موضوع يستحق فعلا المناقشة!

الإنسان يفكر، يحس ثم يفعل.

فهل هذا يعني أن تفكيري الإيجابي يجعلني حقا أحس وأطمئن لقرار معين ثم أقوم مباشرة بالتنفيذ؟

هل تظن أن التجربة التي سأقوم بها بعد هذا الإختيار يمكن أن تؤثر بشكل إيجابي أو سلبي على طريقة تفكيري وتحكم في ردود أفعالي والصوت الداخلي لدي حتى أتراجع بالمستقبل عن هذه القرارات والأفعال؟

برأيك كيف أتحكم في طريقة تفكيري والصوت الداخلي حتى لا تكون تجربة ملموسة لدرس أتعلم منه فقط بدل أن تكون عائقا لتحقيق أهدافي المستقبلية؟

فكرة قمت بطرحها إتباعا للفرضية المطروحة أعلاه.

تحياتي،

مريم