في حالة ما كانت الاستضافة الخاصة بك تتوفر على وصول من خلال SSH، يمكنك تشغيل الأمر مباشرة كالتالي: chmod +x script.sh ./script.sh أما في حالة لم يكن ذلك، فسيمكنك على كل حال تنفيذ الأمر باستخدام PHP: أنشئ ملفا run-script.php: <?php $output = shell_exec('sh script.sh 2>&1'); echo "<pre>$output</pre>"; ?> تأكد من تفعيل الوظيفة shell_exec في حالة كانت معطلة، إذ يتم تعطيلها أحيانا بشكل افتراضي لأسباب أمنية. بعد ذلك، توجه إلى الصفحة الخاصة بك ليتم تنفيذ الكود: https://yourdomain.com/run-script.php طبعا تأكد من حذف
Adnane Kadri
اسمي عدنان قادري، وأعمل كمطور ويب شامل. شغوف بكل جديد في المجال، وأهدف الى ترك لمستي فيه في المستقبل.
169 نقاط السمعة
26.6 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
1
عند كتابة $(...) وتمرير دالة إليه، تفهم jQuery أنك تريد تنفيذ هذا الكود بمجرد أن يصبح المستند جاهزًا. إذ أنه يُستخدم للتحقق من جاهزية المستند (Document Ready)، مما يعني أن الكود الموجود بداخله لن يتم تنفيذه إلا بعد أن يتم تحميل DOM بشكل كامل. هذا يضمن أن جميع العناصر التي يحتاج الكود للتفاعل معها تكون جاهزة وموجودة في الصفحة، مما يمنع حدوث أخطاء عند محاولة الوصول إلى عناصر لم يتم تحميلها بعد. ويتم الأمر ببساطة من خلال: حقن Callback إلى
أظن أن الأمر تجتمع فيه عدة عوامل يمكن تلخيص بعضها في: نقص التمويل : والذي هو أساس نجاح أي مشروع رقمي. ففي العالم العربي، يعاني العديد من المشاريع التقنية من نقص الدعم المالي اللازم للنمو والاستدامة. والكثير من المبدعين العرب الذين يمتلكون أفكارًا قوية يجدون صعوبة في الحصول على استثمارات كافية أو حتى دعم حكومي يساعدهم على تنفيذ مشاريعهم. وحتى بعض محاولات الحكومات في دعم المؤسسات الناشئة والحلول الرقمية تعتبر ضعيفة نوعا ما. وعي الجمهور المستهدف وحجمه الضئيل نسبيا :
إذا قام عميل ما مثلا بشراء منتج من متجرك بقيمة 5 دولارات، فإن الرسوم المترتبة على هذه المعاملة تُخصم عادةً من صاحب المتجر وليس من العميل. أي أن العميل يدفع المبلغ الكامل المطلوب، وهو 5 دولارات، دون أي تكاليف إضافية عليه. وبايبال بدورها تأخذ نسبة معينة من هذه المعاملة كرسوم خدمة. في الدول الخليجية وغيرها من الدول، الرسوم عادةً تكون حوالي 2.9% من المبلغ بالإضافة إلى 0.30 دولار كرسوم ثابتة. على سبيل المثال، إذا كان المبلغ هو 5 دولارات، فإن
مرحبا أخي، آسف لما تشعر به، وأود أن أخبرك أن الأمر طبيعي ولست وحدك في هذا. كما أن النظر إلى خبرتك النظرية والعملية على أنها مضيعة وقت ليست شيئا يجب عليك أخذه بجدية بل انظر له على أنه استثمار في نفسك وتنمية لأفضل أصل يمكن للشخص تطويره: خبرتك. عموما، أنصحك بإعادة تقييم هدفك. هل ترغب في الانضمام إلى شركة والعمل كجزء من فريق؟ أم أنك تفضل العمل كمستقل (Freelancer) وإدارة مشاريعك الخاصة؟ كل مسار له تحدياته وفرصه. إذا كنت تفضل
الإجابة باختصار: لا بأس بتعلم jQuery، فهي ليست قديمة تماماً ولا تزال مستخدمة على نطاق واسع. على الرغم من أن التقنيات الحديثة مثل Vanilla JavaScript وReact أصبحت أكثر شيوعاً، إلا أن هناك عددًا كبيرًا من المواقع والتطبيقات التي تعتمد على jQuery. تعلم jQuery سيمنحك نقطة إضافية، خاصة عندما يتعلق الأمر بصيانة أو تعديل مشاريع قديمة أو مواقع عملاء ما زالت تعمل بها (ومنها الكثير على فكرة). إتقان jQuery سيساعدك على فهم البنية القديمة للكود بسهولة أكبر، وهذا مهم لأن العديد
البرمجة وتطوير المواقع مجالان مترابطان، لكن لكل منهما اختصاص مختلف. فالبرمجة هي عملية كتابة تعليمات باستخدام لغات مثل Python أو Java لحل مشكلات أو تنفيذ مهام. يمكن استخدامها لتطوير برامج سطح المكتب، تطبيقات الجوال، الألعاب، وأنظمة التشغيل. تركز البرمجة على معالجة البيانات وأتمتة العمليات وتنفيذ الحسابات. أما تطوير المواقع ، من ناحية أخرى، هو بناء مواقع وتطبيقات الويب التي يمكن الوصول إليها عبر الإنترنت. يشمل تطوير الواجهة الأمامية باستخدام HTML، CSS، وJavaScript، والخلفية باستخدام لغات مثل PHP أو Python. الهدف
يمكنك استعمال تقنيات تحليل عنوان IP للوصول إلى بيانات تخص الدولة والجهاز وغير ذلك. أما بالنسبة لحساب عدد الزيارات الفريدة وتحليلات الآداء، فيمكنك احتساب زيارة واحدة لكل عنوان IP واحد. بهذا الشكل يمكنك تفادي تكرار حساب الزيارات، وبالتالي استخلاص عدد أكثر دقة. أيضا، يمكنك الاستعانة بأدوات أكثر كفاءة مثل Google Analytics وهو أحد أشهر الأدوات المجانية التي يستخدمها المطورون لمراقبة وتحليل بيانات الزوار. يتطلب فقط إضافة كود JavaScript بسيط في صفحات الموقع. يقدم تقارير مفصلة حول عدد الزوار، الدول التي
نعم، استخدام إعلانات "بوب أندر" (Pop-Under) يمكن أن يكون ضاراً خاصةً للمواقع الجديدة مثل حالتك. فقد يؤثر ذلك على تجربة المستخدم، إذ أن إعلانات البوب أندر تعتبر مزعجة للعديد من المستخدمين. قد تؤدي إلى إحباط الزوار والتسبب في مغادرتهم الموقع بسرعة، مما يزيد من معدل الارتداد (bounce rate) ويقلل من عدد الزوار المستقبليين. ناهيك عن تأثيرها على السمعة، إذا ارتبط موقعك بالإعلانات المزعجة، قد يتأثر سمعته سلباً، مما يجعل الزوار أقل رغبة في العودة. هذا بجانب تأثيرها في محركات البحث،
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، المشكلة التي تواجهك تحدث لأن إعدادات ملف vercel.json توجّه جميع الطلبات إلى مجلد api/ وتتعامل مع الملفات على أنها ملفات PHP فقط. وهذا يؤدي إلى عدم إمكانية الوصول إلى ملفات HTML، CSS، JavaScript، والصور داخل مجلد api/. لإصلاح هذه المشكلة، يجب تعديل ملف vercel.json للسماح بعرض الملفات الثابتة مثل HTML، CSS، الصور، و JavaScript بشكل صحيح. { "functions": { "api/**/*.php": { "runtime": "vercel-php@0.6.0" } }, "routes": [ { "src": "/api/(.*).php", "dest": "/api/$1.php" }, { "src":
لا أظن أن هنالك حاجة من المجتمع التقني أساسا لمثل هاته المنصة، خصوصا وأن عائق اللغة لا يمثل مشكلة كبيرة في بعض هاته الحالات. إليك بعض العوامل الأخرى التي يجب الانتباه لها: حاجة المجتمع : إذا كان هناك طلب كبير من قبل المطورين والمتخصصين التقنيين العرب لمحتوى تقني موثوق باللغة العربية، فإن الفكرة يمكن أن تحقق نجاحًا. الكثير من المستخدمين العرب يفضلون المحتوى بلغتهم الأم، خاصة المبتدئين. ندرة المحتوى العربي : هناك نقص واضح في المحتوى التقني العربي المتعمق والموجه
بالطبع يمكن، يوجد الكثير من عروض التي تتطلب مبرمجين ومهندسين ذوي مستوى ابتدائي إلى متوسط، وغالبا ما يتم إعطاءه بعض المهام التكرارية أو يقوم بالعمل ضمن فريق يتم فيه تقييم آداءه وتقويمه بصورة مستمرة. نفس الأمر بالنسبة للواجهة الأمامية، ولذلك فإن التبديل من الواجهة الأمامية للخلفية لن يحل المشكلة فالشركات لا تزال تتطلب نفس المستوى بغض النظر في التخصص. ولذلك: ركز على الاهتمام بمعرض أعمالك أكثر وفي سيرتك الذاتية قم بالبحث عن فرص عمل في مواقع مثل بعيد وindeed وlinkedin
الأمر يعتمد على الهدف من تسجيل الدخول في أساسه، فإن كنت تعرض مثلا موقعا للبيع وتريد من العملاء أن يقوم بتسجيل الدخول إلى لوحة التحكم للنظر في باقي الميزات فيجب عليك إبراز زر "تجربة" كزر CTA وربطه باستمارة تسجيل الدخول مباشرة. بحيث لو قام العملاء بالضغط على الزر تم توجيههم بشكل تلقائي إلى لوحة التحكم دون أن يتم طلب كلمة المرور أو اسم المستخدم. تكون هاته الفكرة ناجعة في حالة بيع المواقع وتطبيقات الويب كمنتجات رقمية وعرض موقع عينة. أما
من خلال النظر في الشيفرات المصدرية لا يبدوا أن الموقع يستخدم نظام إدارة محتوى مثل وردبرس أو غيره. فهو قد بني من خلال برمجة خاصة. ان أردت تصميما مماثلا قد يمكنك الاستعانة بمطور واجهات أمامية ليقوم ببماثلة التصميم لك وتسليمك الشيفرة المصدرية التي تقوم بتسليمها لمطور واجهات خلفية ليقوم هو الآخر ببرمجتها لك، كما يمكنك البحث عن مطور ويب شامل ليقوم لك بكامل الأمر شاملا الواجهتين: الأمامية والخلفية معا. يمكنك الاستعانة بمواقع التوظيف مثل مستقل وخمسات للاستعانة بمختص. يمكنك أيضا
وعليكم السلام، ان كان ما تم الحصول عليه هو كلمة المرور لا غير، فيمكنك تغييرها عن طريق استعمال خيار استعادة كلمة المرور والحصول على رمز التأكيد على الهاتف المرتبط به الحساب، تأكد بعد ذلك من استخدام كلمة مرور مغايرة لما كانت عليه وقم بالتأكد من تفعيل المصادقة الثنائية لزيادة الأمان. أما ان كان قد تم الحصول على كلمة المرور وتغيير الهاتف المرافق، فما عليك إلا مراسلة الدعم وتقديم أكبر قدر ممكن من المعلومات التي تُثبت أنك صاحب الحساب، مثل: تاريخ
بجانب ما اقترح الزملاء يمكنك استعمال محرر Markdown ومن ثم تفسير النتائج إلى HTML لاحقا عند عرضها. فهي توفر تجربة أحسن نسبيا للمحررين ويمكن التوسع في تنسيقها بصورة واسعة. نذكر من بين الأشهر على الساحة: tinyMDE: https://github.com/jefago/tiny-markdown-editor editor.mde: https://pandao.github.io/editor.md/en.html cherry-markdown: https://github.com/Tencent/cherry-markdown
لا يجب على مطور الواجهة الأمامية الاهتمام بما سيفعله مطور الواجهة الخلفية بالملفات، غير أنه سيهتم بتوفير هيكلة واضحة ومجموعة ملفات أصول مهيكلة بصورة صحيحة قابلة لتضمينها من مسارات عدة. فقد يحتاج مطور الواجهة الخلفية إعادة هيكلتها أو كتابتها وفق سياق معين أو ما إلى ذلك. ولذلك فإن مطور الواجهة الأمامية مطالب بتوفير هيكلة ملفات مفهومة وسهلة الوصول. وإليك مثالا عن ذلك: - ولنقل أن ذلك يتم بدون أي محزمات ويب مثل webpack أو vite: front-end _________index.html: الملف الجذر _________assets:
يمكنك اختيار واحدة من خطط الاستضافات المشتركة التي تكون اقتصادية نسبيا ونذكر مثلا: هوست غيتور هوستنجر قودادي ولكن يجب الانتباه أن مثل هاته الاستضافات لا تكون معدة لمثل هاته الاغراض التي يتطلب فيها الموقع خصوصية اكبر واستهلاك موارد اكبر مما توفره خطط الاستضافة المشتركة، ناهيك عن تعذر تنفيذ بعض المهام المؤتمتة بشكل لائق مثل تسطيب مجدول مهام job schedule او مراقب عمليات proccess monitor او بعض الاشياء التي تتطلب وصولا كاملا لموارد الخادم والتي عادة ما تتوفر في خطط VPS.
بجانب اتباع استراتيجيات تحسين تأهيل الموقع، يمكنك الاستفادة من المواقع التالية للحصول على روابط خلفية قوية وموثوقة: Ahrefs: لتحليل الروابط الخلفية للمنافسين. Moz: لقياس سلطة الدومين. Google Search Console: للتحقق من الروابط الخلفية والتخلص من الروابط الضارة. HARO (Help a Reporter Out): لتقديم المساعدة للصحفيين والحصول على روابط في المقابل. LinkedIn: للنشر والتفاعل مع محتوى ذي صلة. Guest Post Tracker: لمساعدتك في العثور على فرص كتابة الضيوف. أيضا حاول أنت نفسك نشر روابطك في مختلف المواقع التفاعلية من مثل ويكيبيديا.
وعليكم السلام ورحمة الله، ما يحدد الأمر بدقة هي تفاصيل العقد المبرم بينكما، فإن كان العقد يتضمن تحمل العميل لأي تكاليف خاصة (مثل الاستضافة والدومين أو مفاتيح API لخدمات طرف ثالث مدفوعة أو ما الى ذلك)، فإنه سيتحملها بطبيعة الحال بموجب العقد الذي بينكما. أما ان تم التغافل عنها أو نسيانها فيجب عليك تنبيه العميل لذلك والنظر في الموضوع. وعموما، ان كانت الاضافة توفر وظيفية بسيطة فإن العميل غير ملزم بتحمل تكاليفها، وإن كانت لا بد من الدفع من أجلها
من ناحية تجربة المستخدم، فإن التوجيه إلى صفحة 404 مخصصة يوفر أفضل تجربة للمستخدمين حيث يعرفون أن الصفحة المطلوبة غير موجودة ويمكنهم استخدام الروابط البديلة أو البحث عن المحتوى المطلوب. على عكس صفحة أخرى، إذ قد يكون هذا التوجيه مربكاً للمستخدمين حيث لا يعرفون أن الصفحة غير موجودة، ويعتقدون أنهم وصلوا إلى الصفحة الخاطئة. أما من ناحية الـ SEO، فمن الأفضل لمحركات البحث فهم أن الصفحة غير موجودة. إرسال الزوار إلى الصفحة الرئيسية يمكن أن يكون مربكاً لهم ومحركات البحث،