اسم واحد يكفي

أشعر بالنقص ليس أمام الناس بل أمام الصحراء -الضوء الأزرق للبرغوثي-

http://io.hsoub.com

1.32 ألف نقاط السمعة
2.24 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
غير كافية؟؟ لن تستطيع انهاءها في ثلاث سنوات على أقل تقدير.
قصة محزنة للغاية، هل أنت طبيب نفسي؟؟
تمت التوصية لكثير من الكتب الرائعة في هذا المجتمع، ابحث جيدا.
صديقي لا أريد أن أحبطك، لكن ما ان قرأت بعض السطور منه أدركت أنه لن يُقبل وكما قال البعض انه ينم عن كاتب مبتدئ وصغير السن.. لكن لا تحزن وتفشل من أجل هذا، فكثير من العظماء بمختلفهم تعثروا في البداية.. هذه محاولتك الأولى يا رجل!! المهم مقالك يفتقر للجودة التي اعتدتها في العديد من مقالاتهم (عدى عن تلك التي تتحدث عن الفن والمشاهير وما شابهها لأني لا أقرأها بتاتا ولا أعلم عنها) انصحك بالإبتعاد حاليا عن المقالات التي تحمل توجه
سبحان الله ويقولون أنّ هذه الأشياء فزلكة.. عموما الأيام القادمة ستحمل بعض المفاجآت لي، سأشاركها معك ان شاء الله.
-3
هل تتمنيك أم ماذا؟؟
قرأت مقال سابق، في أمريكا أحد النساء تركت وصية بالتبرع في جسدها للجامعات الطبية، وفي الأخير توصل ابنها لمعلومات قادته لاكتشاف أنّ جثتها استعملت لدراسة تأثير بعض المتفجرات على البشر.. أي أنها وآلاف الجثث الأخرى استخدمت في أحد الصحاري في تجارب عسكرية، ثم أعطوه رمادها في زجاجة وكأنها جاءت من الجامعة.
-4
أنا شخص جيد جدا لا تقلقي وحساس أيضا في بعض الأحيان :p والكارما هذه لا تحب الأشخاص الذين هم من نوعيتي.
تعقيب، الآن فقط لاحظت في السطر الأول للموضوع، تقصدين بعدما تموتين موتتة طبيعية، لكن من يهتم.. فلنترك الأمور على حالها.
-6
ان كنت فعلا تودين فعل هكذا أشياء (غبية للأمانة) فلتتيقني أنّ البشر لا يستحقون أن نعطيهم الهواء ليستنشقوه حتى!! سيتم نسيانك عزيزتي ويستم التطرق على ملفك من حين لآخر لكن بشكل غير كافٍ أبدا :) لا تنساقي وراء الدراما، هذا القلب خلقه الله لك أنتِ، لا تعطيه لا لفلان ولا لعلان.
-1
ما سبب هذه الرغبة الغريبة، هل توشكين على الموت مثلا؟
-2
صديقي المجهول أحيانا الشخص المخرب سيصبح مصلحا من تلقاء نفسه وبكل ارادته ان عاملته بأسلوب حسن، أما شتمه وسبه والإشمئزاز منه لن يزيده الّا ضراوة قتلتني عندما قلت: ثم عد وتحسر على أوضاع الموقع XD
حسوب ايو هذا، كل يوم الى الخلف بعض الأشخاص ما ان يكتبون حرفا حتى يصير موضوعهم في الأكثر شيوعا ويستمر لعدة أيام حتى!! أما بعض المساكين، لا يحق لهم الظهور في تلك الصفحة، لأنهم ليسوا من أصحاب الشيتة على ما يبدوا، آسف للبعض.
ههههههـ الحمد لله مازال بعض خفيفو الظل يتجولون في الأرجاء XD لماذا شاركت بمجهول، دعنا نعرف من أنت :")
يا سامر جبل، أثارتني جدا تلك الفتاة ستأخذ سيئاتي 8) لم أركز على الأغنية اطلاقا بسببها.
أول بحث في جوجل ستعرفينه. أمّا بخصوص الرهاب ان كان يعيقك في عيش حياتك بشكل طبيعي، يعني تحرجين كثيرا في كل الظروف فاذهبي لأخصائي نفساني. جميل أنك تعرفين الشارينغان :)
-1
سحقا دزيف هل قتلتهما هههههـ اذا لم تفعل ذلك فمن أجلي أنا أحد أكثر المدافعين عنك في مخيلتي، حررهما.
انتقم منه، لكن لا تقتله فقط، ثم اذهب اليه لاحقا وعانقه واطلب المسامحة، سيصبح أفضل صديق لك وستحبان بعضكما البعض ناهيك عن شعور الإرتياح الذي تسأل عنه.
نعم هذا ما كنت أود قوله، ربما مصابتان بالرهاب الإجتماعي ولا يعرفن ههههـ في الحقيقة هن يعرفن ويلفن ذلك بالغموض الزائف.. الفتيات وما أدراك مالفتيات، تعرف كانت واحدة تدرس معي، كنّا أمام النافذة وكانت هناك حديقة مزروع به بعض الفول.. تعرف ماذا قالت :) قالت لي بكل أنوثة ما اسم هذا النبات؟؟ فرمقتها بعين الشارينغان حتّى ذابت ثم قلت انه فول انه فوووووووول ألم تسمعي به من قبل؟
يقوم بالتحميل ويبقى جامدا وتظهر تلك الواجهة البيضاء الأبدية أستخدم جوجل كروم وأوبيرا من الهاتف، أنا من شكوبستان ان كنت تعرفها. للأمانة ربما نسختي المتصفحين قديمة لأني لم أحدثهما، لأني لا أستخدم منتجات جوجل.. الآن شعرت أنها وراء هذا!!
مقال أكثر من رائع يعرض وجهة نظر الكاتب من جهة ويقوم بعمل مراجعة لواحدة من أبرع رويات العالم من جهة أخرى. أحيانا أحس أنّ جورج أورويل يقصد الإله بالأخ الكبير!! فهو يراقب كل كبيرة وصغيرة ولا أحد رآه ويخوفون الناس به!!
متى ترى لنا حلا لنقرأها نحن يا فرزت.. هل هذا اسمك؟؟ أنا الآن أتذكر أيامي الأولى عندما بدأت أتعرف عليك من أراجيك :) أين أنتِ يا [@evey]‍ اشتقتلك والله و[@3abdoo] و [@rosana]‍ أين الجميع؟؟!
عموما المقال حزين ويلمس الأعماق، اقرأه على أي حال على حد تعبير ستيفن كوفي في قواعده الغبية تلك ههههـ