Khaled Hazazi

76 نقاط السمعة
63.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
يبدو لي أنك لا تستطيع التحدث في أي شيء غير داعش.
-1
لم أجد أي شيء عنه كمحكم في أحد الهاكاثونات البرمجية, وقد يكون السبب في أنني لم أبحث طويلا ولكنني وجدت شيئا آخر: >من جانبه أبان عبدالله المحمادي المتخصص في علم النفس السيبراني والباحث في القضايا الرقمية أن اللعبة الإلكترونية تُعرف بأنها نشاط ينخرط فيه اللاعبون في نزاع مفتعل محكوم بقواعد معينة بشكل يؤدي إلى نتائج قابلة للقياس الكمي. >كشف عبدالله المحمادي المشرف على المجموعة التطوعية للأمن النفسي السيبراني.... هل هذا ما تقصده بالمنصب في أحد المؤسسات الوطنية الداعمة للابتكار؟
تأثير من هم من حولنا فعلا مخيف، لو تفكرنا في كثير من الأمور -ليس فقط لي الأكل- لوجدنا أنها ليست بذات معنى لكنها ما يفعله ويحبه الآخرين، فنرغم أنفسنا على حبها نحن أيضا ومع الوقت يصبح هذا هو الطبيعي، فقط بسبب فطرتنا العجيبة بأن لا نكون غرباء عن من حولنا.
>متحسسات الذوق دائماً ما تكون الأكثر غرابة لأن لا تفسير لها الغريب في الأمر هو أنني كنت أحب العسل في صغري, لكن تقريبا منذ العاشرة فما بعدها لم أعد أطقه بلا أي سبب واضح, فقط وجدت بعض العسل في مطبخنا فتذوقته وعرفت حينها أنني أكره العسل أشد الكره وبلا أي مقدمات!
أكثر شيء أكرهه ولا أطيقه وقد حاولت مرارا أن أحبه ولكن أنا فقط لا أستطيع... العسل :(
كل الناس مختلفة عن بعضها ولها خصوصياتها, قد ينشأ عن هذه الخصوصية سطحية في تفكير المرء بأعتباره لم يعش حياة غير حياته الحالية, فيعتقد مخطئا بأن أمورا بعينها قد لا تحدث لأشخاص آخرين - أو على الأقل لا تحدث لهم كثيرا - فقط لأنه لم يشهدها أو يسمع عن حدوثها لقريب له أو صديق, أو قد يعتقد بأن بعض أنماط التفكير والعقليات قد انقرضت, فعند مخالطته لأناس مختلفين والاستماع لهم واستيعاب منظورهم للحياة, قد يصبح أكثر انفتاحية وادراكا للحياة ويصبح
تحدث مع الناس ومع الغرباء بالتحديد, لا تعطهم الكثير من المعلومات عنك بل استمع ودعهم يتحدثون, تستطيع أن تعرف الكثير بمجرد الاستماع.
>مسلسل يتناول نزاع بين أخوة على ميراث تركه والدهم لأخوهم من أبيهم فقط، ويجتمع الأخوة معا على الشر ماعدا اثنان ( فالشر هو الغالب، وهو السائد أيضا) بدون خوض في التفاصيل، لكن فكرة تجسيد علاقة الأخوة بهذا الشكل وبهذه الأخلاقيات المنحطة، لا أستطيع تحملها، ولا أجدها حتى فى الواقع، وإن وجدت كحالة شاذة، فهل من المنطقي أن أركز عليها وأضخمها وأعرضها كمسلسل رمضاني لمدة شهر؟ >وآخر يعرض خالة تتسبب في إدمان ابن أختها وينتهي الأمر بموته وإنتقام شقيقة من شقيقتها
>مصطلح زمن الكورونا علينا أن نحبه .. لأنه دائما يعطينا أمل بأنه زمن معين و سينتهي إن شاء الله طريقة تفكير جميلة, سأحاول تبنيها في كورونا وأمور أخرى :)
مفهوم الترفيه يختلف من شخص لآخر, فمنا من يحب الأفلام والمسلسلات وهناك من يحب ألعاب الفيديو وهناك من يحب الألعاب الجماعية (على الأرض أو الطاولة), وأيضا هناك الروايات وهناك من يحب الكتب التعليمية لأنه يستمتع بها على الرغم من أن استغرابك واستغرابي منهم ولكن لا أعتقد أبدا أن استغرابنا ودهشتنا للأمر قد يغير أو يقلل من استمتاعهم بها فاترك الناس تفعل ما تريد طالما لا يضرون أنفسهم ولا غيرهم! وصراحة بدأت أكره مصطلح "زمن الكورونا" هذا
العلم صيد.. والكتابة قيده قيد صيودك بالحبال الواثقة فمن الحماقة أن تصيد غزالة وتردها بين الخلائق طالقة
لا أعلم لما اعتقدت بعدم وجود من هو أكبر من 30 عاما في الموقع وجئت أنت لتثبت خطئي. عمري 18 عام.
>تصويرنا كمتخلفين على الجمال و في الخيام و بشعين أعتقد هذه من زمن طويل وهم يصورون العرب هكذا, ومنذ أحداث 11 سبتمبر الأمر أصبح أسوأ, لكن الغريب أنه مع الليبرالية الزائدة في أميركا منذ 2014 تقريبا أصبحوا يحاولون أحيانا حتى بالغصب على تقبل الآخر ومحاولة حذف الصورة النمطية لكن الأمر ليس بتلك السهولة. >هذا متفرد بنا كعرب فقط يصورون أحيانا - على ما أعتقد - الكولومبيين على أنهم تجار مخدرات, والإيطاليين على أن لهم صلة بالمافيا والروسيين دائما يخططون للضرر
في مسألة الخصوصية لاحظت الكثير من الناس يغضب اذا كان الانتهاك في خصوصيته هو شخصيا أو في خصوصية حياة الناس بشكل مباشر, بينما في تصوير الحدائق - اذا كان بعيد عن العائلات طبعا - أو جدران الشوارع القذرة أو الأوساخ على الأرض أو محطة قطار أو حافلة لا يبدو بأن هناك الكثير من الغضب أو حتى أحيانا اللامبالاة.
أعتقد من الأفضل أن تحدد ما هدف تعلمك للبرمجة, بمعنى ماذا تريد أن تبرمج؛ هل هي مواقع أو تطبيقات أو غير ذلك. وقد ينصحوك الأخوة والأخوات في الموقع باحدى لغات البرمجة التي توصلك لغايتك.
>فقط المختلف انك لا تعرف هل هو المسيح حقا ام المسيح الدجال ام مجرد شخص كاذب. قرأت على تويتر - بعد نشري الموضوع - بأن أفضل ما فعلوه هو أن جعلوا الشك دائما موجود فأنت طوال المسلسل تشك في الشخصية ولست على يقين أبدا؛ أعتقد أن هذا ما شدني في المسلسل لرؤيته للنهاية.
لدي سؤال وآمل ألا تمانع, لماذا هذا الهوس بصورتنا في الخارج؟ ولو نقلت لهم "الصورة الحسنة" عنك ماذا سيتغير؟ >برأيكم كيف يمكننا تغيير هذه الصورة ؟ ذكرتني بذلك الذي يقول لهم: "أنا مسلم, هل ستحضنني؟" حقيقة لا أرى رضاهم عني أو تقبلهم لي مهم بأي طريقة كانت.
الحقيقة لا أستمع إلى الكثير من البودكاستات في الفترة الأخيرة, إلا أن هناك بعضها التي ما زلت أستمع لها من حين لآخر منها: بودكاست فنجان: يقدم البودكاست مذيع - برأيي - رائع جدا هو عبدالرحمن أبو مالح, مواضيع البودكاست غير محددة وكثير منها يعتمد اعتماد كبير الضيف في الحلقة. بودكاست سايوير: بودكاست يهتم بأحدث الأخبار العلمية من تقديم الدكتور محمد قاسم والذي له أيضا برنامج باسم العالِمون على قناة أبو ظبي له ايضا طابع علمي, حقيقة لم أبحث كثيرًا عن
أحيانا لترتقي بفكرك عليك أن تشارك أفكارك وأسئلتك البسيطة مع الناس، ليجيبوك ويجعلونك ترى من وجهة نظر لم تكن تعلم عنها ولم تخطر ببالك فلولا كتابتي للموضوع أعلاه، لما قرأت ردك. كنت أفكر حين كتابتي الموضوع هو أن تكتب شي على غرار كتاب الدكتور أحمد خالد توفيق "قصاصات قابلة للحرق"، وأنت فهمته بأن تكتب - كمثال - سؤال بسيط ذو معنى أعقد يحتاج الى خلفية عميقة للنقاش فيه. فكان هناك اختلاف بين ما فكرت فيه أنت وما كان بنيتي في
أعتقد المكان المناسب هو مجتمع تسلية.
من المؤسف رؤية أن بعض الأطفال يتربون على نفس الأفكار السامة لمن سبقهم لا اهانة في كون المرأة ربة بيت, بل المصيبة هو في الاستخدام أو التلميح لربة البيت كإهانة.
قد أعذر من ذهب للدراسة أو عاش في الخارج لفترة لم يتحدث بها العربية لأن من حوله لم يتحدثوا بها. ولكن من لم يكن بحاجتها أو معتاد عليها لبعده عن متحدثي العربية مثلما قلت, أعطه فترة ليستوعب بنفسه مقدار الغباء الذي يبدو فيه.
طرزان
انا سكنت في اكثر من حي وعشت مع اكثر من بيئة وكلهم مختلفين عن بعضهم، ولم ارى الا أنك قد تكون عشت حياتك الى أن وصلت ٤٠ من عمرك ولم ترى او تعرف ماقد يعرفه او رآه من يسكن على بعد مدينة كاملة منك ويبلغ العشرين عاما أو حتى أصغر من ذلك، وقد لا تعرف أبدا. وليس شرطا ان يكون عاش في بيئة مختلفة تماما، بل من الممكن أن يكون قد حاول تجربة أمور وأفكار لم تكن لتقدم أنت على
دائما حاول التطوير من نفسك (صفاتك ومهاراتك) لا تبقى نفس الشخص لفترة طويلة. وأيضا لا تقارن نفسك بغيرك فتصاب بالإحباط، بل قارن نفسك حاليا بنفسك في الماضي.