع التلاميذ
ومن الضروري أن يكون لدينا تواصل محترم ومفتوح لتبادل الأفكار والمعرفة. الكلمة تصنع حضارات وتدمر أمم. لذا وجب معرفة ماذا نقول ولمن نقول وكذا الكيفية لذلك. بالنسبة للأسئلة التي يعتقد البعض أنها غبية، قد يسأل أحدهم سؤالا وهو يجهل طريقة السؤال قصده السؤال عن شيء وهو يسأل عن شيء آخر كأن يسأل في العموم وقصده الوصول للخاص فإذا وُضع أحدنا في هذا الموقف وكان هو المعلم او المحاضر فمن الحكمة أن يرد السؤال بالسؤال كالطلب منه ما هو المقصد من
من المفترض ألا نكون أغبياء فعلا في طرح الأسئلة أو كسولين أو نفتعل السؤال، وهذه الظاهرة تراها جدا بالمحاضرات التعليمية وبالاجتماعات [@NoraAbdelaziem] فالسؤال يقال من شخص يجهل الشيء [@Andrew2] الهدف الأساسي من الأسئلة هو الحصول على إجابة مقنعة هناك من يطرح الأسئلة بهدف السؤال وفقط وعن الحسن البصري رحمه الله قال: «لِسَانُ الْعَاقِلِ مِنْ وَرَاءِ قَلْبِهِ ،فَإِذَا أَرَادَ الْكَلامَ ؛ تَفَكَّرَ ، فَإِنْ كَانَ لَهُ قَالَ ، وَإِنْ كَانَ عَلَيْهِ أَمْسَكَ ، وَقَلْبُ الْجَاهِلِ مِنْ وَرَاءِ لِسَانِهِ ، فَإِنْ هَمَّ
أي عمل يقوم به المرأ في مدة زمنية يعد خبرة. وتراكم تلك الخبرات في مثل هذه الحالة يجعل من إتخاذ القرار أمر تلقائي، هل يفكر أحدكم كل يوم قبل فتح نفس حنفية الماء أم يفتح الحنفية وقت الحاجة. العمل يتوسع في الإطال الزمني الموضوع له، قد نحتاج لإتخاذ قرارات لحظية بسبب طببعة العمل وأخرى متأنية لأن الخطأ في يعض الحالات يؤثر على الجدول الزمني وكما قال ونستون تشرشل لسائقه تمهل كي لا أتأخر. بالنسبة للقرارات التي تحتاج معطيات محددة فان
ما لا يمكن قياسه لا يمكن تحسينه، لقد اهملت أحد أهم المعطيات الأساسية وهو قياس العجز، حدد مناطق العجز في برنامجك ومدى تأثيرها على بقية البرنامج، حدد أسباب العجز، ضع حلول واقعية ذات اهداف محددة قابلة للقياس وممكنة ذات اهمية في إطار زمني محدد. مثال عملي إذا فشلت في اكمال قراءة كتاب من 200 صفحة إجعل هدفك قراءة ما معدله 30 صفحة أو 20 دقيقة يوميا لمدة أسبوع، فلو كنت تحقق قبلا تقدم من0 إلى 30 بالمائة لقراءة كتاب فقد
قال عز وجل "لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت ..." 286 سورة البقرة تخيل أخي العزيز شخصين أحدها بصحة جيدة والآخر مصاب بالربو، ومر كلاهما بطريق وفجأة أمتلأ الجو بالغبار فعلى العموم سيؤثر الغبار على كليهما ولكن بدرجة كبيرة لمصاب الربو قد تصل للإختناق ، هل من حقنا الحكم على الطرفين أن الأول كانت مقاومته أكبر لأنه تحمل ذلك الغبار والآخر بالضعف لأنه لم يبذل الجهد المطلوب. إن هذا النوع من المقارنات احد اغبى