محمد الأمين مختار أحمد

شاعر وكاتب ومدقق لغوي.. أحب اللغة التي تفسح لي حضنها؛ لأمارس اختبائي بأريحية. فسحةٌ أرتادها حينَ التشوفِ، وأوان الإحساسِ بالكثافةِ.

22 نقاط السمعة
3.49 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أهلا وسهلا صديقي.. الأبيات موزونة وزنا تقليديا؛ لكنها تشبه القصيدة الحرة في توزيع المفرداتِ.
أهلا وسهلا بالجميع.. هذه أبيات في بحر الكامل، لكنها موزعة توزيع القصيدة الحديثة.
شكرا جزيلا.. أزهو بهذا التعليق سيدتي.
شكرا.. شكرا.. شكرا.. ممتن لك كثيرا سيدتي.
أهلا وسهلا.. في الحقيقة.. أنا بي زهادة من العالم الرقمي، مع أني أتفهم جيدا مركزيتهُ.. للأسف، لم أصدر بعد أي شيء، وإنما مشاريع في المستقبل. إن شاء الله تعالى. شكرا على الاحتفاء صديقي.
أهلا وسهلا بك سيدتي.. الصورةُ العامة للنص جلية في العنوانِ؛ هي صورة الرحيل. ممتن للمرور الطيب.
أهلا وسهلا بكم.. عندنا في موريتانيا استخدام مفردات عامية في الشعر العربي الفصيح، ولكن جرأة تحتاج لكفاءة وتمكن، فليس كل شخص يستطيعها. فمثلا يقول الشاعر امحمد أحمد يوره: هب العواذل في لومي و"ترطالي" ولست أسمع ما قد قال عذالي قالوا أتصبو بعيد الشيب؟ قلت لهم بعد المشيب نعم أصبو أنا "امالي"؟ - الكلمة الأولى معناها يقتر من إفحامي وإحراجي، أما الثانية فمعناها: ماذا يمنعني؟.
شكرا كثيرا على الإضفاءِ.. كما يقول الأصوليون: لا ينظر إلى الترجيح إلا إذا تعذر الجمع.
شرفت بهذا الإثراء يا سيدي. مقال قيم.
شكرا جزيلا على المرور.. أجد أن الجدية في كليهما تفتح آفاقا رحبة أمام الإنسان، ولكن الغالب أن يكون الإنسان في الافتراض للترفيه والتسلية، وفي الواقع إكراها وجدية.
أهلا أستاذ.. أجد أن التعامل في الواقعين بنفس المنطق صعيبٌ جدا، ولا أجد الجوين يمكن أن يُمارَس فيهما فعل واحد. فالمرونة التي نجدها في التعامل في العالم الرقمي، نجدها بمستوى ضئيل في العالم الواقعي، وإذا اعتبرنا أن الشخص يقلل من الواقع الافتراضي جدا فإن ذلك لا يعطيه وقتا للمواءمة بينهما، وإذا كان الشخص يكثر من الواقع الافتراضي فإن ذلك أيضا يرجع على الواقع؛ لذلك أرى أن الملاءمة صعبة جدا.
مرحبا كثيرة أستاذتي.. إن الدعة -ولو اللحظية- التي تتحقق من العلاقاتِ الافتراضية تخفف عن الأشخاص المهمومينَ من الواقع، وتعيرهم جوا ملائما للفرح المؤمل، والسعادة المحتملة. من هنا كانَ اعتبار هذا العامل يكاد يكون ملزما، وينبغي أن ينظر له بنوع من القبول. من حيث التسمية فلا أرى إشكال في تسميتها علاقات؛ لأنها في الحقيقة كذلك، فهي تقدم جزءا كبيرا مما تقدمة العلاقة الواقعية، ولكن يمكن أن نقول إنها علاقات ناقصة، ولا يمكن أن تبلغ شأو العلاقات الواقعية، وهذا القول وجيه. سعدتُ