قمنا باستخدامه خلال هاكثون عالمي حيث انضمّ أكثر من الف مشارك وتقاسموا الفرق وكان العمل عبر القنوات الخاصة ممتعا للغاية وخاصة خاصية الدمج مع الإضافات الخارجية، أمر يبعث على الراحة وزيادة المردودية بلا شكّ.
kacembouk rostm
#Google_Student_Ambassador, #Entrepreneurship, #GBIer, @KelleyIIB #iOS developer, #BYND2015, with deep interests in #BI, #BigData and #Machine_learning تواصل معي على .. bk_boukraa@esi.dz
203 نقاط السمعة
118 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0
أتّفق معك أنّ تفصيل المعلومة مهمّ، أقصد انّ بعض دور النشر قد تبالغ في التفصيل أكثر من اللازم، هذا يظلّ شعورا شخصيا قد أكون مخطئا بخصوصه. بخصوص السرعة فبالفعل لا مجال للمقارنة قبل سرعة قرائتي قبل سنتين واليوم الممارسة لها أثر مذهل. بخصوص صيغة الكتب فغالبا ما اقرأ الكتب الرقمية على الجهاز وخاصة ضمن تطبيق iBook الرائع وتجربة الاستخدام عموما مميّزة.
أعتقد أنّ الموسّسات الحكومية اقلّ ميلا نحو هذا النوع من التقدّم خاصة عندما يكون الاحتكار سيّد الوقف، لكن قد تكون متّفقا معي أنّه في بيئات أكثر تنافسية على غرار المتعاملين الخواص للهواتف النقّالة فالأمر أكثر جدوى والعائد على الاستثمار ROI أكثر إلحاحا ووضوحا ليس للحصول على حصص أكبر من السوق لكن في أحيان كثيرة للحفاظ على الحصص القديمة واستدامتها. لكن من الواضح أنّ البيئات التنافسية الشرسة في الغرب في بعض المجالات تمثّل تربة خصبة لهذا النوع من الدراسات وبأجر مجز
بالفعل، فهنالك أكثر من مرحلة في عملية استغلال البيانات الضخمة، ابتداءا من استخراجها وجمعها وفي هذا السياق توجد وسائل عدّة وكثيرة تسمح بهذا العمل حسب طبيعة البيانات بنوية او غير بنوية، بعدها تأتي مرحلة التخزين وهنالك وسائط عديد من أجل ذلك وفي كلّ منها مبدؤه، لتأتي المرحلة النهائية التي تتخصّص في التحليل وإنطاق البيانات وتحويلها لمعلومات حيوية من أجل تحقيق منافع اقتصادية او بحثية حسب السياق، والميزانيات الضخمة المسخّرة لهذا يجب أن يتمّ تبريرها لاحقا بROI مجزي لتمويل مجمل العمليات
اتّفق معك فيما أدليت به، وإنّه من الأهمّية بمكان العمل بشكل مواز على إتقان الاختصارات الشائعة والميزات المتوفرة في المحررات على غرار Auto-completion وغيرها، بشكل عام فسرعة الكتابة ميزة تستحق الاكتساب مع مرور الوقت وليست أبدا دليلا على جودة الكود بقدر ما تعطي انطباعا حسنا، ومزامنة مستمرة بين سيل الأفكار وترجمتها على الجهاز من خلال الكتابة بشكل عام او كتابة الأكواد بشكل خاص.
باعتقادي انّها تهمّ نسبيا: معدّل كتابة او طباعة أحرف مرتفع يعني: مرونة في كتابة الكود، تعديله، تحريره، إعادة تنضيد وإعادة هيكلة الملفات النصية بيسر. سرعة التجاوب والرد في الآن خلال العمليات التواصلية اليومية على غرار الرد على البريد. قد تكون السرعة دليلا مقنعا لمدى خبرة المبرمج كون غالبيتهم قد لا يتكوّنون في هذا الجانب في الجامعة أو المدرسة أو حتى من الكتب. بعض الاحصاءات قد تقترح معدل يفوق اربعين كمعدّل طبيعي وما دون ذلك يقوم بتحديد سرعة البرمجة بشكل واضح
أتّفق معك في هذه المسائل التاريخية، لكن أنا أطرح مشكل إقتصادي بحت، قد يقدّم القانون في حال وجود تجمعات نقابية فرص أفضل وأحسن للخرّيجين الذين من المفترض أنّ لديهم الكفاءات المناسبة لتحقيق نوع من التنافسية التي لا تبخس أعمالهم، كما يمكنك مطالعة الأدب العربي والكتابات الطبيّة وغيرها دون الحصول على إجازة في ذلك فكذلك الحال فيمن يريد تعلّم البرمجة، لكن عندما يتعلّق الأمر بلقمة عيش المبرمج فهنا قد يكون الإنصاف في إعطاء فرص أحسن لأصحاب الشهادات،
أقول هذا مقارنة ببقية التخصصات كالصيدلة والطب والمحروقات وغيرها، قد نختلف في وجهة النظر هنا، لكن الفكرة أنّه من الجيّد منع المتطفّلين خاصة الذين يقدّمون خدماتهم بأسعار زهيدة حماية لمن جمع المال (أو لم يفعل بالنسبة للتدريس المجاني في بعض البلدان ) وأكمل دراسته وأمضى من حياته السنين لتعلّم ما يجب تعلّمه مثله مثل باقي التخصصات الراقية.