مرحبًا، أعمل على مشروع يدعم توظيف اللغة العربية في أحد المجالات التقنية الصاعدة . وفق خبرتك واطّلاعك، أي من المجالات التقنية الناشئة تحتاج فيه اللغة العربية حاليًا إلى الدعم؟ هل لديك فكرة تساهم في إثراء لغتنا العربية عن طريق استخدام التقنية؟ المجال يشمل استخدام أي من تقنيات المستقبل (مثل الذكاء الاصطناعي، إنترنت الأشياء، علم البيانات وتحليلها، ونحوها). أي فكرة لديك (ولو بسيطة) فهي مرحّب بها.

مرحبا بالجميع، لدي مشروع يتطلب مني عمل نموذج عمل مصغر (Prototype) لفكرة تُمكّننا من الحصول على مُخرَج يَستخدِم أحد تقنيات المستقبل لدعم اللغة العربية والإسهام في إثراءها تقنيًا. أحتاج عقولكم للخروج بأفكار ومقترحات . المجال يشمل تقنيات المستقبل بشكل عام (مثل الذكاء الاصطناعي، علم البيانات، إنترنت الأشياء، ونحوها). أي فكرة لديك (ولو بسيطة) فهي مرحّب بها.

ألاحظ أننا أصبحنا مجتمعات استهلاكية. حيث طغت الاستهلاكية على سلوك كثير من الناس ونمط معيشتهم. المقصود بالاستهلاكية في هذا السياق هو كوننا أصبحنا نعتاد على *شراء أو استخدام أشياء كمالية لا نحتاجها بالفعل*. نقوم بذلك لمجرد وجود هذه الرغبة في "الاستهلاك"، ومع مرور الوقت تصبح هذه الأشياء الكمالية ضروريةً في حياتنا؛ لأننا ببساطة اعتدنا على استخدامها. ‏‏‎‎ يعود جزء كبير من أسباب هذه الظاهرة إلى تفجر وسائل التسويق والإعلانات بشتى أنواعها وأشكالها في العصر الحديث، والتي تروج لمثل هذه الأشياء

هل تعتقد أنه من المهم وضع قائمة جديدة من المهام التي ترغب بإنجازها لكل يوم على حدة؟ أم أنك تفضل أن تمضي يومك على جدول ثابت وضعته لنفسك مسبقًا. ‏‏‎ ‎ *ما هو الأفضل برأيك؟*

لنفترض أن لديك عمل خططتَ لإنجازِه خلال هذا اليوم، وهو يقع ضمن فئة (مهم، غير مُستعجل)، وأنت الآن بين خيارين: > ١. لا تنام حتى تنجزه وتنهيه. لكن سيترتب على ذلك تأخرك عن ميعاد نومك، وبالتالي ستصحو اليوم التالي متأخرًا. > ٢. تنام مبكرًا لتصبح نشيطًا من الغد وتواصل إكمالك له، مع كون المتبقي ربما يكون قليلًا. كثيرًا ما يقع الإنسان على مثل هذه الحالات خلال أعماله ومهامه المستمرة، والأساس هنا يمكن في أولوليات (*عدم التأخر في النوم* مقابل *إتمام

مرحبا، هل هناك فرص للعمل المستقل *الجزئي* عبر الإنترنت للمبتدئين وغير العارفين بالبرمجة أو علوم الحاسب المختلفة؟  لو استثنينا التدوين والترجمة.