عندما يجلس معنا شخص غير منفتح للحديث ولا يتبادل معنا الكلام والتحيات نشعر أنه متكبر حتى لو فعل أشياء تدل على التواضع. في النهاية انغلاقه أمامنا يوحي لنا أنه يرى أنه يرى نفسه غريب عنا وأرقى شأنا من مشاركتنا. أصل هذه الفكرة عبر عنها الفيلسوف نيتشه في كتاب ما وراء الخير والشر ووصف لنا شعوره كشخص منغلق أنه لا يحب أي شيء يفعله عامة الناس بل يترفع عما يشارك فيه الجميع فلا يحب أن يقرأ الكتب التي يقرأها الجميع لأنها
سجن التصديق وحدود الإدراك
تمتلئ مجالسنا العامة بأحكامٍ قاطعة يطلقها غير المتخصصين في شؤونٍ معقدة، ورغم افتقار هذه الأحكام للعمق أو الشمولية، نجد أصحابها متمسكين بها حدّ اليقين، فهؤلاء يحاكمون العالم بناءً على تجاربهم الشخصية المحدودة، متناسين أن الرؤية من مقاعد المتفرجين ليست كالمواجهة في قلب الميدان. مغالطة عدم التصديق الشخصي تكمن العلة في سقطة منطقية تُعرف بمغالطة عدم التصديق الشخصي، وهي حالة ذهنية ينفي فيها الشخص إمكانية حدوث أمر ما، لمجرد أنه "يعجز عن فهم كيفية حدوثه"، إنهاجعل محدودية الخيال مقياساً للكون؛ فما
البداية صعبة لكنها ضرورية
لطالما كانت البدايات صعبة للغاية، حتى في أبسط الأشياء نجد في أنفسنا التردد والخوف، كأننا مقبلون على معركة أو ما شابه. شخصيًا، قبل أن أبدأ كتابة هذا المقال كنت مترددة، والأكثر من ذلك أنني حتى هذه اللحظة، ومع هذه الكلمة، ما زلت مترددة حول نشر ما سأكتبه أو لا، أو حتى إكمال ما أنا بصدد كتابته. لكنني أحاول، لأنني أعرف شيئًا واحدًا: إذا لم أبدأ فلن أصل، وإذا لم أحاول فلن أعلم. نجد كثيرًا في أنفسنا ترددًا، لكن هذا التردد
ما الخطأ الذي قررت عدم تكراره العام القادم؟
يكشف لنا العام الماضي أخطاء كنا نغضّ الطرف عنها. أخطاء لم نكن نراها وقتها أو كنا نبررها باسم الصبر أو الخوف من المواجهة. مع الوقت نفهم أن بعض ما خسرناه لم يكن صدفة بل نتيجة اختيارات لم ننتبه لها. بالنسبة لي تغيرت عندي عادة التفكير والتخطيط كنت أحب أرسم كل خطوة مسبقًا وأخطط للمستقبل بدقة لكن تعلمت أن ما يقدّره الله لنا قد يغيّر كل خططنا ورغباتنا. صار عندي وعي أكبر بضرورة المرونة وأدركت أن التمسك بخطة واحدة فقط دون
لا نهاية لهذا
مرَّ وقتٌ طويلٌ لم أكتب. بصراحة آخر مرة كتبت كنت أحاول أن أكون سعيدة، أو أنني تخلصت من جزء كبير من أحزاني، لكن كما قال أحدهم: إذا ذهبت مشكلة لا تفرح لأن المشكلة التالية ستكون أكثر شدة. أنا زينب، شاركت العديد من مشاعري هنا. وبصراحة بتلك الفترة الناس اللطيفين أريد شكرهم، كنت أقول لنفسي هذه المرة الأخيرة، كم كنت ساذجة. أكثر ما أثّر بنفسيتي هذه الفترة بعد شجار مع أبي بسبب قمعه لي كالعادة، يعني ولا يوجد أحد يدافع. كنت
كمستقل، كيف تنجح في سوق العمل الحر رغم المنافسة الشرسة؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أرى أن العمل الحر لم يعد خيارًا جانبيًا، بل أصبح سوقًا مفتوحًا للجميع، وهو ما جعل المنافسة فيه أكثر شراسة من أي وقت مضى. لكن السؤال الحقيقي ليس: هل المنافسة قوية؟ بل: كيف تثبت نفسك داخل هذا الزحام دون أن تفقد قيمتك أو شغفك؟ أولًا: لماذا أصبحت المنافسة في العمل الحر أقوى؟ فسهولة الدخول للمجال دون عوائق حقيقية، وزيادة عدد المستقلين مقابل وعي أقل بالسوق، كما أن اعتماد كثيرين على خفض الأسعار بدل رفع القيمة
النشر اليومي: إنتاج أم إدمان ظهور؟
من أكثر النصائح انتشارًا: “إن لم تنشر يوميًا، سيبتلعك الخوارزم.” لكن قلّ من يسأل: هل ننشر لأن لدينا ما يُقال؟ أم لأننا نخاف أن نُنسى؟ النشر اليومي قد يكون علامة انضباط، وقد يكون علامة فراغ مموّه بالاجتهاد. الخوارزميات لا تعاقب الصمت، هي تعاقب المحتوى الذي لا يُحدث أثرًا. والأثر لا يُقاس بالعدد، بل بما يبقى في ذهن القارئ بعد الإغلاق. كثير من الحسابات نشطة، وقليلة التأثير. تتكلم كثيرًا، ولا تقول شيئًا. في التسويق، الصمت المدروس قد يكون أقوى من الكلام
ما الذي يبقى فينا بعد كل هذا العبور
نعيش أعمارنا ونحن نركض خلف أشياء كثيرة ظنا منا أنها ستمنحنا معنى أو طمأنينة أو اعترافا لا ينتهي لكننا نصل غالبا مرهقين أكثر مما كنا ونكتشف متأخرين أن أغلب ما سعينا إليه لم يكن ضروريا بقدر ما كان ضجيجا تعلمنا منذ وقت مبكر أن نتماسك وأن نبدو أقوياء وأن نخفي ارتباكنا خلف كلمات جاهزة وابتسامات مدروسة حتى أصبح الصدق عبئا والهدوء تهمة والتعب شيئا يجب إنكاره لا فهمه في هذا المجتمع لا يُكافأ الإنسان لأنه صادق بل لأنه صامد ولا
كمستقل، كيف تستفيد من حسوب في نطاق عملك؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أصبحت منصّة حسوب واحدة من أهم البيئات العربية التي تجمع المستقلين وأصحاب المشاريع في مكان واحد، وتمنح المستقل فرصًا حقيقية لبناء مساره المهني بشكل منظم ومستدام. ولا تقتصر الاستفادة منها على الحصول على مشاريع فقط، بل تمتد لتشمل التطوير، والتعلّم، وبناء السمعة المهنية. 1. الوصول إلى فرص عمل موثوقة توفر منصّات حسوب، وعلى رأسها «مستقل»، مشاريع حقيقية من عملاء جادين، مما يقلل من مخاطر الاحتيال ويمنح المستقل بيئة أكثر أمانًا للعمل. 2. بناء معرض
يخرج شخصاتنا الحقيقية أم يستدعي شخصيات تتناسب مع من يثير غضبنا؟
يقال إن الغضب يكشف حقيقتنا، وعادة ما تكون هذه المقولة سبب في خراب بيوت وعلاقات كاملة، لأنها تقضي بالحسم على أمر لا حسم فيه، وفي الحقيقية فعلاً هذه مقولة مريحة، لكنها فلسفيًا مقولة كسولة جداً كسولة وتقدم تفسيراً مشوهاً عن الغضب أحياناً، لأنها تفترض أن للإنسان جوهرًا ثابتً واحد، ينتظر لحظة الانفجار كي يظهر، وبالتالي تفترض أن الإنسان كائن غير صادق بطبعه وأنه يعيش كممثل طول الوقت، لكن ماذا لو كان الغضب بدل أن يكشف الحقيقة، يستدعي شخصية بعينها من
عيوب منصة شاهد وتأثيرها على تجربة المستخدم
تُعد منصة شاهد من أبرز منصات البث في العالم العربي، خصوصًا من حيث المحتوى الدرامي والرياضي. ومع ذلك، يلاحظ عدد من المستخدمين وجود بعض العيوب التي تؤثر على تجربة المشاهدة بشكل عام. من أبرز هذه الملاحظات المشاكل التقنية، مثل بطء التطبيق، التجمّد أثناء التشغيل، أو الخروج المفاجئ، خاصة على بعض الأجهزة الذكية والتلفزيونات. كما أن كثرة الإعلانات في النسخة المجانية، وظهورها أحيانًا لدى بعض المشتركين في الباقات المدفوعة، تقلل من سلاسة التجربة. كذلك، يشكو بعض المستخدمين من ضعف خدمة العملاء
هل كل ما تدركه حقيقي ؟ أم أنه خيال يخدعك به عقلك ؟
هل كل ما نراه حقيقي ، أم أنه خيال يخدعنا به عقولنا ، فكر معي أنت يا صديقي ، أنت نفسك وتفكيرك ذاتي ، لكن ماذا لو كان كل ما تراه وتسمعه والأشخاص الذين تعرفهم مزيفين ، وفقط خدعة أنشأها عقلك لسبب مجهول ، كيف يمكنك أن تعرف الجواب الله أعلم ، من الممكن أصلا أن أكون أنا الشخص الذي تقرأ ما يكتب ، غير حقيقي ، بل فقط مجرد خيال أو وهم ، وأنت من تنشئ كل هذا فكر
ما أفضل طريقة لمتابعة سير المشاريع؟
عملت على الكثير من المشاريع منذ بداية عملي بالعمل الحر إلى الآن ولاحظت أن المشاريع التي يكون فيها تنظيم وترتيب سواء من ناحية توزيع الأدوار والمهام إلى ترتيب خطوات العمل نفسه هي أكثر المشاريع التي يكون من السهل متابعتها ومعرفة ما الذي تم إنجازه وما الذي بحاجة إلى تعديل وما الذي تم الانتهاء منه، بعكس المشاريع التي يترك الأمر فيها عشوائيًا أو يتم تنظيم جانب وإهمال جانب آخر. بالطبع هناك عدة طرق لتنظيم العمل بداية من الكتابة بالورقة والقلم إلى
لماذا الاصرار على إثبات رأينا؟
لماذا لا نتقبل الرأي الآخر بهدوء؟ أو الانسحاب من الجدال إذا أصر الشخص الآخر على التمسك برأيه . حتى لا ندخل في صدام هناك بعض الأشخاص يحب الاستماته لإثبات رأيه حتى ولو أنه غير منطقي .ولا يعطي فرصه للآخرين للحوار بالنسبة لي دائما إذا لم أجد المنافشه بناءه وهادئه أنسحب من الجدال ولا أدخل في صدام لإثبات رأي حتى لو أتفهم انسحابي ضعف لرأيي .
هل نحن نعيش حياتنا… أم مجرد نسخة اجتماعية؟
في كل يوم نسمع شعارات عن الحرية، الفردية، والاختيار. لكن إذا دققنا قليلًا، سنجد أن معظم الناس لا يعيشون حياتهم الخاصة، بل يكررون نسخة اجتماعية جاهزة: الوظيفة "المحترمة" التي يجب أن تسعى إليها. الزواج في العمر "المناسب". الإنجاب في الوقت "المثالي". حتى طريقة اللباس، الكلام، والاهتمامات… كلها محددة مسبقًا. الغريب أن المجتمع يصف الخارج عن هذه النسخة بـ "المتمرد" أو "الفاشل"، بينما قد يكون هو الوحيد الذي يعيش حياته بصدق. السؤال المثير للنقاش هل نحن فعلًا أحرار في اختياراتنا، أم
هل لك قدوة؟؟
من ملزمات العصر أن تحاول دومًا أن يكون لك قدوة .. قد يكون كاتب أو مخرج أو عالم أو فنان ، قد يكون شخصية تاريخية أو خيالية.. لكنه أمر مهم أن يكون لك قدوة.. وقبل أن تتعجل وتخبرني عن قدوتك اقرأ الكلمات التالية نحن نعيش في عالم التطوير البشري والتدريب وهناك مواد علمية كاملة عن الـ Rawlmodels .. واختيار وتحديد القدوة في الحقيقة الأمر ليس بالبساطة التي تظنها .. فعليك أن تحذر من أن تكون مسخا!! المسخ ليس وحش ذو أنياب
انجاب طفل واحد ظلم له ام قرار حكيم من الأبوين ؟
بعض المتزوجين يميلون في أيامنا هذه إلى انجاب طفل واحد فقط بحجة إعطائه كل الاهتمام وبحجة غلاء المعيشة. فيما يقرر البعض الآخر انجاب طفل ثان حتى يكون سند له في الحياة ولا يتركونه وحيدا ويعتبرون أن ذلك من حق الابن الأول عليهم وإلا فهم يظلمونه. ما رأيكم؟
اغرب الدعوات النتائج منذ السابع من اكتوبر
ما كان قبل السابع من اكتوبر ليس كبعده فلقد احدث الجرم الصهروني صدمة كبري عند الغرب قبل المسلمين وبين هذا الهم الذي نري فيه اخواتنا يذبحون من الورد لورد انتشرت عشرات الدعوات التي تفاعل معها الناس اجمع وكانت النتيجة صادمة. القرب من الدين يا اخوان ما وصلت الامة لهذا الحال إلا ببعده عن الدين الناس تفاعلت مع هذا الامر اجمع قالو يجب وينبغي على الجميع القرب من الدين والنتيجة بعد عامين إنسلاخ الناس عن الدين إنسلاخ شبه كامل وتدني الاخلاق
إلى أين اختفت شهامتنا؟
لماذا تغيّر الناس إلى هذا الحد؟ أصبحنا نرى مشاهد مؤلمة أمام أعيننا، شخصًا كبيرًا في السن أو امرأة تتعرض للضرب، ومع ذلك يمرّ الناس بجانبهم وكأن شيئًا لم يحدث، دون تدخل أو حتى تعاطف. هل فقدنا الإحساس بالمسؤولية تجاه بعضنا؟ أم أن الخوف، واللامبالاة، وضغوط الحياة جعلتنا نغضّ الطرف عن الظلم؟ ما الذي جعل الإنسان يعتاد رؤية العنف إلى درجة الصمت؟
حين يصبح التجاهل أسلوب حياة
نحن لا نعيش أزمة أخلاق كما يُقال نحن نعيش أزمة انتباه لم نعد ننتبه لبعضنا ولا لأنفسنا ولا للأثر الذي نتركه خلف كلماتنا نمرّ على الحزن وكأنه خبر عابر وعلى الفرح وكأنه ضجيج زائد ونتعامل مع الإنسان كما لو كان منشورًا إما يعجبنا أو نتجاوزه دون تفكير في هذا المجتمع الكل يتكلم والقليل يسمع الكل يُظهر رأيًا والنادر يتحمل مسؤوليته صرنا نطالب بالرحمة لكننا لا نمارسها نشتكي من القسوة ثم نعيد إنتاجها في تعليق في حكم متسرع في صمت عن
عيب عليك يا رجل ولا عيب على المرأة
يُقال إن العيب لا جنس له ولا دين وأن العيب عيب مهما تلون أو أختلف. لكن الواقع يصرّ على التمييز! نجد ان بعض "العيوب" تُغفر للمرأة بينما تُشنّ الحروب على الرجل إن اقترفها وأقرب مثال هنا إذا ما قرر الرجل أن يُبدي مشاعره وأن يبكي!! فهو في العرف العام "ضعيف!" أما المرأة!! "رقيقة، مرهفة الحس!" أن ينسى الرجل موعدًا مهمًا أو ذكرى عيد الخطوبة أو أول يوم لقاء؟ كارثة قومية! أما إن نسيت المرأة!! فهي "مشتتة من كثرة المسؤوليات" أن
الوعي: الموضوع الأكثر منطقية في حياة الإنسان
في عالمٍ يمتلئ بالضجيج، يركض فيه الإنسان خلف المال، المكانة، العلاقات، وحتى الأفكار الجاهزة، يبقى سؤال واحد غالبًا بلا جواب: من الذي يعيش حياتي؟ أنا… أم ما تعلّمته دون وعي؟ هذا المقال لا يناقش الوعي كفكرة فلسفية مجردة، بل كأكثر موضوع منطقي ومبصر يمسّ حياة كل إنسان، دون استثناء. --- ما هو الوعي؟ (تعريف عملي) الوعي ليس كثرة التفكير، ولا الذكاء، ولا الثقافة. الوعي هو: > أن تدرك ما يحدث داخلك أثناء حدوثه أن تلاحظ أفكارك بدل أن تنجرف معها،
"اعرف جمهورك"... نصيحة صحيحة تخفي كسلًا شائعًا
كل مسوّق سمع هذه العبارة: "اعرف جمهورك." وغالبًا ما يتوقف عند معلومات سطحية: العمر، الجنس، الموقع، الاهتمامات. هذا ليس معرفة حقيقية، بل مجرد وصف إحصائي. المعرفة الحقيقية تبدأ من منطقة غير مريحة: ما الذي يقلقه فعليًا؟ ما الذي يخجل من الاعتراف به؟ ما القرار الذي يؤجّله رغم معرفته أنه ضروري؟ الجمهور لا يتفاعل مع من “يشبهه”، بل مع من يفهمه بصدق دون تزييف. المشكلة أن معظم المحتوى التسويقي يخاطب الصورة التي يحب الناس أن يروا عن أنفسهم، لا الحقيقة التي
ما هو أفضل فيلم قصير رأيته في 2025؟
أول فيلم قصير رأيته في حياتي كان منذ سنتين في فعاليات أيام قنا السينمائية، فثقافة الأفلام القصيرة ليست شائعة ولم اكتشفها إلا وقتها ومن وقتها أعجبتني الأفلام القصيرة جدًا وهذه السنة رأيت عدة أفلام قصيرة منها المخصص فقط للمهرجانات ومنها من هو متاح عبر الإنترنت، أفضل فيلم رأيته هذه السنة ومتاح على اليوتيوب هو فيلم إنشالله الدنيا تتهد، ويظهر الفيلم زاوية مختلفة من حياة العاملين في الفن والإعلانات، فقد يحدث ظرف خارج عن الإرادة، فلا يبقى أمامنا إلا الاستمرار رغم
العمل الحر بين الحرية المالية وضغط عدم الاستقرار
أصبح العمل الحر خيارًا شائعًا لدى كثيرين ممن يبحثون عن الاستقلال المهني والتحرر من قيود الوظيفة التقليدية. لكنه، في الوقت نفسه، يثير تساؤلات جوهرية حول مدى قدرته على تحقيق الاستقرار المادي وتحمل مسؤوليات الحياة. الحرية المالية هي الوجه المشرق للعمل الحر حيث يمنح العمل الحر صاحبه مرونة في اختيار المشروعات وتحديد أوقات العمل، كما يتيح إمكانية زيادة الدخل دون سقف ثابت. ومع اكتساب الخبرة وبناء السمعة المهنية، قد يتحول إلى مصدر دخل يفوق الوظائف التقليدية. ضغط عدم الاستقرار التحدي الخفي