هيَ هكذا..
تهدى بها الأبصارُ
وتُمدُّ موصلةً بها الأفكارُ
أشياؤها وهجٌ يطلُّ بسمتهِ
مقمرةٌ بضيائها الأقمارُ
أحداقُ تسأل وجهها بغرابةٍ
عن ماءِ أعينها إذا ينهارُ
أهي الحقيقةُ تجتبى بجمالها؟
أم فتنةٌ تزهو بها الأنظارُ؟
م. الامين
أهلا وسهلا صديقي..
الأبيات موزونة وزنا تقليديا؛ لكنها تشبه القصيدة الحرة في توزيع المفرداتِ.
مجتمع لمشاركة واستكشاف الشعر بأنواعه. ناقش الأبيات، شارك قصائدك، وتبادل الأفكار حول أساليب الكتابة والشعراء المفضلين. انضم لنتبادل جمال الكلمات والإلهام الشعري.
التعليقات