ولكنها لم تستمر، برصيد ثلاث مساهمات فقط منذ عشر سنوات، واستهداف أراجيك أو محبيها للنشر على حسوب يوثق قيمة الأخيرة في تأسيس مساحات حرة للصحافة والتعبير عن الرأي على الشبكة الافتراضية.