ربما اصبحت العنصرية في الوقت الراهن مؤصلة فينا كبشر اسواء كُنا من الساميين او الحاميين او حتى كنا مهجنين فالعرق النقي ! كما يسمونه ان كان له وجود اصبح يحدد مكانك الجغرافي وسيطرتك على قارة او كرة ارضية بحد ذاتها ويصنفك في مجتمع لتكون رئيس و سيد القوم او تكن في (اسفل ...).
هل لون بشترك التي لم تخترها دور في تحديد مكانتك الأجتماعية ؟
هل الأنتماء الديني حقا سوف يصنفك مجتمعيا في اطار ما الوظيفة التي تستطيع ان تحصل عليها ؟
وفي هذا العهد اصبح دخولك الى دول بسبب انتمائك الديني يحدد من قبل اشخاص ذو بشرة بيضاء, فقط لان لونهم يشبه بعض !