هل سبق وكنت في مجلس او اجتماع او درس وشعرت برغبة شديدة في المداخله لانه موضوع تحبه ومطلع عليه

ولكن هناك ذاك الشعور في مؤخرة ومقدمة رأسك بأن تلك الاضاءة الشبيهه بغرفة الاستجواب ستصبح عليك وحدك وكل من في الغرفه سيلتفت عليك أنت ليرى الأمر الأحمق الذي ستقوله؟ حتى لو اعتقدت في قرارتك ان ماتقوله مهم قليلا انت متاكد تماما انك ستقوله بطريقة تافهه تفضح انك لاتنتمي لهذا المجتمع او على الاقل يفقدك التوتر نصف الكلام المهم الذي تريد قوله وافكارك المثرية للنقاش

هل ساتقوقع في راسي للابد ياترى قبل ان اكتشف ان هناك طريقة لتخطي رهاب شعور غرفة الاستجواب ومشاركة مافي عقلي للعالم كي يراني كما يقول سقراط