الصحافة والنشر

هذه بعض ملاحظات وتعليقات حول تجربتي مع إضاءات

بما أن لديّ في حافظتي عدد كبير من المقالات حفظتها عن المصدر أراجيك، قررت مشاركة العناوين معكم لتحفيزكم على التساؤل عن الأسباب وراء حذف أراجيك لهذه المقالات. 

مجرد كلمات مفتاحية

أقصد اسم الدار

كان هناك مجتمعا بهذا الاسم على حسوب، صار ميتا الآن، وتحول إلى منصة أخرى مستقلة ومشتركة مع منصة (مجرة) ومعدة للاشتراكات المدفوعة!.

هذا حديث عن منصات صحافية ومدونات نشر مستقل رقمية، كلها تتمحك بالصحافة الحرّة والرأي المستقل، فقط من أجل الحصول على التدفقات المالية الجميلة لدعم مشاريعهم الموهومة، وهي قد تصيب وتسير على الصواب وإن كان بالخطأ.

ونبدأ طبعا بـ مكتبة القاهرة (مع إني لم أدخل هذا الحقل بشكل رسمي بعد) https://cairobook.com/

مجتمع مواقع https://io.hsoub.com/Mwaq3DotCom

مكتبة القاهرة حتى الآن فيها رفوف عديدة من الكتب موزعة على عشرين تصنيفا الأدب الإعلام الإجتماع الاقتصاد البرمجة التاريخ الثقافة الديانات الرياضيات الزراعة السياسة الصناعة الطب العلوم الفلسفة الفنون القانون اللغات المعمار النفس سأحول جمع مدونة من الشبكة لكل قسم من هذه الأقسام، إيمانا مني أن التدوين الرقمي (والمدونات) هي مؤلفات تعادل الكتب (الورقية أو الرقمية)، أو تكملها.

نيرة حسن صاحبة الألف مراجعة على جود ريدز https://www.goodreads.com/review/list/44531801-nayra-hassan?order=d&sort=review&view=reviews

بعض ملاحظات إيجابية عن الموقع: https://alantologia.com/

خمسة عناصر أساسية يمكنك من خلالها أن تميز بين الكتاب الجيد والكتاب الرديء، برأيي هي   1-موضوع الكتاب 2-اسم الكاتب 3-اسم الناشر 4-تصميم الغلاف 5-قراءات سابقة   [1] عنوان الكتاب ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وعنوان الكتاب يساوي موضوع الكتاب,وهذا هو الأساس الذي تبنى عليه الرسائل العلمية الجامعية,والمعيار الذي يحدد جودتها وإن كانت صالحة للقبول,وربما النشر,أم لا. وقبول الرسالة,هو إعلان بنجاح طالب العلم وإعطاءه شهادة رسمية تؤكد ذلك. تبدأ هذه الشهادات من درجة الأستاذية (ماجستير) مرورا بدرجة الأستاذية الوسيطة أو المعلم (الدكتوراه) وصولا إلى

مفهوم المدونة المشتمل على سطح للكتابة، أو منصة للصحافة.

ماذا تعرف عن اتفاقية برن لحماية المصنفات الأدبية والفنية؟

هي مكتبة ودار نشر واقعة في الطالبية، فيصل، الجيزة، تنتمي إلى مجموعة من دور النشر، تتغذى على الثقافة الرائجة من قبل ظهور مفهوم الموجة / الصيحة (التريند)، خاصة تلك المتغلغة في عقول العامة وأنصاف المثقفين، والإتكاء على تنويعات وأمزجة تاريخية وإسلامية وشعبية لتقديم مواضيع هي بلا شك مثيرة للإهتمام، لكن الكتبة / المؤلفين ليس على المستوى المطلوب لا على الصعيد الأدبي ولا البحثي، كما شبهة النقل / النسخ عن الإنترنت لا تزال قائمة. وأغلفة الكتب كلها تبدوا متشابهة.

رابط كتبي https://www.kotobee.com/ar

ولكنها لم تستمر، برصيد ثلاث مساهمات فقط منذ عشر سنوات، واستهداف أراجيك أو محبيها للنشر على حسوب يوثق قيمة الأخيرة في تأسيس مساحات حرة للصحافة والتعبير عن الرأي على الشبكة الافتراضية. https://io.hsoub.com/arageek

لم أجد إلا مجتمع دون بالعربي https://io.hsoub.com/dawwen

https://www.loc.gov/

ما رأيكم بهذه الفكرة؟

الهيئة المصرية العامة للكتاب، والمركز القومي للترجمة، بالإضافة إلى إصدارات قصور الثقافة، كلها توزع بالخارج، وبتصريح من أحد المسؤولين هناك، تنفذ الكتب عقب صدورها بفترة سريعة جدا، بينما لا يوجد حتى خدمة أون لاين فعّالة تتيح توزيع وتوصيل هذه الكتب عدا مكتبة القاهرة https://cairobook.com/ وموقع (معرض القاهرة الدولي للكتاب) https://cairobookfair.gebo.gov.eg/ وكلاهما فيهما ما فيهما من مشاكل تقنية أو لوجستية.

بقدر ما يشيع لدى الغرب جين وجون وجاك,بقدر ما يشيع لدينا نحن العرب أسماء محمد وأحمد ومحمود. والعرب مثل غيرهم من الشعوب أكثر تنوعا عند التدقيق في تفاصيل وقطاعات بلاد العرب ودار الإسلام,ومنها الجزء البعيد موريتانيا. أي علم هناك قد يحمل إسم ولد أباه كأنه يعلن فرحة أبيه به. ومثلما لدينا في الصعيد تسميات دالة على إنتماءات مختلفة تفخر بها أبناء العائلة,مثل الهواري نسبة إلى هوارة. نجد في موريتانيا الشنقيطي نسبة إلى شنقيطة أو شنقيط. فلا ننسى أن هناك روابط