أستطيع أن أُعَدِّدَ لك قائمة طويلة بأسماء كُتّاب مقالات وأدباء وشعراء كانت الكتابة مهنتهم الثانية؛ إن اعتبروها مهنة بالأساس! لأن منطلقاتهم للكتابة لم تكن مادية بقدر ما كانت واجب ورسالة ووله بعالم الكتابة والتأليف. يا صديقي تستطيع أن تجمع بين -مصدر رزقك الأساسي- وبين الكتابة بكل أريحية طالما كانت وجهتك هي كتابة المقالات أو الإسكريبت أو السيناريو. وما شاء الله جميع الآراء المطروحة هنا معتبرة ولها وجاهة.. من فضلك فكر جيدا قبل اتخاذ القرار.
1
أولا أود أن أخبرك أني أحب أسلوبك في الكتابة : ) . . قبل أن نجيب عن سؤال ما وظيفة كذا أعتقد يجب أن نعرف كنه هذا الذي نسأل عن وظيفته. السينما في أصلها حكاية. وكذلك الفن عبارة عن حكاية. وخلف كل حكاية معنى. فأي عمل فني هدفه أن يجسد معنىً ما. ورسالته أن يصل هذا المعنى إلى المتلقي. حتى وإن كان عمل هزلي ترفيهي. فالنكتة فن. لذا تجد الجمهور يصنف الأعمال الترفيهية إلى (دمها خفيف) أو العكس. وكذا نصنف
بعد بحث سريع أجريته أحب أن أزيدك من الشعر بيتًا، وأُخبِرُكِ أن من أذاع هذه المقولة هي الكاتبة الإسبانية مارتا ريفيرا . حيث قالت: لا تقع في حب امرأة تقرأ، امرأة تحس بمشاعرها أكثر من اللازم، امرأة تكتب. لا تقع في حب امرأة مثقّفة ساحرة منتشية هذّاءَة، امرأة مجنونة. لا تقع في حب امرأة تفكّر، امرأة تعرف ما تعرفه، وتعرف أيضًا كيف تطير، امرأة واثقة بنفسها. لا تقع في حب امرأة تحب الشعر (فهؤلاء أخطر النساء). امرأة تقف أمام لوحة
للشاعر الكولومبي مايكل أورتيس اقتباس بديع يقول: أنا لا أشكو شيئًا. لكني أسأل سؤالًا واحدًا يا ربي: لماذا، فوق كوني فقيرًا، أرسلتني إلى العالم شاعرًا؟ لماذا كلُّ هذه اللعنات في الوقت ذاته؟ نعم ربما يلعن الفقر، لكنه لا يلعن كونه شاعرًا. ولا يمكن بأي حال أن يلعن الإنسان ما حباه الله من مواهب أدبية رفيعة، لكننا نلعن -بقدر ما نمتن- ما منحته لنا من قوة إدراك للمعاناة، وقدرة على التعبير عنها. ببساطة.. إن حب المرأة القارئة/الكاتبة/الشاعرة، ليس بحب هين، فهو
بعيدًا عن كونه طبع أصيل أم لا. الكذب سلوك إما تابع أو متبوع. فهو تابع للطمع أو ناتج عن الخوف مثلا. ومشكلة الكذب الرئيسية هي أنه يتعاظم مع تكراره ومن ثم ينحسر شعور الإنسان بالذنب تجاه الكذب؛ لذا هو بداية كل الشرور. ومع أن اللغة غنية بالمترادفات التي تعبر بدقة عن بعض السلوكيات التي قد تبدو متشابهة مثل المداراة والمراوغة والكتمان وهي أمور مختلفة قد يعتبرها البعض نوع من أنواع الكذب أو أمر مختلف تمامًا. لكن تجد البعض غارق في
ما شاء الله أعجبتنى الفكرة جدا -رغم كُرهى لكرة القدم- :)) وأكثر ما لفت نظرى هو صفحة مراكز اللاعبين ولاحظت ان احد المهاجمين قد حصل على تقييم نجمتين وتبادر إلى ذهنى لماذا لا يكون التقييم بعدد نقاط القوة مثلا .. فلان = عدد نقاط القوة = عدد الاشخاص المُقيمين .. فى رأيي هذا أكثر منطقية من مسألة النجوم فأنا كلاعب لا اعلم بأى آلية إستحق هذا نجمتين أو ثلاثة أو خمسة! .. أيضا يمكنك إضافة خانة لعدد المباريات التى قام
قد يفيدك Google ببعض الكتب التى تتحدث عن فن الإدارة ولكن قبل ذلك سأخبرك أمراً طالما آمنت به وحقق نتائج طيبة، أؤمن بمقولة "لا تكن قاسيًا فتُكسّر ولا تكن لينًا فتُعصّر" .. حاول دائما ان توازن بين الامور وان تفرق بين مواطن الجد والهزل، لا تكن صارماً بشكل دائم وكذلك لا ترسم الإبتسامة على وجهك طوال اليوم! كن ودوداً بصدق ولا تفتعل الود وكن حازماً فى أمور العمل ولا تتهاون مع الخطأ، وليست كل الأخطاء هينة كما أن بعضها قد
الحياة ليست قائمة فقط على قرارت العقل ولا على العاطفة وحدها، هى مزيج بين هذا وذاك على مسرح الحياة العديد من المشاهد الممزوجة بخليط عجيب من المشاعر الإنسانية المتناقضة فنجد مثلا الأم تبكى يوم زفاف احد ابنائها ودائما نقول "تبكى من الفرحة" .. مشهد عجيب وفى مشهد اخر أم تبكى يوم تخرج احد ابنائها من الجامعة وهى ايضا "تبكى من الفرحة" وتعلم فى قرارة نفسها ان الوقت حان لينطلق الابناء ولكن ماذا عسانا نفعل وهذه سُنن الحياة .. فى رأيي
"الوفرة تدفع إلى الانتقائية، والانتقائية تدفع إلى المماطلة." "فإن الكثرة تدفع إلى الانتقائية، والانتقائية مدعاة إلى القبوع في ذيل التخصص." أراك تؤكد على هذا المعنى وفى الحقيقة لم استوعب بعد ماذا تعنى ألا ينبغى للمبرمج ان يكثر الإطلاع على الكتب والمصادر المختلفة فيناله من جانب المعرفة ومسايرة التطور نصيب