قال الله -جل وعلا-: وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ [آل عمران:104]. وقال النبي ﷺ: "إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه؛ أوشك أن يعمهم الله بعقابه". وقال -عليه الصلاة والسلام-: "من رأى منكم منكرًا فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه؛ وذلك أضعف الإيمان". طبعا يجب محاربة هذه الأفكار وقمعها وإلا تسللت عندنا وأصبحنا أسرر متفككة بلا مبادئ سوى ما تمليه علينا الأفلام والمسلسلات مثل الغرب، طبعا قبل
1
لم أجد أي شيء عنه كمحكم في أحد الهاكاثونات البرمجية, وقد يكون السبب في أنني لم أبحث طويلا ولكنني وجدت شيئا آخر: >من جانبه أبان عبدالله المحمادي المتخصص في علم النفس السيبراني والباحث في القضايا الرقمية أن اللعبة الإلكترونية تُعرف بأنها نشاط ينخرط فيه اللاعبون في نزاع مفتعل محكوم بقواعد معينة بشكل يؤدي إلى نتائج قابلة للقياس الكمي. >كشف عبدالله المحمادي المشرف على المجموعة التطوعية للأمن النفسي السيبراني.... هل هذا ما تقصده بالمنصب في أحد المؤسسات الوطنية الداعمة للابتكار؟
كل الناس مختلفة عن بعضها ولها خصوصياتها, قد ينشأ عن هذه الخصوصية سطحية في تفكير المرء بأعتباره لم يعش حياة غير حياته الحالية, فيعتقد مخطئا بأن أمورا بعينها قد لا تحدث لأشخاص آخرين - أو على الأقل لا تحدث لهم كثيرا - فقط لأنه لم يشهدها أو يسمع عن حدوثها لقريب له أو صديق, أو قد يعتقد بأن بعض أنماط التفكير والعقليات قد انقرضت, فعند مخالطته لأناس مختلفين والاستماع لهم واستيعاب منظورهم للحياة, قد يصبح أكثر انفتاحية وادراكا للحياة ويصبح
>مسلسل يتناول نزاع بين أخوة على ميراث تركه والدهم لأخوهم من أبيهم فقط، ويجتمع الأخوة معا على الشر ماعدا اثنان ( فالشر هو الغالب، وهو السائد أيضا) بدون خوض في التفاصيل، لكن فكرة تجسيد علاقة الأخوة بهذا الشكل وبهذه الأخلاقيات المنحطة، لا أستطيع تحملها، ولا أجدها حتى فى الواقع، وإن وجدت كحالة شاذة، فهل من المنطقي أن أركز عليها وأضخمها وأعرضها كمسلسل رمضاني لمدة شهر؟ >وآخر يعرض خالة تتسبب في إدمان ابن أختها وينتهي الأمر بموته وإنتقام شقيقة من شقيقتها
مفهوم الترفيه يختلف من شخص لآخر, فمنا من يحب الأفلام والمسلسلات وهناك من يحب ألعاب الفيديو وهناك من يحب الألعاب الجماعية (على الأرض أو الطاولة), وأيضا هناك الروايات وهناك من يحب الكتب التعليمية لأنه يستمتع بها على الرغم من أن استغرابك واستغرابي منهم ولكن لا أعتقد أبدا أن استغرابنا ودهشتنا للأمر قد يغير أو يقلل من استمتاعهم بها فاترك الناس تفعل ما تريد طالما لا يضرون أنفسهم ولا غيرهم! وصراحة بدأت أكره مصطلح "زمن الكورونا" هذا
>تصويرنا كمتخلفين على الجمال و في الخيام و بشعين أعتقد هذه من زمن طويل وهم يصورون العرب هكذا, ومنذ أحداث 11 سبتمبر الأمر أصبح أسوأ, لكن الغريب أنه مع الليبرالية الزائدة في أميركا منذ 2014 تقريبا أصبحوا يحاولون أحيانا حتى بالغصب على تقبل الآخر ومحاولة حذف الصورة النمطية لكن الأمر ليس بتلك السهولة. >هذا متفرد بنا كعرب فقط يصورون أحيانا - على ما أعتقد - الكولومبيين على أنهم تجار مخدرات, والإيطاليين على أن لهم صلة بالمافيا والروسيين دائما يخططون للضرر
في مسألة الخصوصية لاحظت الكثير من الناس يغضب اذا كان الانتهاك في خصوصيته هو شخصيا أو في خصوصية حياة الناس بشكل مباشر, بينما في تصوير الحدائق - اذا كان بعيد عن العائلات طبعا - أو جدران الشوارع القذرة أو الأوساخ على الأرض أو محطة قطار أو حافلة لا يبدو بأن هناك الكثير من الغضب أو حتى أحيانا اللامبالاة.
الحقيقة لا أستمع إلى الكثير من البودكاستات في الفترة الأخيرة, إلا أن هناك بعضها التي ما زلت أستمع لها من حين لآخر منها: بودكاست فنجان: يقدم البودكاست مذيع - برأيي - رائع جدا هو عبدالرحمن أبو مالح, مواضيع البودكاست غير محددة وكثير منها يعتمد اعتماد كبير الضيف في الحلقة. بودكاست سايوير: بودكاست يهتم بأحدث الأخبار العلمية من تقديم الدكتور محمد قاسم والذي له أيضا برنامج باسم العالِمون على قناة أبو ظبي له ايضا طابع علمي, حقيقة لم أبحث كثيرًا عن
أحيانا لترتقي بفكرك عليك أن تشارك أفكارك وأسئلتك البسيطة مع الناس، ليجيبوك ويجعلونك ترى من وجهة نظر لم تكن تعلم عنها ولم تخطر ببالك فلولا كتابتي للموضوع أعلاه، لما قرأت ردك. كنت أفكر حين كتابتي الموضوع هو أن تكتب شي على غرار كتاب الدكتور أحمد خالد توفيق "قصاصات قابلة للحرق"، وأنت فهمته بأن تكتب - كمثال - سؤال بسيط ذو معنى أعقد يحتاج الى خلفية عميقة للنقاش فيه. فكان هناك اختلاف بين ما فكرت فيه أنت وما كان بنيتي في
انا سكنت في اكثر من حي وعشت مع اكثر من بيئة وكلهم مختلفين عن بعضهم، ولم ارى الا أنك قد تكون عشت حياتك الى أن وصلت ٤٠ من عمرك ولم ترى او تعرف ماقد يعرفه او رآه من يسكن على بعد مدينة كاملة منك ويبلغ العشرين عاما أو حتى أصغر من ذلك، وقد لا تعرف أبدا. وليس شرطا ان يكون عاش في بيئة مختلفة تماما، بل من الممكن أن يكون قد حاول تجربة أمور وأفكار لم تكن لتقدم أنت على