Rahaf Ahmed

https://mobile.twitter.com/RahafOffecial كتابة محتوى و ترجمة

322 نقاط السمعة
21 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
عن تجربتي الشخصية، أحب الحديث في هذه النقطة عن عيوبي السابقة و كيف استطعت تخطيها و تحسين أدائي و كيف أثر هذا فعليا على أدائي الوظيفي و الاجتماعي، و دائمًا ما أذكر هذه النقطة تحديدًا و هي التأقلم حيث كنت أواجه مشاكلًا عديدة في التأقلم مع البيئات المختلفة و الأفكار المتناقضة معي، أما الآن فأستطيع تقبل كل الآراء و التعامل مع جميع فئات المجتمع بكل سلاسة مما يجعلني أكثر نجاحًا في بيئة العمل و شخصية أكثر جاذبية. كما يوجد الأثر
الزمن هو الحل الوحيد هنا، و ربما فقط التركيز على الذات
أتفق معك، لكن لك في العموم عليك العمل في الطريقين بالتوازي و نشر أعمالك جزئيا على مواقع التواصل الاجتماعي للحصول على تقييم مجاني من جميع الأشخاص و لفت اهتمامهم و انتباههم كذلك.
حسب تجاربكم، ما ذا تنصحونني، هل اركز على الجودة أو على الكمية في البداية وبعدها استثمر ميزانية لتحسين الجودة، أو من البداية اهتم بالجودة ولا أبالي بالتأخر وعدم الانتظام في النشر؟ لابد من وجود معرض أعمال و كذلك تقديم العروض بالتوازي. و عدم الاعتماد على نقطة دون الأخرى. فكونك تقومين بإرسال عروضك و تقديمها يجعلك أكثر خبرة في أسلوب تقديم العرض كذلك مما يزيد من فرص انتقاءك لمشروع معين. كما يعمل على زيادة خبرتك باحتياجات السوق عامة في العمل الحر
لهذا السبب تحديدًا أعد الجدولة أهم الخطوات لدي في حياتي عمومًا سواءً المهنية أو حتى الدراسية.
كنت أتكلم عن البعض و ليس الكل و هذه الفئة كما أشار [@alyfarghaly] موجودة بالفعل. لكن علينا دائما البحث في خبايا النجاح و اتمام الطريق بداية من حيث انتهى السابقون و التعلم من خبراتهم و مشاكلهم التي واجهتهم كذلك لعدم الوقوع فيها و وضع خطة محكمة مدروسة للنجاح.
في الواقع بالنسبة لي في الصيدليات، لا أجد هذا العامل مؤثرًا نظرًا لكوننا نقوم ينفس المهنة جميعًا، لكن بالفعل في القطاع الطبي التابع للمستشفيات سيكون أكثر حساسية من غيره من القطاعات.
في الواقع أجد أن التأثير سلبي بناءً على المأخذ، فمنا من يتجاهل و يستكمل طريقه بالتطور، و منا " المعظم " من يواجه هذا الانتقاء بالإحباط المباشر و ترك المهمة و ما يشابهها خوفًا من تكرار المشكلة نفسها. أما بالنسبة لرفض المشروع بعد اتمامه فهذا يضيع فرة.
التسويق الواقعي و التسويق قبل نزول المنتج للسوق فعليا لجذب العملاء لجعل البداية قوية.
هذا النوع من الشركات له مؤسس واحد فقط هو المالك لكل شيء فيها، و يندرج تحت مسمى الشركات المالية و ليست شركات المساهمة.
التنبؤات القريبة من زمن الحدوث بالفعل موجودة، كما حدث في تركيا قبل سنتين من اليوم أعتقد، فقام قبلها رئيس تركيا بإنشاء بيوت ذات قواعد مطاطية تمت الزلازل و بالتالي الحفاظ على العنصر البشري. كما أن تنبؤ الزلازل و كذلك توابعها بات من الممكن كما أن بعض الدول تعمل على هذا و الفكرة قيد التطوير و ليست بالجديد أو المستحدث.
دائمًا ما أتذكر كتاب عقول جميلة في قول الكاتب فيه " نحن ننع الآلات ثم الآلات تصنعنا " و لا مجال لكون الآلات ستنقلب علينا يومًا من الأيام مثل ما حدث في فيلم The terminator . ففي الواقع الآلة مسخرة لنا ولا تمتلك ذكاءً عاطفيا كما نملكه نحن البشر، في أضعف الإيمان و أبعد الأحوال ، لن يصل ذكاء الآلات العاطفي لذكاء البشر العاطفي. و أجد أن كل المجالات الحالية ستستفيد إستفادة تامة من الحوسبة خصوصًا الطبية و الهندسية و
تخفيض التكاليف يجب التحديد لأسبابه التي تختبئ خلف الستار من سوء إدارة للميزانية و كذلك ضعف التنبؤات بالمخاطر ناهيك عن سوء إدارة الموارد عامة و سود التعامل مع شركاء المشروع مما يؤدي لخسارة جزء مادي و لا أعتقد أبدًا أن الحل الوحيد هو تسريح الموظفين، بل هو الحل الأخير. ولا بد : وضع خطة محكمة. وضع ميزانية معقولة و مدروسة مسبقًا. دراسة المخاطر جيدًا و وضع خطط نموذجية. تحسين إدارة الموارد. وضع احتمالات و خطط بديلة للخروج من المآزق التي
سؤال صعب و يعتمد على خبرة طويلة كما تختلف الإجابة بناءً على محتوى و نوع و طبيعة هذا العمل الحر! مثلا لدي مشروعي و علامتي الخاصة في منتج لعلاج تساقط الشعر، لكن هنا الأساسيات تعتمد على كون الدعاية جيدة في المقام الأول و جودة المنتج بجانب التغليف و خدمة العملاء. و في عمل حر سابق في التصميم الجرافيكي الأكاديمي، كانت الأساس هنا هو السرعة مع الاتقان في التسليم. لكن في النهاية و كنقاط مشتركة بين جميع أنواع العمل الحر أجد
والآن أصدقائي برأيكم ما هي الدواعي المسببة لتغيب غير المبرر لدى الموظفين، وكيف يمكن لمنظمات الحد منه، وهل برأيكم إدارة الغياب كفيلة بحل الأمر وضبط التغيب ؟ تتعدد الدواعي لكن الفكرة الأساسية لا تكمن و كما أظن أنا بأنها في الأسباب إنما في الحلول التي ستحد من معدلات الغياب الغير مبررة. مثلا توفير جزء من الوظيفة عن بعد أو جعل مكان العمل أكثر راحة مثل ما نرى في شركة نون التجارية في فرع الإمارات و غيرها من الشركات التي توفر
ما رأيكم في برنامج "Shark Tank"؟ هل شاهده أحدٌ منكم؟ وما الذي قد يعود على المتفرّج من هذه النوعيّة من البرامج؟ نوعية من هذه البرامج و لا أخفي عليك ستزيد المشاهد توعية بخصوص الأمور الخاصة بريادة الأعمال، و لا تنسى أن هنالك من يشاهدها بسبب الفراغ مما قد يؤثر عليه بالإحباط. لكن مع استثناء هذه الفئة و الاستمرار في الجانب المراد التأثير عليه و هي فئة الرياديين أجد أن هذا البرنامج هادف للغاية و قد يفتح لك آفاقًا مختلفة عما
وفي حال كنت عميلاً، كيف تنتقد المستقل؟ في الواقع أن النقد مساء فهمه الجوهري، فالنقد في رأيي هو كتابة بعض الملاحظات بشكل اكاديمي و احترافي في غير اساءة مع طريقة التعديل التي أريدها. وكمستقل لو واجهت عميلاً ينتقد بأسلوب يقلل منك ماذا تتصرف حيال ذلك؟ في الواقع سأقوم برفض المشروع لكون الإحترام المتبادل شرطًا لابد من الالتزام به.
ما رأيك في تويتر بلو؟ وهل أنت مستعدّ للإشتراك فيه في حالة إتاحته في دولتك؟ الجميع يعرف مدى قوة منصة تويتر عن باقي المنصات الإجتماعية، لكن هل بالفعل سيجدي هذا التعديل نفعًا؟ لا أعتقد ! و هذا لكون تويتر يتيح لك السرد التغريدي thread مما يساعدك في وضع تغريدات متتالية متعلقة ببعضها على نفس التغريدة الأساسية و هذا هو الفارق الرئيسي الوحيد. لكن عن رأيي في ما إذا تمت إتاحته في بلدي، فلن أشترك به لانعدام المميزات الحقيقية التي تقوم
أرى أنه من أحد أهم الحلول هو ترك المدمنات لا الهاتف ككل، فمثلًا لابتعاد عن مشاهدة الreels و كذلك إن كان لديك تطبيق تيكتوك، كنا في الماضي قبل هذا التطور نقوم بقراءة الكتب الطويلة ثم اتجهنا لقراءة الملخصات ثم الأفلام ثم الفيديوهات العادية فالأقصر انتهاءً بالreels و التي تسيطر على معظم العقول في هذا اليوم. أي نعم أن الإنسان بطبعه يميل إلى السهولة و عدم التعقيد، لكن ماذا عن الأثر النفسي و السلوكي في عدم الصبر المكتسب و التهور الناتج
لا أفترض لكن هنالك ما هو فرع من فروع الشركات المالية يسمى بشركة الشخص الواحد، و هنا أنا وضعت السؤال. لكن فهمت القصد من هذه الإجابة!
لا يمكن توفير جناح خاص للحالة، في حين أن الرعاية أو العناية المركزة مكونة من أسرة و غرفة واحدة. لذلك هذا الحل مستبعد تمامًا. و كذلك إن وضعنا تسليمًا بغرفة للحالة، فهل سيكفي الزمن لنقل الحالة؟ لا أعتقد بتاتًا و كليا، و ذلك لأن مثل هذه الحالات لا تحتمل التأجيل و لو لثانية واحدة.
ربما لازلت لا أستطيع تجاوزها، لكن لا أعرف كيف أقنع صاحب المشروع برفع الميزانية.
لكن ألن يؤثر وجود أناس كثيرين وقت الزيارات في مكان واحد على عمل الأطباء على الحالة مما سيساهم في تشتتهم؟
ما رأيك في هذه التطورات؟ وما هي المجالات الأخرى التي تعتقد أنها ستشهد تقدمًا كبيرًا في المستقبل القريب؟ بالفعل أجد أن هذا التطور من التطورات المرغوب بها في عالمنا هذا. و لا أدري فعلا لماذا أربط هذا النوع من التقدم خصوصًا في الطب عن باقي المجالات، فإنني أجد تطور هذا النوع من الذكاءات في الطب و الصيدلة عمومًا مفتاح لاكتشافات و تقدم أخرى. مثلا قد نجد أن العمليات ستزداد نسبة نجاحها لدقتها المحوسبة، و كذلك نشر البدائل الدوائية، و التدقيق
العنصرية قولًا واحدًا، بكل صراحة أقولها، فقد تم رفضي من عدة أماكن قبل المقابلة و ذلك فقط لكوني أرتدي النقاب. و لكنها لم تعق نجاحي، فقط اختار لي الله تعالى هذا الامتحان لكي اجتازه و وصلت لمكان آخر و لدي علامة خاصة لمنتج للشعر الآن. لكن بعيدًا عن العنصرية، علينا تعلم كيفية التعامل معها كونها داء يتطلب العلاج السلوكي و المعرفي، كذلك تعلم التأقلم في مختلف بيئات العمل و المجتمع بشكل عام.