https://m.soundcloud.com/ajpodcasts/singles-day

بينما كنت غارقا في شرودي لفت انتباهي شابٌ يرتدي قميصا بدون أكمام رغم الطقس الممطر.. تحمّل البرد ليبرز ذلك الوشم المنقوش على ساعده -أو هذا ما بدا لي كونه بدأ عند آخر نهاية كمه- .. لم أستطع قراءته بسبب عدم وضوح الرؤية الناتج عن الضباب الذي نفثه نفَسي على زجاج الحافلة.. على أي حال لم أكن مهتما.. فالظاهر من وجهه القبيح وجسمه البدين أنّ المكتوب على جثته ما هو إلّا انعكاس لهراء شخصه.. أطلقت سلسلة من النظرات الفاحصة على ملامحه

أرجو من الادارة اعادة النظر جليا في اعطاء الجدد فرصة افتتاح مجتمع جديد.. فنحن نعاني من كثرتها خاصة تلك المكررة.. هم لايعرفون بعد ماذا يحتاج المجتمع وما لايحتاج.. لايعرفون ان كان هناك متجمع مماثل أم لا فيسارعون لإنشائه.. كأحدهم افتتح مجتمع يوتيوب ونحن نملك واحد اسمه فيديو.. لاحظت عديد من المجتمعات المكررة.. أغلب مسببيها جدد http://i.imgur.com/eiqw6u9.png ------------ أرجو من كل من يريد انشاء مجتمع جديد أن يفكّر مليا قبل طرحه والسلام عليكم.

زيد في نهاية المطاف لست وحدك من يعاني... -أكره المشاهير لدرجة أني لا أتمنى أن يحجز أياً منهم مكانا في ذاكرتي.. على سبيل المثال مؤسس شركة الفايسبوك الذي لا أعرف اسمه الكامل حتّى الآن سوى بعض الحروف المتبعثرة التي غزت عيناي بدون رغبتي في ذلك.. كلما حطت عيناي على اسمه أشحتها.. ولا أدري لمَ عبد المهيمن الآغا حجز مكانا في جمجمتي ! السؤال يبقى مطروحا ¯(°_o)/¯ -أكره الأرقام الزوجية وأعشق الفردية، ولا أدري كيف تحبونها :) الفردية.. تعكس بعضا من

اخواني الأفاضل السلام عليكم ورحمة الله، وعذرا مسبقا لأني صدعت رأسكم كثيرا بقصصي الضبابية التي لا تود أن تنتهي ne :) كرهت الاستعباد من قبل أشخاص لا يدفعون لي أي شيئ سوى شهادة دبلوم ستُقذف في وجهي بعد ثلاثة سنوات من الآن... وجوه تكسوها الطيبة مدفون خلفها أشد أنواع أساليب الخبث خبثا، ألا وهي لعب دور الناصح في حين أنّ الهدف الحقيقي هو استغلال هذه الملامح التي تعكس السفه والعته.. عمالة مجانية دون دفع فلس واحد -ولا في الأحلام- ...لكن

ابنة خالي الرائعة دائما ما تعطيني جرعات أمل متأخرة (السبب أني غير مبالي) لذلك لا أعلم مواعيد التسجيلات ولا أهتم بها... اعتقدت أنّ تسجيلات البكالوريا قد تمت منذ زمن -في الحقيقة لم أفكر جديا في اعادتها- آخر أجل سيكون بعد 4 أيام ومن ثم سيغلق الموقع نهائيا.. استيقضت في الصباح ولم أذهب الى العمل (سيقتلونني في الغد :) قصدت الثانوية القديمة لاستخراج شهادة مدرسية -بعد 48 ساعة ستخرج- لا يهم سيتبقى لي يومين.. الخطوة الأولى تمت بنجاح ... التالي.. قصدت

كم عدد الأبواب التي يتوجب علي طرقها لأدخل.. كم من السطور يجب أن أكتب.. اخاف ان دخلت يقفل علي الباب ولن أستطيع العودة بعدها.. لكن لا أهتم لن أحزن ولن أبالي، عشت بما فيه الكفاية خلف ذلك الباب، سأتحدى نفسي لأرى كم يمكنني الابتعاد عنك.. يا أمي.. سأتحدى عيناي لأرى كم يمكنها المكوث قبل أن تفقد السيطرة.. سأنافس السماء ببكائها سأبكي، كل ما أحتاجه الآن هو مكان خال لأنهار هناك كالطفل الصغير.. أريد البكاء، لا أستطيع.. ياليتني كنت طفلا -لا،

السلام عليكم... في الواقع... بعدما دخلت الى مجتمع حسوب، أدركت الفرق الكبير بين المثقف وتفكيره و بين الشخص العادي وتفكيره المثير للشفقة كما قيل لي يوما ^^ اذن الفرق الجوهري بين هاذين هو العلم و عدمه.. هذا ما يدفعني لتغذية عقلي أكثر.. لأحقق ولو قفزة بسيطة لاثبات أني لم أخلق للأكل والشرب و .... التكاثر فقط حاليا أجد أنّ الطريقة المثلى للوصول الى هذا العلم هي أن تحشر أنفك في كل شيئ (ليس هذا السبب الذي جعلني أنشر هذا الموضوع

موجز (ليس من صنعي بل فقط قمت بتلخيص تلخيص احدى الجرائد) لكتاب أشياء أؤمن بها "Things I Believe" متوفر على صيغة PDF • الفكرة 1: *الشكل مهم! و الحماس يحرك الجبال!* أين تفضل النزول؟ في فندق تجد موظفيه متجاوبين و دودين و يظهرون الحماس لخدمتك أم في فندق معايير الخدمة فيه تصل إلى 88 % مع نقص الحيوية؟ بالكاد سيكون الأول.. • الفكرة 2: التجديد أساسي . معظم و اضعي الاستراتيجيات يكررون هذه الرسالة، *إذا خنقت التجديد ، فإنني أخشى

- هل فكرت يوما كيف ستحمي عينيك من الاشعاع المنبعث من حاسوبك ؟ من المعلوم أنّ النباتات تستمد الطاقة من الضوء والشمس... الخ وهذا يعرف بالتمثيل الضوئي.. لم لا تستثمر هذه الميزة لمصلحتك.. فقط ضع نبتة على المكتب أمام حاسوبك وستنعم (من الأفضل أن تختار النبتة الشائكة لأنها تكون شبه معدومة النمو ولا تتطلب عناية كبيرة) مثل هذه : http://i.imgur.com/4nhv7l7.jpg - هل تستخدم نظارة طبية للحاسوب أم ليس بعد ؟ كل هذا مهم، لأنه لا سمح الله ان خسرت عينيك

شيئ تافه كالعادة p:

http://i.imgur.com/wF8ZHeY.jpg

ماذا أصاب دين أمك ؟؟ هنا في هذا البلد ان كنت تريد زيارة الطبيب بسرعة.. ما عليك سوى أن تقول لأي أحد في الشارع هذا الكلام وسوف تزوره على جناح السرعة... ان لم تزر المقبرة فهذا جيد. يقول أحد كبار العلماء "لا أستطيع أن أكون جدي لأن جدي مات، لا أستطيع أن أكون انسان ذو أخلاق سامية لأن سامية بنفسها أخلاقها سيئة، لا أستطيع أن أكون إلّا سواي... مع أن سواي تحمل نفس معنى الكلمة اليونانية ان استخدمتها في نفس

السلام عليكم في الحقيقة الشيئ الذي دفعني لطرح هذا السؤال هو تعليق رأيته فأدخلني في صراع مع نفسي https://io.hsoub.com/go/24631/118626 العلم الذي نكتسبه بطريقة غير شرعية لن ينفعنا و لن ننتفع بماله. --------------------- قمت بتحميل عديد من الكتب والبرامج هل سأحذفها ؟ العديد من البرامج التي أستخدمها تم كسر حمايتها بالكراك كمجموعة أدوبي مثلا وسوني فيغاس والاضافات (plugins)... كما نعلم، إنه ليس بمقدورنا أن نشتريها فما العمل ؟؟ وجهاز الحاسوب بدون هذه البرامج لا يساوي شيئا أمامي.... آااا نسيت وماذا عن

رحلة البحث عن نفسي الضائعة في متاهة الحياة التي صنعتها بنفسي -؟- الروح استيقضت أخيرا من سباتها و أعلنت حالة طوارئ بأمل لا ينذر بشيئ سوى السراب في الأفق -محاولة فاشلة- أيتها الروح و يا نفسي أين كنت قابعة ؟ آثرتي الصمت حين كنت بحاجة اليكِ، ... لستِ ملكي ولست ملكك فكلانا باع الآخر لمالك آخر ؟ مرحبا بعودة اللّون الرمادي (مالكك الجديد !) كل من اتهمني بالفشل جعلني أنجح، كل من التصق بي جعلني أطير، كل من حاول قتلي

http://i.imgur.com/9zICI9d.jpg

http://i.imgur.com/NALnirR.jpg

انه لمن المحزن أن تدخل الى Reddit وتجد أنّ موضوعا منذ 9 ساعات فقط حصل على 700 تعليق وهنا موضوع منذ شهر ربما حصل فقط على 70 على أقصى حد... والمدهش في الأمر أنك لو نقلت ذلك الموضوع من ريديت حرفيا الى هنا لدهشت بكم التقييمات السلبية دون أي تعليق، لأنه ببساطة موضوعك يختلف مع *وجهة نظر الجمهور* ادخل الى Quora ومتّع عينك ب7000 نقطة اجابية على موضوع منذ 5أيام.. كتبت موضوعا وصل عدد المشاهدات فيه الى 638 مشاهدة وااااو،

قرأت أنصاف روايات عديدة... لكن تركتها كلها، هل أنتم أيضا مثلي ؟ ما الحل ؟

قرأت بعض المدونات من الألف الى الياء لبعض الأعضاء هنا، الأمر الذي جعلني أحترمهم أكثر(لا أود ذكرهم لأسباب..).. أريد المزيد، ويا حبذا لو تكون منكم... يا أعضاء المجتمع انها فرصة لتعريفنا بكم.. لذا رجاءا لا تبخلوا علينا لبعض الأسباب التي لا أود ذكرها أيضا والتي يعرفها الجميع.. ان كانت لديك مدونة فشاركني مدونتك أولاً ثم قم بعدها بمشاركة أخرى ان اردت ذلك.. وشكرا

هاتفي عبارة عن عقلي الثاني اذ تجد فيه: الديون الخاصة بي... المواعيد... كلمات مرور .. الأفكار.. وكل شيئ وفجأة .. تلف الجهاز... ذهبت به الى محالات الصيانة -بدون جدوى- اشتريت آخرا... دارت الأيام، نفس الشيئ... أعطتني أختي هاتفا... نفس الشيئ... ثم أعطاني أخي أيضا هاتفا.. احتمل شهران وبعدها.. لم أذهب هذا الصباح للعمل لما ؟ لأن هاتفي لم يرن ليوقضني... لقد تلف... والمشكلة أني دائما أعيد نفس الغلطة... هذا الأخير فيه ديون كثيرة.. فيه موعد هام (بدونه لا أدري متى).. كنت

كما حدث مع جدتي المسكينة هذا الصباح، أخذوها لتعمل عملية جراحية بدون علمها (انه مجرّد فحص صغير) هكذا قالوا لها... ستتفاجأ الآن وربما يُغمى عليها أو يرتفع معدل التوتر لديها -مشكلة خلقت مشكلة أخرى- بالنظر الى المسألة جديا... أليس من حق المريض وحده أن يقرر أن يعمل عملية أم لا... هناك من يفضل الموت على ذلك.