بعد أن يكون هناك إقبال عن هذا الموضوع ستجد الموقف الطريف أو المواقف الطريفة التي وقعت لي ههههههـ،
@mojarad chakhs 3adi الموقف االطريف هو الدي أنت فيه الاَن لهذا لاداعي لكي تكتبه هههههـ,
بعد أن يكون هناك إقبال عن هذا الموضوع ستجد الموقف الطريف أو المواقف الطريفة التي وقعت لي ههههههـ،
@mojarad chakhs 3adi الموقف االطريف هو الدي أنت فيه الاَن لهذا لاداعي لكي تكتبه هههههـ,
عندما تكون تسير بخطى ملكية واثقة ومندفعة ..
مرتدياً معطفاً اسوداً طويل وحذاء اسود مع لمعة خفيفة يزيد انعكاسه من هيبتك ..
تنظر الى الارض تقريباً دون اعطاء الناس من حولك اي نظرة طائشة حتى لا يخل هذا بوقارك ..
وتصعد بضع درجات بخطوات اشبه بلقفز وانت مزهو وفخور بنفسك ..
تسير خطوات قليلة وانت تضع يد في جيبك والاخرى تتحرك للامام والخلف بفعل المشي السريع ..
تهم بلدخول الى المبنى وفجأة تجد رأسك ارتطم بباب زجاجي مغلق وتسقط ارضاً وتجد كل من في المكان ينظر اليك مذهولاً, وطفل صغير يحاول اخفاء ضحكاته الشامتة ..
هذا اكثر موقف محرج بلنسبة لي.
ذات مرت دخلت إلى المنزل صارخا..أمي....الغداء ..الغداء..إني أكاد أموت جوعاً وبدأت أصرخ كطفل في الثانية من العمر، وإذا بي أجد المنزل مليئاً بعماتي وخالاتي وبناتهم وبنات بنات بناتهم .....نضرت إليهم حوالي نصف دقيقة ولم أقل شيئا ثم خرجت راكضا أضحك مثل المجنون على الموقف المحرج الذي وقعت فيه هههههههه "أتحول إلى اللون الأحمر كلما تذكرت الموقف".
نعم وقمنا بإستعمارهم لأننا نعرف زمن الإمبرخماسية , ولكن لم نستطع إستعمار مجرتكم لأنكم ضعفاء و نحن نرحم الضعفاء
إذن نحن الأبتوسخموميسيين معروفون في هذا الكون بإننا نستعمر المجرات من الكوكب القريب من النجم فعلى ذلك كنا سنقوم بالبدئ من عطارد المشكل اننا عندما هبطنا عليه كانت النيازك تتهاطل عليه كالمطر وعندما يسقط نيزك من قرب سفينتنا المسمات ب خورماسيكساميرايوخاص لم نكن نسمع صوت الإصطدام وضننا اننا فقدنا السمع وهو المعتمد لدينا , وهربنا خوفاً لأننا كنا نظن أنكم تقومون بتعطيل قوة السمع , (انت تعرف لماذا لم نكن نسمع صوت إصطدام النيازك)
:) عندما توشك أن تسلّم على شخص وفي ذلك الجزء من الثانية قرر عقله أن يشيح بوجهه متجاهلا إياك (بالطبع دون قصد) لكن فقط الدنيا تحالفت عليك كما تتحالف علي دائما :)
إذا لم تقل لي ماذا تقصد سوف تخرج ... اَخ كم مرة سأُعيد " سوف تخرج يدي من شاشة الحاسوب وتلكمك في وجهك الجميل "
في بداية ايام الجامعه. كان معي في احدى المواد فتاة تحمل نفس اسم اختي.
وقد اعتدت في المدرسة او الحي انني اجيب عندما اسمع احد يناديني او ينادي اختي(لانهم يخلطون كثيرا بيننا).
المشكلة انه كلما نادى الدكتور الحضور كنت ارفع يدي مرتان مرة عند اسمي، ومرة عند اسم اختي.لانني اعتدت على ذلك.
كنت احرج من الدكتور عندما اقول لا لا انا لست فلانه.
كان يستغرب هل انسى اسمي ام ماذا؟!!!
هههههههـ وقع لي نفس المشكل , كانت تدرس معي فتاة وكانت لها توأم تدرس في نفس المدرسة , أردت أن اسألها خارج القسم على ذلك رأيتها (بيني وبينك لم تكن هي بل اُختها التوأم هههههـ) قلت لها فلانة ... وهي تقول أنا لست من تبحت عنها , وأنا أُجادلها وأَقول هل تضحكين علي حتى أتت أُختها إلى عندي وعندما رأيتهما اَحسست بالدواررر
حدث معي هذا الموقف ايضا.
شاءت الصدف ان يدرسنا نفس الدكتور ولكن المواد تختلف.
كان يخلط كثيرا بيننا . اظنه كان يحسبنا شخصا واحدا.
الى ان ذهبنا انا واختي معا الى مكتبه. دهش كثيييرا!!
لا اعلم كيف تمكننا من تمالك انفسنا من الانفجار ضحكا على ردة فعله!!!
التعليقات