Mustafa Habib

212 نقاط السمعة
153 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نحن لا نعيش في المستقبل، نحن نعيش في الحاضر، ولكي نعيش بشكل جيد، علينا أن نفهم تاريخنا، وأن نكمل على ما بني سابقًا. وإن كان الماضي لم يثبت صحته وجدارته، فكيف للحاضر أن يكون أفضل؟ وكيف خبرة الشباب أضعاف ما لدى الكبار؟ ما هو تعريفك للخبرة؟
بالظبط، حتى أن النظرية المستشهد بها "نظرية الذكاءات المتعددة" لهاورد جاردنر، تنص على أن هنالك أنواع عدة من الذكاء داخل كل إنسان. مثل جهاز الكمبيوتر، هنالك كارت للشاشة، كارت للصوت، كارت للاتصال بالانترنت، وغيرها. حتى أن هاورد جاردنر نفسه منذ فترة ليست بالبعيدة قال بأن نظريته لم تعد الأقوى وأن هنالك العديد من الأبحاث والتكنولوجيا التي يمكنها التعرف بشكل أفضل بحث هذا الموضوع. في النهاية، هذه ليست حتى أساليب تعلم، هذه حواس "senses".
مرحبًا بك وشكرًا ردك :) أولًا، هي ليست بنظرية ولكنها فرضية وذلك بناء على إجماع المجتمع الأكاديمي. هي لم ترتق إلى النظرية بعد. إذًا، كل ما قيل في ردك عن كونها "نظرية" ليس بصحيح. ليس لهذه الفرضية أبحاث عدة كما ذكرت. على العكس، إذا قمت ببحث بسيط على جوجل عن "learning styles research" فإن أغلب النتائج الأولى ستكون عن "learning styles as a myth" أي أنها أسطورة، أو "learning styles debunked" أي فضح وتفنيد أساليب التعلم. على سبيل المثال: أرسل
كلنا لدينا أصدقاء من هذا النوع! أنا شخصيًا أقع أحيانًا تحت هذا النوع في بعض مشاريع العمل. أعشق هذين المحاضرتين، المحاضرة الأولى مضحكة جدًا، والثانية هي التي بنيت على أساسها هذه المناقشة :)
ربما لم أكن دقيقًا بوصف الحالة التي ذكرت في كلمة آدم جرانت. هو يقصد أن الشخص الذي يفعل هذا لا يقوم به بشكل متعمد، وإنما يقوم بالتسويف تلقائيًا وينتبه في منتصف الوقت. أعتقد أن التسويف وحسن توزيع الوقت أساسه التعمد.
يسمى بالشخص الطبيعي عزيزي. أي شخص يمكن أن يتعلم من خلال التفاعل أو العمل. هنالك عدة نظريات للتعلم مثل نظرية البنائية (constructivism) والتي تنص على أن عملية التعلم عملية نشطة تتم من خلال بناء المعرفة عن طريق أنشطة مختلفة (من خلال المناقشة، الاستكشاف، البحث، المشاريع وغيرها). وأغلب التربويين الذين يتبعون نظرية البنائية يقومون بتصميم تجاربهم التعليمية هكذا :)
موفق إن شاء الله :)
لا تعليق مجددًا :)
لم نبدأ ولم نتنه :) لقد اعتذرت عن "قسوة اللفظ"، لم أعتذر عن الاستعانة به ولم أتنصل من معناه. في الحقيقة أنت قلت لاحقًا "من المسلمات أن الحمقى موجودين في كل مجتمع". كيف ضربت به مثال عام؟ " والكتابة لهم او عليهم في الصباح التالي من أجل الراتب أو المتابعين." ما الداعي؟ ما العلاقة؟ لا يمكنك أن تقول كلامًا مرسلًا في خطاب لي، وحينما أبدي انزعاجي منه تبدأ بقولك "أخذته على محمل شخصي، أنا ضربت به مثال عام". كيف أعلق
> اعتذارك عن قسوة التعبير هذا تغليف لا يفرغ المضمون من ادعائك على مجموعة بشر بالحمق لم أقم بالادعاء على أحد بأنه أحمق، اعتذرت لأن الترجمة جاءت هكذا! أنا فقط أترجم، وحتى عند الترجمة، قمت بالاعتذار! لو كنت أقوم بالادعاء، لما استخدمت هذا اللفظ من الأساس. > الأول : منشور عماد الذي استوقفك وتضامنك مع إدعاءاته وكأنه محلل أحصائيات معتمد مثلاً ! لا أدري ما علاقة كوني متضامن مع ما يقول شخص ما ومع كونه "محلل إحصائيات معتمد" من عدمه؟
قمت بكتابة الرد أعلاه، لم أنتبه إلى أن علامة "مجهول" كانت مختارة.
أعي تمامًا الأرقام الخاصة بموقع برمج وغيرها من المنصات العربية، أنا أعمل بمنصة إدراك وهي أحد المنصات العربية المشهورة وبها أكثر من 2 مليون مشترك. المشكلة ليست في عدد من يقوم بالتسجيل أو الاشتراك، وإنما الإتمام. نفس الظاهرة في "مليون مبرمج عربي"، فقد قامت الدعاية بلفت انتباه آلاف الطلاب الذين قاموا بالتسجيل. لكن، كم نسبة الإتمام؟ أنا شخصيًا أعرف بعض المستخدمين الذين قدموا في مبادرة المليون مبرمج ثم نسوا بعد ذلك أنهم قدموا من الأساس، ومنهم من نسى في أي
أعتقد أن هذا الرد يستحق موضوعًا إضافيًا! شكرًا أسامة! :)
إجابة شافية، شكرًا جزيلًا :)
المثال ينطبق على الجميع بغض النظر عن اللغة أو الجنسية، لكن للأسف.. تحياتي..
الحقيقة إني برده مش فاهم إيه علاقة التعليق والتعليق اللي قبله بكلامي وتعليقي ولكن، هي وجهة نظر أتفق معها في أجزاء وأختلف معها في أجزاء أخرى. يعني أتفق في كون كرة القدم واخدة أولوية أعلى من غيرها في الأهمية. قد يكون دا راجع لكون كورة القدم صناعة بتضخ المليارات وبيقتتات عليها آلاف الأسر! وقد يكون راجع لإن الحكومات شايفاها وسيلة مثالية لإلهاء الشعوب. وقد يكون راجع لعدم وعي الناس أو حاجتهم للهروب من الواقع اللي هما عايشين فيه. أختلف في
كونه بطل مش تطبيل. الراجل أفضل لاعب في القارة وفي الدوري الإنجليزي وجاي من ظروف وطموحات معدمة، ويؤثر في كتير من الشباب بل وبيحاول يكون ليه تأثير إيجابي في قضية المخدرات. أما السؤال التاني، ف دا سؤال مش تطبيل. هل تاخده قدوة في أي حاجة دا سؤال؟ يعني مش بيان بحاجة معينة. إزاي يكون سؤال مفيش فيه أي بيان تطبيل؟ وإيه المانع من التساؤل في حاجة زي كدا؟ وآه، أرجوك توقف عن النقاش لو هيكون أسلوبك هجومي وعديم الاحترام ومفيهوش
هو كلام يستحق النظر أكيد، لكن إيه علاقة الرد بمحتوى الكلام مع كامل الاحترام؟ :) الموضوع بيتكلم عن دراسة حالة لشخص ناجح من وجهة نظر علم النفس وإزاي قدر يحول من نقاط الضعف لنقاط إيجابية. نقدر نستخلص الدروس دي ونطبقها علينا إحنا كأشخاص. إيه علاقة دا بالأمل الكاذب واللي بيحققه لنفسه (واللي استحقه من وجهة نظري). وليه ماتقدرش تاخده قدوة في جزئية التدريب والتطور المستمر مع اختلاف الظروف والمجالات؟ (هنا السؤال للاستفسار وليس الاستنكار)
بالظبط! شكرًا جزيلًا! :)
ياض؟ هي دي المناقشة بشكل بنّاء؟ :)
فين التطبيل؟ أرجوك عايز مثال على التطبيل في كلامي. يعني إيه تطبيل؟ الكلام عبارة عن دراسة حالة لشخص ناجح من ناحية الـ Performance Psychology، من وجهة نظر علمية. هل فيه غلط في الكلام نفسه وساعتها نقدر نتناقش فيه بشكل بنّاء؟ هل فيه مغالطات في الكلام مثلًا؟ الكلام ممكن يتطبق على صلاح أو أي لاعب كورة تاني ناجح، أو حتى في مجالات تانية ليها علاقة بـ "البرمجة" على سبيل المثال.
ملهاش علاقة بالتقديس، سواء مع صلاح أو محرز. الحكاية كلها دراسة حالة لنجاح شخص ما من وجهة نظر علمية. كلامي كان من ناحية التدريب المثمر "deliberate practice" واللي مثبت في علم النفس performance psychology وعلوم التعلم sciences of learning. دا مش علم بالنسبة ليك؟ ولا هي العلم تطبيقاته هتروح فين؟
بالفعل عزيزي، المنصة قائمة على Open edX، استخدام المنصة مجاني :)
> نعم سيكون لهم الحق في تشكيل هذه ثقافة , لانهم مصدر هذه تكنولوجيا التي سمحت لهذه ثقافة العالمية بالوجود بالأصل في هذه الحالة لن يكون تشكيلًا لثقافة جديدة. هم يتعاملون بعاداتهم وطباعهم وقيمهم من الأساس. ليست ثقافة العالمية، وإنما ثقافة المصدر أصبحت ثقافة عالمية.
لماذا لا أذكر اللغة العربية أو الديانات السماوية في تعريف الهوية العربية؟ أليست الهوية تعتد بمدى تعبير الشخص عن نفسه وعن علاقاته مع غيره؟ أليست اللغة العامل الأساسي في التعبير؟ والديانة تمثل عاملًا مهمًا في وضع الحدود والعلاقات. إذا كانت الإجابة لا، كيف يعبر المرء عن نفسه بدون لغة؟ وكيف يضع حدودًا لعلاقاته بدون وضع اعتبار للدين؟ إذا استثنينا هذين العاملين (الأساسين)، أوليست الهوية تمثل التراث والعادات والقيم؟ أوافقك الرأي، التكنولوجيا تعد تطورًا طبيعيًا للعالم الذي نعيش فيه. التكنولوجيا جزء