ـــ Curious ـــ

36 نقاط السمعة
10.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أتحفونا بآرائكم يا رفاق. وفق خبرتك واطلاعك، أي من المجالات التقنية الناشئة الذي تحتاج فيه اللغة العربية حاليًا إلى الدعم؟ أو أي فكرة بسيطة تدعم استخدام التقنية لإثراء لغتنا العربية.
شكرًا يا صاحبي. نعم أصبت، هي ضمن هذا الاتجاه، وربما أوسع من ذلك. هل لديك اقتراحات ممكن العمل عليها ضمن هذا الإطار؟ أقصد مجالات تقنيّة تحتاج اللغة العربية دعم فيها.
بالبلدي يُقال: "المخرج عاوز كده". ‏‏‎ ‎ مما لا شك فيه، وجود دور في كبير الإعلام في صناعة وتوجيه الرأي العام، ومن ضمنها الأخبار التي تحصل على الاهتمام والتداول بين الناس. إقرأ كتاب *السيطرة على الإعلام* للمفكر الأمريكي نعوم تشومسكي، فهو كتاب قيّم يفكك المنطومة الإعلامية وبين أثرها البالغ في توجيه الرأي العام.
أعتقد أن أهم أسباب محاربة الباعة الجائلين يعود في كونهم يشكلون خطرًا وتهديدًا للتجار (*لوبي التجار*) في البلد. لأن أسعارهم منخفضة ومعقولة جدًا مقارنة بما تجده في السوبر ماركت. أحد الأسباب الأخرى يمكن في العشوائية وعدم التنظيم التي تنتج من تجمعهم على الطرقات. ولكن هذه يمكن حلها بأن يُوضع تنظيم لأماكنهم ويتاح ساحات مخصصة لمثل هذا النوع من الباعة. بالإضافة إلى ما ذكرتي، فالرقابة تشكل هاجسًا لدى البعض، وخصوصًا في الأطعمة المأكولة. فعلى سبيل المثال، قد لا تضمن مصدر تلك
السكري داء عضال ومرض يعلم كثير من الناس مدى خطورته، لكنك لا تزال تجد رفوف الشكولاته المتنوعة في جميع البقالات ومحال المواد الغذائية. يبدو أن هذا يعود إلى قوة لوبي تلك الشركات المصردة لهذه الأنواع من الشكولاته والمنتجات السكرية. مشابه تمامًا لما حصل مع مسألة تدخين التبغ.
شكرًا لك، بالفعل نحن نحتاج لمزيد من العناية والاهتمام بأعيننا أكثر من أي وقت مضى، خصوصًا مع التحول الكبير نحو التقنية والاعتماد عليها حتى في أبسط الأشياء!
وهذه هي ميزة التخطيط اليومي، في كونه يتكيف مع الظروف والتغيرات التي قد تطرأ على حياة الإنسان. لكن أعتقد أنه من المهم أيضا أن تكون لدى الإنسان رؤية وتصور لما يقوم بفعله خلال تأدية تلك المهام اليومية. أي بمعنى الغاية أو الهدف الذي يسعى لتحقيقه من خلال علمه اليومي هذا. وهذا قد لا يتم إلا بوجود خطط ذات مدى أوسع ومدة زمنية أطول مثل الخطط الشهرية او السنوية أو الخمسية.
أرى أن التخطيط لكل يوم على حدة أسلوب جيد جيدًا لتحقيق المهام كما أنه يساعد في تذكر ما قد يُنسى خلال اليوم. لكن البعض قد يواجه مشكلة في تنفيذ كافة المهام التي خطط لها مسبقًا، مما قد يسبب الإحباط.
أوافقك في مسألة وضع خطط مختلفة بحسب "الموسم"، فحياة الإنسان قد تطرأ عليها بعض الظروف غير المتوقعة سلفًا. وسيكون من المهم أن يتوفر لدى الإنسان المرونة الكافية لإدراك هذا النوع من التغيرات.
قد يكون نابع من الشخصية النرجسية المتكونة لدى تلك الفئة من الطلاب. و قد تكون هذه الظاهرة محكومة في الأصل بالتنافس. فبعض الطلبة يظن أن ما يضمن تفوقه هو كون غيره لا يصل إلى درجته من التفوق. في المقابل، يوجد صنف آخر متفوق لكنه يشارك المعرفة والمعلومات مع زملائه. وبالمناسبة، كما أكدت الدراسات المختلفة، أن القيام بشرح الفكرة أو المعلومة للغير يساهم بشكل كبير في رسوخها واستيعابها.
لا تنسى أن هناك منافس موجود بالفعل، وهو موقع *المرسال*.  https://www.almrsal.com
الأجيال الناشئة يُراد لها أن تنشأ بهذا المستوى المتدني من الفكر والثقافة، وبالتالي انعدام الوعي مما يُسهّل عملية السيطرة عليها وتوجيهها، أو على الأقل تحييدها عن التفكير في الأمور المهمة التي لا تروق لصناع القرار.
السؤال قد يكون لماذا تحتاج تقديم نفسك اجتماعيًا؟ لماذا لا تعمل لتكون نظرة الناس ليس لها أهمية أو تأثير على نفسك أو تفكيرك. اعمل على تطوير نفسك ومهاراتك الشخصية، والتي من ضمنها كيف تتجاهل تصورات الناس وتبني شخصيتك الواثقة من نفسها. وفي النهاية، لابد من أن تبحث لك عن عمل ولو بسيط، أو حتى دورات عبر الإنترنت تشغل بها نفسك من جهة وتسد أسئلة الناس من جهة أخرى.
شكرًا لك على الكتاب المقترح. أوافقك أن النوم ينبغي -من حيث المبدأ- أن يكون له الأولوية والتفضيل على العمل، لكن هناك بعض الظروف قد تحد خيارات الإنسان وتجبره على إنجاز العمل قبل نهاية اليوم. و الإشكال هنا يتمثل في أنه قد يترتب على ذلك بعض الخسارة بسبب عدم إنجاز العمل المتبقي، حين يجعل الإنسان النوم خيارًا مفضلًا على الدوام.
نعم، في حالة نسيان المرء نفسه بالتأخر في النوم، سيؤدي به ذلك تدريجيًا إلى السهر. وكما هو معروف، فالسهر مشكلة ليس بالسهل التخلص منها. والحل البسيط كما فعلتي يكمن في عدم السهر من الأساس خصوصًا إذا لم يكن الأمر مستعجل.
صحيح، التخطيط لليوم سيفيد لتفادي هذا كله. لكن ليس كل شيء يمضي كما هو مخطط له، فبعض الأحيان قد يجد الأنسان نفسه أمام أعمال متراكمة لم تنجز خلال اليوم، فإما يؤجلها من أجل النوم، وإما يسهر وينجزها لأنها تقع ضمن جدول أعماله اليومي المخطط له مسبقًا.
شكرًا على الإضافة، اتفق على كون العمل الصباحي أكثر مدعاة للنشاط والانجاز . ولكن كما تفضلتي، قد يكون التوفيق بينهما والموازنة هو الحل الأنجع.
سبق وأن قد قرأت دراسة حول أن أدمغتنا تظل تعمل عندما نكون نائمين، لذا ينصح بعض الخبراء عند استعصاء مسألة أو استشكال أمرٍ ما، أن تذهب للخلود إلى النوم! وبالتالي ستزيد من فرص حلك لتك المشكلة. العمل الصباحي أفضل وبلا شك، لكن المشكل يمكن في التوفيق في إنجاز الأعمال المستحقة لليوم، وبين الحرص على عدم السهر. بعض الأشخاص لا يمكنه المجازفة بالسهر إلا في الظروف الاستثنائية حتى لو يتنهي من عمله، والبعض الآخر يميل إلي تفصيل إنجاز الأعمال لأنه يعطي
أوافقك في نقطة أن الإنجاز يضفي شعور بالسعادة والتي قد لا تحصل حينما تنام وذهنك لا يزال مشغولًا بالتفكير بذلك الأمر! لكن ماذا لو كان لديك أيضًا أعمال مهمة ليوم الغد، هنا قد تتأثر هذه الأعمال ويمر يومك بلا إنجاز.
شكرًا لك على الإفادة.
أظن أن مجال صناعة المحتوى يحتاج بعضًا من الخبرة والممارسة حتى تضمن منافستك في السوق، أليس كذلك أخ محمد؟ ما ترشيحك لمجال قد يناسب المبتدئين ويصلح للعمل بشكل مرن؟
هل العائد منها مجدي بنظرك؟  وما *أفضلها* بوجهة نظرك للعمل بشكل جزئي و مرن؟
هذا مشجع يا هدى. بودي أن أسألك في نقطتين. - بخصوص المجلات التي ذكرتيها (وأخص بالتحديد: مجال إدخال البيانات، التدقيق اللغوي، أو ماشابهها)، هل هي من النوع التي تتطلب الخبرة للحصول على فرصة للعمل؟ - الثانية، وهي الأهم، ماذا عن العائد المادي المرجو منها؟ وهل هو مجدي مقارنة بالعمل؟ أعطيك على سبيل المثال، ومن واقع بحث وتجربة، تعليم اللغة (العربية) من خلال منصات التدريس عن بعد. تعتبر في الحقيقة غير مجدية بالمرة، خصوصًا للمبتدئين. في المعدل، يحتاج الشخص إلى أن