إيناس جمال

329 نقاط السمعة
420 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
>أما النقطة الأخرى التي تطرقتي لها بخصوص الدفع والمستحقات فيُفضل دائمًا أن يكون هناك عقد ويكون بإمضاء الطرفين أو عربون قبل البدء أو نظام الMilestones والدفع بعد إتمام جزء معين في المشروع. قرأت منذ فترة مشكلة لمُعلمة كانت تعمل بالتعاون مع مؤسسة معينة في تعليم الأطفال عن بُعد، ولكن المشكلة التي وقعت فيها أنها لم توقع على عقد ظنًا منها أن المؤسسة كبيرة ولن تقوم بالنصب عليها، ولأنها حقًا كانت تحتاج إلى تلك الوظيفة لاكتساب الخبرة. لذا وقعت في هذا
>لذا على الأرجح ستكون أسباب التعطل، هي انقطاع في الأنترنيت، الكهرباء، تعطل الحاسوب، أو سرقة هاتف، ببساطة سأعمل على حلها، لو كان عطلا أو انقطاع من منزليّ، سأذهب لمقهى أنترنيت واقوم بالدفع لساعات متعددة فيه حتى أكمل العمل .. هذا الحل هو الأفضل فعلًا، وفي حالة انقطاع شبكة الـWiFi يمكن إنشاء باقة، فالحلول كثيرة لمن يريد حقًا إيجادها، لأنه وعلى الرغم من أن صاحب العمل أيضًا عليه تقدير الظروف، ولكنه في نفس الوقت غير مضطر لتعطيل عمله لوقت طويل، لذا
للأسف يا ندى رغم بذل تلك المنصات كل ما في وسعها ولكنها لن تتمكن من ضمان عدم إنشاء المستقل لحساب آخر بنسبة 100%، فحتى مع أخذ أكبر الاحتياطات، يمكن للمستقل بسهولة إنشاء الحساب من جهاز مختلف حتى وبإيميل مختلف ورقم هاتف مختلف.
لم أتعرض لتلك المشكلة بشكل شخصي من قبل، ولكن وجدت على موقع "مستقل" ما يُطمئن إلى أن الشركة تُراجع المشكلة عند الإلغاء لمعرفة الطرف صاحب الحق وتعطيه حقه. تلك الصورة توضح أن هذا ما يحدث فعلًا في الموقع: https://suar.me/ranZJ
في رأيي أن الأنجح مهنيًا هو القائد. الفرق بينهما أن *المدير* يتعامل مع الموظفين غالبًا بطريقة عملية بحتة، فيأمرهم بما يريد للوصول لهدف الشركة وفي أغلب الأحيان يتعامل على أن كلامه أوامر ولا يريد من الموظفين مناقشته في قراراته، فالمدير كل ما يهمه هو إتمام العمل بأي شكل دون الالتفات لعلاقته مع الموظفين أو زرع الثقة بالنفس فيهم، وغالبًا المدير يريد أن يُنسب الفضل كله له. ولكن *القائد* الحقيقي هو مَن يُناقش موظفيه دائمًا في القرارات ويحاول إقناعهم بالمهام قبل
>بنظري أن هذا السلوك ناجم عن قلة الثقة في القرارات الشرائية، أو الاستعجال دون التحقق من الميزانية، رغم أنني أجد الأجدى أن يتم الاعتذار بطريقة مهنية عن استلام القطعة أو استكمال المشروع. الفكرة أن الاستهتار والتسرع لدى بعض العملاء وصل بهم إلى أن يطلبوا أعمال يدوية كما ذكرت في الموضوع باسم شخص معين مثلًا كما هو منتشر تلك الأيام، ووقت الاستلام يدركون فجأة أنهم لم يريدوا هذا المنتج، رغم أنهم يعلمون أن المنتج لن يُباع لغيرهم لأن الاسم موجود عليه،
>مازلت لا أقتنع بأن الواتساب وسيلة للتواصل ومتابعة العمل أنا مثلك يا حفصة لا أقتنع به كوسيلة للعمل عبره، وعرض 3 من أصحاب المشاريع عليّ العمل عبره وفضلت العمل عبر منصة للأسباب التي ذكرتها ولأنه لا يضمن لي أي حقوق من أي نوع، فلِمَ أخاطر بمجهودي ووقتي؟ >لا أعلم كيف تضمن منصات العمل الحر في تلك الحالة، ففي النهاية صاحب المشروع لم يستلم العمل وفي تلك الحالة اعتقد ان المنصات لا يُمكنها ان تدفع له طالما ان صاحب المشروع لم
للأسف بعض أصحاب الأعمال لا يتمتعون بالمرونة في التعامل بل تكون تعاملاتهم صلبة أو عملية بشكل زائد عن الحد وبشكل سلبي. حكى لنا أحد المحاضرين من قبل عن إحدى معارفه وكانت قد عملت في العمل الحر لسنوات وحصلت على تقييم كامل في عدد ضخم من المشاريع، حتى قيمها أحد أصحاب المشاريع بتقييم ناقص نقطة في مرة. وكان سببه أنهم كانوا يتواصلون عبر الاتصال، وفي مرة من المرات التي كان يتصل بها لم تنتبه للاتصال إلا بعد أن انتهى مباشرة فتواصلت
ولكن يا نورا العمل الحر عبر المنصات ووسائل التواصل الإلكترونية أيضًا يمكن أن يقع تحت مسمى العمل عن بُعد. >ولكن لنكن واقعيين الأغلبية يبحث عن فرصة عمل وقد لا ينتبه لذلك إلا المخضرمين بالمجال للأسف فعلًا البعض ينجذبون لأي وظيفة عمل ويعتبرونها كفرصة لا يمكن تفويتها رغم أن تلك الفرصة قد تكون مجرد فخ أو وسيلة للنصب، فلا يتعلم الكثيرون اتباع الخطوات المضمونة في العمل إلا بعد أن يتعرضوا لمثل تلك المشكلات. لذا فسؤال الخبراء أو الزملاء الذين يعملون في
ما ذكرته هو الصفات السليمة للقائد الحقيقي في وجهة نظري. ولكن للأسف بعض أصحاب الأعمال يفضلون التعامل على أساس أن الموظفين مجرد آلات لإنجاز العمل وليست لهم حقوقهم من الناحية النفسية. رغم أن الشركات الناجحة والكبيرة تقريبًا كلها تتبع النظرية Y، فالقائد الناجح يعلم أنه يمكنه إخراج أفضل ما لدى الموظف بالأسلوب اللطيف في التعامل وتقدير الموظف ومعاملته على أساس أن رأيه مسموع ومُحترَم.
للأسف يا عفاف ما ذكرتيه حقيقي ويحدث في الواقع فعلًا، فيستغل بعض أصحاب الأعمال قلة وعي مَن يعمل عندهم ويضغطون عليه بشكل أكبر لأنهم يعلمون أنه لن يعترض. وحتى أن صاحب المشروع الواحد قد يفرق بين موظف والآخر في التعامل بدون سبب يرجع إلى الكفاءة، ولكن السبب فقط هو أنه يعلم أن أحدهم يضغط على نفسه للتحمل والآخر لن يسمح بهذا أصلًا. فبعض أصحاب الأعمال إذا ضغطوا على موظف مرة ووجدوه يتحمل يستمرون بالضغط عليه، وإذا وجدوا أن غيره قد
>هل اضطرار شخص على روتين وظيفي قد يؤثر بالضرورة على انتاجيته وتفانيه في العمل؟ ليس بالضرورة، ولكن في أغلب الحالات إذا كان الشخص يعمل لمجرد القيام بروتينه اليومي دون وجود فكرة حبه لعمله أو حتى سعيه لإثبات نفسه فيه حتى وإن لم يحبه، فهذا غالبًا يؤثر فعلًا على إنتاجية الموظف ومدى قدرته على إعطاء الأفكار الإبداعية في عمله. أرى أن هذا الواقع بعيدًا عن إن كان هذا يُبرر اتباع النظرية X أم لا، فالشدة مع كل الموظفين بدون الحاجة لتلك
للأسف يا سهى بعض الشركات تفكر في أن وضع الموظف تحت ضغط دائم أو تحت خوف مستمر من فقدان الوظيفة يحفزه لبذل أكبر مجهود ممكن في العمل، لذا يتبعون تلك النظرية. ومع انتهاء كل تهديد أو خطر يفكرون في غيره ليشغل بال الموظف من جديد، وهكذا، فلا يفكرون في فكرة الأسرة الواحدة كما ذكرتِ، ولكنهم يفكرون بطريقة عملية بحتة لتساعدهم على الاستفادة بأكبر قدر ممكن من الموظف دون التفكير في الموظف نفسه، فيفصلون الجانب العاطفي نهائيًا عن العمل ويتبعون مبدأ
إن شاء الله سأضعها في لائحتي كلها، شكرًا لك.
أعجبتني فكرة تقسيم الراتب بتلك الطريقة يا سهى. يمكن أن يكون الادخار صعبًا في بعض الفترات كما ذكرتِ، وكما ذكرتِ أيضًا في تلك الفترات نلجأ لما ادخرناه من قبل. لذا فهنا أيضًا تكمن فائدة الادخار، إذا كانت الظروف المادية أصعب بكثير وبشكل واضح من أن ندخر للاستثمار، فيمكننا على الأقل الادخار في الفترات المناسبة لمواجهة الفترات الأصعب بتلك الأموال. ويمكن الاستمرار على هذا المنوال حتى تتاح الفرصة لبدء الادخار من أجل الاستثمار ووضع تلك الأموال في مشاريع، عندها يجب استغلال
الأخلاق فعلًا مهمة جدًا حتى في عالم الاستثمار، فمَن اشتهر بالخداع وانعدام الأمانة مثلًا مهما اشتهر ونهب من أموال الناس فترة سيأتي اليوم الذي سيكتشف فيه المستثمرون أنهم يتعرضون للخداع، وحينها سيخسر صاحب الشركة كل شيء. لذا فالأخلاقيات في العمل مهمة جدًا، ويأتي معها في المقدمة أساليب العمل نفسه. فلا نكتفي بالأخلاق فقط، ولكن تطوير النفس في المجال والسير على خطط سليمة ومضمونة إلى حد كبير ستجنبنا الكثير من المشكلات. لذا فالجمع بين أخلاقيات العمل والتخطيط السليم في العمل هما
الأمر مؤسف فعلًا يا عفاف، والمؤسف أكثر أن طريقة التفكير تلك منتشرة بشدة، فحتى الشباب الذين يكبرون على الثراء الكثير منهم يفكر في العيش بأموال والديه والاستمتاع بها دون محاولة المشاركة في تنميتها، فإذا وجد نفسه وحيدًا في أحد الأيام سيجد أنه ضائع تمامًا لا يعلم ما يمكنه فعله، فالأموال مهما كانت كثيرة سيأتي يومًا وتنفذ، ولكن المهارة والخبرة والاحترافية في العمل هم الثروة الحقيقية، لأنهم الوسيلة الوحيدة لتنمية الأموال وتوسيع المشاريع. ولكن للأسف نجد أن المثال الذي ذكرتيه يتكرر
نصيحة ممتازة يا ندى، فتخطيط المدخرات مهم جدًا، حتى أن هناك طرق مختلفة شهيرة وعالمية لتقسيم الدخل لضمان ادخار نسبة معينة من الدخل شهريًا. نصائح *"وارن بافيت"* في عالم الاستثمار عامةً مفيدة ومهمة بشكل كبير لكل مَن يريد بدء خطواته في عالم الاستثمار أو اكتساب ثقافة في الأمور المالية عمومًا. حتى أن الجملة الشهيرة في عالم الاستثمار: *"لا تضع كل بيضك في سلة واحدة"* هي من نصائحه، فلا يجب أن نعتبر أن مجالًا محددًا نجاحه مضمون تمامًا، بل يجب التنويع
>النصيحة الثانية كانت الإستثمار في الذات، بمعنى أن يُخصص الشخص جزء من دخله للإستثمار في ذاته، وتطوير مهاراته. تلك الفكرة يتبعها الكثيرون يا حفصة فعلًا، فالبعض يعمل في أي وظيفة تعطيه الخبرات الأساسية فقط كوضع مؤقت حتى يستخدم الدخل العائد عليه من تلك الوظيفة في تطوير نفسه في المجال الذي يريد العمل فيه مستقبلًا. كأن يأخذ بتلك الأموال كورسات في المجال الذي يريده، أو يشتري الأدوات والـMaterials اللازمة لهذا المجال. أحترم جدًا مَن يفعلون ذلك، فأفضل استثمار تستثمره لنفسك، هو
اطلعت على موضوعك الآن ووجدت أنه يتحدث عن كتاب *"الأب الفقير والأب الغني"*. هذا الكتاب ناقشته مع عضوة هنا من قبل وقررت إضافته لقائمة الكتب التي سأقرأها، والآن تشجعت أكثر على تلك الخطوة. >انشئ مؤسسة قائمة على تلك الخدمات تلك الخطوة مهمة جدًا فعلًا ولكن *"جورج كلاسون"* حذر بشدة من أخذها بدون استعداد كامل وخطة سليمة ودقيقة. كما أنه نصح باستشارة الخبراء في المجال من الأمناء، والابتعاد عن إغراءات المخادعين الذين يخدعونك بوهم الثراء وأنهم سيقودوا شركتك لسلم النجاح وهم
>ففي رأيك ما السبب وراء ذلك؟ أرى أن الفكرة أنهم يعلمون جيدًا أن العملاء تجذبهم التصميمات الجديدة والأفكار المميزة في التصميم لدرجة قد تجعل من المنتج Trend على السوشيال ميديا بسبب تصميمه فقط! لذا يركزون على التجديد من تصميماتهم كل فترة ليضمنوا أن يظلوا على بال العملاء دائمًا حتى ولو لم تتغير جودة المنتج نفسه. >وهل تغني الحملات التسويقية الجذابة عن جودة المنتج؟ بالطبع لا، الحملات التسويقية لها دورها الكبير جدًا والواضح في انتشار المنتج، ولكن الجودة هي الأساس. فحتى
أصبح التقليد هو الشائع بين الشركات للأسف. فحتى الشركات الكبيرة والعالمية أصبح التقليد فيها هو الأساس. فإذا وجدنا فكرة مميزة طبقتها شركة اليوم، في اليوم التالي سنجد كل الشركات المنافسة تعمل على تطبيقها بالضبط بدون أي ابتكار فيها أو تعديل حتى. بل أحيانًا يصل الوضع إلى أن الشركة المبتكرة نفسها لا تستطيع إنجاح الفكرة بقدر الشركة المقلدة لها، فيحدث أن تتفوق الشركة المقلدة للفكرة على الشركة المبتكرة لها! ولكن الشركات التي تفهم السوق جيدًا تعلم كيف تجعل من نفسها *Purple
الكتاب فعلًا يا حفصة يهتم بمناقشة فكرة التميز في التسويق وجذب العملاء ويناقش فكرة الإعلانات أيضًا. فقسم *"سيث جودين"* الإعلانات إلى 3 مراحل: *مرحلة "ما قبل الإعلانات"* وهي المرحلة التي كانت تعتمد على الترشيحات والاقتراحات والإعلانات الشفهية فقط، وذلك طبعًا قبل ظهور الإنترنت أو حتى التليفزيون. ثم انتقلنا إلى مرحلة *"عصر الإعلانات"* وهي المرحلة التي اعتمدت على الوسائل التقليدية في الإعلان، كإعلانات التليفزيون وإعلانات الجرائد وإعلانات الراديو. ووصلنا حاليًا للمرحلة الأخيرة وهي مرحلة *"ما بعد الإعلانات"* لأننا أصبحنا ننفر من
>وهذا لا يقتصر على المنتج فقط وكيف أجعله مميز لكن ينطبق على الشخص نفسه في ظل هذه المنافسة القوية بسوق العمل والفرص وقلتها عندك حق يا نورا فالموضوع لا يتوقف على المنتجات فقط بل يمكن النظر إليه بنظرة أوسع وأشمل ليتضمن النواحي المختلفة من حياتنا. فإذا تقدم لوظيفة معينة 100 شخص مثلًا، غالبًا ستجدين أنهم عبارة عن نماذج مكررة من بعضهم، لن يعلق في الذاكرة ويجذب الانتباه إلا صاحب النماذج المبتكرة والذي يفرض تميزه على نماذج عمله وعلى أسلوبه في
>لكن مصدر الفكرة نفسها أصبح شائع جداً للشركات الكبيرة، أما الشركات الناشئة لديهم الطرق الخاصة التي تميزهم في التسويق. ومَن قال أن الشركات الناشئة لا نصيب لها من تلك الاستراتيجية؟ الفكرة مطبقة في كل الشركات وعلى مستوى كل المشاريع، ليست مختصة بطبقة معينة من الشركات، ولم أذكر هذا أبدًا في موضوعي، ولم يتم التطرق لهذا أبدًا في الكتاب. بل العكس، الفكرة تخص الجميع للوصول لدرجة التميز، وأي فكرة مميزة وفريدة ومطبقة بطريقة صحيحة تجعل من شركتها Purple cow حتى لو