Sarah Shahid

مؤسسة E-Dynamite للتسويق الرقمي. أدرس الدكتوراه في الاقتصاد السلوكي، مستشارة ومدربة في مجال التسويق الإلكتروني. خبيرة في مجال إعداد المحتوى والسيو. مهتمة بكل ما يتعلق بريادة الأعمال، الكتب والفن.

http://www.sarahshahid.net

396 نقاط السمعة
71.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
لا مانع أبداً من الاعتماد على قناتين والتركيز عليهما في حال كان جمهورك المستهدف موجود هناك بالكامل. يمكنك بعد ذلك الانتقال للمنصات الفترة من خلال إعادة استخدام المحتوى، وأنصح بذلك عند وجود الوقت اللازم لذلك أي بعد تمكين وجودك على القنوات الأساسية التي اخترتها. لأن التواجد على جميع المنصات في آن معاً يتطلب الكثير من الجهد والوقت، وقد لا يعطي النتائج المتوقعة.
أشكرك لإضافتك يا وفاء طريقة موفقة جداً.
تماماً، الاطلاع على محتوى المنافسين وتحليل نقاط القوة والضعف بالإضافة إلى ردم الفجوة بينهما أمر أساسي للتميز، وخاصةً في ظل المنافسة الشديدة التي بتنا نشهدها في مجال المحتوى وتحديداً على وسائل التواصل الاجتماعي.
أتمنى لك التوفيق في مشروعك عفيفة! لكن قبل أن أقدم لك نصائح بخصوص كتابة المقترح، يجب توضيح بعض الأمور. إن كنت تنوين التقدم عن طريق مؤسسات أو مسرعات أو حاضنات أعمال فهناك أنواع مختلفة للتمويل وهنا سأقسمه حسب المرحلة، مثلاً هناك: 1- تمويل لمرحلة الفكرة، أي قبل التنفيذ 2- تمويل في مرحلة التنفيذ الأولي 3- تمويل في مرحلة عمل المشروع 4- تمويل في مرحلة التوسع وغير ذلك من الأنواع. لماذا أخبرك كل هذا؟ لأن كل نوع من هذه الأنواع يتطلب
تماماً، وهو ما يجب أن نركز عليه أكثر خلال إدارة المحتوى سواء على صعيد المؤسسات أو حتى على الصعيد الشخصي إذ يمكن أن يوفر الكثير من الجهد والوقت.
مع وجود إجراءات الحماية والوعي السيبراني يصبح خطر التكنولوجيا أقل، على العكس من ذلك يمكن استخدامها بأفضل الطرق كبديل أو طريقة موازية لحفظ المحتوى الذي يمكن أن يتعرض للضياع أو الفوضى في أماكن التخزين أو الطرق الأخرى.
في الحقيقة يجب إدخال مبادئ الحوكمة وما يرتبط بها من تنظيم للمؤسسات إلى الشركات لتتعرف عليها وتعتمدها كمبدئ لتنظيم عملها. برأيي تنظيم العمل يخفف نسبة 40% من جهود العمليات في المستقبل وهذا ما لمسته خلال إدارتي لوكالة التسويق حالياً.
هذا موضوع آخر أتفق معك به، فنحن هنا لا نعمم. بالمناسبة ما ذكرته عن التوقف والانسحاب ذكرني بما ذكره سيث غودين نفسه في كتابه "المنخفض" وهو كتاب مخصص فقط عن هذا الموضوع. ربما سألخص ما جاء به ربما في منشور منفصل.
المهم دائماً عدم الاستسلام للإحباط بسبب العقبات التي ستواجه أي شخص عند بداية عمله فهذا أمر طبيعي يمكن الاستجابة له من خلال الاستفادة من الأخطاء وتحديد أماكن الخلل وتصحيحها.
وجهة نظر سيث غودين هي عدم الاستسلام، إن البدايات تكون محفوفة دائماً بالعديد من العقبات التي يمكن أن تحبط الأشخاص وتدفعهم للتوقف عن العمل.
لا يوجد ميزانية محددة برقم واحد بالنسبة لجميع الأعمال فهذا يعتمد على عدة عوامل، لكن بشكل عام نقول بأن نسبة 70% من إيرادات الشركة وأحياناً رأسمالها يجب أن يصب في الجهود التسويقية وخاصةً في المراحل الأولى. رأس المال المخصص للتسويق هو استثمار يساعد في استرجاع رأس المال بشكل أسرع.
شكراً لتلخيص النصائح السابقة يا محمد
أتفق معك، معظم الشركات الناشئة لدينا تظهر بدافع وجود فكرة مميزة وليس حل مميز لمشكلة يعاني منها قسم كبير من السوق. لهذا أيضاً نجد نسب فشل مرتفعة في الشركات، وذلك إما لأن الأفكار غير مجدية، أو أن الشركة لم تتمتع بالمرونة الكافية لتغيير الحلول بحيث تصل إلى مرحلة ملاءمة المنتج للسوق.
هذا الأسلوب رائج في تقديم الكتيبات والدورات حتى، لكن الفارق الذي ذكرته والذي كان دليلاً على الاحتيال هو العقد والدفع المسبق. بالنسبة لي أعتمد هذا الأسلوب لكن دون إرغام العميل على دفع أو شراء أي شيء. أقدم له كتيب أو دورة مجانية، فإذا وجد في هذه النسخة المجانية فائدة كبيرة سيتحمس لشراء النسخة المدفوعة التي يجب أن تكون ذات مستوى متقدم وتحتوي على معلومات إضافية.
الخطوات الخمسة مع بعضها هي أساسيات النجاح في التسويق، لذلك تكاملها مع بعضها سيعطي نتائج جيدة لنستطيع بعدها البناء على هذه النتائج من خلال ممارسات أفضل.
معظم الكتاب يقعون في فخ الكتابة عن المشكلة من وجهة نظرهم ويخاطبون جمهورهم المستهدف من وجهة نظرهم أيضاً. في حين أن دراسة نقاط الألم لدى الجمهور تعني فهم مشاكلهم والحديث معهم استناداً لهذه النقاط التي ستكون بوابتهم لتبني الحلول المناسبة.
أشرت لنقطة مهمة وهي أن الاستراتيجيات غالباً ما تكون مجرد ورقيات غير مبنية على دراسة حقيقة وواقعية للسوق والجمهور المستهدف، إذ نراها مجرد افتراضات يضعها المسوق دون حتى أن يضع نفسه مكان العميل. بالنسبة لعوامل الشراء، هل يمكن أن تخبرنا عن وجهة نظرك أكثر أو ما تقصده بما يخص الأمور القابلة للدحض والتشكيك: الأوّل أن تُقدّم لي الشركة أو الجهة القيمة ماثلةً أمامي وملموسة ولهذا أشتري ونشتري وليست بناءً على أمور قابلة للدحض والتشكيك
أشكرك على هذه الإضافة عفيفة. إن تعلم كيفية بناء السمعة للعلامة التجارية سواء على مستوى أشخاص أو شركات من المهارات الأساسية التي يجب تعلمها، إذ أراها ضرورة مهمة بغض النظر عن مجال العمل.
بالطبع وهذا أساس التسويق الشفهي Word of Mouth Marketing
بشكل عام ممكن استخدام كل ما يندرج تحت ما يسمى بالدليل الاجتماعي Social Proof، مثلاً تقديم القيمة مجاناً تثبت مثلاً أن الشخص ذو خبرة وخاصةً في حال إقبال الأشخاص للحصول على المعلومات منه. الأمر نفسه ينطبق على شهادات العملاء، نماذج الأعمال والمشاريع فهي تثبت اجتماعياً أن الشخص يتمتع بخبرة عالية، وتدفع الآخرين لطلب الخدمة أيضاً.
المثال الذي ذكرته ينطبق على الصيت أكثر من السمعة، أو فلنقل بأنه سمعة سيئة على سبيل المثال لكنه مقترن بالشهرة الواسعة. بالنسبة لي أرى السمعة عامل أساسي في السوق، وهو الحافز الذي يجعل أصحاب الشركات تحافظ على مستوى جودة خدماتها ومنتجاتها.
بالطبع هذا ليس العامل الوحيد، في هذه السلسلة مثلاً ذكرت 5 عوامل أشار إليها غودين ضمن هذا التحدي، وهي من العوامل الأساسية التي تساهم في نجاح المشروع.
لا ليس مرخص له، لكن نشره للمحتوى بأشكاله واستعانته بمختلف المصادر عبر الإنترنت جعلت عمله مشابهاً لعمل الصحفي بما يتحتم عليه من ضرورة في تقصي الأخبار والحقائق.
هذه واحدة من المشاكل التي تعاني منها الشركات الناشئة بعدد كبير منها، وهو التركيز على الفكرة التي تدور في ذهنهم، بدل التركيز على المشكلة وكيفية تقديم الحل المناسب للجمهور المستهدف من وجهة نظره.
الاستهداف السليم بعد الدراسة المعمقة للشريحة المستهدفة هي أساس نجاح الاستراتيجيات التسويقية. لطالما أخبر الطلاب أثناء التدريبات أن دراسة شخصية العميل ورحلة العميل بدقة واختبارها والتعديل عليها خلال العمل يعني إنجاز ما يقارب نصف العمل. أشكرك لإضافتك علي 🙏