Mah للبرمجة والمحتوى الرقمى

3 نقاط السمعة
2.44 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
"فما المكسب الذي يعود على المستقل في هذه الحالة؟" جلب العميل الى منصة العمل الحر (وليس التعامل المباشر معه) مكسبه العمل فى اطار مؤسسى باعتبار المنصة طرف محايد بين الطرفين ولها قواعد تضبط الايقاع بينهما عند الاختلاف .. بعكس التعامل المباشر الذى يكثر فيه أن يجور أحد الطرفين على الآخر .. كما انه له مكسب آخر وهو تحسين ملف اعماله سيرته الذاتية على المنصة .. فلا شك ان ملف الاعمال الممتلئ بالاعمال يتيح للمستقل فرص أعلى من المبتدئ فى اقتناص
يجب أن نوطن انفسنا فى الحياة أن النماذج السيئة والشاذة لا يقاس عليها .. نتجاوزها بسرعة ونمضى الى هدفنا .. لأن البلاء من الخلق سنة كونية .. قال تعالى "۞ وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَىٰ وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلًا مَّا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَن يَشَاءَ اللَّهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ (111) وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112) "
ان الحلم الذى يحقق بعد الخمسين يعتمد على رحلة الحياة بأى رؤية كانت ! جوهر الموضوع ان الانسان وحدة قائمة بذاتها من حيث التجارب والخبرات والقدرات العقلية والاستعدادات النفسية وبالتالى فالحلم هو فى الاساس ثمرة كل ماسبق وقد يشترك افراد فى ما سبق سمات ومن ثم فى الحلم .. لكن لا يصح وضع السمات المفارقة فى موضع المقاربة أو المقارنة . مشكلة الانسان انه لا يختار عمره ولا يعرف متى سوف يموت .. كما يكون محكوما (على الاقل فى البدايات
ربما ان اينشتاين قال هذه المقولة لعلماء فى مجتمع علمى :) اما استخدامها على اطلاقها فبالطبع ليست صحيحة .. الأمور المعرفية كلها اما ان تكون :- 1) أمور بسيطة .. اى مكونة من امور بديهية للسامع فيسهل شرحها . 2) أمور مركبة .. وهى الامور التى تتركب من مجموعة من الامور البسيطة .. فإن كان السامع يعلم اغلب بسائطها فيمكن توضيح البسائط المجهولة .. للوصول الى فهم الأمر المركب .. 3) أمور معقدة .. وهى التى تكون مكونة من مجموعة
استأذن أبو نواس خلفًا الأحمر في نظم الشعر، فقال له:‏ ‏ لا آذن لك في عمل الشعر إلا أن تحفظ ألف مقطوع للعرب ما بين أرجوزة وقصيدة ومقطوعة.‏ ‏ فغاب عنه مدة وحضر إليه، فقال له:‏ ‏ قد حفظتُها.‏ ‏ فقال له خلف الأحمر: أَنشِدْها.‏ ‏ فأنشده أكثرها في عدة أيام. ثم سأله أن يأذن له في نظم الشعر، فقال له:‏ ‏ لا آذن لك إلا أن تنسى هذه الألف أرجوزة كأنك لم تحفظها.‏ ‏ فقال له:‏ ‏ هذا أمرٌ
أول النقاش الجدى فى تقديرى الانتباه لدلالة المصطلح "القدر" فى المفهوم الدينى والمفهوم الفلسفى .. ففى المفهوم الدينى هو أحد الغيبيات التى يجب أن نؤمن بها .. فالإيمان بالقدر هو ركن من أركان الإيمان ، كما دل على ذلك حديث جبريل عليه السلام عندما سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإيمان ، فقال : ( الإيمان أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله وباليوم الآخر وبالقدر خيره وشره من الله تعالى ) متفق عليه . كما ان هناك نهى عن
الأهم فى تصورى ليس تعلم الجميع للبرمجة .. وانما معرفة الجميع بأهميتها .. وتكوين صورة ذهنية صحيحة عنها .. وهى انه بامكان شخص ما (المبرمج) ان يصمم لك برنامجا يحاكى التفكير الانسانى من حيث دخول المعلومات الى العقل ثم معالجتها ثم اخراج النتائج بالصورة التى ترضيك لتتخذ القرار السليم فى اعمالك .. حيث ان البرمجة توفر الوقت والجهد وترفع مستوى الآداء لصورة لا يتخيلها العقل .. عندما تنتشر هذه الصورة الذهنية مجتمعيا من شأن ذلك ان تقفز المجتمعات فى نموها