Arin Arin

https://accounts.hsoub.com/edit

13 نقاط السمعة
14.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
قيل ان الصين نجحت في تخطي هذه الأزمة وهذا الوباء بشكل ملحوظ جدا، والآن انا وانت وهم وجميعنا نتسائل كيف نجح ذلك؟ يقال ان سياسة الصين كانت مبنية على أساس واضح منذ البداية*أي شخص تقابله ممكن ان ينقل لك العدى فتجنب الخروج لئلا تصاب بالعدوى* وهذا صحيح جدا! كلما قل التجمع والاحتكاك مع الناس ، كلما قلت الفرصة لحدوث ذلك .. لذا علينا الانصياع بالتعليمات ومحاولة تجنب الخروج والتمجهر خارجاً ، لعل ذلك ينجينا جميعاً ..نسال الله ان يزيل هذا
سمعت عنها كثيرا ومن كثرة النصح بها رحت "مهرولة "لاقتناءها من اجل" إسكات" فضولي .. لكن مع الاسف خاب املي كثيرا لاني شعرت انهم بالغوا بوصفها، بداية الترجمة غير دقيقة واللغة غير عميقة ..كما انها اخذت حجم لا تحتاجه..لم اشعر انها فعللا تستحق كل هذا التهويل والمبالغة..أي نعم الفكرة رائعة لكن سرد الاحداث واللغة لم تعجبني بتاتا
لا توجد إجابة قاطعة فالأمر يتعلق بمدى نجاح الام بإتمام واجبها وواجب الأب بدون ترك حلقة مفقودة وبدون ترك أثر -عدم تواجد الأب-. قبل إعطائي المثال اريد ان انوه ان لا أحد فينا يحب ان يعيش بلا أب ، الحياة مبينة على تواجد كلاهما ولاشك ان غياب احدهم يشكل أثر ولو بشكل بسيط ! مثال على ذلك؛ لديّ قريبة عائلية تزوجت انجبت طفلا ثم توفى زوجها.. ومنذ ذلك الوقت وهي تعمل بنفسها من اجل طفلها الذي اصبح اليوم شابا ابن
الله سبحانه وتعالى خلق الذكر والانثى ليكملا بعضهما البعض بالحياة الدنيا.. وإن دلّ هذا الأمر على شيء لأوضح ان لكل منهما وظيفة ،وظيفة الاول تُكمل وظيفة الآخر والعكس صحيح.. إذا اردنا الخوض بأمر تربية الاولاد من نفس المنظور لوجدنا ان التربية لا تُكتمل الا بوجود الاثنين ( الام والاب) احدها يُكمل وظيفة الآخر.. فعادة تميل الام لإعطاء الجانب العاطفي بالتربية ويميل الأب لاعطاء صفات القدوة الحسنة .. احداهما يكمل الآخر.. طبعا انا لا انكر ان في حالات كثيرة ينجح احداهما
طرح رائع لموضوع في غاية الأهمية.. يقال ان الحياة مدرسة وكل يوم في حياتنا نتعلم درس جديد، برأيي لكي نتعلم العبرة من كل درس علينا تطبيق "التحيز السلبي" وعدم تكرار الخطأ ذاته في كل مرة.. لكن علينا الحذر كما قلت وعدم المبالغة بذلك! التحيز السلبي هو اداه يتخذها المرئ فعلا لمواجهة مشاكله من خلال تجاربه السابقة؛ فلكل منا تجاربه ؛ ولكل منا العبر المستخلصة من هذه التجارب،، لاستخلاص العبر وعدم تكرار الاخطاء علينا اتخاذ التحيز السلبي من كل تجربة ودرسها
اتفق معك الرأي ان التدوين عالم بحد ذاته؛ شخصيا لم احبب يوما التدوين ومعليمي اللغة العربية لم يكونوا على قدر من المسؤولية ولم يقوموا بتشجعينا على ذلك فنتج عن ذلك نفور من مسألة التدوين، وعدم التمكن من ذلك! اليوم بعد مرور سنوات وبعد انخراطي بسوق العمل اكتشف كم احتاج ذلك وكم اريد ان اتمكن من ذلك وبالذات التمكن بممارسة اللغة العربية الفصحى، كوسيلة لذلك وصلت الى هنا ل"حسوب" وارى ان هذه طريقة رائعة فعلا لتبادل الافكار والكلمات براحة تامة! لاشك
ترك كل الملهيات والمشتتات واتباع خطة ذات هدف
طرح رائع لموضوع في غاية الاهمية، برأيي اغلبنا نجهله او نتجاهله كي نبقى في " وضع الأمان" الذي يمنحنا الشعور بالراحة والاكتفاء. علماً ان تداركه بعد فوات الأوان يكلّف كثيراً. ان اردنت تلخيص ما هي" هداة البال "لكنت أشرت على التخلص من كل هذه التي تسمى تكاليف؛ التي هي بالأصل عبء كبير وعائق لا يوصف. لاحاجة لنا لكل شيء ممكن ان يزعجنا او يعوقنا او يؤثر علينا اي تأثير سلبي.. لذا فالتخلص من كل شيء ممكن ان يسبب لك سلبا
لاشك ان اقتناء اجهزة ابل هي كاقتناء أي أجهزة اخرى لكن هنا نتكلم عن اقتناء " ماركة" عالمية؛ جعلت منا "ربوتات" موجهة، تنجرف مع التيار الدارج في العالم، وتسلك بطريقهم ،وذلك ينبع من الاحتياج الفطري لدى الانسان ان يمشي مع التيار وان لا يكون مختلفاً. ان اختلاف الثقافات وتباعد المسافات بين الدول تختزل بهذه الماركة، التي تجعل منا أقرب فكريا بعيدي القرب . هذه الحاجه الماسة لدى الانسان ان يكون مثل اي شخص بالمجتمع او كالمشاهير او كأي انسان بسيط
بارك الله بكم - سأقوم باتباع هذه النصائح ان شاءالله .. حقيقة هنا في حسوب كانت لي أيضا ً فرصة ذهبية للمشاركة في نقاشات عدة وممارسة اللغة لو بقدر بسيط.
القراءة وسيلة وليست غاية..لعل التفكر بالمقولة هذه تجعلنا نتفكر اكثر بمفهومنا للقراءة . .. لاشك ان ضبط خطة قراءة 'ولو شهرية' يساعد على الاتزام أكثر . قرأت مرة جملة لازلت اذكرها حتى اليوم لعلها تساعدك أيضا وتؤثر بك كما تركت أثر بي حتى اليوم..تعامل مع القراءة كما وانه عمل ، عليك إنهائه بكل الحالات وبكل الظروف.. تنظيم الوقت هومن احد العوامل المهمة بالاتزام بالقراءة تماما كما تنظم الساعة البيلوجية للنوم . لذا تكريس الوقت المحدد في كل ساعة من اليوم
مع تقدم الزمن، وتسارع عصر التكنولوجيا نجد أنفسنا غارقين بملهيات ومؤثرات الحياة.. في لحظة تأمل بسيطة ندرك كم من الوقت نهدر كل يوم وفي كل ساعة ... لو كرسنا كل هذا الوقت لقراءة كتاب لكنا بالتأكيد أنهينا مئات الكتب .. بالاضافة لذلك ، تحديد هدف واضح من البداية من الممكن من ان يساهم بتعزيز وزيادة عدد الكتب المخطط قراءتها، وذلك لان التخطيط المسبق من شأنه تنظيم مسأله القراءة . لاشك ان التوقف عن اقتناء الكتب الجديدة او تحميلها والانتهاء بما
هكذا هي الحياة ، لكي نتلذذ بطعم السكر علينا تذوق الملح...