عزالدين قداري الإدريسي العالم الموسوعي المهمش في الجزائر ، فرغم أنه كسر الرقم القياسي العالمي في عدد الشهادات العلمية البالغة 31 شهادة علمية ، حيث كان يحافظ على هذا اللقب الإيطالي لوتشيانو باييتي ، حيث كان يلقب باييتي بالرجل الأكثر تعليما في العالم ، إلا أن عزالدين الإدريسي ورغم كسره لهذا الرقم الصعب والمدهش لم يؤخذ بكثير من الاعتبار في الجزائر ، وظل مهمشا ، ومجالات تعليمه منها أنه عالم فلك وفضاء ، واخصائي نفسي ، وخبير في العلوم السياسية والدبلوماسية والقيادة الاستراتيجية والتأثير العالمي ، وهذه بعض الشهادات المتحصل عليها وجميعها من جامعات عالمية عريقة :

1 - في علم الفلك والفضاء :

  1. شهادة عالم من جامعة لايدن الهولندية
  2. شهادة في علم الفلك 
  3. شهادة في علم النظام الشمسي 
  4.  شهادة تيكنوفلكي 
  5.  شهادة في علم الفلك الأثري 
  6.  شهادة في علم الأحياء الفلكي 
  7.  شهادة من الانفجار العظيم إلى الطاقة المظلمة 

2 - العلوم السياسية والدبلوماسية والقيادة الاستراتيجية والتأثير العالمي :

  1. شهادة في الدبلوماسية العالمية : الدبلوماسية في العصر الحديث 
  2. شهادة في الأخلاق السياسية 
  3.  شهادة في التفاوض الناجح 
  4. شهادة في القيادة الاستراتيجية 
  5. شهادة في التأثير العالمي 
  6.  شهادة في فن التفاوض 

3 - الادارة والاقتصاد :

  1. شهادة في تخصص الموارد البشرية
  2. شهادة في الأسواق المالية
  3. شهادة في الاقتصاد العالمي

3 - في علوم النفس المختلفة :

  1. شهادة في علم النفس الاجتماعي
  2. شهادة في علم النفس السياسي
  3. شهادة في علم النفس الشعبوي
  4. شهادة في علم النفس الإيجابي
  5. شهادة في الفصام
  6. شهادة في الاسعافات الأولية
  7. شهادة في الطب النفسي والصحة العقلية
  8. شهادة في علم الرفاه
  9. شهادة في مقدمة علوم النفس
  10. علم النفس الموازي
  11. علم النفس التقليدي
  12. علم تحليل الشخصيات
  13. العلاج الباراسيكولوجي ( ما وراء علم النفس )

وشهادات أخرى في مجالات مختلفة :

  1. شهادة في الطب البديل
  2. شهادة من منظمة الصحة العالمية في القيادة والإدارة الاستراتيجية في مكافحة الأوبئة

رغم كل هذه الانجازات المذهلة التي جعلت منه عالم موسوعي ، باعتراف الغرب ، حيث تفوق في العديد من العلوم المختلفة ، وصاحب الرقم القياسي في عدد الشهادات العلمية ، إلا أنه لا يزال مهمشا في الجزائر ، فمتى يتغير الحال ، ويعطى العلماء اعتبارهم في المنطقة العربية !