في الواقع لم أجد اقتباس يعبّر عما بداخلي بشكل عميق لهذا قرّرت أن أنشأ جملة خاصة بي وهي : موهبتي هي العناية والاهتمام بنفسي ، بصحتي وراحتي النفسية ، بعلاقتي مع أسرتي ، وبثقافتي ورصيدي المعرفي في شتى المجالات ، بصحتي الجسدية ، بلياقتي ، بشكلي ، بملابسي ، وبالطبع قبل هذا كلّه تأتي علاقتي مع خالقي أوّلا.
0
وهذه أحد المشاكل التي يساهم مجتمع سياسة في حلها ، تقريب وجهات النظر وحصد المزيد من المعلومات والتفاصيل والخفايا حول العديد من النزاعات والصراعات كما ذكرت + هنالك أعضاء كثيرين هنا ليسوا من الذين أشرتٙ إليهم ، يوجد الكثير من الزملاء هنا ذو وعي وثقافة وأسلوب حوار جيد ومفيد ألا يمكننا أن نعتمد عليهم في إنشاء منصة حواريّة في نظرك؟ بالنسبة للأهواء والتعصب والتحزب الأعمى فهي مشاكل يمكن أن نتحاشاها ، سواء بمجهود شخصي كإهمال تعليقات هؤلاء الأشخاص أو عدم
لا أعلم أين المبالغة في الموضوع الصراحة ، كلاوس شواب شخصيا تكلم عن دور التكنولوجيا الرقمية في المستقبل الذي بدأ الآن بالفعل +أنك تنسب لي أشياء لم أقلها أبدًا ، فلم أقل بتاتا أن كل شيء تكنولوجي أو تقنية هدفها استعباد الناس ، أنا تكلمت عن التقنيات المذكورة في المساهمة وطريقة توظيفها ، لهذا أنت من عليه أن ينضج.
لا أعتقد أنك قرأتي جيّدا عن النظام العالمي الجديد المعلن ، لأنك لو فعلتي لن تقولي أبدًا " كلها تيعى لصالح البشرية بشكل عام ". وبالنسبة للعلم والتقنية فبالطبع لهم إيجابيات وهذا ما يغلب عليهم أصلا ولكن لا يمكنك التكلم عن العلم والتقنية دون التكلم عمن يقوم بتطوير العلوم والتقنية ومن يمول ذلك ومن يسعى لاستخدامها بطريقة مخربة ، فالعلم ليس بشيء لا يمكن المساس به أو استخدامه وتوظيفه بطريقة ما ، العلم أصبح مُسيّٙس في وقتنا هذا ، وهذه
تقييم الروايات من الناحية اللغوية النحوية والبلاغية هو شيء لا يختلف عليه اثنان في الغالب ، ولكن في الواقع أغلبنا لا يدرس الروايات لهذا الغرض ( الاستمتاع بطريقة الإنشاء والسرد و....إلخ ) ، الأغلب يقرأون الروايات للاستفادة العملية ، سواء كانت هذه الروايات أحداثها من وحي الخيال أو أحداث واقعية ، وتقييم الروايات من ناحية اللغة شيء وتقييمها من ناحية قوة المحتوى وصحته شيء آخر تمامًا ، منذ أسابيع قرأتُ رواية من أحد الكتاب الشيعيين يروي فيها أحدث خلافة علي
خطوات ممتازة وتساعد بشكل كبير ولكن أعتقد أن الخطوة الأقوى لتوليد أفكار لكتابة مقال في مجال معين هي التواجد في هذا المجال سواء بالتواجد الفعلي ( العمل ) أو المراقبة ، والاثنان غير متنافيان بالعكس بل هما مكملان لبعضهما ، فالعمل في مجال الاقتصاد مثلًا يكمله وبقوة مراقبة وتحليل الأحداث الاقتصادية سواء الماضية أو الحاضرة وربط ما يمكن ربطه بأحداث أخرى. باختصار ما أقصده : المراقبة بقراءة المصادر أو الآراء سواء من اختصاصيين أو مراقبين مثلك والتحليل والتدقيق فيها والبحث
أعتقد أنك أتٍ من حلقة المخبر الاقتصادي حول شركة بلاك روك. عالعموم دائمًا ما تستهويني مواضيع البورصة واقتصاد الشركات وعلاقة الشركات بالسياسة والعديد من المواضيع المرتبطة ودائمًا أبحث عن هذه المواضيع وأحاول فهمها جيدًا وليس فقط أخذ نبذة ولكن للأسف لم أتحصل على موقع وقناة يشرح عن تلك المواضيع بوضوح واستفاضة يمكنك الاعتماد عليه ووضعه من الأدوات الرئيسية لبناء فكرة جيدة جدا عن هذه المواضيع.
المشكلة أن بنود الحظر التي تعلن عنها شركة جوجل فضفاضة وغير واضحة وهذا مقصود فعلًا لكي تتمكن من حظر ما تريد بدون أن تنتهك تلك البنود التي هي بنفسها وضعتها وألزمت المستخدم بها ، مثال : عند الاشتباك الذي حصل بين غزة والكيان المحتل العام الفائت قامت جوجل بحظر وحجب العديد من المقالات والفيديوهات التي تبين جرائم الكيان بحق غزة وكان الحظر بسبب "تحريض" ، "خطاب كراهية" وما إلى ذلك من الشعارات الفضفاضة المبهمة التي تتيح لها التصرف كما يحلو
وما دخل القومية في هذا الموضوع أخت هبه ، الموضوع وما فيه هو جودة ومميزات مقابل السعر ولا علاقة للبلد المصنع سواء الصين أو امريكا او كوريا. لو عُرض عليك جهازين ، الأول أمريكي بجودة لنفترض أنها 8 نقاط من أصل 10 وبسعر 800 دولار والثاني صيني بنفس الجودة ولكن بسعر 900 دولار ، ماذا ستختارين ؟! على حسب كلامك الذي يوضح لي أنك تضعين القومية وربما ( السياسة ) كمعيار لاختيارك ، أعتقد أنك ستختارين الصيني لأنه من بلدك
متى كان الدين يحدد أهمية اللغة ؟؟! أرحمني عزيزي والله صائم ولم أتسحّر بالأمس. هل تظن أن الإنجليزية أخذت ذلك النجاح لأن الإنجليز مسيحيين مثلًا ؟؟!! من أسباب فشل اللغات هو الاهتمام بالبعد الديني للغة والابتعاد عن العلوم ، العلم ثم العلم ثم العلم ، طوّر لغتك بعلمك يا صديقي وليس بدينك ، الإسلام به متحدثين بأكثر من 10 لغات ، المسيحية بها متحدثين بأكثر من 30 لغة حول العالم وأولها العربية ، جميع هؤلاء يتفقون على العلم ولا يتفقون
>كما أنك فضلت اللغات الأوروبية والأسيوية ودعمت ذلك بإنجازات وثروات كل دولة في تقييم لغة الشعب وجعلها مطلوبة بالعكس لم أفعل ، أنا فضلت إنجازات أهل اللغات الأوربية والأسيوية ، ولم أفضل اللغات بحد ذاتها ، صديقي أنت لم تفهم جيدا ما المقصود ، أنا لا أتكلم عن اللغة من حيث المفردات والأساليب والتراكيب اللغوية ، إذا كان الأمر كذلك لماذا أتعلم لغة أخرى وأنا أملك أقوى اللغات على الأرض ( اللغة العربية ) ، لا تهمني قوة اللغة ومفرداتها
هل تمزح ؟؟؟ هل تعلم أنني أول مرة أسمع بهذا التخصص الجامعي ، كم شخص حول العالم يقرؤون ذلك المجال بالعبرية والآرامية؟؟؟ أو بالعموم كم شخص متحدّث بهاتين اللغاتين التي ذكرتٙهما أعلاه ؟؟ >لماذا يتجه الناس لتعلم اللغات الأوروبية والأسيوية بكل بساطة لأنها هي لغات العلم والعصر ، قم بفعل ما فعله الألمان أو الصينيون في المجالات العلمية وبعدها يمكن ان تطلب العالم بدراسة لغتك ، لماذا تطلب ؟؟ سيأتون أفواجًا لدراسة لغتك دون أن تطلب. >مع أنها عريقة وأساسية
>أم أن لديك نُطقاً رابعاً؟ =) الأصح أن تقول : أم أن لديك كتابةً رابعةً. فالثلاثة السابقة ليس نطقًا بل كتابةً ، فالجميع ينطق ( انستجرام وانستغرام وانستقرام ) بنفس النطق وهو نطق الأحرف ( ج ، غ ، ق ) كنطقهم في كلمة ( جوجل ) ، وهذا هو النطق الصحيح للكلمة بالانجليزي ( instgram ) لأن الجميع ينطق جوجل هكذا ( ڨوڨل ) ولكن الكتابة تختلف من شخص لآخر ( جوجل ، قوقل ، غوغل ) كما الحال
أعتقد أنّ أغلب الأشخاص غير الوسيمين لن يتفقوا معك لأنك ببساطة تلمّح عليهم : لن تحصلوا على إعجاب النساء بمظهركم هذا. فحتّى إن لم يحصلوا على الإعجاب سيحصلوا على الحب. الإعجاب الذي تكلمتَ عنه في المساهمة هو بداية علاقة عابرة بين شاب وفتاة وليس بداية حب حقيقي. فالإعجاب الذي يؤدي إلى الحب غير مبني على المظاهر بالمرتبة الأولى ، ومع ذلك لا يمكن القول أن المظهر الحسن غير ضروري. أوّلًا أنتَ استهدفت طبقة معينة من النساء ، فليس جميع النساء